أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حشقيل قوجمان - الصراع الطبقي وتوازن القوى (اخيرة)















المزيد.....

الصراع الطبقي وتوازن القوى (اخيرة)


حشقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2575 - 2009 / 3 / 4 - 08:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


المقاومة شكل الصراع الطبقي في ظل الاحتلال
خلال الحرب العالمية الثانية كانت البلدان الراسمالية الكبرى في اوروبا وكذلك اليابان منهمكة في الحرب تعاني من الدمار الهائل في كلا طرفي الحرب وبقيت ارض الولايات المتحدة وحدها بعيدة عن الحرب لم تطلق فيها طلقة مدفع واحدة. وفي هذا الوضع اصبحت الولايات المتحدة مجهزا وحيدا لجميع الاطراف المتحاربة ليس بالسلاح فقط بل حتى في المواد الغذائية والاستهلاكية. فقد واصلت فروع شركاتها العاملة في المانيا وفي اليابان عملها على تجهيز هاتين الدولتين بالاسلحة والمعدات حتى اثناء الحرب المعادية للولايات المتحدة. وقدمت حتى للاتحاد السوفييتي بعض المساعدات الحربية والمعدات لحاجات حربه ضد الغزاة النازيين. كان هذا يعني ازدهارا منقطع النظير في صناعاتها وخصوصا في الصناعات الحربية بحيث اصبحت الولايات المتحدة الدولة الاعظم صناعيا واقتصاديا في العالم الراسمالي. ومنذ ذلك الحين اصبح الهدف الاستراتيجي للولايات المتحدة نفس الهدف الذي عجز هتلر عن تحقيقه، هدف الاستيلاء على العالم كله اقتصاديا وسياسيا وعسكريا.
كان العائق الوحيد في وجه الولايات المتحدة في تحقيق هدفها الاتحاد السوفييتي الذي خرج من الحرب العالمية اقوى مما كان عليه قبل الحرب ونشأت الى جواره دول اشتراكية اخرى في اوروبا الشرقية ونشات دول تسير في طريق الاشتراكية في اسيا كالصين وكوريا الشمالية والفيتنام. وكان تحقيق هدف الولايات المتحدة الاستراتيجي يتطلب التخلص من النظام الاشتراكي العالمي ومن الاتحاد السوفييتي على الاخص. وقد بدأت الولايات المتحدة اول خطوة في تحقيق هدفها بالقاء القنابل الذرية على هيروشيما وناكازاكي لارهاب العالم والاتحاد السوفييتي بهذا السلاح وتهديده به فكان القاء القنبلتين البداية الحقيقية لما سمي بالحرب الباردة.
ولكن الاتحاد السوفييتي الذي كان تحت قيادة ستالين لم يأبه بهذا السلاح واعلن ستالين ان هذا السلاح لن يبقى سرا وان السلاح النووي ليس قادرا على انهاء حرب والانتصار فيها لان الانتصار في الحرب يتطلب الاحتلال. ليس في هذا المقال مجال بحث الرد السوفييتي على خطط الولايات المتحدة بهذا الاتجاه كنشوء حركة السلام العالمية واعلان ان اي اعتداء على اية دولة من دول المعسكر الاشتراكي يعتبر عدوانا على المعسكر كله. وكان اول برهان على ذلك دخول الصين الى جانب كوريا الشمالية خلال العدوان عليها من قبل الولايات المتحدة الاميركية تحت راية الامم المتحدة.
ولكن الولايات المتحدة حققت الجزء الكبير من هدفها بالاستيلاء على اقتصاد حليفاتها الراسمالية اضافة الى اقتصاد المانيا وايطاليا واليابان واستولت على مستعمرات حليفاتها لاستيفاء القروض التي قدمتها اليها اثناء الحرب وما بعد الحرب. كانت وحدة المعسكر الاشتراكي واعتبار العدوان على اي جزء منه عدوانا على المعسكر كله اهم عائق في سبيل تحقيق هدف الولايات المتحدة في الاستيلاء على بقية العالم. ولكن انحراف الحزب الشيوعي السوفييتي وعمل الخروشوفيين على تحطيم الاشتراكية وتفكيك المعسكر الاشتراكي وشرذمة الحركة الشيوعية العالمية واستبدال اسم المعسكر الاشتراكي باسم المنظومة الاشتراكية التي ضمت بلدانا لا علاقة لها بالاشتراكية بل معادية لها خلق الفرصة الكبرى للولايات المتحدة للعمل على تحقيق هدفها في الاستيلاء على العالم.
كانت التجربة المهمة الاولى حسب رايي الموقف الخروشوفي من المانيا. فقد حدد خروشوف تاريخا محددا لتحقيق معاهدة صلح مع المانيا وعند عدم استجابة الدول الامبريالية الثلاث لذلك فيجري تحقيقه منفردا مع المانيا الشرقية. ولكن خروشوف تخلى عن رايه في اليوم الاخير قبل الموعد رغم ان الدول الثلاث لم تستجب ولم تفاوض خروشوف حول الموضوع. وكانت التجربة الثانية الكبرى قضية الصواريخ في كوبا والموقف الشديد الذي اتخذه خروشوف قبل الموعد الذي حددته الولايات المتحدة لازالة هذه الصواريخ وانكار خروشوف حتى لوجود الصواريخ اصلا والتنازل الذليل في موقف خروشوف في اللحظات الاخيرة من الصدام. وتبين للعالم كله ان خروشوف كان كاذبا لدى ادعائه عدم وجود صواريخ سوفييتية في كوبا. كان هذان الحادثان برهانا على ان تهديدات خروشوف غير جدية ولا تشكل خطرا بالنسبة للولايات المتحدة او المعسكر الامبريالي. فشنت الحرب ضد فييتنام الشعبية بدون ان يتحرك المعسكر الاشتراكي او المنظومة الاشتراكية برهانا على ذلك. كان موقف الخروشوفيين عاملا مساعدا للولايات المتحدة في الخلاص من اهم عائق في سبيل تحقيق هدفها اي ازالة الاتحاد السوفييتي الاشتراكي وسائر دول المعسكر الاشتراكي من الوجود. ومنذ ذلك الحين لم يعرف العالم يوم سلم واحد اذ كانت الحروب والتنافس بين المستعمرين على السيطرة على المستعمرات ومحاولة الولايات المتحدة استكمال سيطرتها على كافة المستعمرات المتبقية للدول الامبريالية الاخرى حروبا دائمة يوميا وبدون انقطاع راح ضحيتها الملايين من البشر في افريقيا واسيا واميركا اللاتينية.
ان تحقيق هدف الدولة العظمى الوحيدة في الاستيلاء على العالم يتضمن بالضرورة احتلال المستعمرات عسكريا اضافة الى السيطرة الاقتصادية والسياسية. فقامت الولايات المتحدة بالاستيلاء على مناطق عديدة من العالم بحيث يقدر وجود جيوشها وقواعدها العسكرية في مائة واربعين دولة. وليس خافيا اليوم سعيها للاستيلاء على جميع دول الاتحاد السوفييتي السابقة وقد نجحت لحد الان على تحقيق هذا الهدف في العديد منها.
واخيرا جاء دور تدمير البرجين التوأمين للمركز التجاري العالمي الذي لم يعلن حتى اليوم عن المنفذ الحقيقي له. ففي نفس اليوم اعلن بوش حربا عالمية اطلق عليها اسم الحرب الصليبية ثم الحرب العالمية على الارهاب. وفي الحقيقة هي ليست سوى الحرب العالمية الثالثة اذا لم نعتبر الحرب الباردة حربا عالمية.
الحرب العالمية الثالثة حرب تختلف عن الحربين العالميتين السابقتين بانها حرب ضد عدو غير منظور، عدو لا هوية له، عدو لا جيش له، واهم من ذلك هو عدو لا تعريف له. كل ما نعرفه عنه انه "كل من لا يتفق معنا هو ضدنا" حسب رأي بوش. فجرى تدمير يوغوسلافيا واحتلال وتدمير افغانستان ثم العراق والحبل على الجرار في ارجاء العالم مع تحديد محور الشر بايران وسوريا وكوريا الشمالية ونشاهد اليوم الحرب الجزئية بشن غارات جوية من طائرات بدون طيار ضد اكبر حليف للولايات المتحدة، باكستان. ان هذه الحرب هي في الواقع عملية استعمار العالم كله سياسيا واقتصاديا وعسكريا تحت شعار الحرب ضد الارهاب والعولمة والخصخصة. وعملية الخصخصة ليست سوى عملية تحويل المشاريع التي ما زالت ملكا للدول في العالم الراسمالي وفيما يسمى العالم الثالث على حد سواء الى سلع تسيطر عليها الشركات الامبريالية وخصوصا الشركات الاميركية.
هذه الحرب المزعومة ضد الارهاب اجبرت شعوب العالم كله وحتى العديد من الحكومات الى معارضة ومقاومة هذا التوسع الامبريالي ومحاولة التخلص من النير الذي تفرضه الولايات المتحدة على جميع دول العالم بحجة الحرب ضد الارهاب. فالشعوب عبر التاريخ قاومت وتقاوم الاحتلال. ومن المعلن اليوم ان القوانين الدولية وحقوق الانسان وكافة الشرائع الدينية تؤيد حق الشعوب المحتلة بالمقاومة. ولكن هذه القوانين والحقوق والشرائع ليست السبب الحقيقي للمقاومة وانما هي نتائج للمقاومة. فالشعوب تقاوم الاحتلال سواء اعترفت القوانين والشرائع بذلك ام لم تعترف وحتى اذا اعتبر المحتلون الهجوم على المقاومة دفاعا عن النفس كما نراه واضحا في جميع البلدان المحتلة سواء من قبل الولايات المتحدة ام من قبل الامم المتحدة او حلف الاطلسي او من قبل اسرائيل. فكلهم يدافعون عن انفسهم في بلدان ليست لهم بعيدة عن بلدانهم بالاف الميال.
تتخذ مقاومة الاحتلال اشكالا مختلفة مثل المقاطعة والعصيان المدني والاضرابات والمظاهرات والاشراب العام والمقاومة المسلحة. ونحن نشاهد تباشير الانتصار على الاحتلال والاجندة الامبريالية في اماكن مختلفة كبعض دول اميركا اللاتينية وكذلك في المقاومة المسلحة في افغانستان والعراق وفي تحدي ايران للعقوبات والضغط الذي تمارسه ضدها كافة الدول الامبريالية. وقد شاهدنا انتصارا كبيرا حققته المقاومة اللبنانية ضد الحرب الاميركية الاسرائيلية على لبنان التي قاومت الغزو ثلاثة وثلاثين يوما وحاليا انتصار شعب غزة ضد الغزو الاميركي الاسرائيلي العربي مدة ثلاثة وعشرين يوما. وشاهدنا الانتفاضة العالمية التي نشأت كرد فعل على الهجوم الهمجي الاسرائيلي باسلحة الدمار الشامل الاميركية على غزة.
ان مقاومة الاحتلال والنضال ضد ما يسمى الحرب ضد الارهاب الذي تعلنه كل الدول الموالية للامبريالية الاميركية هي شكل الصراع الطبقي الملائم للظروف التي تمر بها بلدان العالم وليس غريبا ان تشمل معارضة المشروع الاميركي للاستيلاء على العالم حتى الدول الراسمالية والامبريالية التي تبدو على السطح موالية للولايات المتحدة في الحرب ضد الارهاب ولكنها تعمل ضد مشاريع الولايات المتحدة في الاستيلاء على ما تبقى لها من مستعمرات.
ان مقاومة الاحتلال مثل الصراع الطبقي عموما حرب غير متكافئة عسكريا لا يمكن حصول اي توازن في القوى بين قوى المستعمرين العسكرية وقوى الشعوب العسكرية الشحيحة او المعدومة نهائيا. ولكن مقاومة الاحتلال تتمتع بقوى الشعوب وبوحدتها واستعدادها للتضحية والنضال المثابر ضد جيوش الاحتلال بما يتوفر لديها من الفرص وبقوة قانون التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج الذي يعمل لصالح قوى المقاومة ولصالح الصراع الطبقي بجميع اشكاله. في هذه الحالة لا يمكن مقارنة قوى المحتلين بقوى الشعوب لان الدول الامبريالية محرومة منها ولا يمكن تحقيق توازن في القوى بين قوى الشعوب الموحدة وقوى المحتلين المتهرية.
شاهد العالم كله الانتفاضات الشعبية التي شملت العالم كله ضد الهجوم الهمجي الاسرائيلي باسلحة الدمار الشامل الاميركية وجرائم الجيش الاسرائيلي البشعة ضد المدنيين اطفالا ونساء ورجالا وتهديم البيوت والمؤسسات والمدارس والجامعات والمعابد وحتى مقرات الامم المتحدة التي لجأ اليها المواطنون ظنا بان الغزاة لا يهاجمونها فقتلوا فيها المئات من اللاجئين. كانت هذه الانتفاضات دليلا على يقظة الشعوب وشعورها بان هجوم الولايات المتحدة وعميلتها اسرائيل وغيرها من الدول السائرة في ركاب الولايات المتحدة موجهة ضد شعوب العالم قاطبة وان عليها ان تتضامن وتتحالف وتتحد من اجل مقاومة هذا الهجوم الامبريالي الغاشم. عسى ان تكون هذه الظاهرة بداية حقيقية للصراع الهائل ضد الامبريالية الاميركية وسائر النظام الامبريالي المتهرئ الذي يعاني من ابشع ازمة مرت بها الامبريالية الراسمالية والشعوب العالمية قاطبة، ازمة الانهيار المالي وازمة فيض الانتاج التي يعاني منها النظام الراسمالي العالمي ويفنى فيها جزء كبير من شعوب العالم بالموت جوعا والبطالة والفقر والعوز اضافة الى ضحايا المدنيين من الهجومات الامبريالية الهمجية.
لا يمكن انهاء هذا البحث بدون الاشارة الى مصادر قوى المقاومة التي تتفوق فيها على قوى المحتلين العسكرية والسياسية والاقتصادية والاعلامية. فقد جاء في الحلقة السابقة ان قوى الشعوب في صراعها الطبقي ضد علاقات الانتاج التي اصبحت عائقا في سبيل مواصلة تطور قوى الانتاج هي قوة القانون الطبيعي الذي يساند الحركة الثورية لقوى الانتاج وتفوقها العددي ووحدتها وتنظيمها وصحة قيادتها. ولكن الاحتلال يخلق قوى جديدة تضاف الى تلك القوى. فما هي القوى المضافة الى قوى الصراع الطبقي لتحقيق الثورات وتغيير علاقات الانتاج؟
ان الاحتلال يخلق تغييرا في الاصطفاف الطبقي للمجتمع. ففي التحليل الطبقي للدول الراسمالية مثلا التي تهدف الى تحقيق الثورة الاشتراكية كهدف اساسي تعتبر الطبقة العاملة وبلوريتاريا الريف وفقراء الفلاحين القوة الاساسية في الثورة. وفي احسن الظروف يمكن تحييد متوسطي الفلاحين وحرفيي المدن والعناصر الدنيا من المراتب المتوسطة في المدينة. اما في حالات الاحتلال فان الاصطفاف الطبقي يتغير تغيرا كبيرا. فالشعب كله يقف ضد الاحتلال. وفي هذه الحالة تتجه جميع العناصر المترددة من المراتب الوسطى الى معسكر مقاومة الاحتلال. بل حتى جزء من الطبقة الراسمالية غير الموالي للاحتلال يؤيد وينضم الى قوى المقاومة او يساندها على الاقل. فقوى المقاومة اشد واقوى من قوى الصراع الطبقي الاعتيادي في المجتمع الحر من الاحتلال.
هذا الاصطفاف الطبقي المتغير نتيجة الاحتلال يجب ان يؤخذ بنظر الاعتبار لدى قيادة المقاومة. فهناك بعض العناصر التي تعتبر في الصراع الطبقي الاعتيادي عدوة او مترددة او محايدة فيما يتعلق بهدف الثورة على النظام الراسمالي مثلا ولكنها في حالة المقاومة ينبغي تجنيدها وضمها الى قوى المقاومة اذا اعلنت معاداتها للاحتلال واستعدادها لمحاربته والانضمام الى قوى المقاومة.
هناك عامل اخر يشكل قوة اضافية للمقاومة تجاه الاحتلال هي ان الجيوش المحتلة تحارب في ميادين بعيدة عن مؤخرتها مما يخلق لها صعوبات جمة في الحصول على مساندة هذه المؤخرة بالعتاد والسلاح وسائر الحاجيات اضافة الى مدها بالمزيد من الجيوش عند اللزوم. ومن عوامل ضعف الجيوش المحتلة ان هذه الجيوش تشن حروبا عدوانية لا يشعر فيها الجندي المحارب ان هذه الحرب هي حربه. ان حركة شعوب الولايات المتحدة ضد الحرب والمطالبة باعادة جيوشها الى الوطن خير دليل على ذلك. وحيوش الاحتلال تحارب في بلدان لا تعرف جغرافيتها ولا تعرف لغة سكانها وعاداتهم وتقاليدهم ولا تقابل من الشعوب المحتلة بسوى الكراهية والحقد والاحتقار. هذه الظاهرة هي الاخرى من عوامل تفوق قوى الشعوب المقاومة للاحتلال. ان قوى الشعوب اذا وعت واتحدت وانجبت قياداتها الحكيمة قادرة على دحر قوى الاستعمار الامبريالية والتقدم نحو القضاء على النظام الراسمالي الامبريالي نهائيا وتحقيق عالم اشتراكي خال من الاستغلال.





#حشقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع الطبقي وتوازن القوى (اثانية)
- الصراع الطبقي وتوازن القوى (اولى)
- حول اراء العراقيين العائشين في المهاجر
- ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 2-2
- ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 1-2
- المحرقة في غزة وموقف احمدي نجاد منها
- حول مقترح تشكيل اتحاد كتاب الحوار
- خرافة دولة القانون
- ملاحظات حول لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي
- من هو اليسار 2-2
- من هو اليسار
- حذاء منتظر والكرم العراقي
- ملاحظات حول مقال -فهد والحزب الشيوعي العراقي-
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 2-2
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2
- ثورة اكتوبر والاممية
- ثورة اكتوبر وراسمالة الدولة
- قانون انخفاض نسبة الربح في النظام الراسمالي
- الاحتلال يحمي العراق من الاحتلال
- هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟


المزيد.....




- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حشقيل قوجمان - الصراع الطبقي وتوازن القوى (اخيرة)