أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فلورنس غزلان - بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري!















المزيد.....

بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري!


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2581 - 2009 / 3 / 10 - 10:10
المحور: الصحافة والاعلام
    


ــ عندما نترك المجال أمام القاريء ليعلق على مايقرأ نثبت حسن الظن فيه أولا، وبكل تأكيد نثق ونؤمن بما نكتب، ولأننا نريد أن يصل الصوت المغاير والمختلف والمخنوق محلياً، والمغلقة أمامه كل نوافذ الوطن الإعلامية المحتكرة لأبواق النظام حصراً، مع أنه يفترض في الدول ا لحرة والديمقراطية طبعا..أو على الأقل التي تثق بثبات نظامها ومنعته ــ والتي تدافع عنها أبواق تتخذ من الحوار المتمدن ساحة للطعن والتشويه فلم يكتف النظام بكل أسلحته التشويهية المرئية والمسموعة والمقروءة، فلا يتوانى عن السعي في الزج بأقلامه المأجورة لإحباط وتشويه كل ذي قلم نظيف وشريف يخدم صوت المواطن المحروم من التعبير والرأي المختلف ــ ففي الدول حتى الملكية والمشايخية البترولية هناك بعض المجال والأبواب المسموح بها للكتاب والصحفيين أن يقولوا وينتقدوا النظام ورجالاته وسياسته الاقتصادية والاجتماعية...يكفي إلقاء نظرة على الإعلام في الكويت والمغرب العربي والعراق اليوم وليس في عهد صدام...ففيه مئات الوسائل الإعلامية المتضاربة والمتناحرة ومن يرى في هذا سوءا..فلأنه لم يتعود ولم يتربى إلا في أحضان الديكتاتورية ولا يستطيع الخوف المعشش برأسه وقلبه وعقله وثقافته أن يحتمل رأيا مغايرا ويعتبره بمثابة الخطر على الدولة، وهناك من يريد من الكاتب أن يرى الحسنات فقط لأن كشف العورات يعني تشويه سمعتنا( النظيفة ) أمام العالم!
ـــ وعندما نسمح للقاريء بإبداء رأيه بما نكتب هذا يعني سلفاً أننا نتقبل النقد بروح ديمقراطية وحوار أوله وأسه المصلحة العامة وتبادل وجهات النظر، لكن البعض يرى في فتح الباب أمامه باباً للاصطياد ومجالاً للتهجم ومنفذا للشتم أو لاستخدام دسيسة توقع بين الكاتب والقائمين على الموقع لغاية في نفس يعقوب، وهذا بالذات ما دفعني اليوم لكتابة هذا الحديث الموجه ليس للقائمين على الموقع لأني أعرفهم عن كثب وأدرك مراميهم وأعلم أنهم أناس ديمقراطيون فعلا ويسعون ويحترمون حرية الرأي حتى لو تناقضت مع قناعاتهم ، إنما أوجهه لكل كاتب وقاريء هنا بالضبط في هذا الحوار، الذي كان له الفضل وسيبقى على كل واحد فينا...فلا تسلخوه ولا تجعلوا منه مطية لتنفيذ مآرب ضيقة وتمرير مشاريع مشبوهة.
ــ ما حدا بي للكتابة اليوم، هو تعليقات لا تمت للنقد والاختلاف بالرأي ــالذي نحترم ونقدر ــ بأي صلة ، وإنما كان الهدف من تسجيل كلمات يراد منها الايقاع بيننا وبين الموقع ويراد منها أيضا استخدام الموقع بوقاً للنظام وأزلامه وهذا برأيي وعن قناعة تامة ويقين ومعرفة بالقائمين على الموقع أنه بعيد على عيونهم وعيون من وراءهم ، فقد تلظى أصحاب الموقع وأهله سابقاً من نيران العسف والظلم لأجهزة الأمن الشقيقة وابنة المدرسة الواحدة بعهد صدام شقيق حافظ الأسد ، وان فتحوا أبواب موقعهم منبرا سموه " الحوار المتمدن" فإن فهذا يعني جوعهم للكلمة الصادقة والحوار الحضاري، لا الحوار الأعور صاحب وجهة النظر وحيدة الجانب ومُنَّظِرها القائد الفذ وسجلها العريق الحزب القائد...لهذا أقول لهذه الأبواق من أي منبع جاءت أن تحمل حبرها المأجور وعقلها المؤجر وترحل حيث تجد لصخبها الخطابي الفج منفذاً ، لأن الحوار المتمدن لا يحوي إلا الحوار والنقد القائم على احترام الإختلاف ، واحترام تعدد الآراء...لأنه ديمقراطي في نهجه وديمقراطي في ممارسته..والديمقراطية للوطن هدفه ومبتغاه.
ــ تناول أحد المعترضين على مقالتي الأخيرة التي تحدثت فيها عن موقف الأنظمة العربية اللاإنساني من مذكرة التوقيف الصادرة بحق رئيس السودان عمر البشير ودفاعهم المستميت عنه، لا حبا فيه وإنما حباً ودفاعاً عن أنظمتهم القائمة فالفروق نسبية بين الجميع..وقارنت هذا بالمحكمة الدولية في لاهاي المنشأة حديثا للبت في أمر قتلة المرحوم رفيق الحريري والموقف السوري منها ومن غيرها ولماذا، فما كان من المتداخل السيد " أبو علوشي" الذي أطلق على نفسه اسماً مستعاراً " علي أبو العلا" ، وباعتقادي ماله في العُلا نصيب، لأنه لو حمل بعض الرفعة الفكرية وبعض الروح الديمقراطية لما سمح لنفسه بالقول : أنه على المعارضة السورية أن تغني بموال مغاير " لأن النظام السوري الآن أثبت أنه أقوى من قبل "!!!.
هذا يعني أن كل معارضة عندما يكون النظام القائم قوياً وصلبا ويمسك بخيوط البلاد والعباد خاطئة وبغير محلها!، فعلى المعارضات أن تتوافق مع النظام وتتوقف عن نقده!!! ما معنى المعارضة إذن؟
أسألك أيها الذكي وصاحب الفكر النير، لماذا لا تنصح الحزب الاشتراكي الفرنسي والأحزاب اليسارية كافة في المعارضة أن تتوقف عن حملاتها ضد سياسة ساركوزي؟ ولماذا يقف الجمهوريون اليوم في الولايات المتحدة بصفوف المعارضة ينتقدون كل يوم وسينتقدون سياسة أوباما رغم أنه انتصر بفارق كاسح وشعبية رهيبة...إذن عليهم أن يتوقفوا عن المعارضة لأن أوباما ربح المعركة الانتخابية! أهكذا ترى معنى المعارضة؟
وترى بفعل رؤياك الحكيمة أن النظام السوري قوياً صلبا وتجاوز محناته ــ وما أكثرها ــ وهذا يعني ان نغني مثلك على موال " بالروح بالدم" ونكف عن النقد ...لأن النظام قوي!
كيف ترى القوة ياسيد أبو علوشي؟، هكذا بدا نظام صدام حسين الذي حاز في الاستفتاء الأخير على نسبة 100%" لأن حزبي البعث في القطرين لا يعرفان مفردة (انتخابات.)..بل استفتاء على وحيد المَولد والحسب والأصول! ويجب أن يكون تكريتي أو أسدي لتنطبق عليه صفة استفتاء شعبي!" فسقط نظامه كما تسقط علب الكبريت، ولا أدري أين ذهبت المئة بالمئة؟!..ويرى أبو علوشي أن النظام أثبت أنه قوي مانع ولهذا يجب أن تتوقف المعارضات عليه وتصب في خانة الموالاة!!..وليته ينصح معارضي العالم من جمهوريين في الولايات المتحدة وبريطانيا إلى اشتراكيين ويساريين في فرنسا، فما دامت أنظمتهم قوية وتتمسك بأهداب وخيوط السلطة ، فلماذا المعارضة والاعتراض عليها؟ يجب أن نغني ــ حسب رأي الفقيه السياسي أبو علوشي ــ على مواله وحسب مزامير النظام ونصب في خانة التوافق معه وأن نتوقف عن نقده ...لأنه قوي!!
ــ ولم يتوقف الأمر عند علوشي صاحب العلا والرفعة الفكرية والنظريات الجهنمية في فقه الديمقراطية المتربية على فتات الديكتاتورية، وإنما تبعها آخر في نقد وجهه للمفكر " ياسين الحاج صالح" حين كتب في " الطائفية"...أحد الحريصين على العراق لأن الدكتور ياسين الحاج صالح قدم مثالا على ما طرح في الشأن الطائفي ، وكيف تتكاثر وتنمو مع دول تحمل القومية شعارا أي الأمة العربية وتنفي القطرية والانتماء الوطني وترتبط داخليا بالطائفية والعشائرية التي تنمو وتزدهر بحضن هذه الأنظمة أو بحضن ودفء الأمة الإسلامية والتي تحمل صفة طائفية إما شيعية أو سنية وبالتالي تنتفي عنها الوطنية وهذا ما يضعف الدولة لكنه بكل تأكيد يقوي النظام القائم على التفتيت والتقسيم الطائفي والعشائري رغم أنه يتمسك بالعروبة أو الإسلام...وهذا مالم تفهمه سيدة محترمة تدعى " فوزية " وتطالب بناء على عدم فهمها لما طرح الدكتور ياسين! ألا ينشر الموقع في أعلى صفحاته ويتصدرها من هم بمقام وفكر ياسين! بل تطالبه بإعلاء أسماء أخرى تحصل على تنقيط أرفع لأن لغتها أسهل على فهمها وفهم وعقل أمثالها!!! وجاء آخر ليطالب الدكتور ياسين بألا يذكر العراق كمثل بعد الاحتلال الأمريكي..وأن يترك العراق وشأنه!...فهذا عراقه...وحده... لعبته... والدكتور ياسين يريد الاستيلاء عليها وخطفها من حضنه الدافيء!!
ياسيدي ابن العراق البار...سيظل كل مؤرخ وكل كاتب وكل صحفي في أي بقعة من بقاع العالم يتناول العراق وما جرى له وسيجري، ويكتب عنه وفيه ويُسقِط عليه أقواله ويتخذ منه مثالا كي لا تسقط البلدان الأخرى في نفس الحفرة ..وكذلك الحال في افغانستان وسورية ولبنان ونيكاراغوا ...وسيتناول العالم القضايا كما يحبون ويرون شئت هذا ام أبيت، وسيكتب في العراق الألماني والبرازيلي والأسترالي والفرنسي والأمريكي عجبك الأمر أم لم يعجبك ..لأن أمور الفكر والتاريخ لا تتعلق بالعراق أو بريطانيا أو أفغانستان أو أندونيسيا وطاجاكستان...لن تمنع مفكر من إعطاء مثال عن عراقك خاصتك...لأن هذا يزعجك ولا يرضي عقلك المحب للعراق!... عليك إذن تجنيد جيش جرار يقرأ لغات العالم وصحفها لتعترض عليهم وترفع دعوات في محاكم العالم لأنهم اقتربوا وأعطوا مثالا عن عراقك!...وهل ترى أن هذا يسيء للعراق ام يصب في صالحه وصالح نضجه وخروجه من نفق الطائفية؟ يا سيدي طالما أن السيستاني والصدر واي شيخ وإمام في مسجد أو حسينية ...وطالما أن العودة وابن باز والطنطاوي والقرضاوي يستطيعون إخراج الآلاف والملايين للاعتراض على صورة ورسم أو لزيارة مسجد واللطم على أموات قضوا ظلماً منذ مئات السنين ونعتبر أنفسنا من ظلمهم ــ علما أننا لا شأن لنا فيما حدث ومرت أجيال على هذا وكفى ــ وطالما أن بإمكان نظام ديكتاتوري تسيير مواكب تطيع وترضخ وتصرخ بالروح والدم لشخص ولفرد لا يفرق عنها بكثير او قليل سوى أن سنده ودعمه كان بالبسطار العسكري وبقانون الطواريء وكم الأفواه، فإننا سنبقى خلف الأمم ومن مخلفات الحضارة وآخر الشعوب التي يمكنها أن تلحق بركب الحضارة والتقدم والحياة الصحية والسليمة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا
وأنت يا سيدة فوزية ...عليك عندما تقرأي الدكتور ياسين أن تعي تماماً أنك تقرأين فكراً وتحليلاً علمياً عميقا قائما على فهم فلسفة الحياة ودراسة أبعادها وخفاياها ومقالاته تختلف كليا عن قراءة خبر في جريدة كما هي الحال في صحفنا:ــ " تقبل السيد الرئيس أوراق اعتماد السفير الفلاني وخطب السيد الرئيس بالدوحة...إلى ما هنالك من حكي...فالحكي غير الفكر يا سيدتي، وإن أردت فعلا توسيع مدارك فكرك وثقافتك عليك فقط أن تقرأي بتركيز لياسين وأمثال ياسين لا للتسلية...كما أنه ولله الحمد يكتب العربية لا بالسنسكريتية أو الهيروغليفية..
متى يارب متى...نستطيع في عالمنا هذا أن نتعلم الاختلاف ؟ ومتى نعرف ما ذا يعني النقد وما هي أصوله؟...يتداخل البعض فقط ليقول أن على الكاتب أن يفكر مثله ويكتب حسب رغبته وعلى ذوقه!!!...إذن كيف نختلف ونأتي بالجديد طالما أننا سنكون نسخة فوتوكوبي؟...الدليل أننا ما زلنا تخريج مدارس البعث وتخريج وتريبة الديكتاتورية بصورها الاسلامية أو القومية أو العبثية الشمولية ...
نحتاج لصدور أرحب من البحر وأعمق ، وأمامنا المشوار طويل ومليء بالعثرات والمصاعب وأهمها نضالنا مع أنفسنا والخلاص من ثقافة خاطئة قديمة لا علاقة لها بالحداثة أو التطور ولا تقوم على أساس الاكتساب من تراث الفكر العالمي والتعلم منه، بل نتخذ منه موقف الرافض ونحب الابقاء والثبات على قديمنا دون تجديد حتى ثوبنا، ألا يتسخ الفكر كما تتسخ الثياب؟ ألا يحدث عليه تعديل وتأويل وتحويل؟ أو على الأقل إضافة وتجديد بما يتناسب وتطور التكنولوجيا والعصر ...شيئا فشيئا سنصل لو احتملتمونا...وأفسحتم مجالا في قلوبكم وعقولكم لقراءة المختلف قبل أن تحكموا عليه سلفا
كل الشكر للحوار المتمدن...كل الشكر لهذا المنبر المفتوح لنا جميعا ويستقبلنا برحابة لا مثيل لها...



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دماء الضحايا في قاموس العرب!
- الأم مدرسة أم مكنسة؟ ( بمناسبة عيد المرأة العالمي)!
- هل الفشل السياسي لأمريكا في المنطقة ناتج عن صورة الرئاسة أم ...
- أسوأ المخاطر التي تواجه وطننا السوري
- لغة القوة في بازار الضعف والهوان
- قليل من العقل والضمير ( فيما يخص غزة)
- في الأعياد، لا يليق بغزة سوى الموت ثوباً!
- فرسان الحرية وحقوق الإنسان!
- نحن والشيطان والغيبية والتغيير
- شمعة سابعة نشعلها للحوار..لنا في نورها وهجاً وفي استمراره أم ...
- مجتمع بقياس موحد - NIS SEX - وبوجهين- -.DOBLE FACE
- في متاهة الحاضر الإسلامي
- يكذبون حتى يصبح الكذب ملح حياتهم...لأنهم لا يخجلون!
- اغتيال من اختصاص سوري مع الاعتذار من ميشيل كيلو
- العنف ضد المرأة.
- نحن أبناء العالم الحزين والبؤس المقيم - 3 الاغتصاب -.
- القرعة تتباهى بجدائل ابنة خالتها - مثل شعبي-
- نحن أبناء العالم الحزين والبؤس المقيم -2 - صور من عالم الفقر ...
- نحن أبناء العالم الحزين والبؤس المقيم...لماذا؟ (الحلقة الأول ...
- العالم من حولنا يتغير ونحن نعيش الثبات وننام في سبات!


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فلورنس غزلان - بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة الأمن السوري!