أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أمثال من بلادي - 4















المزيد.....

أمثال من بلادي - 4


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 2566 - 2009 / 2 / 23 - 10:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تتمة المقدمة : .....إملاء سلته من هذا البستان , " لأنه أحسن الأقوال شجرة الأمثال " .
فالأمثال ثروة ضخمة والمثل أبلغ شئ عن البيان ولأن أمثال أي أمة عبارة عن كتاب ضخم تقرأ فيه أخلاقها بسهولة وبساطة , لأن العبقرية والفطنة والروح لا تكتشف إلا في أمثال الأمة , " ولا شئ يمثّ روح الشعب أكثر من أمثاله " .. كما يقال . حتى الأسطورة يجب أن لا يستهان بها أو تجاوزها ونستخف بمدلولها ومداياتها .... فهي الدين البدائي للشعوب .

خاتمة :
لما كان التاريخ تراثاً وأحداثاً .. وزمان ومكان وإنسان .... فالأمثال هي جزء من التراث كما شاهدنا - فالأمثال تبقى جزءاً هاماً من التاريخ .. من المدرسة الشعبية .. وهي بالتالي جزء من البناء الفوقي للنظام الإقتصادي والإجتماعي والسياسي ..
........
لا يختلف عمل التنقيب عن الأمثال الشعبية القديمة والحديثة وتصنيفها ودراستها دراسة علمية ونقدية على أرض الواقع المعاش لأي شعب من الشعوب , عن التنقيب من اّثار الإنسان الأول قبل عصر الكتابة والرسم , حيث لم يترك لنا سوى عظامه وأدواته الحجرية وبعض وسائل الحياة التي اقترنت بعصر صيد الحيوان وجمع القوت من الأرض .
فكلاهما عمل صبور دؤوب .. يقف الإنسان خاشعاً أمامه , أمام أولئك الذين تركوا كل شئ ومضوا في القفار والفيافي والجبال والتلال ليفتشوا عن العظام والأدوات الحجرية والاّنية أو قطع منها , يصلون الليل بالنهار ثم يتأملون ويفكرون ويحللون طلباً لمعرفة قدمت للبشرية فتحاً علمياً حتى أضحى , علم إنسان ما قبل التاريخ , علماً راسخاً متطوراً ومتخصصاً إلى عدة فروع – وبالتالي أحدث ثورة علمية وفكرية في معتقدات الشعوب حول أصل الإنسان ومراحل تطور حياته على الأرض منذ ملايين السنين .
وعملية التنقيب عن الأمثال لا تقل أهمية عما سبق لأنها إنعكاس لحياة البشر وعلاقاتهم المختلفة الشخصية والعامة , الإقتصادية والإجتماعية , والسياسية عبر حقب مختلفة من الزمن .
وكما سخٍر الكثيرون من عملية التنقيب عن اّثار إنسان ما قبل التاريخ حتى دراستها اليوم علماً حقيقياً يكشف الكثير من سيكولوجية الإنسان ومعاناته وتطوره في مختلف الحقب الزمنية , وكيف يفكر أبناء كل طبقة وشريحة من شرائح المجتمع , حتى بدأت الكثير من الأقلام الواعية تهتم كل الإهتمام بها رغم قلة الدراسات في هذا المجال حتى الاّن ..
ويبدو أن الإنسان القديم كان يدرك أهمية الأمثال الشعبية كقانون ينظم ويعكس حياة الناس اليومية والعامة وعلاقاتهم مع بعض , أو مع السلطة المحلية والدولة ...
لهذا حملت إلينا اّثار ( مملكة إيبلاّ ) في تل مرديخ بين مدينة حماه وحلب في سورية ألواحاً رائعة ضمت الأمثال الشعبية السائدة في ذلك العصر ( 3000 ) سنة قبل الميلاد ( 1 ) , وهذا الإكتشاف فريد من نوعه في الاّثار المكتشفة حتى الاّن .
كذلك .. هناك الكثير من الأمثال الأكادية والبابلية والسومرية اكتشفت مع الاّثار في حضارات وادي الرافدين ..
من هنا نستطيع القول أن الأمثال قديمة قدم الإنسان على الأرض ..... وهي ملتصقة به وبحضارته التي بناها على هذا الكوكب .
حيث ولدت ونشأت مع نشوء التجمعات البشرية الأولى في قرى وبلدات صغيرة في عمل جماعي وفي عصر المشاعية الأولى – شفهية أولاً – وثانياً منذ اكتشاف الإنسانية للكتابة وإيجاد لغة مشتركة مكتوبة فيما بينهم .
فيكون المثل بهذه الصورة إذاً روح الشعب وخميرة الحياة الإجتماعية المتفاعلة يومياً مع التجارب والأحداث والمواقف التي يعيش فيها الإنسان مع أخيه الإنسان في زمان ومكان وبيئة واحدة متشابهة في التقاليد والنظم . وهي في زيادة وتوسع وإضافة لأنها إبنة الحياة والعمل وتطور الأشياء والمعيشة والعلاقات ..

.. وهناك أمثالاً خاصة ومحلية ضيقة جداً لا يمكن تعميمها , لذلك رأيت من الأفضل تجاوزها هي والأمثال ذات الألفاظ الغير مستحبة والنابية أحياناً
. كذلك أتت فيما بعد الأديان السماوية وكتبها كلها ركزت في أكثر تعاليمها على الأمثال , والحكم , والأقوال : كما في التوراة – والإنجيل – والقراّ من الكتب المقدسة .
........
فلقد قدمت في هذا الكتاب باقة ضخمة , أو بالأحرى حصاداُ وافراً بجهد عدد من السنين يفوق – الخمسين ألفاّ من الأمثال المصنفة - ومجموعة متنوعة من الأمثال الجيدة الجميلة التي تحمل عطر بلادنا الخير وشعبنا المكافح المعطاء وتراثه العريق الثر الضخم ..
وكما نوهت في المقدمة , لقد سجلت هذا الكتاب نتيجة خبرة طويلة في مجال التعليم والتدريس والدراسة والنضال والعمل اليومي ومفرداته الخصبة , بين الناس والمجتمع وطبقاته المتنوعة . وأخذت أو سجلت أكثر الأمثال من أفواه وتجارب الجدات والأمهات في شتى المجالات , أسجل وأختزن وأبوّب وأصنف - ولم أترك فرصة سانحة أو جلسة من الجلسات للقاء مع الجذور من السيدات اللواتي ما زلن شامخات كشجر السنديان في القرية أو المهجر –
ولم أترك زيارتي لبلاد الأرجنتين تذهب سدى , فقد التقيت هناك بالكثير من السيدات والشيوخ في ما وراء البحار , الذين قسى عليهم الزمن والإستبداد والإحتلال الأجنبي ليهاجروا من الوطن الحبيب , وأخذت من تجاربهم الكثير من الصور والمواقف والتجارب والأمثال النابعة من الماضي الشعبي النقي الصافي كطبيعة بلادنا قبل أن يلوثها النفط الداكن والدولار الأكشر ..


لقد أخذت الأمثال صفة القانون في حياة البشر عبر العصور , لأنها ولدت عبر أو من حياة الناس وطرق معيشتهم وعلاقاتهم المختلفة مثلها مثل الأدب الشعبي , وأدب الفصحى الذي لم يأت من فراغ بل من الواقع نتيجة لقصة أو حادثة أو موقف فردي أو جماعي , لهذا اختلفت الأمثال في التفاصيل وبعض الأسماء من بلد لاّخر مع الإتفاق في الخط العام .
فمثلاً .. ( كثير من أقوام أفريقيا حتى يومنا هذا يتكلمون بين بعضهم البعض لغة الأمثال , لأن الأمثال لا تصطنع بل تأتي كالزبدة عبر أجيال تكوّن ذراتها بالتدريج ) .

ويرى القارئ الكريم ذكر أمثال مستمدة من النظام العبودي تعبر عن مرحلة مظلمة اجتازتها بعض الشعوب بنجاح عبر مسيرة طويلة مريرة من الكفاح دفعت خلالها العرق والدم لبلوغ شاطئ الحرية والديمقراطية الحقيقية . وما زالت بعض الشعوب رازحة تحت نير تقاليدها البالية – نذكر هذا على سبيل المثال لا الحصر الأمثال التي تبرر عبودية المرأة ومعاملتها الدونية واعتبارها جارية أو دمية للمتعة والإنجاب , ناقصة عقلياً طبقاً لعقلية التعاليم الخاطئة وطبيعة النظام الإقطاعي ووريثه الرأسمالي العبودي .

... والأمثال كما سنشاهد ليست بعيدة عن علم البلاغة في اللغة العربية . ففيها من البلاغة جوهرها :
التشبيه والإستعارة والتورية والكناية والرمز والسجع والطباق والجناس والإستفهام ... وبالتالي الموسيقى .
وكما أن الشعر الشعبي لا يختلف عن شعر الفصحى بل هو أشمل وأقرب لقلوب الناس وأكثر طرباً وديناميكية من شعر الفصحى , ومنضبط بأوزان وموسيقى لا تقل أهمية وفناً من عروض الشعر كالعتابا والميجانا والشروقي والمعنّى والزجل والقصيد الخ .....
فإن الأمثال لا تخلو من الموسيقى أبداً ومن فن البلاغة والعروض – وكثير من شطرات شعر الفصحى أصبحت أمثالاً متداولة ...
لهذا فإن قناعتي , أن تكتب الأمثال بالعامية كما تلفظ مع بعض التشذيب والتهذيب في لهجة بعض المناطق الصعبة لتقريب المثل ليكون عاماً ومفهوماً لدى الجميع , لأن كتابتها بالفصحى يفقدها نغمها الأصيل وأصالتها الشعبية ويجعلها مصطنعة كالورود الإصطناعية الرديئة الصنع .
ولقد كتبت أكثرها بالفصحى وأبقيت على البعض بالعامية , تاركة الباب مفتوحاً للحوار أيهما أفضل ...؟. وحبذا لو يعطيني القارئ الكريم رأيه في ذلك ؟؟ ؟
فمن قراءتي لتاريخ الشعوب واّدابها وشعرها اتضح لي , أن لكل شعب على الكرة الأرضية أمثاله الخاصة وحكمه وأقواله المأثورة . وطالما أن لكل مثل مناسبة قيلت فيه فقد أصبح للمثل قول ( مقدّس ) وصفة مقدسة وقاعدة في بعض البلدان ..
وإن كانت هذه الأمثال تختلف في بعض الشئ فإن جميعها متشابهة تقريباً وقريبة من المعنى , وهذا مما يعطيني فكرة بأن الإنسان وولادة المثل قاعدة واحدة في العالم .
فالمثل أحياناً , كان يأتي بشكل حكمة , وأحياناً بشكل قاعدة , وأحياناً أخرى بشكل نصيحة , أو نتيجة حادثة مؤلمة أو سارة مع أحد الأشخاص وذهبت مثلاً . أو نتيجة خطأ حتى لا يتكرر , أو صواب حتى يتأكد ويثبت خدمة للاّخرين , وأحياناً كان يأتي للتسلية أو للمزاح والتنكيت .... وهكذا ولد ( شعر العامة ) , لأن " التعليم بالمثل ليس كالتعليم بلا مثل " .
فالتعليم بالمثل تعليم غير مباشر ولا يأخذ صفة أوامر أو لغة النهي والمباشر , لذلك , كان علينا مهمة نقله من السلف كما هو حتى لا يضيع أو ينسى أو يندثر . وبالمقابل بالإضافة إلى ذلك علينا أن نضيف نحن إذا أمكن ذلك من تجربتنا الشخصية من الأمثال المستجدة إبنة الحاضر – حتى نغني المعرفة الشعبية بما يخدم لغتها ومفرداتها الإجتماعية اليومية عبر عملية تعليمية تتوسع يوماً بعد يوم وجيل بعد اّخر . وبالفعل لقد سجلت عشرات الحكم والأمثال المستخلصة من تجاربي وملاحظاتي وقراءاتي الخاصة في مواضيع مختلفة ضمن هذه المجموعة .

ولقد قمت بتجميع الأمثال ضمن هذه الأبواب والمحاور والمواضيع الرئيسية ليسهل تعلمها والإلمام بها وتنظيمها وتقييمها ودراستها وجمعها .
فعلى القارئ الكريم الواعي أن يلتقط كل حبة في حقل الحياة .. وبساتين التعارف .. والتناغم والتواصل الإنساني اليومي المتناقض من أعمق الحب إلى أقصى الكره .. ومن أعتاب كهوف الجهل , إلى سفوح ومدرجات قمم العلم .
وطالما نحن الاّن قد دخلنا في عصر ( ثورة المعلومات ) .. فعلينا تقع مسؤولية تسجيل ونبش كل معلومة وكل خبر .. وكل علم مخبأ .. أو مستحدث وجديد لنضعه كماً هائلاً أمام إنسان هذا العصر التواق إلى معرفة كل شئ مهما كان سطحياً وصغيراً .. كل باختصاصه وكل باهتمامه ليتشبع بالماضي ويغني الحاضر , ويرسم المستقبل الأفضل للإنسانية جمعاء ..

ويسرني ويشرّفني أخيراً , ان أكون واحدة من المواطنات اللواتي فتحن شرفات مضيئة في التاريخ الشعبي والثقافة الشعبية والنضال الشعبي .. الخيرة في وطني ..
.... وأخذت أنهل وأكتشف وأكتشف بكل ماحوت الكتب صفحاته واّثاره المكتوبة والشفهية من تقاليد وطنية وطبقية وثورية نعتز ونتجدد بها ونفتخر .
وما زلت حتى الاّن أغرف من هذا المعين الذي لا ينضب جمالاً .. وفناً .. وعلماً , وهذا النبع الفياّض من أعماق أعماق حضارتنا .. ووجودنا .. وشعبنا . " هذا غيض من فيض " .... فما أحرى " بالخلف أن يستنير بالسلف " .
ولقد قيل :
" لا شئ ينبئ عن روح الشعب أكثر من أمثاله " . ................ إنتهيت من كتابتها 1990

................................................................................................
( 1 ) راجع كتاب : الجديد حول الشرق القديم –

- أقدم اليوم مجموعة من الأمثال غير متقيدة بالتبويب الموجود في ( المؤلف ) خدمة لبداية أشهر وفصول السنة الجديدة , وأبدأ في - باب الطبيعة - الذي يضم : الزمان – المكان – الطقس – الفصول – الأشهر ......
- ( ( أشهر السنة ) )
.... قالوا في أشهر السنة :

كانون الثاني :
- 4 147- " كانون الثاني , صحن الشتاء " .
1475 - " كانون الأصم , لبيتك إلتمّ " .
1476 - " كانون الأصمّ , أقعد وانطمّ " .
1477 - " رياح كانون , شيّبت النسور بالجو " .
1478 - " إمش ع غيم كانون , ولا تمشي ع غيم شباط " .
1479 - " كانون الثاني فحل الشتاء " .
1480 - " بين المولد والمقدس , عند جارك لا تقرفص " .
1481 - " بين المولود * , للمعمود ** , بتوقف المي عامود " .
1482 - " ما في أنقى من قمرة تشرين , ولا أظلم من عتمة كانون " .
1483 - " يا لوز يا مجنون , بتزهر في كانون " .
1484 - " كانون الأجرد , ترك الشجر أمرد " .
1485 - " نصبة كانون الثاني , بسرعة بتصير ثاني " .
1486 - " لا تسافر يا هادي , بين الغطاس والميلادي " .
1487 - " فواكه كانون , قرامي مخلوطة بسيكون " .
1488 - " يللي ما شبع من حليب أمه , يشبع من ماء كانون " .
1489 - " مطر كانون درّ مخزون . , لو يكون ولو مايكون " .
1490 - " مطر كانون در مخزون , ولو سيف مسنون " .
1491 - " كانون محلها , ونيسان محلها " .
1492 - " يللي ماشبع من العنب والتين , يشبع من مياه كوانين " .
1493 - " بين الميلاد والعماد إثنا عشرة يوماً " .
1494 - " يللي ما عنده مولود , يعمّد عود " .
1495 -" 31 كانون ثاني اّخر أربعينية الشتاء " .
1496 - " بكانون كن , وعلى الفقير حنّ " .
1497 - " بكانون , كثر النار بالكانون " .
1498 - " أظلم الليالي كانون " .
1499 - " أبرد من برد , أو هواء كوانين " .
............................................................
* عيد الميلاد في 25 كانون الأول . ** عيد الغطاس ( العماد , الدنح ) 6 كانون الثاني.

..................

- 1500- الشهر الأول من السنة : كانون الثاني :
1501- 2 كانون الثاني – يبدأ النهار بالزيادة .
1502 - 3 كانون الثاني – تزداد قوة البرد , ويطيب الجلوس في الشمس .
- 1503– 5 كانون الثاني - تغرس أقلام الورود –الليلة الأخيرة من ليالي الدائرة الإحتفالية الشتائية عند المسيحيين * .
- 1507 - 6 - كانون الثاني - عيد الغطاس , أو يوم الملوك الثلاثة ( تعميد السيد المسيح في نهر الأردن ) .
- 1508 - 8 كانون الثاني - يبدأ إخضرار وجه الأرض .
- 1510 -9 كانون الثاني - اخر الزراعة المغطاة للبندورة ( الطماطم ) والقرع والخيار .
- 1511 – 13 كانون الثاني – يبدأ باطن الأرض بالسخونة .
- 1512 - 15 كانون الثاني – تحلب الأغنام في الوسط والجنوب – تنزاح تراكمات الغيوم نحو الشمال – أوان زراعة الحمص والعدس .
- 1513 - 22 كانون الثاني - دخول الشمس في برج الدلو – غاية قوة فصل الشتاء .
- 1514 - 23 كانون الثاني – صوم العذارى ( 3 ) ثلاثة أيام عند النساطرة .
- 1515 – 24 كانون الثاني - الزراعة المتأخرة للقمح والشعير .
- 1516 - 25 كانون الثاني - أوان تقليم الكروم والأشجار النفضية وغرس أقلامها , صوم نينوى أو الباعوثة ( صيام النبي يونس ) ثلاثة أيام .
- 1517 - 26 كانون الثاني - غرس أقلام النارنج والليمون .
- 1518 -27 كانون الثاني - تزرع بذور المشمش والثمار اللوزية يالسنادين ( الأحواض ) والمشاتل الخاصة .
- 1519 - 29 كانون الثاني - تحضير حقول الخضر – أوان زراعة الحناء والشاي كوجرات .
- 1520 – 30 كانون الثاني – بدء هياج الإبل .
- 1521 -31 كانون الثاني - اّخر أربعينية الشتاء ... ) . * تقويم عشتار العلمي لعام 1988 .
------------ مريم نجمه / لاهاي 22 / 2 / 2009



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيغ بن , بك بن ..؟
- تساؤلات ؟ أتكلم معك يا وطني على مدار اليوم كله.. يا أيها الو ...
- إنتظار ..!؟ خواطر زوجة معتقل سياسي - 18
- المدرسة الرحبانية خالدة , شامخة كالأرز .. وداعاً العبقري منص ...
- مذا يحمل وجه أميركا ( الأسمر ) الجديد ؟
- أمثال من بلادي - 3
- أساور للوطن .. كل يوم لك مني بريد !؟
- عندما يتمزق الفجر في يوم ما .. ستقرأ كلماتي !؟ - 17
- مشهد التناقض الدامي ..!؟
- أناشيد الليل .. أغنية للشعوب ؟
- اليوم قد بلغوا العشرين , اليوم قد بلغوا الستين ؟ سنرجع إلى ح ...
- تجارب إشتراكية لتحريرالمرأة ؟
- من خواطر زوجة معتقل سياسي - 15 مهداة إلى إبنتي سمر , يوم الت ...
- رسالة حب إلى أطفال فلسطين ( الإنتفاضة ) ..
- أمثال من بلادي .. المقدمة - 2
- حبّات .. متناثرة ..
- حتى أنت يا بروتوس ..!؟
- من خواطر زوجة سجين سياسي - 14 - ليلة العيد ؟
- الحوار المتمدن في عامه السابع : - خميرة صغيرة تخمَر العجين ك ...
- أمثال من بلادي - المقدَمة


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أمثال من بلادي - 4