أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمود حمد - - تَمَرُدات- السيد نوري المالكي التراكمية التصاعدية !؟















المزيد.....

- تَمَرُدات- السيد نوري المالكي التراكمية التصاعدية !؟


محمود حمد

الحوار المتمدن-العدد: 2579 - 2009 / 3 / 8 - 09:38
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



ان " تمردات " المرء على ذاته او على محيطه ..لاتنبثق فقط من رغباته وقدراته الذاتية وانما تتوائم تلك الخصال الفردية مع الظروف الموضوعية التي يعيشها ذلك الفرد..وتتنوع تلك التمردات ويتغير اتجاهها ويختلف حجمها وحِدَّتِها تبعا لذلك التفاعل التاريخي بين الصفات الفردية والظروف الموضوعية.
فلذلك ..
وفي هذه المرحلة العسيرة من تاريخنا الوطني المتميز بالإلتباس الفكري والسياسي والاقتصادي والسلوكي..
ولأننا في مجتمع يشكل ـ دور الفرد في التاريخ فيه ـ اهمية محورية..رغم كل الشعارات والإدعات المخالفة لذلك !
ولأن السيد نوري المالكي ..شخصية مثيرة للجدل! ـ داخليا وعربيا واقليميا ودوليا ـ اكثر من غيرها من الشخصيات السياسية العراقية في مرحلة مابعد الغزو وسقوط الدكتاتورية..
ولأن حكومته شهدت :
أعسر ولادة ..
وأقسى عزلة..
وأعنف موجة ارهابية دموية..
وأثقل مسؤوليات وطنبة واقليمية ودولية ..
وأشد التناقضات الداخلية..
واكثر الضغوطات الخارجية..
وأبغض الطعون والتشكيك..
و,,,(أكبر الانجازات الامنية والسياسية ) خلال عمرها الذي لايتجاوز الثلاث سنوات..
ولأن لـ ـ دوره الشخصي ـ ملامح واضحة في القرارات المصيرية وفي وقائع الاحداث!
ولأن معارضيه وخصومه في الداخل ، وفي الاقليم ، وفي البلدان العربية ، وفي الخارج من الاقوياء ـ الأشداء البأس ـ ..
ولأنه ـ يختلف مع الجميع ـ وـ يرضى به الجميع ـ اليوم!!؟
لذلك نريد ان ـ نجتهد ـ في اضاءة درب " التمردات " الذي سلكه السيد نوري المالكي ..لاستقراء مستقبله السياسي..واتجاهات التطور السياسي في بلادنا!..لان نجاح نهجه سيأخذنا بإتجاه ..وانكساره سيأخذنا بإتجاه آخر!..
دون ان نتوهم بان الحياة ذات اتجاهين فحسب!..
مع ادراكنا بأن "تمرد " المرء على ذاته او على موقفه او على حلفائه او على خصومه او على افكارة .. لايشكل صيرورة صُدْفية بل هو نتيجة لتراكم موضوعي تصاعدي في ـ كينونة الفرد ـ بالتزامن مع تطور تراكمي لمكونات محيط ذلك الفرد ..وتطور وسائل وادوات واساليب التواصل والتفاعل بين الفرد وبيئته الواسعة ومع محيطه الضيق..
فقد شهد هذا الدرب الممتد منذ ولادته في 20 يونيو 1950 وطفولته في " طويريج " ..اطواراً متعددة من التمرد..
ابتداء من تمرده على التخلف الذي فرض على مدينته الصغيرة ..وتطلعه الى حياة متمدنة..
ومن ثم .. تمرده على النظام الدكتاتوري وإنظمامه لحزب الدعوة عام 1970 وصدور حكم الاعدام ضده عام 1979 ..
مرورا بتمرده على ـ الاحتواء الايراني للمعارضة العراقية المقيمة في ايران ـ في ثمانينات القرن الماضي ..
و" تمرداته " خلال عمله في المعارضة ..التي عكستها ( صراحته ووضوحه وميله إلى الدقة في التشخيص والجرأة في الطرح ) ، حسب شهادات اغلب معايشيه في تلك الفترة.
الى .. سلسلة ـ تَمَرُداتِه ـ في " المنطقة الخضراء "قبل وبعد اختياره لرئاسة الحكومة في مايو 2006..
نختزل منها مايشغل اهتمام موضوعنا الساخن اليوم:
1. تمرد السيد " نوري المالكي " على الداعية العقائدي السيد " جواد المالكي " ! ـ المستوطن في نفسه منذ ثمانينات القرن الماضي _ واستكشاف شخصية السياسي المدني القابعة في ذات النفس ـ نتيجة للدور الموضوعي الذي ينتظره ـ..متمردا بذلك على وظائف إرثه ـ الجهادي ـ كداعية مدجج بالعقيدة والسلاح!..لصالح مهمة اكثر تعقيدا واوسع أُفقاً..وكان خصمه في ذلك ـ الدور الحزبي ـ وهو العقائدي المتدين المؤمن بـ:
لايغير الله بقوم مالم يغيروا ما بأنفسهم .
2. التمرد على " نوري المالكي " الحزبي العقائدي الطائفي ـ الكامن في نفسه.. والمحيط به كبيئة تنظيمية ومجتمعية ـ والتحول التدريجي نحو ـ السياسي الوطني ـ ..وهو بذلك تمرد على الثقافة الحزبيه .. وعلى رؤية عدد غير قليل من قيادته .. وعدم ارتياح قطاعات غير قليله من قواعده ، خاصة تلك القيادات والقواعد التي امتلأت رئاتها بأنفاس الطائفية نتيجة ـ المظلومية ـ التاريخية والمعاصرة والذاتية.
3. التمرد على " نوري المالكي " القيادي في الائتلاف الشيعي ..واستكشاف خصائص رجل الدولة الذي ينبغي ان يكون عليه!..وهو بذلك تمرد على قيود القفص الطائفي الذي اريد به ان يكون موطناً له!..وان يكون أداةً طائفية بمواجهة ارهاب طائفي مضاد!..فطفح الى السطح زبد الخلاف مع مكونات رئيسية من الائتلاف الموحد ..وخاصة حول:كيفية التعامل مع الفتنة الطائفية!؟
4. التمرد على رئيس حكومة الطوائف " نوري المالكي " ..واطلاق شعارات " المصالحة وحكومة الوحدة الوطنية ""..وهوبذلك تمرد على بعض حلفائه داخل الائتلاف الشيعي ..وفكك جبهة خصومه الطائفيين ..وبِدْء التصدع في دولة " المحاصصة الطائفية والعرقية"!؟
5. تمرد السيد " نوري المالكي "على منهج وسياسة حكومة الطوائف برئاسته..فتمرد على "سياسة حكومة المصالح والمناهج الطائفية والعرقية المتناحرة " التي شرعنها الاحتلال والمتحاصصون.. المعتمدة على قوة الفرقاء المشاركين بالعملية السياسية ..وتبنى مشروع الاستقواء بالدولة واجهزتها الوطنية لفرض القانون على سياسة الاحتماء بسلاح وقوة الطوائف والاعراق وسطوتها على الجغرافيا الممزقة!..فاختلف بذلك مع معظم الفرقاء ـ بأشكال متعددة وبدرجات متفاوتة وبازمنة متباينة..ولوّح العديد منهم باسقاطه عن الحكومة!.
6. تمرد السيد " نوري المالكي " على الجغرافيا الطائفية ..وانحيازه للجغرافيا الوطنية..فتمرد بذلك على اقوى حلفائه ـ المجلس الاسلامي الاعلى ـ وعلى حلفائه السياسيين ـ الحزبين القوميين الكرديين الرئيسيين الحاكمين لاقليم كردستان ـ ، وتمرد على اكثر جيرانه تأثيرا على الخارطة السياسية ـ ايران ـ.
7. تمرد السيد " نوري المالكي " على مبدأ ـ التقية واجبة ـ مع المحتلين ..وجاهر بالمطالب الوطنية ـ الممكنة ـ لضمان الانسحاب العسكري الناجز والمُجَدْوَّلْ من العراق ..وهوبذلك اختلف مع المحتلين ومع العديد من القوى السياسية .. المؤيدة لبقاء القوات الامريكية فترة اطول ..ومع الاطراف السياسية المطالبة بالانسحاب العاجل.
8. تمرد السيد " نوري المالكي " على نهج الانغلاق الطائفي والحزبي ـ الانتخابي ـ وانفتح على القوى الاجتماعية الواسعة ـ غير المسيسة ـ كقاعدة انتخابية له..وتمرد بذلك على حلفائه ـ الطائفيين ـ في الائتلاف وعلى حلفائه السياسيين في التحالف الكردستاني..وعكست نتائج الانتخابات فوزا ملموسا لنهجه!.
9. تمرد السيد " نوري المالكي " على ـ التنافقات السياسية ـ بين الفرقاء المتحاصصين ( وحكومته المعلولة نتيجة لتلك المحاصصة الشائكة ) ..وتبنى نهج ـ الديمقراطية الدستورية بديلا للمجاملات التوافقية ـ!..وهو بذلك تمرد على الجميع..سواء من جاهر بنقده .. ام من انتقده على استحياء!.وكان في مقدمة من اختلفوا معه ـ التحالف الكردستاني وجبهة التوافق وعناصر من الائتلاف ـ .
10. تمرد السيد " نوري المالكي " على بعض نصوص الدستور بعد ان كان داعية لإقراره..وجاهر بالمطالبة : بتعديل الدستور لصالح الدولة المركزية القوية والاقاليم القوية..لا الاطراف القوية والمركز الضعيف..وهو بذلك اشعل خلافا حادا مع ـ التحالف الكردستاني ـ وفتح المجال واسعا امام احتمالات سياسية وغير سياسية في مقبل أيام العراق!..خاصة بعد نتائج الانتخابات التي افرزت نجاحا للقوى المؤيدة لنهجه هذا ..وبعد تغير الظروف الدولية بإنتخاب ادارة جديدة في امريكا تسعى للنأي عن العراق وتجنب التورط في شأنه الداخلي!
11. تمرد السيد " نوري المالكي " على قيادة دولة الاحتلال بعد ان كان متهما بأنه رئيسا لحكومة من صنع الاحتلال..فقد سجل لنفسه اكثر من موقف سياسي وطني مستقل ..كرفضه ادانة المقاومة اللبنانية امام الكونغرس الامريكي خلال عدوان تموز على لبنان..ورفضه لتصريحات القادة العسكريين الامريكان في العراق المشككة بقدرة العراقيين على ادارة شؤونهم بانفسهم ..ورفضه لوعيد بايدن نائب الرئيس الامريكي..وغيرها من المواقف التي تعكس التمسك بسيادة العراق كـ ـ رقم وطني مستقل صعب في المنطقة ـ ..وهو بذلك تمرد على قوة الاحتلال وتمرد على ثقافة الاذعان التي يبشر بها بعض اقطاب النظام العربي الرسمي..
12. تمرد السيد " نوري المالكي " على نهج التوسل لقبول التجربة العراقية الجديدة في النظام الدولي والاقليمي والعربي..وانتهج سياسة تطوير التجربة و ـ ترسيخها ـ بإعتزاز .. من خلال :
• تأكيد مقومات الاستقلال والسيادة .
• القدرة الذاتية الوطنية على ضبط الامن .
• ادارة شؤون الدولة وفق الاسس الدستورية.
• الاقتراب من اوسع شرائح المجتمع عبر صناديق الاقتراع..
وتمرد بذلك على المحتلين الذين كانوا يخططون لصناعة نظام عميل ينفذ ارادتهم في المنطقة ويوفر لهم غطاءً لسلب ثروات العراق..وتمرد على النظام العربي الرسمي ( الاحتوائي ) الذي توهم بإمكانية اعادة النظام الدكتاتوري غير الدستوري الى العراق .. نظام يذعن للاجنبي ويسحق مواطنيه..وتمرد ايضا على الاطماع الاقليمية ( الاستحواذية ) بأرض العراق وثرواته ووجوده وهويته ومستقبله..
فكثر خصومه ..وإزداد مناصروه!
13. تمرد السيد " نوري المالكي " على التحالفات السياسية القائمة..وفتح الابواب نحو القوى غير المنخرطة ـ بالتحالفات القائمة التي تتحكم بالبرلمان والحكومة ومجلس الرئاسة ـ من خلال:
• استبدال اخفاق العمل ـ الحزبي ـ الضيق في جذب الجماهير لصالح نهجه بالتوجه الى العشائر كقوى اجتماعية ـ أبوية ـ متآلفة مع نفسها ..وتملأ جغرافية الوطن وجسد الدولة وكيان الحكومة..لتكون قاعدته الانتخابية الرئيسية المقبلة للبرلمان.
• الانفتاح على القوى السياسية غير المشاركة بالعملية السياسية وخاصة التكنوقراط ـ على اختلاف تياراتهم السياسية وانتماءاتهم الحزبية السابقة ـ الذين يشكلون قوة فاعلة في اعادة بناء الدولة الوطنية الجديدة وتنفيذ مشاريع التنمية الواسعة.
• خلق بيئة ملائمة لتفكك التحالفات القائمة ونشوء تحالفات على أسس وبرامج وطنية عامة تخدم نهجه وشعاراته التي يجاهر بها!.
• الارتكاز الى نتائج انتخابات المحافظات الاخيرة في صياغة البرنامج الانتخابي البرلماني المقبل ..وتحديد طبيعة الحلفاء المحتملين لخوض الانتخابات معهم..
14. تمرد السيد " نوري المالكي " على ـ المحاصصة ـ لان المحاصصة هي السلاح الذي يلوح به خصومه اليوم لقطع عنق حكومته..وصناديق الاقتراع هي منجاته..وهو لذلك سيعمق من نهج التصالح مع الشعب والنأي عن التحالفات الجزئية ـ وتقسيم الغنائم ـ مع الاقربين والابعدين من الحلفاء السياسيين..
لكن حسم المسألة الرئيسية في " التمرد التصاعدي " لصالح الشعب..ستكمن دائما في:
• استكمال السيادة الوطنية الناجزة.
• المزيد من الديمقراطية الدستورية ..
• والمزيد من ـ دمقرطة الدستور ـ ..
• والابتعاد عن ـ الديمقراطية التنافقية ـ التي افرزتها المحاصصة البغيضة وشَرعَنها الاحتلال..
• والاحتكام الى صناديق الاقتراع لتطوير المجتمع وبناء الدولة وتقويم السلطات الاربع ( التشريعية ، والتنفيذية ، والقضائية ، والاعلامية ) وتطهيرها من اوبئة :الدكتاتورية .. والاستبداد .. والاستحواذ .. والهيمنة .. والاقصاء .. والتهميش .. والفساد الاداري والمالي..
• ومشاركة الجميع في بناء وطن مستقل كامل السيادة لجميع المواطنين الاحرار .



#محمود_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محنة الصحفيين العراقيين ..من- إعلام السوط الواحد-..الى -إعلا ...
- الديمقرطية الشعبية - الانتخابية - ..لا - الديمقراطية التنافق ...
- - مبادارت - الحكومة العراقية .. و- عِلَلْ - المثققين!؟
- هل الديمقراطية التوافقية دكتاتورية متعددة الرؤوس!؟
- بزوغ فجر المساءلة..وتفكك دولة الطوائف!؟
- غياب المُرشحين - الواعدين - وحضور - الزعماء - المُتَوعدين..
- ديمقراطية توافقية ..ام دكتاتورية تنافقية؟
- حمد اللامي ..وبرزان التكريتي..والاطفال الكرد المختطفين!؟
- انحسار سلطة الاحتلال..وانفضاح دولة المحاصصة..
- المثقف و-كاتم الصوت
- - نَجْسانة -؟!..لا - مو نَجْسانة -..!!
- دعوة لإنشاء: المركز الوطني لضحايا الإرهاب الفكري في العراق
- حذار من عودة -الخَتّانْ التَشكيلي-!!؟
- من هم المرشحون لمجالس المحافظات!؟
- هل يمكن التعايش بين ثقافة -حرب العصابات-.. و-ثقافة- الديمقرا ...
- رسالة مفتوحة إلى -مثقفي- الأحزاب والحركات والهيئات والمنظمات ...
- ديمقراطية -بيولوجية-..و..ديمقراطية ب-التَبَني-!
- -ادارة الثقافة- العراقية..من -الواح الطين- الى ..جدران التخل ...
- ثقافة الاستثمار..والمليارات البائرة؟
- مالذي يريده العراقيون؟..-بُناة- ام -مخربون- حكوميون؟!


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمود حمد - - تَمَرُدات- السيد نوري المالكي التراكمية التصاعدية !؟