أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ابراهيم محمود - القامشلي،وحدث القامشلي















المزيد.....

القامشلي،وحدث القامشلي


ابراهيم محمود

الحوار المتمدن-العدد: 787 - 2004 / 3 / 28 - 10:12
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


كما هي مدن كثيرة في العالم، كانت مجهولة جعلتها الأحداث في الواجهة، وعرفت على نطاق عالمي، وبحسب نوعيةالحدث، وماإذا كان مرتبطاً بحرب أم بمؤامرة أم بكارثة طبيعية أم انسانية :سياسية أو اجتماعية، وبقيت تحت الضوء طويلاً، لم تعد تنسى لأنها سجلت في ذاكرة التاريخ، كما في حال(حلبجة، البوسنة، الهرسك، كوسوفو..الخ)، وللأسف ، فهذه كلها شهدت الحرب وعاشتها وتعرضت لفظائع من خلالها، كما في (حلبجة)، وهاهي مدن سورية كثيرة يعيش فيها الكرد بشكل متفاوت في نسبهم العددية، عرفت لاحقاً في ضوء أحداث مدينة (القامشلي) التي دخلت تاريخ الأحداث، كغير ها من المدن المذكورة،وإلى جانبها(عامودا،ديريك،سري كانييه، عفرين، كوباني، الحسكة..الخ) ، مدن كانت مجهولة، كما تقتضي سياسة المراكز، لابقاء الأطراف بكل دلالاتها السياسية والاجتماعية معتَماً عليها.هاهي مدينة القامشلي، ولأن الحدث الرئيس ارتبط بها، تعرف في نطاق عالمي.وكما هو الموقف السياسي منها، وعلى الصعيدالرسمي، ومن يتحرك في هذا المنحى ممن يكتبون عنها، ومذ بنيت، قبل أكثر من ثلاثة أرباع القرن، حيث تبرزمد ينة الأزمة، أعني بها كغيرها، في مثل وضعها، لاتعرف إلالحظة تعرضها لأزمة دون أخرى. الحدث الواجهة:مباراة بكرة القدم بين فريق قادم من دير الزور، المحافظة التي تبعد عنها أكثر من مئتين وخمسين كيلومتراً، ومعه جمهوره، وفريق الجهاد من القامشلي وجمهوره.
لكن الشغب الرياضي لم يحصل، ليبرز الحدث لاحقاً، وإنما كان الحدث مصنَعاً، كما هي القصة،ً قبل تنفيذه، وشخصيات القصة تلك لم تكن مبتدعة بالطبع، ويؤكد ذلك قدوم الفريق(الضيف) وجمهوره بسياراتهم الكثيرة وهي تزدان بعبارات لافتة، تهتف بحياة المخلوع صدام حسين، وتتوعد الأكراد، في ظل يافطة (الموت القادم من الشرق)، وعلى مرأى من أعين المسؤولين في المحافظتين، وبرفقة الجمهور القادم: السلاح الخفيف، والحجارة، والآدهي والأخطر من ذلك: المخطط المصمم بسرية تامة:كيف يمكن النيل من أهل القامشلي، في أغلبيتهم الكردية، ومن خلال عناصر مدبرة للحدث ربما تكون حتى من خارج المحافظة بالذات(ليست سورية)، حيث التاريخ السياسي الحديث وعلى ضوء أحداثه في المنطقة، وكموقف من الدولة بالذات، يؤكد ذلك، وفي محاولة للقيام بتوجيه ضربتين: لجم الأكراد الذين-في الفترة الأخيرة- يشددون على مطاليبهم في منحهم الجنسية السورية(أكثر من مئتي ألف ومنذ عقود زمنية عدة)ومساواتهم بالآخرين في المعاملات والحقوق الوظيفية وغيرها، وعبرها تأديب الآخرين(اثبات أن عصا السلطة لما تزل غليظة) وذلك بدفعهم إلى الرد فالتخريب باسمهم باتهامهم، ثم نهب المؤسسات وتغييب كل الوثائق التي تشير إلى متورطين ، وفي هذه الفترة نفسها في أعمال نهب واختلاس وفساد، وعلى أعلى المستويات ، وخصوصاً بالحرق(أحرقت بلديات، مصارف، مراكز ثقافية)، ونهبت مؤسسات(مراكز حبوب وغيرها)، ويكون المتهم جاهزاً بالجملة:الكرد.
لم يكن هناك شغب على الاطلاق، كما روج لذلك مسؤولون وإعلاميون سوريون ، وعلى أعلى المستويات في الدولة، إلى درجة التعتيم على الحدث (السياسي، التآمري) على الكرد،بسبب مطاليبهم المذكورة، وللتحولات التي جرت في العراق، خصوصاً بعد التوقيع على قانون الإدارة المؤقت، وفرح الأكرد عموماً بذلك، وحصر الحدث في نطاق مباراة رياضية لم تتم أصلاً،كما في حال تصريحات وتعليقات وأجوبة (عماد فوزي شعيبي، وأحمد الحاج علي الإعلامي، ووزير الداخلية..) وهم يؤكدون(هل أكدوا واقعاً بالفعل، أم ما هو مطلوب منهم؟) أن ماجرى محصور في النطاق المذكور، أما ما حصل فهو حدث استغل من قبل عناصر وجهات خارجية مندسة تريد المساس بأمن البلد، ويبدو الكرد الضحية الجاهزة والأكثر ضعفاً من وجهة نظر هاتيك العناصرً.
وبغض النظر عن تداعيات الحدث، وما مورس من أعمال تخريب وتدميرمروعة واطلاق شعارات متطرفة ومن هم الذين خططوا لذلك ونفذوها، فإن اللافت للنظر، هو أن التركيز الإعلامي الرسمي كان على الحدث الرياضي، وفي ضوء ذلك ، كان لابد أن تبرز التداعيات الأخرى سياسية ومشكوكاً في نوايا القائمين بها،.ثمة خوف من مواجهة الحقيقة، عندما يسمى الحدث بوصفه مؤامرة على الدولة بالذات ومن جهات ذات نفوذ فيها ، ومعنية في الأساس بأمنها، وجهات أخرى، تربصت بها الدوائر، على مدى عشرات السنين الماضية ، ومن جهة النظام البعثي العراقي الزائل، ذي التاريخ الأسود في هذاالمجال بخصوص الموقف من النظام في سوريا، في نهاية سبعينيات القرن المنصرم خصوصاً، وحيث انتشرت شائعات(أم حقائق) حول تسلل عناصر تابعة لصدام بعد سقوط نظامه من العراق إلى سوريا، وباتجاه دير الزورالتي تعرف بعلاقاتها القوية مع العراقيين العرب ، من جهة القربى الفعلية، والعمل هناك والتجارة(أعمال التهريب الحدودية المعروفة) من جهة ثانية، والميل إلى النظام البعثي في صداميته وعفلقيته العروبوية، كما هو معروف ذلك بالنسبة لأي ساكن في المنطقة ومحيطها، حيث تبرز العناصر تلك ذات نفوذ،وبحكم أكثر من قرابة:مباشرة وغير مباشرة مع الكثير من رموزها وحتى خارجها، لابل إن ديرالزور من حيث التقييم السياسي في مجملها، سلبية الاعتبارسياسياً في العاصمة ذاتها، كما هو معروف تاريخياً.
الجهات الرسمية في الدولة تعتَم على هذا الجانب، أو تتجنبه، لأكثر من سبب سياسي، خصوصاً وأن الخوض فيه يزعزع سمعتها لأكثر من خلل من جهة البوابة الشرقية وفي الوسط، ومن ناحية طبيعة التعامل مع الدولة من قبل المعنيين بأمنها في المنطقةهذه. وإلا فكيف يمكن تبريرتحرك أفواج السيارات الخارجة من (الدير)، وعليها عبارات تتعلق بـ(جماهير الفلوجة) وغيرها، عدا عن شعارات ولافتات وصور خاصة لصدام حسين وسواها تسقط الفيدرالية الكردية وزعماء الأكراد، من محافظة إلى أخرى وفي وضح النهار، دون أن يتحرك ساكن أمني؟ وكل ذلك مخالف لأمن البلد وقانونه. ألم اللعبة إذاً مخططة وعلى أعلى المستويات؟ هذا ما يجب على المسؤولين في الدولة أن يكشفوا عنه، ليعرفوا بعد ذلك من كان وراء أعمال التخريب الحقيقية بكل صورها.
ورغم ذلك، فإن ثمة بلبلة تجلت في تعليقات وتصريحات من أشرنا إليهم، فتارة الأكراد يكونون مواطنين سوريين(ولكن ما مصير المحرومين من الجنسية وبشكل مقصود منذ أكثر من أربعين عاماً؟) وتارة يشار إليهم بوصفهم(العرب الأكراد) ومن قبل نائب وزيرالإعلام، وهي مهزلة المهازل على عتبة الألفية الثالثة بالنسبة لمن يتعامل مع الأحداث وشعب بكامله يطاح به بالطريقة السيئة تلك، والتي تعيد ما كان الأتراك يقومون به تجاه كرد (تركيا)، وهي تصف الأكراد فيهابأنهم أتراك الجبل قبل ثلاثة أرباع القرن وأكثر، وهي أكثر من مهزلة تفصح عن مدى تخبط السياسة الرسمية ومن يمثلها تجاه قضايا دقيقة من النوع المذكور، والاعتذار وحده غير كاف هنا، لأن شعباً بكامله يضحى به بعبارة محسوبة على الدولة ككل قبل الناطق بها لغرض في نفسه، مثلما تصرف محافظ الحسكة الذي أعطى أذناً باطلاق النارعلى الجمهور الأعزل(ولم يكن كردياً محضاً، ثم سيق في هذا المنحى لجعل الصراع عربياً كردياً،وهذا أخطر تهديد لأمن الدولة بالذات يفعَله من هم معنيون به، وهنا لا بد من مساءلة المحافظ بالذات والجرم المرتكب بحق الدولة ومن الذي أعطاه التعليمات حول اطلاق النار، حيث كان في امكانه منذ البداية التصرف بشكل آخر،كأن يمنع الجمهور الديري من الاستمرارفي الذهاب إلى القامشلي، أم أن هناك أموراً أخرى، أو لعبة مغرية ومرعبة أيضاً اشترك فيها مع آخرين؟ وكذلك فإنني أطالب (نعم أطالب وبالحاح ، ومن موقعي هنا كباحث وكصحفي ومنتمم إلى هذا المكان ومقيم في القامشلي، رغم أنني أكره هذه الكلمة ، وتداعياتها) أن يثبت وأمام الملأ،أن الذي أطلق الرصاص كان من بين جمهور القامشلي، أن يفند كيفية مجيء الجمهورالديري بلافتاته وشعاراته الهاتفة بحياة صدام ، وهو يخترق شوارع القامشلي ، والملعب ومع صور صدام (مجدداً) ويتوعد الأكراد حتى خارج الملعب وكل ذلك مخالف للقانون، أن يكذّب من يقول بأنه لم يتم تسليح جهات أخرى(من العرب) لتنفيذ اللعبة القذرة من قبل متواطئين ضد الدولة، ولا تخفى أسماؤهم، طالما أنهم سمحوا للجمهورالديري المسلح ولافتاته وشعاراته المشبوهة والمعلومة بمراميها، أتمنى على السيد الوزير أن يملك شجاعة مواجهة هؤلاء، وليس أن يعتمد على رواية من هو متورط في اللعبة المنفذة والمسيئة إلى الدولة وإلى البلد(بلدنا جميعاً)،دون تدقيق ، إلا إذا كان مستمرئاً للرواية، وهي كاذبة تماماً، كما أؤكد دفاعاً عن حقيقة لطالما نادى بها الرئيس الراحل حافظ الأسد، أن يبررسبب اعتقال"عبدالرزاق سليم" مراسل العربية في القامشلي،من قبل الموظفين في سلك الداخلية وغيرها، وتحل محله "ثناء الإمام" وماذا وراء هذه العملية ، وكيف تم تصويرأماكن دون أخرى ؟، طالما أننا جميعاً(وليس سيادته) حريصون على بلدنا سوريا، وليس أن يعطي وعوداً في أنه سيحقق في القضية وهي معروفة، إلا إذا حجبت عنه بطريقة ما، نعم أريد الحقيقة ، لربما أكثر منه، كباحث ومعني بمايجري وعلى مرأى مني، نعم تهمني الحقيقة ليس لأن ماجرى يتهم به شعب بكامله هم الكرد وأنا منهم،وإنما لأنني معني بالحقيقة باعتبارها تعني بلداً بكامله، وكنت سأكتب عن الحدث حتى لوكان في مكان آخرمن سوريا، نعم أيضاً أشدد على الحقيقة حيث بات الكردي اليوم مصوراً بالسلب أكثر من أي وقت، وهو لا علاقة له بمن يسعى إلى ذلك، إنه داخل في اللحمة المجتمعية السورية ربما أكثر من الكثيرين ممن يحاولون اليوم، النيل منه وفي هذاالوقت بالذات. وهنا أتقدم كسوري وليس ككردي ومعني بأمن بلدي ودون استعراض. وهنا أرد أيضاً على شعيبي الذي تشدق في الحديث عن هيبة الدولة واحترام القانون، إذ هل احترم المعنيون بأمن الدولة مباشرة هيبتها وقانونها، أم أنه هو ذاته متورط في اللعبة؟ هذا ما ينبغي عليه هو ذاته أن يوضحه)، ثمة محاولة لتصفية شعب بكامله هنا، وتخلص من أزمة حادة تعصف بالدولة ومن الدولة ومن القاعدة بدقة أكثر، ممثلو الهرم الأعلى فيها لم ينتبهوا إليها، فما يهدد الدولة يعني الجميع :العرب والكرد والسريان والأرمن والجركس ..الخ، إن اعتبار الأكراد عرباً كرداً جريمة انسانية لا علاقة لها بخطأ في التسمية وإنما بالتعمية الخاصة بالموقف العنصري الرافض للكرد كشعب، وليسوا كأقلية محصورة داخل سوريا، ليتسنى لهذا المسؤول أو ذاك (إعرابهم) سياسياً وكما يشاؤون،، أو حين يعتبر وزير الداخلية أن ليس هناك من مشكلة كردية في سوريا؟ إذاً ماذايريد هؤلاء الذين يثورون هنا وهناك؟ هل حقاً هم ضد الدولة، ومتى كانوا ضدها؟ هذاما لم يحصل طوال تاريخها. وتارة يعتبر الأكرادمليوناً ونصفاً أو أقل من ذلك ، وهي المرة الأولى التي يشهدالمسؤول المصرح بذلك زلة لسانية لا يتمناها سواه ممن يعتبرسورية خاليةمن الأكراد، أو ممن يعتبرهم ضيوفا(المفارقة هي أنهم ضيوف في كل مكان رغم أنهم على أرضهم التاريخية مع آخرين)ً. هكذا يتم توزيع الجغرافيا وتسميتها، ودون رؤيتها تاريخياً .
فهل من تخبط أكثر من هذا التخبط؟ وهل حدث القامشلي بات مرسوماً على خلفية رياضية أم رياضياتية سياسية؟
إن الاعتراف بوجود خلل مجتمعي وسياسي، وأخطاء قاتلة تحصل بتخطيط هنا وهناك( تكلف الدولة كثيراً داخلاً وخارجا، وهذا ما يلاحظه المتتبع اليوم أكثر من أي يوم مضى، والتخلي عن مفردة المؤامرة القادمة من الخارج، فهي داخلية في مجملها لقباً ونسباً))ً، ومن قبل المعنيين بإدارة أمور البلاد يشكل الخطوة الأولى لوجود إرادة واعية للخلل الفظيع ذاك، وللأخطاء التي ستسمى ،وإمكانية فعلية لمواجهة النتائج المخيفة بالفعل، ولكنها ستكون لصالح الجميع وفي وطن الجميع دون استثناء، بمن فيهم أولآ وقبل أي كان: المستوي على عرش السلطة. فهل يمكن ذلك؟



#ابراهيم_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد غانم يأكل من خبزالتنور الكردي
- عزائيات لكاوا والأم الكرديين
- من يحدد مصير الشعوب؟
- فتنة المثقف الصدامي


المزيد.....




- السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- مقتل وإصابة مدنيين وعسكريين بقصف إسرائيلي على ريف حلب شمال غ ...
- ما هي الآثار الجانبية للموز؟
- عارض مفاجئ قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف
- ما الذي يمكن أن تفعله درجة واحدة من الاحترار؟
- باحث سياسي يوضح موقف موسكو من الحوار مع الولايات المتحدة بشأ ...
- محتجون يقاطعون بايدن: -يداك ملطختان بالدماء- (فيديو)
- الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها


المزيد.....

- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ابراهيم محمود - القامشلي،وحدث القامشلي