أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات المحسن - الشرقية …الشرقية















المزيد.....

الشرقية …الشرقية


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 793 - 2004 / 4 / 3 - 08:30
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قيل وهذا القول به حقيقة مجردة لا يأتيها الباطل لا من خلفها ولا من أمامها وأن قدت من دبرا فأنها أيضا تقد من قدما ولله في خلقه شؤون .قيل أن السيد بريمر الحاكم بأمره وسيد المثلثات والمربعات العراقية يبذل الكثير من الجهود لتطوير الأعلام والثقافة في العراق ولكنه يعاني الأمرين بسبب تخلف الكوادر الإعلامية العراقية وأيضا يؤلمه ضميره من صراعاتها على المكشوف بعد أن رفع القبغ عن الأفواه والألسن. ويبدوا أن ما أكتشفه السيد برايمر ذو القرنين بين أروقة الإعلاميين العراقيين جعل قلبه يتصدع وينفطر لمنظر هؤلاء وفقرهم الثقافي وصراعاتهم وخوفهم الدائم من عمائم حزب البعث وفتاواها. وأيضا مما ورثوه من فقر أعلامي وثقافي غذته آلة أبطال التحرير القومي وباعثوا مجد الأمة وبناة العراق الحديث الرفاق أعضاء حزب البعث الذين هربوا بعد أن أحرقوا ونهبوا ما استطاعت عليه قدراتهم الفذة لتقديم الخدمة فائقة الجودة لبلدهم وشعبهم.ومن هذا فأن برايمر لا يسمح بوجود فضائية عراقية خالصة.

ليس في ذلك حكمة وواقعية أن رفعنا عن سيد الرافدين الجديد كل الذنوب ورميناها بوجه جماعة ربعنه من الإعلاميين وذوي الألسن الثقافية .فالبعض ينقل عن مصادر عليمة وشهود عيان ونقلا مباشرا من مواقع الحدث أن السيد مطلق القوة( جلف وعصاره )أي بالتفسير اللغوي والنحوي لأبن قيمان الأندلسي بخيل لحد اللعنة .فهو يصرف من أموال إعادة الأعمار بالقطارة. وأيضا يريد أن تكون هناك خطط وبرامج لأوجه الصرف قبل أن يورق.وبعض الخبثاء يطلقون إشاعات لها في بعض الأحيان شيء من الصحة رغم قسوتها وخبثها.يقول هؤلاء الملاعين أن أكثر صرفيات سيد البردي والخريط والعاكَول وأرض الجَحَلة السيد قدس الله سره عبد الأمير أبو حيدر الملقب ببول برايمر، تذهب لتطوير وسائل الراحة في المنطقة الخضراء وعلى وجبات الطعام لجنوده وضيوفه ،التي طورت لصنوف عديدة اختلطت بها أكلات عراقية بأكلات أمريكية قح. من مثل الباجه بصمون اللوف أو عروك كَوردن بلو أو الهمبركر بالدهن وهو فتات الهمبركر يحل بدلا عن الباقلاء وهذه الموضوعة تمت بعد أن أكتشف الأمريكان سبب صفرة وجوه العراقيين حيث أتضح أنهم يتناولون الباقلاء بكثرة والتي تسبب تكسر كريات الدم الحمراء وتمنع نمو خلايا الدماغ.ويشاع بعد ذلك بتساؤل خبيث ، لم لا يحدث تقدم في مجالات الأعمار في العراق وبالذات موضوعتي الكهرباء والماء.ولكن الخبثاء لا يتركون الأمر دون أن يضعوا الحقيقة في مكانها الصحيح حسب اعتقادهم .فالحقيقة بالمطلق لا يملكها أحد دون غيره وهي تراوح دائما بين الخبث وحسن النية .يصر الكثير من رواة الحديث وشهود العيان في المثلث البدوي المكنى خطأً بالسني والمربع الكردي والمستطيل الشيعي والمكعب الكلدي آشوري ودويرة الصابئة وخطية اليزيديه والشبك ألهم الله والدكتور رشيد الخيون يلكَالهم زويه بالتقسيم.يلح كل هؤلاء بالقول أن هنالك وحسب إحصائيات مدونة وموثقة أظهرت أن نسبة 85 % من العراقيين يفضلون الظلمة على الكهرباء ولهم في ذلك دوافع وأسباب خاصة ومقنعة، ومن هذه الأسباب مثلا وليس حصرا أن بعضهم يفضل انقطاع الكهرباء ليمارس السلب والنهب والاغتصاب والبعض الآخر يفضلون إطفائها وليس انطفائها بسبب اعتيادهم العيش في حفر الملاجئ المظلمة لسنوات طوال أثناء قادسية صدام وأم المعارك وأخيرا أم الحواسم .والبعض يريد أن تطفأ الأنوار ليمارس الكمكشة دون معوقات وممانعات وهذي قدرات الله وهذا النكدرله يوليدي .والبعض من الفجار يريدون أن يتناولوا أو يرتشفوا الممنوعات والظلمة خير ساتر .إما الماء فالتيمم أفضل وأثوب ولعنة الله على كل يوم فيه غسل جنابه فلا داعي للماء وهذا ما يجعل أبو حيدر الملقب ببول برايمر مطمئن بأن الأموال تذهب في أبواب صرف معقولة دون تبذير، وكذلك تراه مرتاح من عدم وجود كهرباء وفضائية عراقية يسهر عليها العراقي ليثير في اليوم التالي نقاش ومقارنات موجعة للرأس أو ربما يلهيه فلم سهرة من إحدى القنوات الفضائية الألمانية ويهد جسده الناحل أصلا فلا يستطيع العمل في اليوم الثاني.أو يبذر نقوده بالاتصال بالشقراوات والسمراوات اللاتي يدعونه بتكرار وعروض جسدية مغرية لمهاتفتهن ،بعد أن غزا الستلايت أو الموصوف بالدش والمكنى بالطبق أو الصحن اللاقط أغلب سطوح بيوت العراقيين عدا بيت بيبيتي التي تمانع في إدخاله لحد اللحظة خوفا من عقوبة الحكومة ومرمطة الأمن والشرطة وفشارهم وكيبلاتهم..يمه هذه النكدر عليه بعد رويحتي أنته …شنو ما عدك غير سالفة ..شلون جهالك ..شلون اختك .. .

أحد أصحابي وفي زيارة له الى العراق دعاه أحد رجال السياسة في عراق اليوم لزيارة إطلاع وجولة مفتوحة في مقام (المنطقة الخضراء ) فأعتذر كي لا تحتسب هذه الزيارة سوءة عليه. وبدوري دخت وطالعت وجهه ولكن فمي نطق مباشرة دون تفكير ( عمت عينه للفكَر يموت وعينه على المزبله …… مو غير شيء ….عمت عيني عله مطنش …)

يقينا أن الحقيقة ليست سهلة المنال وأن ما يعرض لن يكون إلا جزء يسير منها ولذا فأن من يدعي امتلاكها بالكامل فهو كاذب وأثول الى يوم يبعثون وتتلاكه الوجوه وأعرف شحاجيك .فأرجو أن لا تكون رسائلكم القادمة جازمة مانعة صاعقة خارقة حارقة فأنا عبد الله بن شحيح المفلسي وليس غير ذلك.

نقلا عن أبا عبيد الله المساميري راوية الأساطير والقص العتيق عن مرجان النخعي بن عويجهه الوتري عن طريش بن خريس الأعمى عن مجموعة من أصحاب الحل والعقد .قيل حدثنا لهيب الجميري في 24 من محرم الحرام لعام 1425 هـ أن هناك في الأفق بدأ بث قناة فضائية جديدة تدعى (الشرقية) دون أن يضاف لها الشعار المتداول لا شرقية ولا غربية …. وقيل والعهدة على الراوي أن ما عرض في البث التجريبي يمثل بداية حسنة لمستوى إخراج كانت الفضائيات العراقية وعلى مر المراحل السابقة والحالية تفتقر له .وراحت الظنون تترى ونحن نطالع بثها التجريبي .من أي مكان تبث إرسالها ،من هم مالكيها والقيمين عليها. فيأتي الجواب دون يقين بأن البث يأتي من دولة خليجية وليس من داخل العراق ،وأن المالكين مجموعة من رجال الأعمال العراقيين والعرب الخليجيين .ولكن مقدمة برنامج الرياضة في أسبوع والوجه الصبوح للزعيم عبد الكريم قاسم و مشاهد مظاهرات الجسر في وثبة كانون الوطنية (بالرغم من أن المشهد مستل من فلم سرق من مخرجه اليساري قاسم حول ليحور ويزور في تمجيد كاذب لنضال حزب البعث) تتوالف كل تلك الوجوه وتبعد الشكوك .أذن لحظة عاطفية تجعل الأحكام المسبقة تبدوا غير واقعية مع بداية بث تجريبي لا يمكن إطلاق الأحكام عليه جزافا .ولكن وآخ وألف أخ وآه ومليون آه من خزين وشرك الذاكرة التاريخية الذي لا يقبل التزوير و الخديعة… وشلون بالتيزاب البايخ ..شكد خفيف وطايح حظه …ما عمه عيون العراقيين … بقاهم ليهسة مفتحين بنصه.

ـ الشرقية … لا تخشى في الحق لومة لائم ……….!!!

ـ الشرقية …. معايشة بلا رتوش …….!!!!!!

ـ الشرقية تلفزيون الحقيقة ……!!!!

توصيف مطول لقناة جديدة شعارها وضع الجميع بين يد الجميع .قاتل وقتيل …قاسيا ورحوم ….جائرا ومجار عليه … أنها تبحث عن(( من أخذ أكثر من حقه ومن كان طارئ ومن ظل راسخا )).ومع هذه الحزمة الكبيرة من العرض المغري لشعارات القناة الجديدة نتابع أيضا تزكيات ومديح وتمنيات لبعض الشخصيات الثقافية العراقية وبعض أبناء الشارع العراقي العاديين.سبق أن قدم للفضائية الجديدة السيد ماجد السامرائي مادحا بمقال صحفي وهذا يدفع للاعتقاد بأن السيد السامرائي على مقربة من ممولي تلك القناة ومن حبال المضيف ولذا كان سباقا دون محاذير. ولكن القناة تفصح أيضا من خلال الأخريين عن محتواها القادم والذي ممكن أن يكون شبيها بشعار قناة الجزيرة القطرية التي تبث برامجها بمختلف (ألوان الطيف الشمسي) ولكنه طيف بألوان (قطرية) خالصة ،ولذا من المعتقد أن عدم خشية الشرقية في الحق لوم اللائمين وكونها تلفزيون (الحقيقة المطلقة) سوف يدفع بها لرؤية الحدث بعين واحدة وطيفها الشمسي ستُرشح ألوانه عبر فلتر عروبي إسلاموي وخليجي ومصالح شخصية و(ما بين السطور ) مثلما عليه الآمر في قنوات الفضائيات الخليجية جميعا .يجيب على هذا التساؤل وجه السيد بهنام أبو الصوف وتمنياته وتثمينه وهذا ما فعلته أيضا السيدة لطفية الدليمي وحميدة سميسم وهم من سمتهم القناة الجديدة بالمطلق (من ظل راسخا ) ولا ندري ما معنى هذه الجملة المتداولة اليوم في العراق والتي يعيير بها من فضل الهروب على حبل المشنقة وأحواض التيزاب والمقابر الجماعية وربما ستكون هذه الجملة شعار المحاكم القادمة لمحاكمة كل الخونة الذين ما عرفوا كيف يبقون راسخين . ومثلما الكاتب محمد مبارك الذي يجزم بأن القناة معروفة التوجه وهو مطمئن لمحتوى برامجها وأنها سوف تحافظ على أصالة العراق وانتمائه العروبي فأن النص التمثيلي المقدم والذي يمثل شخصيته الرئيسية الممثل المعروف بهجت الجبوري يعطي الانطباع الحقيقي عن توجه القناة الإعلامي السياسي ودورها القادم والذي ممكن قرأته منذ البداية .فالممثل بهجت الجبوري القادم من خارج المنزل سكرانا يتَطوطحُ تطوطحا ويغرد مثل البلبل ويقدم لنا فهم مؤلف التمثيلية وقناة الشرقية للديمقراطية القادمة وعن الاختلاف بين مفهوم الديمقراطية المحلية والواردة ،وكيف علينا تقبل أو تقنين مفردات على شاكلة الديمقراطية والجائر والمجار عليه والقاتل والقتيل والهيبة الممنوحة والمستلبة.فهيبته التي هي هيبة العراق ما عادت ذات أهمية والوضع اليوم ديمقراطي وهذي ديمقراطية وأنتي ديمقراطية وكلنه ديمقراطيون .وشنو دتحجين .هذي ديمقراطية ..ناس تعبانين عليهه جابوهه مسلفنة من بره ومحيوكه حياكه مثل الحصير .ويختمها .عمت عيني على مطنش وهو الاسم المتداول للشخص الصامت الغير مبال .ويبدوا أن اختيار المشهد أعد بإتقان شديد ليفصح عن مفهوم الديمقراطية المرغوب أقامتها في العراق عبر الخيار الذي يرغب به ويلائم السيد الأثاري بهنام أبو الصوف أو طالب القره غولي وحميدة سميسم ولطفية الدليمي ونسخهم المكررة والذي يسيطر هاجسه أيضا على مالكي قناة الشرقية.ونتمنى أن تفصح قناة الشرقية في المقبلات من أماسينا التلفازية عن معنى الديمقراطية غير المسلفنة أو غير المحيوكة وذات النكهة المحلية الخالصة ونحن نكمش اليوم دشاديشنا ماسكين أطرافها بأسناننا، وأجسادنا متشنجة تستدير بزاوية حادة .. بانتظار ذو احتمالين ….إما نشلع أو نظل راسخين.

ثم يأتي دور الكيولية لتفترش الشاشة برقصات هزيلة لا علاقة لها بالعراق والعراقيين بقدر علاقتها بالدعارة التي كان يقيمها صدام وأخوته وأعمامه وبطانتهم من ضباط الحرس الجمهوري وقادة حزب البعث وهو المنظر المعتاد الذي يجلب الكثير من المشاهدين حيث ترتدي إحداهن ثياب (طرزان الغابة) وتهز رأسها (بشعار لوغية) ليتناثر شعرها بعيدا عن الجسد البض. ذلك المنظر الرائع الجميل !!! يلغي 35 سنة من عذاب العراقيين ويمسح من صدورهم وذاكرتم وجع الهلوكوس العراقي .أليست هي معايشة بلارتوش مثلما تقول الشرقية فما دواعي تذكر كف الطفل وهي تضم (دعابله الملونة) ويقبع مقرفص فزع في حضن أمه وكلاهما هيكل عظمي في مقبرة جماعية أقيمت في احتفالية ربما كان قد أعد لها بمناسبة ذكرى تأسيس الحزب القائد.

فضلت الشرقية منظر الكيولية الجماعي بثياب شاكيرا وبرتيني ومادونا وأهملت حشد الهياكل العظمية في تلك المقابر المتناثرة فوق أرض العراق .أذن هو عرض متكافئ للقاتل والقتيل، ومن كان قاسيا ورحيما، ومن كان جائرا ومجار عليه أليس كذلك.

فهل الشرقية ستكون عراقية حقا ؟ وهل ستكون منصفة للعراقيين ؟؟ وهل فعلا ستقول الكلمة الصادقة أم أنها أيضا ستقدم عروضها بكل ألوان الطيف الشمسي الذي خبرناه ويقاتلنا ويقتلنا كل يوم وهو طيف شمسي فعلا ولكن بألوان غير التي يجود بها الرب في صفاء السماء بعد رذاذ المطر الوفير .



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عام بعثي أخر مضى
- ألغاز الموت المجاني
- تقية المكاشفة. السيد فاروق سلوم نموذجا
- لنتذكر دائما عار المقابر الجماعية
- من أصدر القرار 137 ومن سمح بتمريره
- عن موت المؤسسة العسكرية العراقية
- بانتظار أن يغرد الفأر مثل البلبل
- صديقي الذي ودعته دون أن أدري
- فأر من هذا الزمان
- لن تعود الخطوات الى الوراء
- لعنة المومياء الرامبوسفيلدية
- رمضانكم أسود أيها البعثيون
- العلم والنشيد الوطني العراقي
- مأزق العراق الحاضر
- لا مكان للنازية في شوارعنا
- الوثيقة التاريخية بشروطها الثلاثة
- لغز استشهاد السيد الحكيم لن يكون الأخير
- المبرر الأخلاقي
- لوحة في المشهد العراقي ـ عودة صدام
- مصيدة الحكومة المؤقتة


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات المحسن - الشرقية …الشرقية