أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مثنى حميد مجيد - نبع يحيى بن زكريا ...الشاعر المبدع عماد عبد الرحيم الماجدي















المزيد.....

نبع يحيى بن زكريا ...الشاعر المبدع عماد عبد الرحيم الماجدي


مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 2563 - 2009 / 2 / 20 - 03:30
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



قبل سنتين وفي مقالة نشرتها في المواقع العراقية ونشرها موقع الشبكة المندائية الأغر أشرت إلى الأخت المتسولة أم عودة ودعوت القيادة الدينية للطائفة الصابئية المندائية وعلى وجه الخصوص فضيلة شيخ الطائفة إلى تفعيل مساعدة المتعففين من فقراء الطائفة بفرض تطبيق الزكاة ـ زكوثا ـ إلى جانب الصدقة ـ زدقا ـ لكن دعوتي للأسف ذهبت أدراج الرياح ولم يؤخذ بها بإعتبار أن الزكاة ـ غير ـ منصوص عليها في التعاليم المندائية كما يتصور البعض من الجهلة وأبناء المرابين الذين يدعون الورع والتقوى والتبحر بدين يحيى بن زكريا تمجد إسمه.وها أنت اليوم أيها الشاعر المبدع تزيح اللثام عن وجه هذه الحقيقة البشعة التي إسمها ـ أم عودة ـ ومنذ قراءتي لقصيدتك التي تضعك في إعتقادي المتواضع وبلا مبالغة ضمن الأسماء المتقدمة في الشعر العراقي وأنا أطرح على نفسي هذا السؤال هل للحقيقة وجه بشع ؟

غالبآ ما نقرن الحقيقة بالنقاء والنور والجمال ونصلي للحي الأزلي برومانسية وخشوع ونلتهم طعام الثواب ـ اللوفاني ـ سارحين في خيال جميل عن عالم الكمال المتقن وهو أمر رائع ولكن هل ياترى هذا هو الدين الحق ؟

ألا يمكن أن يكون الدين الحق يشع بنوره من كف الأخت المتسولة أم عودة وهي تستجدي المارة دون أن تتنكر لإنتمائها الديني؟.

هل أم عودة مندائية فقط أم هي رمز للأم العراقية المعذبة ، رمز للعراق الجريح ، لحضارته ، لهويته التي تستجد قوى الظلام والغبن في طمسها ؟ من هو المندائي الحقيقي ، المسلم الحقيقي ، المسيحي الحقيقي؟.

ماهو واجب رجل الدين في كل أديان الأرض إن لم يكن نصرة الفقير والمحروم وتطبيق شريعة الحق والعدل؟.
وهي في ذروة مهانتها ومحنتها تستجدي المارة لم تتنكر الأخت المتسولة أم عودة لهويتها الصابئية المندائية العريقة في حين تنكر لها ولهويتها فضيلة شيخ الطائفة ترى من أحق بحمل لقب الكنزابرا هو أم هي ؟.

من ستخف موازينه أمام رب الميزان وحين توزن نفسه بميزان أباثر هو أم هي ؟.
أسئلة كثيرة أخرى تطرحها قصيدتك المؤلمة لكن الواقعية حد نخاع العظم.
الشعر العظيم هو الذي يطرح الأسئلة الصعبة البشعة بلا خوف أو مهابة من أحد إلا من الحقيقة.الشعر رؤية ونور يعريان قبح الروهة الشريرة ودمامتها.

هذه هي المصبتا السامية.
النبع الذي شرب منه يحيى بن زكريا تمجد إسمه وعمد الناس به فأثبت عليه ياعماد عبد الرحيم الماجدي ولا تأخذك في قولة الصدق لومة لائم.
إن السماء تنصت ولا تغفل عن أفعالنا.
وأكاد أرى الملائكة والأثريون تدمع عيونهم وهم يستمعون إلى صوتك الجميل الصادق .

يذكر الروائي مكسيم غوركي في سيرته الذاتية ـ طفولتي ـ أن جدته المتدينة كانت تقول له أن الله موجود في كل مكان ويقول فسألتها يومآ ـ وهل هو موجود في المرحاض ـ فدهشت العجوز وأحتارت في الإجابة على براءة الطفولة وصدقها.وهكذا الشاعر إن لم يقترب من نبع الطفولة وبراءتها وجرأتها في طرح أصعب الأسئلة وأكثرها قبحآ وتعرية الواقع فهو ليس من الإبداع بشيء.حين كبر غوركي صار روائيآ عظيمآ ومؤمنآ عميقآ لأنه كان يتقن صرح الأسئلة الصلفة وفق المنطق الجدلي .
كشطا
أسيخ
قيمخ
الحق
يأسوك
ويقومك
............

أم عــــــــودَه

عماد عبد الرحيم الماجدي

إمـرأة صابئية من أهل مديـنة الناصريـّة ، تسكن مدينة بغداد ( البتاوين ) حالياً ، إلتـقـتـها ( عـَدسة تـلفـزيـون القـناة العـراقية ) ، وهي تـَـتسـَـوّل ( إتـجـَدّي ) في منطقة ( البتاوين ) ، صوّرتها تركض على كل سيارة تقف في الشارع لتستجدي ( اتـجـدّي ) من صاحبها بما يتصدق به عليها ، ترتدي عباءة سوداء جرداء .

* سألتها المذيعة : لماذا تتسوّلين ( اتجـَديـّـن ) ؟
ـ أجابت : الجـوع والجهال ( الأطفال )
* سألتها المذيعة ثانية : من أنت ومن هم أهلك ؟
ـ أجابت أنا صابئية وأهلي صابئة ، ذهبتُ ( للمندي ) أستغـيث فلم يسمعني أحد ممّن فيه ، تـخلوّا عني أهلي الصابئة ، لم أبع نـفسي ولم امتـَهـِـن الرذيـلة والفـحـشـاء ..! وأخذتُ أستـَجـدي ( صكِمِـت أجـَـدّي ) .

( أم عودَه ) يَصبّه كَامت ( اتجـَدّي )
و ( الـْـتِـلـْـفاز صَـوّرهـَـه ) ـ كـِـل الـنـّـاس شـافـوهـَـه
أم عودَه يصبّه راحـَـت ( المندي )
ونـيـدَه راحـَت اوجـهـْبـَت ـ تـِـطـلـُب عـون طـَـردوهـَـه
أم عـودَه يصبّه تـِنـْـشَـغ الهيّي
تـريـد الخـُبـزه ياوسْـفـَـه ـ مِنِّ الـصـبـّه دفـْـعــوهـَـه
أم عـودَه يصبّه اتـْلاثـَه عِـدهـَه اعـْيال
كِـتـَـلهَـه الجـّـوع ياصبّـه ـ لـِـلـشِــعــواط بـاعـوهـَـه
أم عـودَه يـَصبّه تاكِـل افـضالـَه
والأطـفـال يـاصَـبـّـه ـ مـُركَـة مـاي شُــربــوهـَــه
سـِألـَوْ أمْهـُم اعـْلـَه الـخال ؟
لا عـَـم كًـالـَت اولا خـال ـ ماري اويـَـهيـا حِـرسوهـَـه
سـِألـَـوْ عَ الأهـَـل صـَبـّـه ؟ ـ رُمـوكـُـم يـُـمـّـه لِـلـْروهـَه
أم عـودَه يـَصبّه كل صُبح تِـكَـعِـد
تِـمِـد ( الكَـشطا ) واتـْجـَدّي ـ والـصـبّه يـُـلوموهـَه
أم عـودَه تِجـَدّي ابـْـشارع ابّـغـْـداد
تِـهـِل ادموع ياوسفـَـه ـ حـتى الـْـنـّاس يـِـنـْطـوهـَـه
***
(أم عـودة تِــكَول) : الـمال مال الله والـْـيـسْـخِـي حـَبـيـب الله
واحنه المال عِـدنـَه الـْـمال ياصَـبـّه بالـقــاصات يـتـخـَـلـّه
جـامات اشْـكِـثـِـر عـِـدنـَــه بالآلاف ، بالذَهـْـبات تـِـتـْـغـَـنـّه
والسِمجات وابـْشوش اونِـغـيـًك الـْبـَط ، بالتـَـشْـيوت نـتحـَـنّه
ثلاجات مـَـتروسات ياصبه ــ أطـْــلـُـب خــويـَـه واتـْــمـَــنـّـه
دًك ( المَطركَـه ) ياناس مَـيـْـسَـوّي أبـَـد ( زنـْكَـيـّن ) ماظِـنـّه
ألـْـغـَــف واشـْـرَب اوآكِـل ــ وَريـــدَن أدخـِــــل الـْـجَـــنـّـَــه
و ( ام عوده اوألِف عودَه ) يحلم بالخُـبز وايطكَـطَـًك ابْـسِنّه
و (أم عوده) عـظـُم لو طـُبخـَت اوفـَوْرَت
كـل شَهـريـن لـو سـِـتـّه ـ تِـسمَع لِلولـِد بـِـبـْطونهُـم رَنـّـه
***
أم عوده أبـَـشرج صار (مَندينه) ـ يـِصوصي امن البشَر والمايْ
من نكَطـَع مَهـَر تِـتجمع الصبّه
بينه اليدَك ع َالطبلـّه ـ بـينـَه اليعـزفْ اعـلـَه الـنّاي
تـَيـّهـنـَه الـْدرُب يـَم عوده صدكَيني
ضيّعنه الكَـنازي ـ اوضَــيّــعـينـَه الـْــراي
بـيـنـَه الـْكِـثـْرَت افـْـلوسـَـه
بـيـنـَـه الـْـزادَت اذنـُـوبـَه ـ بينـَه اليضحَـك اعله (ا لـْـداي)
***
( أم عودَه ) الــشغــل أنـواع ـ شغِـلـْـتـج صارَت اتـْـجـديـّـنْ
( أم عوده ) الـذهـَـب عـِـدنـَه ـ بـِـالـْـشُــكـبـان خـو تـِـدريـن
( أم عوده ) الـذهـَـب يـزهـي ـ والــفـُضّـه اصبحـَت طـنـّيـن
إبـشـْري عـِدنـَه ( جـَمعِـيّـات ) ـ صـارَن لـِـلأسـَـف نِـصـّـيـن
و( النـِّص كَـام يـتـنـَصّـَص ) ـ والأعـْــضـاءْ مُــخـْــتـاريــنْ
هـــذا أيـْـكَـول آنـَـه الــصّـَـح ـ ذاك ايـْـكَــول آنـَـه الـْـزيــن
هـذا أيـريـد ( يـِـتـْـــعـَـوْلـَـم ) ـ اوذاك ايْـكَـول آنه (الــدّيــن)
عـلى ( الـكَـلـياث ) عـَركتهُم ـ والـمِـنحـات لـِـلـْـصـّوبــيـن
سـَـجـْـلـِـي إنـْـتِ وفروخج ـ مـَرّه بـِـالـْـسِـنـَـه اتـْـدفـعـْـيـنْ
( جـَـدّي ) اوسـَـدّدي الأقـساط ـ لا تِــنـْـسـيـن تـِـتـْـأخـريـن
نـِـفـْـتـَحـلِـج (فـَـرع جـِــدوَه) ـ عـِـنـْـدج خـِـبْـرة واتـْـجَـديّــن
تـَعـالي او( جـَدّي) بـالـْسـَـنـتـَر ـ شـِـركـَـه اويـاج مـتـّحـْـدّيـن
للصَـبـّه مـَـكاسِـب إحـنـَه سَـوّيـنـَه ، من بـَغـداد حتى الصـيـّـنْ
حـَـفـْـلات اوركَـِـص شـَـرقـــي ـ والـْـهـَـزّه على الـْـمتـْـنـيـن
فـُـواتِـح والـْـتـمُـر والـْـجـــاي ـ والـْـكَـهـْـوه تـِـكَحـْل العـيـن
والـْـمَـكـْـسَـب ( جـِـدِر روبـَه) ـ حـلـيـب الـْـصّاغْ من الزّيـن
***
تـعالي اوشـوفي ( يـَمْ عوده )
تـعـالي اوشوفي هوسَـتـْـنـَه ـ ضِـلـّي اهـناكْ لـَـتـْـشـوفـيـنْ
( هـذا ) ايحـَـرّف ابـْـديـنـَه
( ذاك ) ايخالِـف ( الـكَـنزَه ) ـ ( شـيـخ ) أيــضادِد الإثـْـنينْ
( جـَـدّي ) خـويـَه (يـَم عـوده) ـ تـَبـّرع لازم اتـْـدفـعـــّيـــــنْ
حــَتـّى نِـبـْـني (مـَـنـْـديــنـَه) ـ (زوالي) انفـُرشَـه من الـزّيـن
إجـِمْعـي (اجْـداوتـِج) خويَـه ـ نِـشـَغـْـلِ (افـلوسج) اتـْعـيـشيـن
بـ ( الميّـه ثلاثـَـه الـْـفايـز ) اندِفـْعـَه
ما ناكل حرام الدنيَه ماتِـسْـوَه ـ وانت بـ (النـِـسـَـب) تِـدريـن
إجـانـَـه العـيـد ( يـَـم عــــــوده )
(إكِـرصي) إنت و(فـروخــج) ـ حـَرام اعـليـج مـَـتــْـكِرصـيـن
إجــانـَـه الـعـيـد وانـْعـَـيـّـد
مـُـكـانــج فـارغ ام عـوده ـ نِـسـْـكـَـر وانـْـتِ مـَـتـشـربــيـــن
إجـانـَـه الـعـيـد وانـْـغـنـي
نـِـشـرَب نـاكـل اونـشـوي نـِـذكرج والله ( يَـم عوده )
مـِـن نـاكـِـل (الـمَـثـروده) ـوانـْـتِ (امـغـَــبـّـشَّـه) اتـجـَـدّيـنْ
إذبـْحـي اوطـعُـمّي افروخِـج
والـِـبْـسي اهـدومج الحلـوَه ـ (شـيـلــَه ابـريـسَـم) امْن الـزيـّن
إدفـعـِـي ( الـزدقـَه لـلـمَـنـْدي )
إدفــعـي افـلـوس ( لـوفـاني ) ـ لـَـتـجـمـعـيـن وتــْـبـخـلــيـنْ
أربـاح ( الـْـجـِـداوَه ) اهــواي
مانِـحـسـِـد أبـَـد شـِـغــْـلـج ـ أويـانـَـه انـريـدج اتــْـنِصـفـيـن
شـِغـلـنـه واكَــف ( أم عـوده )
نـِـريـد اويـاج نِـتــِـشـارك ـ نِـدري بـيـج مـَــتــْبـوكًـيـن
راس الـمال من عِـــدنـَه ـ تـَعـالي اوحِــلـّي مِـحـْـنـَـتـْـنـَه
تـعالي (انـْجدّي) من عِــنـْدّج ـ إحـْـنـَه نِـسـتـِحي اتـْعـرفـين
***
آنـَه اختـك يـَـصـبّي ماخِـنـِـتْ عـَـهـْـدَكْ
آنـه اضلوعـَـك اوكَـلـْبـَـك ـ آنـَـه الـعـيـن والـْحـاجـِـبْ
أصْـرَخ وافـْــتِـخـِـر خــويـَـه
آنـَـه اخْــتـَــكْ يــَـصـَـبــّي ـ اوشـَـعـْـــرَة الــْـشــاربْ
آنـَه اخـتــَـك يصبي اوعَـهـَد كَـشْـطانا
عـَـرضَـك لازم اتـحـُـفـْـظـَـه ـ واجِـبْ عَ الـْـزلـِـم واجـِــبْ
إخـْـتـَـك خـويـَـه ( شـيـلـَـتـْـهـَـه )
لـو طـاحـَـت على الـتِـربـانْ ـ (بــيـرغ) رُفـْـعـَـه واتــْحـارَبْ
تـِـجـَـدي الـيـوم (أم عودَه) ـ إخـْــتـَـك بـاجـــر اتـْـجـَدي
إخـتـي بـــاجــر اتـْـجــــدي ـ يـُــبـقـَـه الـحـبـِـل عـَالـْغـاربْ



#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في مذكرات الشيخ حسن البنا ، التنظيم المثلي كبديل قمعي ...
- الديالكتيك في العملية التعليمية إلى طلبتي وطالباتي وزملائي ...
- نداء إنتخابي إلى أصحاب البسطيات ومن رسمتهم في الباب الشرقي و ...
- إنتخبوا الشيوعيين ، وأكرموا عماتكم النخيل ياأهلي
- غوانتنامو في السعودية لعراقيين أبرياء لا تعلم به البشرية
- نداء - كي لا تتحول المرجعية الدينية السيستانية إلى بؤرة للدك ...
- شجرة مثمرة بالعطاء والعلم إسمها فؤاد النمري
- المطلوب من المرجعية الدينية أن تلقم الدجال جلال الدين الصغير ...
- خطاب إلى ماركسي عروبي عن لينين ونجمة داوود
- إسماعيل هنية ، ثور حنيش وبقرتنا الطيبة الخيرة المعطاء
- الفرق بين سلفادور الليندي واسماعيل هنية،من ثمارهم تعرفونهم
- فان كوخ وسعدي يوسف، خارقية العملية الإبداعية
- تعليم الكردية في مدارس العراق واجب وطني ومهمة لها أولوية
- حسن العلوي وصدام ، علاقة المفكر الشقي بالرئيس البلطجي
- لماذا وقفت ضد حذاء منتظر ، رسالة إلى صديق يعاتبني-
- إلغاء قانون رقم 50 وسيناريو الحرب على إيران
- نداء إنساني إلى إتحاد الكتاب العراقيين وإتحاد الفنانين التشك ...
- الأولى بك أن تهجو نفسك ياعبد الرزاق عبد الواحد
- اكسير الوعي الماركسي في فانتازيا فؤاد النمري
- رفقآ بطاووس ملك ومندادهيي ياعزيزي خدر خلات بحزاني


المزيد.....




- الرباط الصليبي يهدد النساء أكثر من الرجال.. السبب في -البيول ...
- “انقذوا بيان”.. مخاوف على حياة الصحافية الغزية بيان أبو سلطا ...
- برلماني بريطاني.. الاحتلال يعتدي حتى على النساء الفلسطينيات ...
- السعودية ترأس لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة بدورتها الجدي ...
- تطورات في قضية داني ألفيش -المتهم بالاغتصاب-
- رومي القحطاني.. أول سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون 202 ...
- شون كومز.. مغني الراب الأمريكي الشهير واتهامات -الاغتصاب وال ...
- بصورة مع علم السعودية.. رومي القحطاني تعلن تمثيل المملكة بأو ...
- الشهادة السابعة من حملة #مش_طبيعة_المهنة
- لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون


المزيد.....

- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع
- النسوية.المفاهيم، التحديات، الحلول.. / طلال الحريري
- واقع عمل اللمراة الحالي في سوق العمل الفلسطيني الرسمي وغير ا ... / سلامه ابو زعيتر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مثنى حميد مجيد - نبع يحيى بن زكريا ...الشاعر المبدع عماد عبد الرحيم الماجدي