أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - فلاح علي - الأنتخابات البرلمانية القادمة والكوتا الأيرانية















المزيد.....

الأنتخابات البرلمانية القادمة والكوتا الأيرانية


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 2587 - 2009 / 3 / 16 - 09:20
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


في البدأ لا بد من التأكيد على حقيقة هو إننا كشعب عراقي ودولة بحاجة إلى علاقات طبيعية مع الجاره إيران تقام على أساس المصالح المشتركة للشعبين والتعايش المشترك من أجل التعاون والأنفتاح وتحقيق السلام والأستقرار والتنمية وإقامة علاقات متكافئة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لبلدنا وهذا هو الطبيعي وفق القانون الدولي , ولكن السلوك الأيراني هو بعيد عن هذه الوجهه تماماَ وهذا مارصده كثير من المتابعين السياسيين والمحللين الأستراتيجين وخلصوا بأستنتاج أن هناك تنسيق وتناغم في المواقف الأمريكية والأيرانية خلال الحرب التي شنتها أمريكا لأسقاط النظام الدكتاتوري البائد. كانت تهدف إيران من ذلك هو إملاء الفراغ السياسي والأمني في العراق بعد السقوط وذلك من خلال أدواتها في العراق ومن خلال جهدها وإمكانياتها كدولة أقليمية كبرى وبعد أن تم إعداد الطبخة بتناغم مشترك أمريكي إيراني وإن كان غير معلن وهو ( أن الشعب العراقي يتكون من الشيعة والسنة والأكراد ) . وقد تبنت هذه الطبخة القوى الطائفية والقومية ورأت في ذلك إنها فرصتها السانحة لتحقيق أهدافها الأنانية وبدأت القيادات الساذجة والمنتفعه من هذه القوى بتبني هذه الوجهه بما فيها قيادات بارزه في الحركة القومية الكوردية , وما المحاصصة الطائفية والقومية إلا إنها تأكيد لأحد تجليات هذه الطبخة في الممارسة . ولا بد من الأشاره إلى ملاحظة هامه هو أن إيران قد عملت على ثلاث جبهات في العراق بعد السقوط , الجبهه الأولى هو ممارسة الضغوط على أدواتها في العراق للأصغاء لأملائاتها وتبني توجهاتها مع تقديم الدعم السياسي والمالي لهذه الأدوات لتمكينها من لعب دورها . الجبهه الثانية لقد قدمت كل أشكال الدعم العسكري واللوجستي للعناصر المتطرفه من أدواتها وفتحت حدودها لأدخال المتطرفين وأرسلت المتفجرات والسلاح وتدريب وإيواء المتطرفين بما في ذلك تشير كثير من التقارير إنها قد قدمت دعم لعناصر القاعدة الذين لم يكونوا في يوم من الأيام من أدواتها في العراق لكن إيران قد دعمتهم ووظفتهم لخدمة سياستها في العراق والمنطقة والجبهه الثالثه هو شن حملة إعلامية ودبلوماسية على الصعيد الدولي وممارسة الضغوط بالقدر الذي تستطيع عليها لتهيأة رأي عام إقليمي وعالمي لأخراج القوات الأمريكية من العراق وهي الدولة المؤهله لأملاء الفراغ السياسي والأمني .مع الأشارة إلى ملاحظة هامة أن القيادة الأيرانية الحالية المحافظة تعتبر الأمن القومي الأيراني مرتبط بدورها ونفوذها في العراق وبعض دول المنطقة والملاحظة الثانية أن إيران لن تتخلى بعد من سياسة تصدير الثورة الأسلامية وهذه الوجهه الخطيره تؤشر إلى السلوك الأيراني المراوغ والغير واضح تجاه العراق . وأن السياسة الأيرانية للتدخل في الشأن العراقي هي تبقى في ظل القيادة الحالية إنها تشكل رؤية استراتيجية . وهذه الرؤية تتوقف على موازين الصراع على السلطة في إيران بين التيار المحافظ والتيار الأصلاحي المعتدل الذي هو يقف ضد نهج التشدد الذي تمارسه القيادة الحالية .



من هي أدوات إيران في العراق :

رغم أن إيران على الصعيد المعلن ولنقل الأعلام قد إنتقلت إلى الدبلوماسية الناعمة في تعاملها مع العراق وتتظاهر بحرصها على أمن العراق وإستقراره وعدم التدخل في شؤونه الداخلية ولديها إستعداد لتقديم الدعم والمشورة . وهذا النهج الجديد ظهر بعد توقيع الأتفاقية الأمنية بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية , لأنها تسعى لتكون أكثر الدول المستفادة من الوضع الجديد وقد نجحت في توقيع إتفاقيات تعاون إقتصادية وتجارية مع العراق , وهي تهيئ لأتفاقات أمنية وسياسية للفتره القادمه , وهذا النهج الجديد هو يشكل جزء من الأستراتيجية الأيرانية في كيفية التعامل مع الملف العراقي لتحقيق مصالحها وأهدافها وإن هي قد فشلت في تدخلاتها بأرسال الأرهابيين والأسلحة وإثارة الفتن الداخلية ولكنها لعبت ولا تزال دوراَ سلبياَ في العراق , فأنها تخطط الآن لتحقيق أهدافها بالطرق السياسية والدبلوماسية . معتمده بذلك على دورها وعلى أدواتها في العراق .

أدوات إيران في العراق كثيره إن كان بعضها معروف في المجتمع حيث لها ركائز قوية في كافة أحزاب الأسلام السياسي وهناك شخصيات في الدولة معروفة ومن هذه الشخصيات التي خدمت المشروع الأيراني في العراق هو السيد الرئيس جلال الطالباني . ليس لأنه أطلق عبارته التأريخية خلال زيارة هاشمي رفسنجاني عندما قال مخاطباَ هاشمي ( زيارتك للعراق هي نعمة من الله ) وليس لأنه قد صرح مرات عده عدم تدخل إيران في الشأن العراقي لوسائل الأعلام ومنها القناة العربية في العام الماضي في برنامج من العراق . وفي الوقت الذي يعلن الناطق الرسمي بأسم الحكومة العراقية وقاده عسكريون عن كشف مخازن أسلحة وعبوات ناسفه قد دخلت من إيران , ولجوء إرهابيين إليها وقيامها بتدريب الفرق الخاصه , ولكن تبرأة الرئيس جلال إيران لتدخلها في الشأن العراقي هذا لم يفهمه الشعب وما ذا يبغي الرئيس جلال من دفاعة على تبرأة إيران ؟ رغم أن هذا التناقض في الخطاب العراقي هو ضار جداَ . ما هو معروف عن الرئيس جلال إنه يعطي أهمية في إعتماده على قوى خارجية يرتكز عليها لكي يتمكن من توظيفها داخلياَ بما فيها حل أزماته في كوردستان كما حصل في عام 1996 عندما تحالف مع إيران وكذا لحل أزمات داخل حزبه فهو يهمه بالدرجه الأولى رضاء إيران وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية وليذهب الشعب العراقي والكوردي للجحيم , فقد تورط في تبني وترديد وتطبيق الطبخة الأمريكية الأيرانية ( بأن الشعب العراقي يتكون من السنه والشيعه والأكراد ) وبهذا فهو الذي ناضل لعدة عقود من أجل التحررالوطني للشعب الكوردي ومن أجل حقوقه القومية ومن أجل الديمقراطية فقد تحول إلى عراب للمحاصصة الطائفية والقومية وتنكر لحقيقة أن شعبنا العراقي يتكون من عدة قوميات وإستمر يردد العبارة المقيته وهو بهذا الطرح قد تخلى طوعاَ عن صفة النضال التحرري الديمقراطي وتحول إلى حاملاَ للمشروع الأيراني في العراق .



إيران تخطط لرسم مستقبل العراق السياسي :

الدور الأيراني في العراق قوي جداَومؤثر على مسار الأحداث , إضافة إلى موقع إيران الجيوسياسي وقربها من منابع النفط في الخليج وبحر قزوين وسيطرتها على بعض خطوط وأنابيب نقل النفط إلى أوربا ونشاطها في برنامجها النووي لتخصيب اليورانيوم الخاص بأنتاج السلاح النووي , هذه عوامل قوة بيد إيران تضعها في الأولوية في أي مفاوضات تجريها مع الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على مساومات عليها . وأن تعلق الأمر مابين دور إيراني في العراق والمنطقة وإنهاء البرنامج النووي الأيراني من ضمن سلة المزايا الأقتصادية والسياسية التي ستقدمها الولايات المتحدة الأمريكية لأيران , سوف لاتتردد الولايات المتحدة من المساومة على بعض الأوراق الأيرانية . ولكن لحد هذه اللحظة هناك ضغوط من قبل الأدارة الأمريكية الجديدة برئاسة باراك أوباما هذه الضغوط ذات إتجاهين الأتجاه الأول هو الضغط الدبلوماسي على إيران لعقد إتفاق مع الترويكا الأوربية لتعليق تخصيب اليورانيوم وقد رافق هذه الضغوط قرار الرئيس أوباما قبل يومين بتمديد العقوبات الأقتصادية على إيران لمدة عام والأتجاه الثاني هو الضغط على الحكومة العراقية للقيام بأصلاحات سياسية وإجراء المصالحة الوطنية وتهدف الخطوة الثانية لتمتين الجبهه الداخلية وأن لا يكون هناك فراغ سياسي يملئ من إيران رغم الأختراقات الأيرانية في العراق , ورغم الدور الأمريكي السلبي في تنامي النفوذ الأيراني في العراق .



هل يتبنى الرئيس جلال الطالباني المشروع الوطني الديمقراطي ويتخلى عن المشروع الأيراني ؟

المحاصصة الطائفية والقومية هي أحد تجليات المشروع الأيراني في العراق كما إنها تشكل نقطة إلتقاء مع المشروع الأمريكي في العراق في هذه القضية بالذات , وفي السياسة لا توجد عداوات دائمة وإنما هناك صراع مصالح وقد تلتقي مصالح دولتين متصارعتين في منطقة ما وصراع بينهما في منطقة أخرى كما هو الحال بين ( الولايات المتحدة والصين حيث توجد بينهما شراكة ضد الأرهاب ومنع إنتشار الأسلحة النووية وشراكة حول الأستثمار والتبادل التجاري .... إلخ ولكن بينهما صراع وتوتر في العلاقة حول جزر تايوان وصراع مصالح في شمال آسيا وفي جنوبها وفي منطقة المحيط الهادئ .... ألخ ) وهذه العلاقة المزدوجة تنطبق أيضاَ على روسيا والولايات المتحدة وإيران والولايات المتحدة . وما يهمنا هو العلاقة بينهما وصراع المصالح على الساحة العراقية .



فمن أجل إضعاف التأثير السلبي للتدخل الخارجي :

- لا بد من المصالحة الوطنية التي هي ضرورية لحاضر ومستقبل العراق . أعتقد أن هناك سببين رئيسيين لتأخير إنجاز المصالحة الوطنية . السبب الأول هو هناك مصالح شخصية وذاتية أنانية لدى القوى السياسية فلهذا كل قوى تنظر للمصالحة من خلال أجندتها ومصالحها وبالمطلق أن هذه القوى غير جادة في عملية المصالحة لهذا فهي تحمل رؤية مزدوجه في الأعلام تتظاهر في المصالحة الوطنية وفي الممارسة تضع العراقيل في طريقها والسبب الثاني أن القوى التي هي خارج العملية السياسية ويشكل بعض منها البعثيون وهؤلاء هم في مأزق فكري وسياسي الآن فهم يجهلون قراءة الواقع العراقي والتطورات الجديدة التي طرأت عليه بعد توقيع الأتفاقية الأمنية . فهم بعضهم متورط مع قوى إرهابية وغير قادر من فك أسره من هذه القوى مع وجود تشدد وتطرف لدى البعض وعدم قدرتهم على تجديد فكرهم والتخلص من عقد ماضيهم والأعتذار للشعب وتبني وجهه عقلانية والأنخراط في العملية السياسية تحت واجهات وطنية مقبولة من الشعب وتبني مشروع وطني .

- ولكن بأمكان الرئيس جلال وهيأة الرئاسة ورئاسة الوزراء أن يبادروا لأتخاذ خطوات عملية تساعد في خلق أجواء حقيقية للمصالحة . فللدولة دور أساسي في تهيأة شروط ومستلزمات المصالحة الوطنية والتخلص من حالات الشك وعدم الثقة الموجودة الآن في الوضع السياسي بشكل عام . فالحاجة هنا لبعض المبادرات السياسية هذا أولاَ وثانياَ وضع برنامج وطني للمصالحة الوطنية الحقة وتخليصها من الشعارات الأعلامية والرغبات الشخصية والجهوية وأن تكون ممارسة سياسية تنطلق من مصلحة الشعب ومستقبل البلاد وتحررها وبنائها ديمقراطياَ لآ طائفياَ . وهذا هو الطريق السليم وبهذا يؤكد السيد الرئيس تحرره من قيود وكوتا وأجندة إيرانية وغيرها وتفويت الفرصة عليها و سحب البساط من تحت أقدامها والتخلص من قبضتها في تقرير مصير مستقبل العراق .

- تشكيل تحالف وطني واسع يدخل الأنتخابات البرلمانية على أساس المشروع الوطني الديمقراطي بالقدر الذي يستطيع أن يحدث إنعطافة في موازين القوى بأتجاه الديمقراطية الحقة . ويقف بوجه المشاريع الطائفية والأقليمية .

- تنشيط دور منظمات المجتمع المدني وفك أسر إتحاد نقابات العمال من تأثير الحكومة السلبي على نشاطاته وماليته , ووضع برنامج لنشاطات جماهيرية في المدن والأرياف والضغط على الحكومة للتسريع في عمليات التنمية والقضاء على البطالة وتوفير الخدمات الأساسية للشعب .

- تشير المعطيات أن إيران ستلعب دوراَ مؤثراَ في الأنتخابات البرلمانية القادمة لأنها يهمها مستقبل العراق السياسي وشكل الحكم فيه ولديها إمكانيات ذاتيه كدولة وأدوات مخلصه لها قوية وتمكنت من مسك السلطة السياسية من خلال طبختها المحاصصة الطائفية والقومية والتي ولدت كل شيئ مشوه بما فيه المفوضية الغير مستقلة للأنتخابات . ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو إنه هل تأتي الأنتخابات البرلمانية القادمة برئاسات ثلاث من خلال المحاصصة الطائفية والقومية وبدور إيراني ومباركة أمريكية كما هو عليه الآن ؟ بلا شك هكذا طبخة ستنتج حكومة مشوهه طائفية وستكون نتائجها أكثر خطورة على مستقبل العراق وعلى بناء نظامه الديمقراطي . فالتحالف الوطني الواسع في الأنتخابات البرلمانية القادمة هو الكفيل بأضعاف أدوات إيران ودفن الطبخة المقيته ( المحاصصة الطائفية) ووضع أسس متينة لبناء دولة القانون و المؤسسات الديمقراطية .



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سيكون العراق رهينة لأنهاء البرنامج النووي الأيراني
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- الشعب العراقي بحاجة إلى الشيوعيين وفكرهم ولحلفائهم الوطنيين ...
- النصيرات الشيوعيات العراقيات تأريخ نضالي مجيد ومثالاً حياً ل ...
- مزيداً من التضامن مع عمال العراق ودعم نضالاتهم لأجل تلبية مط ...
- رؤية حول التوجه لبناء قطب يساري ديمقراطي في العراق
- رؤية حول التوجه لبناء قطب يساري ديمقراطي فاعل ومبادر ومؤثر ف ...
- هل الدين الأسلامي بحاجة إلى أحزاب الأسلام السياسي
- 11/سبتمبر 2001 وما بعده
- النخب المهيمنة ما بين تنافر المواقف وسياسة الحمق
- قوى اليسار والديمقراطية وإنتخابات مجالس المحافظات
- المفاوضات العراقية الأميركية والتوازن المفقود
- رؤية حول ملامح التجديد في اليسار العراقي الحزب الشيوعي نموذج ...
- قوى اليسار والديمقراطية ودورها المرتقب
- يساريون وديمقراطيون بوصلتهم مصالح الشعب والوطن
- هل سيتوقف التدخل الإيراني في الشأن العراقي
- رؤية نقدية حول المادة الثانية في الدستور العراقي (2-2)
- رؤية نقدية للمادة الثانيه في الدستور العراقي (1-2 )
- العلمانية الديمقراطية ومشاريع الأسلام السياسي


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - فلاح علي - الأنتخابات البرلمانية القادمة والكوتا الأيرانية