أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد السلطاني - بمناسبة فوزها بجائزة - بريتزكير- العالمية عمـارة - زهـاء حديـد - : اشكاليات التناص















المزيد.....

بمناسبة فوزها بجائزة - بريتزكير- العالمية عمـارة - زهـاء حديـد - : اشكاليات التناص


خالد السلطاني

الحوار المتمدن-العدد: 783 - 2004 / 3 / 24 - 07:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هل قدر لنا ، ونحن على أعتاب بداية قرن جديد ، أن نتعايش مع عمارة الفترة الزمنية ذاتها التي عاصرها أناس بدايات القرن الماضي ؟! وأن نكون شهوداً للخروقات الطائشة في مألوفية التكوينات المعمارية التي اعـتدناها لآماد طويلة وولعنا بها ؟! .

فاللحظة التاريخية تكرر نفسها : إذ ما فتئنا مذهولين وحائرين إزاء ما ينتج معمارياً ويسوق لنا ، تماماً كما كان الحال قبل قرن عندما ذهل متلقو العمارة ومستخدموها أمام " حمى " التغيرات السريعة والأساليب الغريبة التي جاء بها " الار نوفو " Art Nouveau، الأسلوب التصميمي المفعم بالتجديد ، والمولع بالانحناءات الكتلوية الوثابة !! .

ومهما يكن موقفنا من النزعات التصميمية الجديدة فثمة حقيقة ينبغي الاعتراف بها الآن ، تكمن في وضوح وتجلي الحدود الفاصلة بين نهج " رواد " العمارة الحديثة وضديتهم للتاريخ ، مع الوعي التاريخي للجيل الحاضر ، بين التفكير التصميمي المعتمد على المخططات البسيطة الهندسية الصارمة ، وتلك المخططات المهووسة بانسيابية وحرية خطوط تشكيلاتها حد " الاستهتار " التكويني ، بين السعي نحو توجه الآخرين وقيادتهم ، والتوق نحو منح الشكل الفني للمنجز المعماري حياة إنسانية عادية تتيح لمستعمليه إمكانية المساهمة في تشكيلات " الفورم " المبتدع !! .
ثم …

أهي مفارقة أن تكون طروحات مصممي الدول المتقدمة غير مفهومة ولا مكترثاً بها في أوطانهم ؛ بيد أنها تحظى بتعاطف جم من مجتمعات الدول النامية ؟ فلا يجد " لي كوربوزيه " Le Corbusierمثلاً إمكانية إنجاز مشاريعه الجريئة : التخطيطية منها والمعمارية سوى السهول القصية النائية والمتاخمة إلى جبال الهملايا فينشيء مدينة " جندكار " عاصمة البنجاب بالهند ، ويسعى " فالتر غروبيوس "W. Gropius إلى اختبار طروحاته الجديدة حول " اقليمية " العمارة الوظيفية في العاصمة العراقية عندما صمم جامعة بغداد فيها ، وأن يحقق " لويس كان "L.Kahn أحلامه المعمارية في بيئات بنغلادش الغريبة ، وليضحى التعامل المهني في مواقع " دكا " الفقيرة بالنسبة إليه بديلاً طوعياً عن سلوكية نخبة مجتمعات " الايست كوست "East Coast الأمريكية ؟! .

ثم هل هي مفارقة أيضاً ، أن يتبادل معماريو الدول الصناعية أدوارهم ومواقعهم مع معماريي الدول النامية : فيعمد أولئك إلى تنفيذ مشاريعهم في دول العالم الثالث ويحقق المعماريون ذوو الأصول العائدة إلى البلدان النامية تصاميمهم في مواقع المجتمعات الصناعية المتقدمة : فيبني " أوسكار نيماير " O.Niemeyer البرازيلي إحدى روائعه في باريس ، ويشيد " حسن فتحي " المصري تصاميمه في الولايات المتحدة ويمنح " آي .أم . بي " ذو الأصول الصينية إمكانية تشييد مبانيه في أشهر المواقع الحضرية وأكثرها أهمية في مدن العالم المتقدم .

قد تكون كلمات هذا التقديم ضرورية لفهم وإدراك قيمة عمارة " زهاء حديد " المعمارية ذات الشهرة العالمية المولودة عام (1950) في بغداد ، والتي توجت سلسلة نتاجها المرموق بالفوز" المدوي " قبل فترة أخيرة بالمباراة العالمية لمجمع سيارات شركة BMW في لايبزغ / المانيا <2003 > وقبله في المسابقة المعمارية للمكتبة الوطنية في مقاطعة " دو كوبيك " في كندا <2000 > والمركز الوطني للفنون الجميلو ، في روما / ايطاليا <1998 > ومركز روزنتال للفن الحديث في اوهايا / الولايات المتحدة الامريكية <1998 > وفوزها في المسابقة الخاصة في تصميم ( جسر حداثوي ) وغيرها من المشاريع المتميزة الاخرى .

ولعل التذكير هنا ، ولو بلمحات قصيرة عن سيرتها المهنية والوقوف عند محطات فوزها الدائم والمستمر يمنح المتتبع لنهجها التصميمي الفريد ، إمكانية الإحاطة بمنجزها المعماري ، فحال اكتمال دراستها المعمارية في مدرسة ( الجمعية المعمارية ) بلندن عام (1977) ، ( بعد أن كانت قد درست الرياضيات ي الجامعة الأمريكية ببيروت 68 ، 1971) شاركت مع مجموعات تصميمية طليعية بلندن وفازت عام (1983) بحيازتها على المرتبة الأولى في المسابقة الدولية لتصميم ( نادي على قمة جبل ) في " هونغ كونغ " ، وتوالت تصاميمها ومن ثم فوزها المستمر ، كما حاضرت في أهم مدن العالم المعماري وشاركت في أهم الفعاليات الدولية لتضحى أخيراً واحدة من أشهر معماريي العقد الاخير !! .

ولا نزال نطالع ونطلع على سيول المقالات النقدية لعمارتها في دوريات معمارية متنوعة ومتباينة في مصادر نشرها وتوزيعها ، فضلاً على أن هذه ( الحمى ) الكتابية شملت مجلات غير متخصصة ارتأى محرروها أن يكون حضور عمارة " زهاء حديد " ضمن مواضيعها أمراً مناسباً ، لا يستدعي الدهشة أو الاستغراب .

ومهما يكن من أمر ، فان عمارة " زهاء حديد " تمثل في النتيجة حدثاً معمارياً مهماً سواء أكان ذلك على المستوى المهني المتخصص أو على صعيد المستوى الثقافي العام . وهذا الحدث يمتلك مقومات موضوعية لنجاحه بدءاً من أسلوبية التعبير المتميز وحتى المقدرة المؤثرة في التعامل مع صياغة فراغات التكوين للمباني التي تبدعها ، الامر الذي تطمح " زهاء حديد " من خلاله إلى تأسيس أسلوب تصميم خاص بها ، يكون مطبوعاً بتوق شديد نحو " تهشيم " اعتيادية قواعد العمارة التي تحيطنا وقيمها المألوفة .

ان هذا الأسلوب التصميمي الذي تحاول " زهاء حديد " تأشير ملامحه الخاصة مرده ليس فقط تواؤم دراستها مع فترة استقطاب مكثف في إنكلترا لخيرة العقول المعمارية سواء كان ذلك في التطبيق أم في التنظير ، وانما يكمن جزء منه ،
في هذا أيضاً .

وليس لأنها درست الرياضيات أولاً ،
وانما في هذا أيضاً .

كما أن ذلك مرده ليس كونها أجنبية تعمل في بريطانيا مخففة عن كاهلها ثقل التقاليد الصارمة التي تكبل زملاءها الآخرين ،
وإنما في هذا أيضاً‍ ! .
وليس كونها تعمل مع مجموعة من المعماريين والرسامين المتميزين حيث تدور نقاشات واسعة وصاخبة حول أهمية وضرورة إيجاد نهج تصميمي جديد ! فضلاً عن مقدرة " زهاء حديد " لحسن الإصغاء إلى الرأي الآخر حتى في أكثر التجمعات راديكالية، وأعني بهم التجمعات الطالبية التي غطت بمحاضراتها لهم رقعاً جغرافية مترامية الأطراف ،
وإنما في هذا أيضاً ..

عندما نالت " زهاء حديد " المرتبة الأولى بالمسابقة المعمارية المعلنة في عامي 82، 1983 لتصميم قمة ( هونغ كونغ ) كان فوزها إيذاناً ببدء ارتقائها الفعلي في سلم الشهرة واجتيازاً ناجحاً ومؤثراً في امتحان صعب لنهجها التصميم المتفرد .

لقد كان منهاج المسابقة ينص على خلق فضاءات مختلفة الوظائف ذات طابع ترفيهي، وحدد الموقع على قمة جبل ومنه يمكن الإطلال على مدينة (هونغ كونغ ) .

لجأت المعمارية في معالجاتها للمشروع على تكثيف واختزال كبيرين لمفردات تكوين نهجها التصميمي الذي اختبر في مشاريع سابقة، بدءاً من اطروحتها الدراسية في مدرسة ( الجمعية المعمارية ) ، ومروراً بـ " توسعة البرلمان الهولندي" ( 78 ، 79) وفي ( مسكن رئيس وزراء ايرلندا ) في دبلن (79، 1980) وفي غير ذلك من المشاريع التي أعدتها قبل " قمة " (هونغ كونغ ) ، واستطاعت بحذق ، أن توظف في مشروعها مرحلة متقدمة لنضوج تلكم المفردات في لغتها المعمارية المميزة ؛ معتمدة على تقسيم أولي وواضح لتجميع الفعاليات المتشابهة وعزلها بمستويات متباينة ، ومن ثم ربطها بصيغ معبرة ومؤثرة في آن واحد ، عبر نقاط ارتكاز مصممة أساساً لتمنح المبنى قوة تعبيرية كبيرة ، فضلاً على استثمارها لمناسب الطرق الواصلة لمبناها كحدث إضافي في إثراء ديناميكية كتل المشروع .

عند دراسة تخطيطات ورسوم " زهاء حديد " سواء كانت مخططات " القمة " أو مخططات المشاريع الأخرى مثل ( مبنى أوبرا خليج كارديف ) أو (الجسر الحداثوي ) المميز ، على المرء ، ابتداءً أن يصطفي معايير جمالية ونقدية جديدة وغير مألوفة ، قادرة على تكثيف الإحساس والإدراك بقيمة المخططات المبتدعة ، فالحدث المرئي مفعم بالحضور التام لأدوات التكوين المعماري غير الاعتيادية ! تلك الأدوات التي شكلت فيما بعد ذلك الإطار المفاهيمي الواسع والمتعدد الطبقات الذي دعاه ( جارلس جنكيسCh.Jincks) بخفة " عمارة ما بعد الحداثة " ، وبما أن هذا المفهوم هو حقاً ، متعدد الطبقات فان " زهاء حديد " تتطلع لأن تعمل ضمن حدوده وسلوكيته ، واشتراطاته أيضاً ، بيد أنها تمنح لنفسها خيارات الانتقاء التكويني ، منتجة لنا عمارة على قدر كبير من الإثارة وعدم المألوفية . وضمن هذا المعنى فان ( زهاء ) تسعى إلى توظيف مفهوم " التناص " Intertextuality كأحد المرجعيات الأساسية في صياغة طروحاتها التصميمية .

فمن مجموعة " الكونستروكتفيزم " Constructivezmالروسية بالعشرينات وبالذات من محاولات " ايفان ليونيدف " تستقي " زهاء حديد " أصول نهجها التصميمي زاعمة أن تلك المحاولات كانت بمثابة " نقطة انطلاق لها " انها تبدأ مسيرتها هناك من تلك الناحية التي توقف عندها " الكونستروكتفيزم " مقتنعة تماماً بأن " تجربتهم لم تنته بعد ، بل و " ليس ثمة نتائج " ملموسة أصلاً .

وهي في هذا المجال لا تشعر بضير كونها المعمارية المتطلعة نحو المستقبل أن تضع قدماً لها في العشرينات .

وعلى الرغم من أن كثيراً من معماريي " ما بعد الحداثة " وظفوا " التناص" في أعمالهم واعتبره جزءاً مهماً من رؤياهم الغنية فقد ظلت " زهاء حديد " تنزع لأن تجعل " تناصها " المعماري شيئاً فريداً ، يكفل لها بنجاح تحقيق منجز معماري ينطوي على قدر كبير من الفرادة المميزة ، وينأى بها بعيداً عن سياق الأعمال العادية والمجترة التي تفرزها آلياً " ورش " وعنابر " عمارة ما بعد الحداثة ! .

ولهذا أيضاً فان أسلوبها المتفرد يختلف مثلاً ، عن طروحات " باولو بورتجيزي "P.Portoghesi من أن العمارة تلد عمارة أي أن حضور " التناص" في اعمالها لا يمكنه لوحده أن يقربها من تلك الطروحات التي ينزع ( بورتجيزي ) بها إلى تأكيد فرضيته بان كل عمارة تنحدر من صلب عمارة أخرى ، ووفقاً لرؤياه فان العمارة المنجزة هي وليدة تداخلات الفكر الفردي والذاكرة الجماعية ، في حين تظل عمارة " زهاء " متسعة دائماً ، بل ومهووسة بالتجديد ، ودوماً جاهزة للتأويل ، مثلما هي مستعدة للقراءة الثانية !! .

ومع أن تكوينات " زهاء " مفعمة بروح الحداثة فإنها ايضاً تقف بعيداً عن خطابات [ نورمن فوستر] N.Foster وجماعة " الهاي ـ تيك " High-tech، ذلك لأن عمارتهم على الرغم من " عصرنتها " وطراوة الأشكال التي تنتجها ، فإنها تظل تعتمد اعتماداً كاملاً على تنظيم عقلاني إطاره المرجعي محكوم بمنطق تبسيطي : قوامه عمليات الربط والترابط للوحدة المكررة .

وإذ كان الشكل الحداثي " للهاي ـ تيك " رهن العملية التركيبية الابتدائية فان " زهاء حديد " تقترح لنا سبيكة معقدة من تداخلات المستويات الأحادية والثنائية للشكل الناجز مع الأبعاد الثلاثية للحجوم .

فمثلاً في " أوبرا كارديف " تغدو الحلول التصميمية النهائية غير مكتملة ، أو هكذا تطمح المعمارة لأن يكون مبناها ، فهي حريصة على ترسيخ الإحساس بالنتائج المفتوحة لهيئة " الأوبرا "، وتتوخى " زهاء " من ذلك وصول المتلقي لعمارتها بوعيه للصيغة الختامية للحل التكويني ، وبعبارة أخرى فان " زهاء " تغري المتلقي لا لأن يكون مشاهداً فحسب ، وإنما مشاركاً أيضاً في عملية إرساء الهيئة النهائية للأثر المعماري الذي يقف إزاءه ، وهي هنا في هذه الناحية تؤسس بعمارتها قيماً جمالية وذائقة فنية ما كان لهما أن يوجدا لولا مفهوم الطرح الحداثي للعمارة .

وربما كانت هذه الميزة التكوينية إحدى أهم خصائص لغة عمارة زهاء حديد كما أنها تؤكد فرادة الحل التصميم لـ " أوبرا كارديف " .

ان " زهاء حديد " لا تنشد لعمارتها حضور تداعي " فورمات " محددة ، بقدر ما يهمها نوعية الطاقة المفجرة لتلك " الفورمات " والتي بمقدورها أن تجعل من المنجز المعماري ، أي منجز كان ، حدثاً مهنياً مؤثراً ، ولهذا فان من الخطأ بمكان تقصي تماثلات لعناصر سابقة في أسلوبها التصميمي ، ان مفهومها الخاص " للتناص " مع عمارة " الكونستروكتفيزم " كان منوطاً دائماً باستيلاد المناخات التجديدية التي أفضت لتلك النوعية العالية التأثير والتي لازمت عمارة " الكونستروكتفيزم " سابقاً .

ولهذا فان تجليات " التناص " في عمارتها ينبغي أن ينظر لها كفاعلية إبداعية مؤسسة على إدراك تام لسجايا المؤثرات الفاعلة ، القادرة على تشكيل وإفراز عناصر تكوينية مهمتها إثراء المنجز المعماري .

وربما في هذا الجانب تكمن إضافات " زهاء حديد " التصميمية كواحدة من أبرز وجوه المشهد المعاري العالمي بحق !! . □□


مدرسة العمارة – الاكاديمية الملكية الدانمركية للفنون



#خالد_السلطاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عام على احداث جسام في حياة الشعب العراقي
- مبنى - السفارة الامريكية - ببغداد : تـناص معماري .. لمفاهيم ...
- منجز -اوسكار نيماير- التصميمي : مفرد .. بصيغة الجمع
- افرازات الحكم الشمولي -الصدامي- :العمارة .. انموذجـاً
- يورن اوتزن-... والعمارة الاسلامية
- صديقي : حسب الشيخ جعفر


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد السلطاني - بمناسبة فوزها بجائزة - بريتزكير- العالمية عمـارة - زهـاء حديـد - : اشكاليات التناص