أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - شيروان محمود محمد - الی الصديق صائب خليل وکل احبتي من الطيبين من العرب!















المزيد.....

الی الصديق صائب خليل وکل احبتي من الطيبين من العرب!


شيروان محمود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2568 - 2009 / 2 / 25 - 08:57
المحور: الصحافة والاعلام
    


قالت العجوزة الکردية:" کانت قد مضت اکثر من ثلاثة سنوات، لم اشعر خلالها بلحظة من الراحة الا عندما رأيت الکلاب السائبة تنهش اللحم من اجساد افراد الامن، و الذين کانت جثثهم مرماة حول بناية مديريتهم"
" ما هذه الفظاعة التي تقولين وانتي امرأة مؤمنة و متدينة؟"
" أتوا في ظلمة الليل و جمعوا اهل القرية وارکبوهم سيارات الشحن العسکرية وأخذوهم ومعهم ابني و زوجته و حفيدي الوحيد.. انا في دخيلتي تقبلت مصائر الکبار، حتی ابني کان کبيرا بما فيه الکفاية ليهرب او يقاوم، ولکن حفيدي کان عمره سنة واحدة وکلما اغمضت عيني تذکرت رائحة الحلیب التی کانت تفوح من فمه‌ وملاسة بشرة رقبته وضحکته المکتومة وانا اداعب تلک الرقبة الغضة بوجهي.. لا لم اشعر بطعم الحياة الا في تلک الدقائق القليلة التي تحاملت فيها علی نفسي لاری الکلاب الناهشة في اجسادهم" نظرت الی مکان ما بعيد و في عينيها حزن اکبر من حزن البشر عند فقدان الاحبة، کانوا قد سرقوا قلبها ووضعوا حجرا مکانه... کلماتها کانت ماتزال فظيعة علی الاذن، ولکن تکرار السؤال"لماذا؟" کان يبدو بليدا و قاسيا.

عزيزي صائب! هذا ليس استهلالا تبريريا للرد علی مااثرته من تساؤل موجع عن ماتشعر به من حقد و شوفينية عند بعض الکرد.. انا اريد فقط ان اشير الی ان مواقف البشر لا تشکلها المصالح و الايدولوجيات فقط، بل تشکلها ايضامئات الاحداث التي يعيشونها او يتناقلونها، وآلاف التفاصيل الصغيرة في طيات تلک القصص. وليس کل البشر بقادرين علی التحليل الموضوعي والمنصف.
انت تعرف بان اختلاف الخبرة تؤدي الی اختلاف التقييم. خذ جنديا عراقيا مثلا، من الذين نسميهم "ولد الخايبة" فهو في نظرک انسان مغلوب علی امره، مسلوب الارادة، يقذف به في اتون حروب لا ناقة له‌ فيها ولا جمل، وهو بالفعل کذلک، ولکنه بالنسبة لي هو ايضا جندي الانضباط الذي کان يقف عند السيطرات في مداخل المدن الکردية ليخلط السکر والشای، اللذين کان بعض المسافرين يجلبونهما من بغداد للتخفيف من آثار الحصار الاقتصادي المفروض علی المنطقة.هو ايضا الجندي الذي يطالب المارة بابراز هوياتهم وعندما لا يفهمون العربية التي ينطق بها تأتيهم صفعة قوية منه، وعندما يلوذ احدهم بالفرار لعدم حمله لهوية يوجه هو بندقيته الرشاشة ويبدأ باطلاق الرصاص بين المارة غير عابيء بعدد القتلی و الجرحی، وهذا کان في زمن لم يکن الموت في العراق امرا مألوفا لا يثير الاستغراب کما في ايامنا. وهناک الکثير من مشاهد اخری مرعبة. انا لست حاقدا علی ذلک الجندي ولکن عندما يأتي بول بريمر ويحل الجيش الذي يمثله ذلک الجندي، لا أشعر بالأسی الذي تشعران به انت و هو، فهل تشعر بانني اخذلکما، عزيزي صائب! و أن وطنيتي مثلومة لانني لا انافق و اذرف الدمع مدرارا! انا لست حاقدا علی ذلک الجندي، فلم اکن انا الذي جلب الشاي والسکر، ولم اکن انا الذي اتته الصفعة، ولم اکن من ضمن الجرحی عندما اطلق رصاصاته المجنونة، انا لست حاقدا عليه ولکن کيف لي ان اضـمن مسامحة الآخرين له‌؟ و بعد الانتفاضة واستسلام الآلاف من جنود الجيش العراقي للقوی الکردية و الجماهير المنتفضة لم تجر أية اعمال انتقامية تدل علی ان الحقد قد تمکن من قلوب الاکراد، ولنتذکر بان الانتفاضة حدثت بعد حلبجة وبعد الانفال وليس بعد خلط اوقيات من الشاي مع السکر او صفعة هنا و طلقة هناک. ولکن البعض من المثقفين العرب لا يکفيه ذلک بل يطالب الکرد بالنسيان الفوري و الکلي لضحايا الانفال و حلبجة والامتناع الکامل عن الحديث عنهم باعتبار ان الجاني الرئيسي قد نال جزائه، ومن لا يلبي الطلب فورا فان تهمة التمثل باليهود وتقليدهم في المبالغة باعداد ضحايا المحرقه‌ جاهزة، ولکن انفسهم لا يمتنعون عن ذکر ضحايا دير ياسين بعد اکثر من ستين سنة، وحسنا يفعلون، ولکن ليکفوا عن ملأ الدنيا ضجيجا واتهام العالم بالکيل بمکيالين، فالناس في الاعم الاغلب يختارون التحدث عن الحقائق التي تناسب قناعاتهم و غاياتهم. والبعض الآخر من المثقفين العرب يعترض علی الدقة في تقدير عدد الضحايا، بدون ان يخبروناعن العدد الذي يعتبرونه معقولا، علی الاقل تمثلا بنائب عريف سابق کان قد اصبح وزيرا للدفاع في الجيش الذي يعاتبو‌ن الکرد لعدم حزنهم علی حله. فقد نهر هو المفاوضين الکرد علی ذکرهم الرقم 182000 وقال "ان العدد لم يکن يتجاوز مائة الف" ولااتذکر ان کان قد اضاف عبارة " في احسن الاحوال" او" في ا سوء الاحوال" فالحدث کان قبل سنوات طويلة و علينا، نحن الکرد، ان نتطلع الی الامام ولا نبقی اسری الماضي!

يا الهي ليس هذا ماکنت اود الحديث عنه ولکن الموضوع اشبه بالرمال المتحرکة. فلنعد الی البدء.
عزيزي صائب! لقد کتبت انت المئات من المقالات في الشأن العراقي بقلمک الذکي واسلوبک الرشيق ولقد فضحت السياسيين العراقيين العرب ومثالبهم، ولکنک لم تشکوهم، علی ما اتذکر، الی شعبهم العربي، وهذا مفهوم، فليس معقولا ان تکون اغلبية الشعب العربي راضية عن الفساد والنهب المستشريين ولا عن الغباء السياسي اوالتصرفات الاجرامية للبعض، ولکن اسمح لي ان اسألک لماذا عندما تکتب عن تجاوزات و لصوصية المسؤوليين الاکراد تشکيهم الی شعبهم، هل تريد ان تتأکد باننا لسنا علی اتفاق مع لصوصنا؟ اطمأنک بان الاغلبية ليست کذلک.
موقفک هذا، وانت لست وحيدا فيه، يذکرني بظاهرة ملفتة للانتباه هنا في السويد، ولابد انک لاحظت مثلها في هولندا، فعندما يقتل سويدي زوجته، او يعتدي جنسيا علی ابنته، يکون التفسير في الوضع النفسي للزوج وصفاته الشخصية اما عندما يقتل مسلم زوجته فالتفسير الجاهز يکمن في ديانته‌ و خلفيته الثقافية. وقد اثرت هذا الموضوع بين زملائي السويديين في العمل وتساءلت عن السبب فجاء الجواب من احداهن و قالت: السويدي عندما يقتل زوجته فانک لن تری احدا يدافع عنه ويستحسن جريمته ولکن المسلم يجد الکثيرين ممن يشيدون بفعلته. سألتها وکيف توصلتي الی هذه‌ القناعة؟ فأجابت بانها کانت قد شاهدت مقابلة تلفزيونية صرح فيها اربعة من الشباب المسلمين بذلك. فقلت لها: حسنا انا ومجموعة اصدقائي وعددنا لا يقل عن عشرين شخصا لا نوافق علی ذلک وندينه‌ بشدة فهل تضمنين لنا الظهور علی الشاشة لنبلغ عن رأينا هذا؟
ولک ياعزيزي صائب اقول: انا ومجموعة اصدقائي وعددنا لايقل عن عشرين شخصا، لا ننظر نظرة ذلک المخرج الی العرب، وغيرنا بالتأکيد کثيرون ولا يرون رأيه ولا يشعرون بانهم يجب ان يعتذروا عن کل رأيي سفيه او قصيدة رديئة يکتبها کردي، ضع نفسک في محلنا وتصور اننا الکرد او اية جهة اخری طالبک وغيرک من مثقفي العرب بتوضيح او اتخاذ موقف تجاه کل مايصدر ممن يسمون بالمثقفين العرب في مشارق الانترنيت ومغاربه! (وفي سانحة اخری سأطلعک علی نماذج مما يتحفوننا به‌ من اراء مقززة عن الکرد ولکنني لا اری انک ملزم بتوضيح ما نيابة عنهم، و ان کنت افرح لو تصديت لهم بين الحين والآخر، لما اتوسمه في قلمک من قوة في التعبير و وجاهة في المنطق)
مهلا! فليس هذا هو بالضبط ما اريد التحدث عنه..انني في الحقيقة اريد ان اقول بأن فترة ما بعد سقوط الديکتاتورية البغضية اعطتنا طوابير من السياسين الرديئين، وهؤلاء وان کانوا ينشطون تحت عناوين کردية، عربية ، ترکمانية، شيعية، سنية، مسيحية...الخ، وان کانوا قد حصلوا علی الاصوات الانتخابية لتلک الفئات الا انهم في المطاف الاخير لايمثلون الا انفسهم ولا يجب ان نحاسب قاعدتهم الا بقدر مانحاسب شخصا اختار شيئاما فاساء الاختيار وکان هو في مقدمة الضحايا لسوء اختياره‌ ذاک، هؤلاء السياسيون هم نتاج الديکتاتورية وان کانوا في فترة ما من اعند المناضلين ضدها! و التفسير؟ التفسير ليس من عندي وانما يعود، اذا لم تخني الذاکرة، للصحفي البولوني ريسزارد کابوجينسکي في کتابه عن الثورة الاسلامية التي اطاحت بالشاه الايراني، فهو يقول في معرض شرحه لذلک الصراع القاسي الذي اعقب انتصار الثورة والاساليب التي اتبعت في ازاحة الخصوم، يقول ما مؤداه ان الديکتاتوريات بقمعها الشديد لکل مظهر من مظاهر الاعتراض والاحتجاج تؤذي شعوبهاحتی بعد ازاحتها هي من علی مسرح السياسة، ذلک ان التصدي للنضال في هذه الظروف يقع علی عاتق اناس اشداء وان من يخرج سالما من حلبة الصراع الضاري ليس بالضرورة من هو الاسلم طوية و الارجح عقلا بل من هو بالضرورة الاکثر قدرة علی المحافظة علی الذات والتضحية بالاخرين اذااقتضی الامر.
ان التصفيات المتعاقبة و المتکررة للمناضلين من کل الاتجاهات خلال 35 سنة من عمر الديکتاتورية لم تبق لنا غير هؤلاء القاده‌. وان صفاتهم السيئة و مراوغاتهم وفسادهم يجب ان لا تحسب علی الفئات التي يتکلم هؤلاء باسمها، انهم نتاج ذواتهم وتلک الفترة المظلمة التي تصدوا هم فيها لمقارعة الاستبداد فتلبسهم روح المستبد و اخلاقياته.
وعندما تتردی السياسة وينزلق السياسيون نحو الحضيض تتردی مناحي الحياة الاخری من ادب و فن و علوم. اتذکر ان نظام صدام حسين کان قد نظم مسابقة للخط العربي في خضم حربها مع ايران وکانت واحدة من اللوحات التي نشرتها مجلة "الفباء" ضمن تغطيتها للمسابقة لوحة تقول " العنوا سلفة سلفاهم" !
لقد کتب الکثيرون عن انعدام الحرية في کردستان، وانت بالذات کتبت عن القمع الذي يتعرض له‌ الصحفيون الکرد، فکيف تطالبهم باتخاذ موقف ما تجاه هذاالفلم، هذا اذاکان الفلم بدفع ومبارکة السلطات الکردية، او تجاه اية سياسة من سياساتها الخاطئة، الم يکن عذرک للساکتين من العرب علی سياسات صدام تجاه الکرد ان المرء لايطلب ممن لا يستطيع الدفاع عن نفسه ان يدافع عن الآخرين، فلماذا تتوقع ان يکون المثقفون الکرد، بل و عامة الشعب الکردي اکثر جرأة من بقية العراقيين في مواجهة الاستبداد؟ ام ان السلطات الکردية، بالرغم من کل شيء، ليست بذلک السوء او بتلک الديکتاتورية التي تصفونها بها؟
انا شخصيا کتبت بضعة مقالات انتقدت فيها السلطات الکردية و استشراء الفساد، وقد حذرني صديق واحد من اصدقائي الذين اعتز بهم، ان لا اتورط و اثير المشاکل لنفسي، والصديق عربي يسکن الآن في کندا. ولقد توقفت فعلا عن الکتابة، توقفت ليس خوفا علی حياتي او حفاظا علی مصلحة شخصية لي، و انما لسبب آخر سأحاول شرحه ادناه.
کان صدام حسين يخير العشائر الکردية بين ان تحمل السلاح وتحارب الحرکة الکردية او ان تعامل معاملة المتمردين علی سلطته، فيحرق قراهم و يقتل ابنائهم، اي انه لم يکن يکفيه تعهد هؤلاء بعدم دعم الثورة الکردية او وقوفهم علی الحياد، فسلح مايقارب مائتي الف منهم.
البعض من المثقفين العرب لا يکتفي بان نقوم نحن بانتقاد اخطاء السياسين الکرد، بل علينا ان نلعن کل مايقومون به، بل وان نحمل السلاح ان امکن ونحارب السلطة الکردية، و نسفه‌ کل حديث عن الانفال وعن حلبجة ، لنکون جديرين بحق المواطنة العراقية، في نفس الوقت الذي يدبجون هم فيه المقالات و"يطشون الواهلية" لفوزهم بالمواطنة الامريکية.
فکما لا يقبل هؤلاء السادة ان ندين الشعب العربي بجريرة صدام و جرائمه، وهو موقف صحيح منهم، لا نقبل نحن ايضا ان يدينوا الشعب الکردي، و يحتقروا تضحياته‌، ويسفهوا مطاليبه المشروعة بجريرة سياسيين اکراد، لم يتورعوا حتی عن التعاون مع صدام حسين تمشية لمصالحهم.
عزيزي صائب! بالتأکيد لم يکن هذا ماتريد سماعه عندما کتبت مقالتک عن ذلک الفلم الکردي، انا لم اشاهد ذلک الفلم، ولا اظنني سأشاهده، ولکنني اثق بامانتک في سرد احداثه، وامکانيتک في رصد اشاراته. انت کنت تريد موقفا واضحا من الشعب الکردي تجاه المخرج و الاساءات التي احتواها فلمه ضد العرب.
انا لست ناطقا باسم الشعب الکردي، ولکنني مواطن کردي، وها انا اعلن تبرؤي:
من کل فلم کردي هابط يسيء لاخوتي من العرب؛
من کل قصيدة کردية رديئة تنتقص من الرموز العربية؛
من کل سارق کردي للنفط و بالاخص النفط العربي؛
من کل موظف کردي يسيء للمراجعين و بالاخص العرب منهم؛
من کل سياسي کردي لا يبادل اخوته من السياسين العرب نفس مشاعر الاخوة و النزاهة والحرص الذي يعاملونه به؛
من کل مثقف کردي لا يميز بين المواطنين العرب العاديين وبين الخسيسين من سياسيهم و المنحطين من مثقفي الانتريت الذين يتقيؤن حقدا وکراهية تجاه الکرد.
و اخيرا، عزيزي صائب، عودا علی موضوع الاکل باليد او استعمال الملعقة.... في عائلتنا کانت امي رحمها الله تأکل احيانا بيدها، ولکن دائما في صحن خاص بها، وهنا في السويد تأکل زوجتي احيانا باليد، ولم يکن احد من عائلتها تأکل باليد، فأداعبها دائما بالقول" احنين الی التخلف هذا؟"... لذا يمکنک دائما الاستشهاد بأمي وزوجتي لتربح اي جدل تقع فيه مع کردي شوفيني يؤکد لک ان العرب وحدهم يأکلون باليد.



#شيروان_محمود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كامل شياع .... وما قتلوك ولكن شبه لهم
- من يعينني على فهم العلاقة بين قضية كركوك والبطيخ الاحمر؟
- حقوق الشعب الكردي بين فساد قادته وحقد العنصريين عليه
- نفط العرب للعرب.. نفط العرب للاكراد... ذكريات مرة وتأسيس لذك ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - شيروان محمود محمد - الی الصديق صائب خليل وکل احبتي من الطيبين من العرب!