أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - العراق والامهات الثلاث متى تهجع الجماعات .. من اجل تطور الحياة ؟؟















المزيد.....

العراق والامهات الثلاث متى تهجع الجماعات .. من اجل تطور الحياة ؟؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 789 - 2004 / 3 / 30 - 08:09
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ما كان العراق ليكون عبر تاريخنا الزاهر لولا كبريات مدنه الثلاث : الموصل وبغداد والبصرة . وما كان ليعيش عبر الاف السنين لولا رأسه في الشمال وقلبه في الوسط واستراتيجه البري والنهري والبحري في الجنوب ! ما كانت امهاته الثلاث تفترق على امتداد الدهر ابدا ، وكان الانسان في العراق ولما يزل يعيش على هذه الارض ويموت فيها وهو لا يدرك قيمة ما لديه ابدا ! وما كنت اريد ان اعالج الكلمات الصعبة في هذا المقال لولا ما توارد الينا من اخبار مزعجة جدا واحداث مؤسفة للغاية منذ شهور عن هذه الحواضر العريقة التي وصفتها بالامهات الثلاث . لقد قرأت تاريخ العراق على غرار بقية اقراني ووجدت كم هي ادوار هذه الامهات في ارضاعه وحياته ووجوده عبر العصور ، فما ان تشعر احداهن بالسهر والحمى حتى تتداعى الاخرتين بما لدى احداهن . ولقد اشتركن الثلاث مع بقية اخواتهن من مدن العراق في السراء والضراء على امتداد حكم الجائرين في الاعوام الخمس والثلاثين . وكان من المفروض ان تبدأ حياتهن الجديدة بعد سقوط صدام حسين وبعد تلك الحرب القاسية التي اعقبت عهدا نال منهن ومن كل العراقيين .. ولكن للاسف تزداد الامور تعقيدا في ظل المتغيرات التاريخية الصعبة على عهد الاحتلال وخصوصا في المدن العراقية الكبرى الثلاث ، واعتقد ان الحياة العراقية ستبقى تعاني من المشكلات الداخلية لسنوات طوال ما دامت هناك اسباب ومسببات لم تعالج حتى اليوم من قبل السلطتين : التحالف الخارجي ومجلس الحكم الداخلي . وانني بهذا المقال ، اريد في الحقيقة ان الفت نظر كل من السلطتين الحاكمتين الى ما يحدث في كل من الموصل شمالا والبصرة جنوبا فربما كانوا يدركون فقط حجم الاخطار التي كانت ولم تزل تحيط وتهدد بالعاصمة بغداد وسط العراق !
مدينة السلام : القلب بغداد متى ينبض بالحياة ؟
لقد تحققت اشياء في العراق لم يكن احد يفّكر بها يوما ولقد دفعت بغداد الام الرؤوم اثمان غالية جدا من اجل ان ترجع عصرها الذهبي الى الوجود ، ولكنها كانت ولم تزل تئن من وطأة هذا التاريخ الكسيح الذي خّيم عليها منذ نصف قرن ولم تزل تتفشى فيها كل الموبقات والمثالب التي يعاني منها العراقيون أجمعهم . من كان يصّدق ان تاريخ بغداد سيصيبه كل هذا الضعف بعد عهود الانغلاق وصناعة الموت والمقابر الجماعية ؟؟ ولكن ما ذا الذي يخرج بغداد الى عالمها الامن الجديد ؟ من ذا الذي يعيد اليها رونقها وبهاءها وجمالياتها ؟ من ذا الذي يوقف هذا الماراثون العجيب من التفجيرات والتفخيخات وقتل الابرياء ؟ من يعيدها تنبض بالحياة من جديد ؟؟ لقد دفع العراقيون جميعا ثمنا قاسيا لا يدفع كمثله اي شعب من الشعوب على وجه الارض ولكنني متفاءل ان بغداد ستعود من جديد حاضرة من نوع جديد بعد مرور هذه المرحلة الكئيبة التي لابد منها ثمنا لرحيل المتوحشين . ولعمري انها بحاجة الى عراقيين تعود اليهم بسمتهم وحيويتهم وطيبتهم بعد ان تستبدل اثوابها لتلقاهم وقد احالوها الى عرس دائم .. عراقيون بحاجة الى ان يأخذوا من ماضي بغداد عبرة لهم في حياة اجيالهم القادمة .. عراقيون بحاجة الى ان لا يعيدوا انتاج ما الفوه على امتداد خمسين سنة من الموبقات .. عراقيون بحاجة الى ان يفّكروا بمستقبلهم قبل ماضيهم ويفكروا في ابداع ما فاتهم تقديمه منذ عقود من الزمن . بغداد بشوق كبير الى ايامها الخوالي ولياليها الساحرة .. بغداد لابد ان تقود الانفتاح نحو هذا العالم .. لابد ان تجدد كل احجارها واناسها وان يخرجوا من الظلمات الى النور .. بغداد لابد ان تقود كل العراق نحو الرفاهية والرخاء وتكون مركزا للازدهار يوازن بين كل المحاور والاطراف .. بغداد التي سحرت كل هذا الوجود عبر الزمن لابد ان تشفى من كل ما اصابها من اوجاع وادران !
مركز الشرق : الموصل الحدباء ام الربيعين
كنت اتابع اخبارها بعد ان سقط النظام ، وكانت الاخبار تأتيني مطمئنة على اوضاعها خصوصا بعد الاحداث المريرة الصعبة التي عاشتها على مدى ايام وقد كان المجتمع المحلي دوما ما ينقذها من سطوة الاطراف التي تحيط بها خصوصا وان الموصل مدينة عربية منذ ازمان سحيقة ، ولكنها على امتداد التاريخ كانت تستقطب جاليات واقوام يندمجوا بمجتمعها ويصبحوا جزءا منها ومن ثقافتها .. لقد بدت اوضاعها مستقرة من الناحية الادارية والاقتصادية كما وانها بدأت حياتها السياسية بتشكيلات حزبية متنوعة الاتجاهات وكان وضعها الامني افضل من اوضاع بغداد اضعاف مضاعفة خصوصا وان بغداد لم تعرف الهدوء والنظام والاستقرار ابدا ، ولكن حالتها لم تستمر هادئة حتى انبثاق مجلس الحكم عندما وصلتني الاخبار بأن اهلها قد استاءوا جدا من تهميش مدينتهم خصوصا وانها ثاني اكبر مدن العراق وبكل ما تحمله من المميزات ، وبدأت المعادلة تميل ليس لصالحها بعد ان افرزت الاوضاع الجديدة كل القروح والجروح لتبدأ مرحلة صعبة جدا تزداد فيها الاغتيالات والهجومات وعمليات القتل واخذ الثارات وتصفية الحسابات .. وتزداد الانقسامات السياسية والعرقية التي لا يمكن لها ان تبقى على حالها من دون اي علاجات . ان حالة الموصل لها استثناءات متنوعة ومتعددة نظرا لخصوصيتها ، فهي تقع على قرابة 100 كيلومتر من الحدود التركية ومثلها مع الحدود السورية .. وهي عربية قحة ولكنها متنوعة الاعراق والاجناس والمراكز البطركية لمسيحيي الشرق .. ناهيكم عن كونها تمتلك عبر التاريخ اعرق الاسواق التجارية في منطقة الشرق الاوسط بحكم موقعها الجغرافي اولا وبحكم ثرواتها الطبيعية والبشرية ثانيا . وعليه ، فهي الام القديمة جدا اذ تعتبر اعرق مدينة تعيش في الشرق الاوسط حتى يومنا هذا ، فحري بنا ان يلتفت اليها كل العراقيين ويدركون خصوصيتها ، وليكن معلوما انها تتلاقى بسهولة مع الاخرين بحكم وجودها في الاعالي وبحكم كونها خلية ذات خمس اتجاهات - على حد وصف المؤرخة سارة شيلدز - تتحكم في كل الاتجاهات اليوم بعد ان كانت على امتداد عصور اسلامية خلت قاعدة لبلاد الجزيرة الفراتية . واتمنى على الاخوة الاكراد ان يراعوا خصوصيات هذه المدينة التي خدمتهم عبر العصور .
انني بالقدر الذي اناشد فيه كل العراقيين الاهتمام بهذه المدينة المتميزة في عموم الشرق وخصوصا دور ابنائها على امتداد القرن العشرين في بناء العراق بكل ما يتمتعون به من خصال مهنية واساليب عملية .. اناشد اهلها اليوم قاطبة وخصوصا من يقف على ادارتها ان يراعوا مكانة مدينتهم الام واهيب برجالاتها مهما كانت تنوعاتهم ومناصبهم ووظائفهم وادوارهم الاجتماعية ان يعملوا يدا واحدة في سبيل الارتفاع بالمستوى الامني المحلي وان يستعدوا للمرحلة القادمة من اجل العمل لصالح مدينتهم الرائعة التي اصبحت بأمس الحاجة الى الامن والاستقرار من اجل ان تنطلق اقتصاديا واعماريا واجتماعيا وحضاريا وان تبدأ حياتها الجديدة لتثري خصوصياتها من اجل وطن اسمه العراق ومن اجل الانسانية جمعاء. وعلى اهل الموصل ان يتمتعوا بقسط من الهدوء والتعاون وان يدركوا مسؤولياتهم في مثل هذه المرحلة التاريخية الصعبة كيلا يصيب الموصل ما اصابها في العام 1959 لا سمح الله .. وانني بالقدر الذي اهتم بالموصل ومصيرها تهمني بالقدر ذاته مدينة البصرة ومصيرها هي الاخرى .. فماذا عن البصرة ؟ فكلتاهما تتعرضان اليوم لتحديات تاريخية صعبة !
فينيسيا الشرق : البصرة الفيحاء ثغر البحار
كما كانت ام الربيعين قد بدأت حياتها الجديدة قبل عام ، بدأت البصرة حياتها كذلك بعد ان كانت قد عانت ما عانت عبر تاريخ صعب جدا وخصوصا ابان الحرب العراقية – الايرانية . ولعل من اكبر تحديات البصرة موقعها العراقي لا الخليجي ، فهي التي تجمع بكلتا يديها البر والنهر والبحر فهي نافذة العراق الحقيقية نحو العالم ، ولكن اقترابها من الحدود مع ايران جعلها دوما عرضة لمشكلات تاريخية لا تحصى ابدا ! ولقد قرأت على امتداد الشهور المنصرمة كم ستحظى البصرة من ادوار دولية كبرى في حياة العالم الاقتصادية في القرن الواحد والعشرين ، ولكن هذه الام الاصيلة التي ولدت مع ولادة الاسلام واثرت تاريخنا العربي الاسلامي بمنتجات حضارته غدت اعظم مدن العالم البحرية الكوسموبوليتانية كي يطلق عليها " فينيسيا الشرق " اذ اقترنت اهميتها بمدينة البندقية الايطالية في تضاعيف العصر الحديث .. وطالما كانت البصرة وشط العرب مأوى منفتحا لكل الذين تجذبهم اليها روحها وثرواتها وموقعها واسواقها العامرة . فهل يمكن لهذه المدينة التي لا تستطيع العيش من دون ان تنفتح على كل العالم وهذا هو اوان الانفتاح ان تبقى مغلقة كئيبة يخاف الناس اليوم مما تصنعه جماعات من الملالي المعممين الذين اتابع ما يفعلونه بحياة الناس والمجتمع والنساء والمسيحيين البصراويين .. انهم يقمعون حريات ابناء البصرة وبناتها من المسلمين والمسيحيين ، فالبصرة لا يمكنها ابدا ان تغدو اداة جذب واستقطاب لأناس متخلّفين يتسللون من وراء الحدود ومن ايران بالذات ليفرضوا سطوتهم على مجتمع مدني له تاريخه العميق !
في البصرة انواع من البشر لهم اساليبهم التي اعتادوا عليها ، فلا يمكن اضطهاد المسيحيين فيها وهم من سكانها الاصليين ! وفي البصرة صابئة من المندائيين واقوام تأتي من هنا وهناك للاستجمام والراحة والتجارة .. فلا يمكن التعّرض لحياة الناس باسم الدين والطائفة ولا يمكن ان يتحكم في مثل هذه المدينة ملالي متخلفون لا يدركون حياة المجتمع ولا تاريخه ولا مقومات العالم المعاصر .. كيف غدت النسوة البصراويات يخشين على انفسهن من هؤلاء المتوحشين الذين لا يقيمون وزنا للحريات ولا للاساليب التي اعتاد عليها المجتمع منذ خمسين سنة ! ومن نصّبهم ليكونوا متسلطين على اهل البصرة الطيبين .. انني اهيب بمجلس الحكم الانتقالي ان يفّكر قليلا في ما اقول ، ويعالج الاوضاع الامنية في كل العراق وخصوصا في كل من امهات العراق الثلاث الموصل والبصرة وبغداد ، فلا يمكن ان تبقى الاعتداءات على الناس من دون اي علاج ، ولا يمكن السكوت على مثل هذه الجماعات التي جعلت من نفسها صاحبة سلطات لكي تفعل بالناس ما تشاء باسم الدين !
وأخيرا : ما الذي يريده المستقبل من كل العراقيين والعراقيات ؟
ان نكون متفائلين بمستقبل وضيىء مضيىء بعد كل هذا الصعب الذي عانى منه ابناء العراق .. وان تكون الامهات الثلاث مراكز حيوية لكل الاجيال القادمة عبر كل الاطراف والمدن .. وان يكون التلاحم والتعايش اسلوب حياة لكل العراقيين وان يكون الانفتاح على حياة العصر سبيلهم من اجل التقدم والرقي .. وان يدركوا اين هي مصالحهم العليا ومن يؤهلونه الى قيادتهم .. وعلى رجالات الدين وشيوخ العشائر ان ينفعوا المجتمع بالحسنى ولا يفرضوا اجندتهم على الحياة الحضرية العراقية ومجتمعنا المدني وتنوعاتنا السكانية والدينية والثقافية .. على من يحكم العراق ان يمسك العصا من الوسط في بغداد ليوازن بين الموصل والبصرة . ان اهم ما انادي به في هذا المقال خلاصة تقول بان تطور العراق لن يحصل ابدا مع وجود جماعات متخلفة تلبس لبوس الدين فكيف ستنفتح الحياة الاقتصادية والحضرية في العراق على العالم ويصبح العراق مستقرا وتعود له نضارته وحيويته كباقي دول الخليج اذا بقي مثل هؤلاء البشر يتحكمون بمقاليد المجتمع العراقي ؟ وآخر ما يمكنني قوله: ان يراعي العراقيون اولوياتهم الوطنية قبل اي اهتمامات وانتماءات وأهواء اخرى .. لتكن الامهات الثلاث رموزا حية من اجل حياة كل العراقيين وكل العراق .



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق متى يتجدد ؟؟ واعصار السحاب الاسود متى يتبدد ؟؟
- الارهاب والمصير المخيف افعى الهيدرا تلتف حول القارات ونحن ره ...
- الدستور العراقي المؤقت التوافقات والتباينات بين الواقع والرؤ ...
- ايها العراقيون : من يقتلكم باعصاب باردة ؟عاشوراء الجميلة تتج ...
- تاريخ العراق المعاصرهل من فهم مضامينه من اجل مستقبل جديد ؟
- العراق الجديد ولعبة الاتجاهات بمستقبله !
- ايام العراق المرعبة - قراءة في السنوات الصعبة لهاديا سعيد
- نداء الى جميع العراقيين هل من تفكير جديد يحدد ملامحنا في الو ...
- مشروع الارهاب المجنون ينحر العراقيين : هل من ادانات عربية وع ...
- عبد الرحمن منيف الروائي البارع يرحل عنّا من دون وداع !
- الحريات الشخصية قبل غيرها ! هل يفهم العرب معنى الصداقة والعل ...
- هل للعرب المعاصرين فلسفة وفلاسفة؟ ام انهم انتجوا كلام اللواغ ...
- قانون الاحوال الشخصية في العراق ليست ورقة عادية
- ليس من حقكم أبدا الغاء قانون الاحوال الشخصية في العراق يا اع ...
- في ذكرى البروفسور ألبرت حوراني العاشرة: رجــل -أقــلــيــات ...
- التفسّخ العربي ازاء محنة العراقيين واحتقاناتهم تفكيك نموذج ر ...
- النظام التربوي والتعليمي في العراق : التطور.. الفاشية والدما ...
- العراق : احتلالهم سينتهي ووصايتكم لن تنتهي !! قصة حوار ساخن ...
- الثورة الديمقراطية : هل يدركها العرب ؟ مشروع من اجل التغيير ...
- احمد صدقي الدجاني المؤرخ والمفكر والسياسي الراحل ذكرى شاهد ا ...


المزيد.....




- الصحة في غزة ترفع عدد القتلى بالقطاع منذ 7 أكتوبر.. إليكم كم ...
- آخر تحديث بالصور.. وضع دبي وإمارات مجاورة بعد الفيضانات
- قطر تعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار في غزة ...
- بوريل من اجتماع مجموعة السبع: نحن على حافة حرب إقليمية في ال ...
- الجيش السوداني يرد على أنباء عن احتجاز مصر سفينة متجهة إلى ا ...
- زاخاروفا تتهم الدول الغربية بممارسة الابتزاز النووي
- برلين ترفض مشاركة السفارة الروسية في إحياء ذكرى تحرير سجناء ...
- الخارجية الروسية تعلق على -السيادة الفرنسية- بعد نقل باريس ح ...
- فيديو لمصرفي مصري ينقذ عائلة إماراتية من الغرق والبنك يكرمه ...
- راجمات Uragan الروسية المعدّلة تظهر خلال العملية العسكرية ال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - العراق والامهات الثلاث متى تهجع الجماعات .. من اجل تطور الحياة ؟؟