أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لطيف حسن - الموصل والمسرح















المزيد.....

الموصل والمسرح


لطيف حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2574 - 2009 / 3 / 3 - 10:12
المحور: الادب والفن
    


عندما كانت الموصل ولاية قائمة بحد ذاتها اداريا في فترة السيطرة العثمانية كانت من اكثر الولايات التي شكلت دولة العراق فيما بعد تقدما في الثقافة، وتنوع الاعراق فيها من عرب وارمن وآثوريين واكراد، والاديان من الاسلام واليهودية والمسيحية واليزيدية ، ففيها كانت هناك اقدم الكنائس والاديرة التي بناها تلاميذ المسيح عندما انتشروا في الارض بعد الصلب للتبشير بالدين الجديد ، وفيها الخرائب الاثرية البكر لنينوى وآشور التي كان الغرب آنذاك قد فتح عينيه عليها لاول مرة ، وفيها الخانات والعشرات من المزارات وتكيات المتصوفة التاريخية ومقامات فلاسفتهم ، واحتضنت كبار فلاسفة الصوفية ، والدراويش وطرقهم التعبدية الاستعراضية ، التي كانت اشهرها طقوس الطريقة المولوية التي انتشرت منها الى كل بقاع العالم الاسلامي ،

كانت الموصل في تلك الفترة مركز اشعاع ثقافي هام ، خرج منها الى البلدان العربية ، مصر والشام رواد الفنون الاوائل كابن دانيال ، وعثمان الموصلي ، وعائلة الريحاني التي انجبت لمصر نجيب الريحاني ، واخرين كثيرين كانت لهم مساهماتهم المشهودة كرواد في النهضة الثقافية العربية فيما بعد .

وموقع الموصل الجغرافي كان مهما جدا لهذا التلاقح والتفاعل الثقافي فيها مع جيرانها من الولايات الاخرى ، لمحاذاته للاراضي التركية مركز الامبراطورية العثمانية ومحاذاته ايضا بلاد الشام ، وقريب ايضا من اصطنبول العاصمة ، وكانت الموصل آنذاك بمثابة العقدة التي تتفرع منها كل الطرق التجارية الخارجية ، ويمر عبرها طريق الحرير الى الصين .

والموصل قريبة من ولاية حلب المشهوره تاريخيا بانتعاش فنون الموسيقى والطرب والانفتاح الاجتماعي ، وحتى فن المسرح الذي دخل اليها قبل الموصل ، وكانت ترتبط بها بوشائج قوية عن طريق اختلاط التجار من الجانبين ، والتزاوج الذي كان قائما فيما بين عائلات كلا الطرفين .

وقد تركزت اطماع الفرنسيين عليها بشدة ، لاهمية الموصل المذكورة هذه ، في فترة بدء ضعف الامبراطورية العثمانية ، واسرعت تمهد للاستيلاء عليها بعد موت الامبراطورية المحتضرة ، لضمها الى مستعمراتها ، فاستغلت الوجود المسيحي المبكر في الموصل كمدخل ، واخذت تخترقهم بضخ الجاليات التبشيرية اليها وارسلت الرهبان الى الاديرة والكنائس القديمة في الموصل ، وفتحت المدارس المسيحية والمستوصفات التي تقدم خدماتها الطبية للسكان للتقرب منهم .

ودخلت مع بريطانيا في منافسة للتمهيد للصيطرة عليها فيما بعد ، وراحت بريطانيا بدورها ترسل ايضا مبعوثيها من المختصين المتنكرين بملابس اهل المنطقة لوضع الدراسات الجغرافية والاثنية والتعرف على عادات وتقاليد القبائل والعشائر وسكان المدن ، وانتعشت في هذه الفترة أنشطة الغرب في التنقيب عن آثار الحضارات القديمة في المنطقه وقامت بنهبها ونقلها الى اوربا بشكل واسع لاسيما ، آثار آشور ونينوى.

كانت بداية تعرف العراقيين على فن المسرح وقواعده بمفهومه الغربي لاول مره من الموصل ، الذي تم عن طريق مدارس الجاليات المسيحية الفرنسية التي بدأت تنظم الحفلات المسرحية المدرسية التي كانت تقدم فيها مسرحيات كنسية وتبشيرية .

ان مسرحيات ( آدم وحواء) و( وطوبيا ) و(يوسف الحسن) التي كتبها حنا حبشي ، وتحمل ختمه الممهور على المخطوطة وتاريخ كتابته لها 1884 ، هي اقدم نص كنسي عراقي مخطوط وصلنا لحد الان .

ثم نعثر على تاريخ تقديم مسرحية ( جان دارك ) في سنة 1906 في بناية القاصد الرسولي في الموصل في كتاب ( تاريخ النهضه الفنيه في العراق الحديث ) لمؤلفه عبد المنعم الجادر ، ويذكر الجادر ان اللغه التي مثلت بها كانت الفرنسية ، ويذكر ايضا ان مدرسة الطاهرة للسريان الكاثوليك ، والنادي الكلداني قدما نشاطا فنيا اخر بعد هذه المسرحية في نفس الفترة تضمن ايضا عروضا تمثيلية ذات طابع ديني .

الا ان المدينة لم تشهد نشاطا مسرحيا حقيقيا الا في بداية العشرينات ، يذكر عبد المنعم الغلامي في كتابه الهام ( اسرار الكفاح الوطني في الموصل الذي يستمد منه المفرجي معلوماته منه ) :-

( ... ان النادي الادبي الذي تأسس في لواء الموصل سنة 1921، قد خطا في وقت قصير من تاريخ حياته خطوات واسعة في تطبيق منهاجه العام ، ومن تلك الحطوات النافعة ، اهتمامه بأمر تمثيل الروايات التي تمثل اهم احداث التاريخ العربي والاسلامي التي تبعث روح اليقظة في نفوس الشباب ، وتطلعهم على سير اجدادهم الماضين ، ولهذا الغرض تألفت لجنه للتمثيل ...).

ويعدد الغلامي اسماء اعضاء اللجنة ، فيذكر ( محمد رؤوف الغلامي ، وحسيب السعدي ، وفاضل السعدي ، وفاضل الصيدلي ، واسماعيل الفرج ، وعبدالمجيد شوقي البكري ،) وهذا يعني انه لم تتشكل فرق مسرحية في العراق ، او اشبه بالفرق المسرحية الا بعد عام 1920 .

ويذكر ان هذه اللجنة ( تعتبر اقدم فرقة مسرحيه تشكلت ليس على مستوى الموصل ، بل على مستوى العراق ) قد اجتمعت ووضعت نظام اساس للتمثيل ، يتكون من عدة مواد ، بينها مادة تقول (... ان الغاية من تشكيل هذه اللجنة تأمين فائدة النادي المادية وتنوير افكار الجمهور بتمثيل روايات تاريخية يضعها النادي او تنتخبها اللجنة ..) وهناك مادة ثانية تنص ( .. ان على لجنة ادارة التمثيل ان تنتخب الذواة الصالحين لفن التمثيل وتوزع عليهم الادوار الروائية حسب القابلية والاستعداد ..)

ويواصل الغلامي (.. وقد قررت اللجنة تمثيل رواية ( فتح عمورية ) وعهد الى عبد المجيد شوقي البكري بوضع الرواية والى فاضل الصيدلي بنظم الاشعار اللازمة لها كما ان اللجنة قررت البحث في رواية ( حمدان الاندلس ) وكذلك اعداد رواية ( شهداء الوطنية الهولنديين) وتحويل طابعها الهولندي الى الطابع العربي ، ثم اجتمعت لجنة ادارة النادي واختارت اربعة عشر ذاتا كأعضاء دائميين للتمثيل وهم: محمد سعيد الجليلي ، وعبدالمجيد شوقي البكري ، وعبالمنعم الغلامي ، ويوسف عزت النائب ، وعبد الجلال محمد بيك ، وسعدالدين زياده ، ومحي الدين الشيخ شهاب ، وعبالرحمن صالح ، وعلى احمد النحاس ، ونجم الدين عبدالله يحيى ، واحمد الصوفي ، وصديق الشيخ على ، وحسيب عبدالفتاح ، وعبدالهادي آل عبيد اغا الجليلي ، ثم وزعت ادوار مسرحية ( فتح عامورية) على هؤلاء الذوات ..)

ويعلل الغلامي سبب ابدال الممثلين ، بممثلين اخرين فيقول(.. ان هؤلاء الممثلين قد تأخروا عن تمثيل الرواية المذكورة لان بعضا منهم قد تباطأ في حفظ الادوار كما ان البعض الاخر لم يكن يستلم نسخته من المسرحية ، ولهذا الاسباب اختير اعضاء جدد هم : محمود حمدي الجراح ، ونجم الدين عبدالله اليحيى ، وسعدالدين زياده ، وعبالمنعم الغلامي ، وعلي احمد النحاس ، وقاسم فهمي الشماع ، وجلال محمد بيك ، ونوري حسين اغا الجبوري ، ورشيد البكري ، وحسن العثمان ، وفلح خيري ، وعبدالغفور الحاج ايوب ، وادريس اسماعيل الخياط ، واحمد الايوب الراوه جي ، ومحمود احمد ، ووهب النجار ، ومهدي صالح ، وبشير محمود حمدي الجراح ، واحمد عبالقادر ، وقد انيط امر تلقين الممثلين (أي المخرج ) بعبد المجيد شوقي ، وعهد الى حسيب عبدالفتاح بعمل وتصميم المكياج اللازم ، ولما انتهى الممثلون من حفظ ادوارهم واجروا التطبيقات المقتضية على مسرح النادي، الذي اقيم فوق سطح بنايته الواسعة واحضرت المناظر اللازمة المرسومة على الانسجة السميكة وهيئت الالبسة العربية والرومية للممثلين ، قرر النادي تمثيل الرواية في الايام 9, 13 , 16 من حزيران 1924 ، وطبع البطاقات وتوجيه كتب خاصة الى الشخصيات الرسمية والاجتماعية المعروفة في اللواء ، كما اذاع النادي بيانا الى اهل اللواء دعاهم فيه الى مشاهدة الرواية ، ولم يشأ النادي ان يحرم النساء من متعة المشاهدة ، ولما كان كل من داري الحاج شيت الجومر وعبدالاحد مراد تطل على سطح بناية النادي ، رغم فصل شارع نينوى العام بينهما وبين بناية النادي ، فقد وجهت اللجنة المختصة كتابا الى كل من صاحبي الدارين المذكورتين ، طلبت فيه منهما ان يسمحا باشغال سطحي داريهما من قبل النساء الفضايات اللواتي دعين لمشاهدة الرواية فوافقا على ذلك بكل ارتياح ، وقد ساهمت الفرقتان الموسيقيتان التابعتان لكل من مدرسة الطاهرة للسريان الكاثوليك ، والنادي الكلداني في عزف القطع الموسيقية المناسبة خلال ايام تمثيل الرواية .).

نفهم من رواية الغلامي ان المسرح في الموصل بدأ من المسرح الكنسي الذي كانت تقدمه المدارس المسيحية في مناسباتها واخذ منه التقنية والفكرة ، و بفضل النادي الادبي انفصل عن هذا المسرح واخذ يتناول المواضيع التاريخية الدنيوي بدلا من الدينية ، ومن وصفه للتحضيرات المسرحية في لجنة النادي ، من ديكور وملابس وماكياج .

و كانت هناك مهمة (الاخراج) ايضا التي يسميها بالتلقين ، و اعداد مكان العرض سطوح البنايات الكبيرة ، والدعاية للمسرحية ، والعلاقة بالجمهور وتحشيده للعرض ، ان المسرح في الموصل قد قطع في فترة قصيرة شوطا كبيرا في التقدم والنضوج بالعمل المسرحي تكنيكا وفنا وتنظيما .

وبعد توقف ( النادي الادبي ) عن نشاطه المسرحي في المدينة ، شكل لفيف من المعلمين في المدارس التي كانوا يشرفون ويقومون بالنشاطات المسرحية المدرسية فيها ، ومعظمهم من معلمي اللغة العربية ، فرقة ( دار التمثيل العربي في الموصل ) لتواصل مهمة ( النادي الادبي ) في مجال المسرح ، من ابرز هؤلاء المعلمين المربي والكاتب المسرحي ( يحيى . ق) ويذكر الغلامي ان النادي الادبي بعد ان توقف عن العمل ، قد اهدى جميع لوازمه المسرحية للفرقة الناشئة تشجيعا منه لها ، مثل الالبسة التاريخية والرماح والستائر والاعلام..الخ .

وعرضت ( فرقة دار التمثيل العربي في الموصل ) عددا من المسرحيات منها مسرحية ( العفو عند المقدره ) و مسرحية ( شهداء الوطنية ) ومسرحية ( فتح الاندلس ) ومسرحية ( فتح عاموريه ) ومسرحية (فتح مصر ) ومسرحية ( وفاء العرب ) .

يذكر عبد المنعم الغلامي انه كان يقوم احيانا بتلقين الممثلين ( أي يقوم بالاخراج) وكان كل من حسيب عبد الفتاح ومصطفى نوري يقومان بترتيب هيآت الممثلين ( الماكياج) و( رفعت شوكت ) المولع بالتمثيل السينمائي يحضر للفرقة للاستفادة من ارشاداته في التمثيل ، واعتاد فاضل الصيدلي ان يلقي القصائد الشعرية قبل عرض المسرحية وخلال الاستراحات .

وكادت( فرقة دار التمثيل العربي في الموصل ) ان تتوقف بعد ان غادر عدد كبير من اعضائها المهمين الى خارج الموصل ، فجاء عبدالعزيز ملا ذنون القصاب ، واخذ على عاتقه احياء الفرقة بمجموعة جديدة من الممثلين ، واستخدم دار السينما التي بنيت انذاك في المدينة ليعرض على مسرحها مسرحياته التي قام باخراجها وهي مسرحية ( حرب البسوس ) ومسرحية ( عنتره العبسي ) ومسرحية ( ابن عبدالله الصغير آخر ملوك بني الاحمر في الاندلس ) وهذه الاخيرة مثلت لمنفعة الميتم الاسلامي الملحق بجمعية البر الاسلامية ، وتوقفت الفرقة عن النشاط بعد هذا العمل وذلك في عام 1925 .

في هذه الفترة انتعش المسرح والنشاط الثقافي في الموصل ، وافتتحت فيها دار للسينما ، الى جانب ازدهارالفنون الاخرى كالغناء والرقص ، مما دفع بجريدة ( العراق ) في أحد أعدادها الصادرة في شباط من عام 1924 ان تستنجد بالحكومة لتأخذ دورها ، فتنشر مايلي ( .. ان مكانات الرقص والطرب ومراسح اللهو قد كثرت في الموصل ، وكثر معها تذمر الموصليين من نتائجها التي لاتحمد ، فعسى ان تعطف الحكومة انظارها ..)

لقد زار العراق في هذه الفتره ، وابتداءا من عام 1910 عدد من الفرق المسرحية التركية والمصرية وكانت هذه الفرق تقوم بجولة فنية واسعة تزور فيها أهم الالوية والولايات العراقية ومنها الموصل ، من هذه الفرق ( فرقة عبدالنبي ) و( فرقة كشكش بيك ) و(فرقة البدوي )و ( فرقة ابراهيم سامي ) و( فرقة ارطغرل بيك )





( هوامش ومصادر )

1-( تاريخ النهضه الفنيه في العراق الحديث ) - عبد المنعم الجادر .
2- الحركه المسرحيه في العراق - احمد فياض المفرجي - الطبعه الاولى / بغداد شباط 1965 .
3- ( اسرار الكفاح الوطني في الموصل) - عبد المنعم الغلامي .



#لطيف_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقي الشبلي ودوره في تجذير المسرح العراقي
- فنون اللهو والتسلية في مقاهي العراق ايام زمان و الاخباري جعف ...
- سايكولوجية الجمهور المسرحي العراقي
- ألأصل المقدس في الرقص الشعبي والأيقاع الموسيقي في العراق
- المسرح العراقي المعاصر، لاعلاقة له بالطقوس الدينية والشعبية ...
- فصول من تاريخ المسرح العراقي - العراق القديم ، عرف التمثيل ، ...
- فصول من تاريخ المسرح العراقي - الطقوس الدرامية المقدسة ،والت ...
- فصول من تاريخ المسرح العراقي - الفنانون الذين أضطروا لحمل ال ...
- فصول من تاريخ المسرح العراقي - المسرح العراقي في الخارج
- فصول من تاريخ المسرح العراقي - كربلاء وتشابيه المقتل والتعاز ...
- فصول من تاريخ المسرح العراقي - دين الاسلام وفن المسرح في الع ...
- حول مشروعي البرنامج والنظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي


المزيد.....




- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لطيف حسن - الموصل والمسرح