أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران















المزيد.....

اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2566 - 2009 / 2 / 23 - 07:40
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


((مابين السطور))
لم يعد هناك مجالا للشك,بان توجه الرئيس الامريكي الجديد وادارته, صوب انتهاج سياسة التغيير واعادة فحص وتقييم توجهات السياسة الخارجية, حيث انسجام القول والفعل لدى الرئيس اوباما, وقد بدا واضحا ان هذا التقييم ينطلق من عدم الثقة بخطوط السياسة الخارجية القائمة على بيانات مغلوطة عمدا من صناعة الادارة الامريكة السابقة تحديدا, ولعل نموذج العدوان على العراق تحت ذرائع امريكية بريطانية كاذبة,بامتلاك النظام العراقي لاسلحة الدمار الشامل, واتضاح الحقائق بان الهدف هو مزدوج يتركز حول ثروة النفط من ناحية, واسقاط اخر قلاع العروبة والقومية التي ربما تهدد الكيان الاسرائيلي, كما تم توريط النظام العراقي بطرق غاية في التعقيد لاظهاره كنظام يهدد الجوار الخليجي كمناطق نفوذ امريكية,وقد لامس الجميع على مستوى العالم المترقب لوعود التغيير, لامسوا الفعل مصاحبا للقول, حيث العمل على قدم وساق من خارجية ادارة اوباما, لتحسين وتطوير العلاقات الامريكية الصينية والامريكية الروسية, وتوجيه رسالة للعالم الاسلامي "المعتدل" كما يسمونه , من خلال زيارة جاكرتا عاصمة اكبر دولة اسلامية من حيث الحجم, وعلى المستوى العربي وتحديدا بؤر الصراع, تم ايفاد المبعوث الخاص للرئيس اوباما"ميتشل" الى المنطقة, وتم تفعيل وتنشيط حركة وفود "الكابيتول هيل" حيث الجولات المكوكية المتواصلة لاعضاء مجلس الشيوخ واعضاء مجلس النواب الى دمشق, وفي هذا التوجه للعاصمة السورية خاصة اهداف استراتيجية ذات مغزى سياسي كبير, خاصة بما يتعلق بايران او فلسطين ولبنان ,وليس كما يسار الى طموحات نووية سورية تحتاج لنصف قرن من الزمان لتصل لحدود التهديد, انما في هذا الادعاء وسيلة ضغط دولية كذر الرماد في العيون, ولايسعنا المجال هنا لمزيد من التفاصيل في هذا التوجه واهدافه, وحقيقة الامر بتوجه السياسة الخارجية صوب طهران, لم تتجاوز حتى الان حدود التصريحات المتضاربة صعودا وهبوطا, من الرغبة بالحوار المباشر مع طهران, والتعبير عن السخط من السلوك الايراني بما يتعلق بالملف النووي والاصرار على تحدي الارادة الدولية, تارة بالعروضات العسكرية التكنلوجية واخرى بالاصرار على الاستمرار في تخصيب اليورانيوم.


واعتقد ان سياسة الادارة الامريكة الحالية ستسير على العكس تماما عن نهج سالفتها ادارة بوش, باتجاه العلاقات الخاريجة, واخشى عند العلاقة مع طهران يتوحد النهجان للادارة السابقة والحالية, ويبدو ان الجولة الخارجية السريعة التي تقوم بها وزيرة الخارجية الامريكية"هيلاري كلينتون" ان يكون لها علاقة مباشرة باحتمالية الصدام مع طهران,و الذي يمكن ان يتجاوز تقليد العقوبات الاقتصادية الى تهديد عسكري مباشر, من خلال حشد دعم حلفاء الولايات المتحدة والكيان الاسرائيلي خاصة الاوروبيين, وخلق شرخ في العلاقات الروسية الايرانية والصينية الايرانية, بما يحول دون اي اعتراض على قرارات دولية باللون العسكري ضد طهران, واخشى ان تنزلق طهران الى ورطة العراق في ذرائع تهديد الجيران, اي مناطق النفوذ الامريكي الاوروبي وتحديدا منطقة الخليج, بل تسير ايران بسرعة صوب ذلك المنزلق الخطير, حيث احتلال الجزر الاماراتية دون اي امل نتسوية ثنائية بين طهران والامارات العربية, بل ذهب بعض المسئولين الايرانيين الى ابعد واخطر من ذلك , حيث دعا عضو من مجلس الشورى الايراني بان الامارات كانت محمية ايرانية ولزم الامر ان تعود الى الدولة الام, والدائرة تتسع بخلق ذرائع وارهاصات العدوان القادم على طهران, حيث صدر عن بعض مستشاري النظام الايراني تصريحات غير مسئولة بل غير محسوبة حول دولة البحرين, واعتبارها جزء من الاراضي الايرانية, ناهيك عن دعم ايران لسوريا والمقاومة اللبنانية والفلسطينية في مواجهة الربيبة الامريكية"اسرائيل", وتعميم انحدار الثقة والتوتر في العلاقات العربية الايرانية خاصة مع المحور العربي الاقوى من حيث القيادة التاريخية والحجم السياسي والاقتصادي"مصر,السعودية" كل هذه الاسباب مجتمعة وعدم التحرك الامريكي الجاد لبدء الحوار الامريكي الايراني على اجندة وزيرة الاخارجية الامريكية او اي وفود رسمية حكومية او برلمانية, يدفع باتجاه قراءة على الاطلاق لاتصب في مصلحة طهران.


ومن ناحية اخرى لامجال للشك بان خطة لدى الكيان الاسرائيلي شبه جاهزة ومختمرة ومحددة الاهداف لضرب ايران تلوح في الافق, لكنها بحاجة الى مصادقة من الادارة الامريكية, والتي لم توافق عليها الادارة الامريكية المنصرفة, وتركت هذا الملف المتفجر للادارة الامريكية الجديدة, والتي سرعان ما ستتوصل الى ان الفارق بين الحوار المشروط والاصرار الايراني على احقيتها في برنامجها النووي, هو فرق شاسع, وادارة اوباما مهما ملكت قرارها فهناك استراتيجيات امريكية شبه ثابتة الجميع يعلم متانة قواعدها داخل الولايات المتحدة الامريكية, بل ربما يستغل الكيان الاسرائيلي كل الاسباب السالفة, ودعوات قيادات ايرانية بازالة الكيان الاسرائيلي عن الخارطة, ومصاحبة هذا الشعار ببعض الاعمال الغير مباشرة في ضرب العمق الاسرائيلي, وكذلك الاستعراضات العسكرية سواء على مستوى الغواصات الاستراتيجية او الصواريخ المائية ذات القدرة الكبيرة والدقيقة لضرب قطع الاساطيل المعتدية, ومؤخرا اطلاق الصاروخ الذي قيل انه يحمل قمرا اصطناعيا لاغراض الاتصالات والاغراض العسكرية الى مداره بنجاح, فمن ناحية يحذر الكثيرون بقرب امتلاك ايران للقنبلة الذرية, ويعتبرون ذلك تهديدا للامن والسلم الدوليين في المنطقة, وهذا مالا يمكن ان يسلم به الكيان الاسرائيلي ويعتبرون ان العد التنازلي لاجراءات ضرورية يجب اتخاذها, ولا اعتقد ان لدى الولايات المتحدة حلولا سحرية لمنع ايران من امتلاك ذلك السلاح وربما تفاجيء ايران الجميع بتجربتها النووية, عندها يصبح من العبث اطلاق مزيد من التهديدات السياسية والعقوبات الاقتصادية, واعتقد ان هذا الملف الايراني سيتصدر الاولوية القادمة لادارة اوباما, حتى وان ابدى اوباما بان الاولوية للملف الافغاني ومحاربة فلول القاعدة في افغانستان وباكستان, خاصة وان نفوذ اللوبي اليهودي ناهيك عن المخاوف العربية خاصة الخليجية من التهديدات الايرانية , ستدفعان ادارة اوباما الى حسم هذا الامر على خارطة ايدلوجية التغيير بالحوار, وان ثبت بانه ليس لدى طهران اي نية بحوار تحت شروط تجردها من حقها في امتلاك التكنلوجيا النووية والتشكيك في حدودها السلمية وصولا للاغراض الذرية العسكرية, لن يكون امام ادارة اوباما الا الاستنفار بحشد طاقات حلفائها الاوروبيين والعرب كذلك, واعطاء مهلة زمنية محددة لتمتثل ايران للارادة الدولية وتتخلى عن طموحاتها النووية, بالسماح لوكالة الطاقة النووية وفرق المفتشين لفحص تلك المخاطر المفترضة, واي رد ايراني سيكون لادارة اوباما بمثابة صفعة قوية لنهجه الحواري, او لاعتقادة بامكانية احتواء سياسة ايران في محيط نفوذها الخليجي او في تهديد الكيان الاسرائيلي بالاصرار على امتلاك السلاح النووي.


اليوم وصل الى سدة الحكم لدى الكيان الاسرائيلي, حكومة غاية في التطرف والتهور والجديد في ذلك التناوب هو بروز حزب"ليبرمان" الاكثر تطرفا امثال كاهانا وزئيفي, واعتقد ان "بنيامين نتنياهو" المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة, ليس اقل تطرفا ودموية من ليبرمان, بل سعيه لتوسيع حكومته لتشمل كل من حزب"كاديما" وحزب"العمل" انما هو يسعى بشكل لامواربة فيه لاقامة حكومة حرب, ويعتقد هؤلاء انه في حال تمكن الادارة الامريكية وهذا ماتسعى اليه, من عزل سوريا عن ايران واغلاق مكاتب المقاومة الفلسطينية فيها, كقوى تدرج على لائحة الارهاب الامريكي, ويبقى الاذرع التي تعتبرها قيادة الكيان الاسرائيلي اذرع ايرانية في كل من فلسطين ولبنان, لايمكن تجفيفها الا بضرب مصدر دعمها وقوتها, وهنا فان الاستعراضات العسكرية والشعبية الايرانية, سواء على المستوى التقليدي او الاستراتيجي, فانها لامجال للمقارنة بالقوة العسكرية الاستراتيجية الامريكية والقوة النووية للكيان الاسرائيلي, بل ان طهران ربما الاكثر وعيا وادراكا رغم سلوكها الذي يبعث على الريبة وعدم الثقة مع الجوار الخليجي, بانها محاطة في المحيط القريب والبعيد بقواعد عسكرية استراتيجية امريكية, ممتدة من جمهوريات اسيا الصغرى, وحتى القواعد الاستراتنيجية في الخليج, والقاذفات الاستراتيجية"بي52, وبي 1 " وحتى الغواصات النووية, ومئات الاف القوات العسكرية, كلها ستكون جاهزة فيما لو لم تتدارك طهران الخطر القادم, للضربات المحتملة في المدى المنظور وليس البعيد, وفي حال تم ترجيح الضربة العسكرية والتي لن تطال فقط اهداف المفاعلات النووية, بل ستتركز على اهداف عسكرية من المحتمل ان تشل قدرة طهران على الرد لحجمها الجحيمي, وتبقى الخيارات الاخرى مفتوحة, فيما لو امتصت طهران الضربة المحتملة, وضربت العمق الاسرائيلي بما ليس له من طاقة في تحمل تلك الضربات, فلا استبعد ان تفلت زمام الامور الى ابعد من الضربة التقليدية, حيث سيعتبر الكيان الاسرائيلي ان ردة العل الايرانية المدمرة تهدد وجود كيانه, عندها ستكون تجربة ومأساة هورشيما حاضة في الميدان, ولن يتردد الكيان الاسرائيلي في ارتكابها لانتزاع الاستسلام من طهران, وتخليص كيانهم من شبه زوال بحجم جحيم الضربات الايرانية التي سيرافقها هجوم كاسح من حزب الله, ولا اعتقد ان هذا السيناريو سيكون خياليا في حال اصرت ايران على امتلاك السلاح النووي, والادهى والخطيئة في حال تصاعدت وتيرة العداء بين ايران وجارتها الخليجيات خاصة الامارات والسعودية والبحرين, واقدمت ايران على اعتبار قزمية احدى الدول مقارنة بحجم قوتها, لتغزو وتحتل احدى تلك الدول فتكون البداية من هناك كما حدث في توريط النظام العراقي بشكل متعمد لاحتلال الكويت وحسم الخلافات والازمات السياسية بواسطة القوة العسكرية.


لذا فان ادارة اوباما وحدود رؤيتها لاحتواء طموحات ايران النووية العسكرية, وضغط اللوبي الصهيوني, وتوتر الانظمة الخليجية, واحتقان المنظمات الدولية في مواجهة تحدي ايران, سيجعل من انحدار كل السيناريوهات السياسية لتصب في خانة الحسم العسكري في طهران لا في افغانستان, وهذا يتوقف على الحنكة السياسية الايرانية لا على دبلماسية القوة والاستعراضات العسكرية, فسلوكيات الادارة الامريكية في اسيا الوسطى, وعلى الساحة الصينية الروسية, وكذلك الخليجية العربية وتحديدا السورية, سوف تنتزع من طهران اي تحالف سياسي او عسكري يعول عليه لوقف اي مخطط عسكري لثني طهران عن طموحاتها النووية, ويبقى الامر تحت المجهر في كيفية توجيه السياسة الخارجية الرسمية وغير الرسمية على الساحة الايرانية, لكي يفي اوباما بوعده بانتهاج سياسة الحوار, رغم ان تصريحاته الاخيرة فيها تهديدات مبطنة لايران بانها اصبحت ببرنامجها النووي الغير مسموح به خطرا يهدد المصالح الامريكية ويهدد حلفائها, ولا اعتقد ان من بدأ بنهج الحوار ان يكون غير مستفزا في حال رفض العرض الدبلماسي الامريكي, ليقع وتوجهات ادارته في براثن التحريض كخيار وحيد على استخدام القوة العسكرية المباغتة, او ربما اعطاء الضوء الاخضر مع الاستنفار والجاهزية, للكيان الاسرائيلي بعد الاطلاع وبشكل سري على الخطة العسكرية المقدمة بل وربما المودعة في دهاليز البنتاجون, ليبارك بعنفوانه وكاريزميته التي ستنقلب من دبلماسية سياسية الى عسكرية, لن تكون حتما مرتكزة على القتال المباشر على الاراضي الايرانية , بل سينتهج سياسة عسكرية غير منهج سلفه بوش, بالغوص في المستنقع العراقي ومن بعد الايراني, بل من المرجح ان تكون جوية بحرية اشبه بحرب عالمية ثالثة, غير متكافئة وغير متوازنة, حيث سيعمد الى التاكد من ان طهران ستكون بمفردها في مواجهة حلف قوي فاعل, ودول عظمى صامتة تقدم مصالحا الاستراتيجية بالتوافق مع النهج الامريكي الجديد ومن ثم تقع الكارثة, ويبقى على ايران تدارك الخطر القادم وتغيير سياساتها حيال جاراتها الخليجيات خاصة لما لذلك من اثر كبير في اتخاذ قرار المباغتة الجحيمية والمصير المجهول للمنطقة باسرها, واستثمار توجه الرئيس الامريكي اوباما, وعدم تركه ليتفرد به كل من له خشية من الطموحات الايرانية سواء النووية او الجغرافية او النفوذ السياسي, لان البديل غاية في الخطورة.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استعادة قوة الردع الفلسطينية
- الانقسام العربي غطاء صارخ للعدوان
- تدويل قطاع غزة؟؟!!
- اسعاف اولي عبر الاثير للتعامل مع حجم الجريمة الصهيونية
- طريق الخداع: التظاهرات الشعبية ولعبة الانظمة الرسمية
- غزة تذبح من الوريد للوريد.. متى تتحرك جيوش العار
- ما سر الصمت عن الملف النووي الإيراني؟؟؟!!!
- تكرار التهدئة خطيئة ومصيدة
- النظام السوري على خارطة الصراع و التسوية السياسية
- مهزلة الألفية الثالثة وتقنين العدوان في مجلس الأمن
- التهدئة عار.. الانقسام عار..وخليل الرحمن تُحرق
- غزة النازفة... لبيك اللهم لبيك... لبيك لاشريك لك لبيك
- مصر... هل تنفض يدها من وساطة التهدئة والحوار
- قطر والطموح السياسي المنشود
- الطريق إلى القاهرة ومخاض المصالحة
- مصر على خارطة الانقسام والوفاق الفلسطيني
- الحصاد المُر وثمار التهدئة
- الإقصاء الديمقراطي لتداول السلطة
- إيران في مرمى النيران
- توافق فحوار فاتفاق وطني


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران