أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرجة التركية يسيم أستا أوغلو في - رحلتها الى الشمس -















المزيد.....

المخرجة التركية يسيم أستا أوغلو في - رحلتها الى الشمس -


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2548 - 2009 / 2 / 5 - 07:26
المحور: الادب والفن
    


- هذا الفيلم سوف يبقى في أذهان الناس مهما تقادمت السنوات
حاورتها / بيرجان أونفير
ترجمة / عدنان حسين أحمد
حصل فيلم " رحلة الى الشمس " ليسيم أستا أوغلو جائزة أفضل فيلم أوروبي في الدورة التاسعة والأربعين لمهرجان برلين في شهر مايو عام 2000، كما عُرض في العديد من المهرجانات السينمائية العالمية وصالات السينما منذ ذلك الحين. وفي المراجعة النقدية التي كتبها ديفيد ولش عن الفيلم قال " لا يزال هناك بعض الناس شجعان حتى في مجال صناعة الأفلام ". يؤكد السيد ولش إنطباعاته عن المخرجة كالآتي " المخرجة التركية يسيم أستا أوغلو هي شخصية هادئة، رقيقة الصوت، لكنها امرأة مصممة بشكل جلي. " وعلى الرغم من أن أستا أوغلو " هادئة ورقيقة الصوت " في مظهرها، لكن شجاعتها وتحديها رائعان. لقد لفتت الانتباه الى الأكراد أو الى القضية الكردية من وجهة نظر إنسانية بواسطة فيلمها الأخير " رحلة الى الشمس ". ( ولمناسبة اشتراكها في الدورة الثامنة والثلاثين لمهرجان روتردام السينمائي الدولي حيث سيُعرض لها فيلمان مهمان وهما " رحلة الى الشمس " ، و " صندوق باندورا "، إرتأينا أن نترجم هذا الحوار الى العربية لإحاطة القارئ الكريم بجانب من تجربتها السينمائية آملين أن نسلط الضوء على بعض أفلامها التي سوف تُعرَض خلال أيام المهرجان الأثني عشر. جدير ذكره أن يسيم من مواليد مدينة كارز التركية عام 1960 وقد أنجزت حتى الآن تسع أفلام روائية ووثائقية من بينها " بانتظار الغيوم "، " الطريق "، " الفندق "، الامساك بلحظة"، و " صندوق باندورا " وقد تخلت عن الهندسة المعمارية وأنقطعت للسينما. ). وفي الآتي نص الحوار المترجم.
*ما هي الحاجات الضرورية التي دفعتكِ لصناعة هذا الفيلم؟
-كأن فيلم " رحلة الى الشمس " يشبه صوت أولئك الذين لم يستطيعوا أن يتكلموا بصوت عالٍ من قبل. ومن الغريب أن هذا الموضوع لم يتم التعامل معه كلياً في الماضي.
* على الرغم من أنك مهندسة معمارية كبيرة فقد أنجزت كتابة قصتين قصيرتين في سن مبكرة في عام 1984. ما الذي جعلك تميلين الى صناعة الفيلم؟ في كلا فيلميك القصيرين، هل يحتويان على أفكارك الاجتماعية والسياسية التي تفضلينها؟
- لا يزال إقليم كارادانيز حيث ترعرت مكاناً غامضاً، إذ يحتوي على جغراقية غنية جداً وثقافية. أنا أصبح معقودة اللسان حينما أتحدث عن جمالها البصري الذي منحني الشغف لأن أتجه صوب الفيلم. بطريقة أو بأخرى تحتوي سيناريوهاتي على قصص عن الناس الذين إلتقيتهم وصادفتهم. وعلى سبيل المثال، فإن فيلمي الأول " الإمساك بلحظة " كان قائماً على أساس شخصي.
* متى اتجهت صوب الفيلم، وما هو المقترب الذي سلكتيه؟
-في الفيلم التعبير والتأمل ضروريان. شخصياتي يجب أن تغتني سايكولوجياً، ويجب أن تتفاعل مع المجتمع والبيئة. كما أن علاقتهم بالطبيعة هي أيضاً على أهمية كبيرة. هذه الأشياء هي دائماً مهمة بالنسبة لي، وقد أصبحتْ بطريقة ما جزءاً من أسلوبي.
* ذكرَ إلهان ميمارأوغلو " وهو مؤلف موسيقى أليكترونية وكاتب " بأن فيلمك " الأثر " كان واحداً من أفضل الأفلام التي شاهدها. أتعتقدين أنك ساهمت في السينما التركية؟ أو الى أي مدى أنك ساهمت في السينما التركية بهذا الفيلم؟
- في فيلمي " الأثر " الأسلوب الذي ذكرته آنفاً يمكن أن يُرى. وأستطيع أن أخمّن بانني أثريت صناعة السينما.
* أخذ فيلم " رحلة الى الشمس " شكلاً اجتماعياً وسياسياً الى درجة أن تركيا قد وضعته تحت المراقبة. لقد جلبت بنجاح هذه الموضوعات الى دائرة الضوء. ما الأشياء التي كنت تحتاجينها لإخراج هذا الفيلم؟
-كان فيلم " رحلة الشمس " بمثابة صوت لأولئك الناس غير القادرين الكلام بصوت عالٍ من قبل. من الغريب أن هذا الموضوع لم يتم التعامل معه كلياً في الماضي.
* بمن تأثرتِ من المصورين السينمائيين؟
-" تمثيلاً لا حصراً، بعد الجزء الأول من الفيلم كانت هناك سلسلة من اللقطات السريعة لأستانبول، وقد شعرت بانني أشاهد نسخة مصورة من قبل آرا غولَر، بينما الفيلم أو " رحلة الى الشمس " والذي يرتبط بذهني بفيلم " الطريق " ليلماز غوناي. " أن الأساليب في أفلامي بقيت كما هي لسنوات. " الأثر " هو فيلم تجريدي قليلاً، بينما " رحلة الى الشمس " هو فيلم أكثر واقعية. وهذا ما منح الفيلم نكهة وثائقية. الانتاج الكلي مثل المكان والناس مشتقان من أسلوبي الخاص. في الحقيقة من المحتمل أن تكون هذه الأفلام أبسط، لكنها أكثر تطوراً. هذا النوع من الأفلام الوثائقية سوف يذكرك بآرا غولَر ويلماز غوناي.
* هناك مشهد شِجار يحدث بعد لعبة كرة القدم. هل تقارنين ما حدث لليهود في الحرب العالمية الثانية من قبل الألمان بما حدث للشعب الكردي؟ هذا يبدو واحداً من بدايات ألسنة اللهب بخصوص مضمون فيلمك. إذاً، هل تعتقدين بأن هذا النوع من الكراهية يمكن أن يشاهد بشكل واسع في تركيا؟ ألا يزال موجوداً حتى اليوم؟
-السيناريو الكلي يميل صوب قصص الحياة الحقيقية. القضايا المحلية والخصائص الانسانية هي التي أعطت بُعداً عالمياً لهذا الفيلم. أنا اشعر بأن هذا الفيلم يشرح كل شيء نحتاج لمعرفته عن الشخص أو المكان. أنا لا أستطع أن أعلق على النظام الديمقراطي وأقول بأنه قد تحسن. فالقضية الكردية لا تزال قيد التعامل. ويبدو على الرغم من أننا نريد الدخول الى الاتحاد الأوروبي، لكننا لا نزال بعيدين جداً من الوصول الى أهدافنا الاصلاحية.
* علامة " × " هي اشارة الموت، وأنها ترمز الى الكراهية، وتدين هوية ذوي الجلود الداكنة. وهذا الشيء يشير الى التمييز العنصري الذي يجب على السود أن يواجهوه. ويدفعني الى التفكير بالسكان من ذوي البشرة السوداء في تركيا. هذه رسالة رئيسية وعملية نقد. هل تعتقدين أن الاشارة بقوة الى لون البشرة بخصوص السكان الأتراك يمكن أن تحدث بافراط؟
- طبعاً يمكن أن تحدث، في الحقيقة أن هذا لا يعني بأن اللون هو المشكلة الوحيدة. إن العقلية الاستبدادية يمكن أن تُعطى كتوضيح لهذه القضية.
* قبل مدة قصيرة من عرض فيلملكِ الأول في نيويورك كان السجناء الأتراك قد أعلنوا عن إضرابهم عن الطعام ومات من بينهم أحد عشر مُضرباً. في فيلمكِ أنت تشيرين الى الاضراب عن الطعام الذي حدث في " بايرام به ". أتعتقدين أن القضية الكردية قد حُلّت؟
-لقد ذكرت ذلك من قبل. وقد مُنعت مؤخراً مسرحية كردية للكاتب مراثان مونغان. ومن أجل أن تتحقق الديمقراطية يجب أن نخطو باتجاه حل المشكلة.
* " رحلة الى الشمس " هو فيلم يميل الى الصداقة. هناك ثلاث قصص ذُكرت في الفيلم. ولسوء الحظ فان التقارب بين القصص قد حُطِّم. ان الاضطراب الاجتماعي والسياسي قد جعل هذه القصص ضعيفة وغير قادرة على الاجابة. هل تشعرين بالشيء نفسه؟
- كلا، أنا لا أوافقكِ الرأي. يدور هذا الفيلم بشكل صريح حول الصداقة والحب وهذه الصداقة تغلب الحب. يأخذ هذا الشاب البائس والبعيد على عاتقه مسؤولية مشكلات صديقه ويتبناها.
* أنتِ لا توافقين أنه على الرغم من أن الصداقة أمر جيد، لكنها دُمرت من قبل النظام السياسي. النظام السياسي مهيمن بشكل متطرف. لقد دُمرت حياة بيرزان، وعلى الرغم من أن محمداً قد أنضجته تجربته، ولكن تابوت بيرزان ينزلق بينما تجنح الشمس للمغيب. في وقت الرحلة أثيرت أسئلة عديدة فيما إذا كان محمد سيكون قادراً على العودة. وإذا لم يكن قادراً على العودة حياً، فان الحب سيتدمر أيضاً. كيف ترين هذا الأمر؟
-هذه صداقة بريئة مهما كان شأنها. فالصديقان حريصان على بعضهما البعض من دون التفكير بأي مقابل. هما متعلقان ببعضهما البعض ويحميان صداقتهما. أن حب بيرزان الى محمد غير مشروط حتى أنه يحاول أن يُبعد محمداً عن مشكلاته. يبدأ محمد ببطئ في فهمه واستكشافه لعالم بيرزان. محمد يبقيه في قلبه، ويبدو أن الموت يفقد أهميته. لقد نضج، وأصبح قادراً على الوقوف على قدميه وأن يعيش مفعماً بالأمل. ويبدو لي على الرغم من أن الأمر ليس سهلاً، إلا أنه يميل الى المستقبل الايجابي. وفي هذه النقطة يستطيع محمد أن يتمسك بحبه لآرزو كما سيتمسك بحياته.
*في نهاية الفيلم تُريننا شخص ميت وآخر حي يقومان بالرحلة الى الشرق. ومع ذلك فيبدو أنهما يذهبان الى مكان من دون أمل والى نهاية طريق مسدود. ما الرسالة التي تريدين إيصالها الآن؟
-في نهاية الفيلم كانت رغبة بيرزان هي العودة الى قريته حتى ولو كانت في تابوت. فقريته قد أصبحت تحت الماء لمدة من الوقت، ونرى تابوت بيرزان ينزلق بينما الشمس تغيب. في أثناء هذه الرحلة بينما التابوت يتابع مسار الطيور نرى محمداً ينتظر واقفاً. أشعر في هذه اللحظة بأن هناك أملاً كبيراً حتى وإن كان بين تضاعيف الحزن.
* ممثليكِ وممثلاتكِ أما أن يكونوا قد نشأوا في " الصنوبرة الخضراء " أو أنهم أناس عاديون. ومن أجل الوصول الى نتيجة هل تستطيع أن تقارن بين مزايا وعيوب مثل هذه المجموعة؟ ما الصعوبات التي صادفتِها، أو ما المتعة التي خرجتِ بها؟
-كنت مسرورةً مع الممثلين. فقبل كل شيء كانوا مؤمنينَ بالفيلم وجسدوا هذا الايمان في أدائهم. كانوا الناس الملائمين لهذه المهنة. وبعد التمارين الطويلة والشاقة التي كنت أعتبرها مغامرة ممتعة. لم يكن لهم بدائل. الايمان والاخلاص مهمان جداً.
*في أثناء انجازكِ لفيلمكِ وعلى الرغم من حصولك على دعم خارجي " من يورو إيميج، ألمانيا " ما الصعوبات التي صادفتِها؟
-عندما يكون السيناريو جيداً سوف تكون هناك فرصة طيبة للحصول على الدعم المادي. أنا أشعر أنه من خلال سيناريو ممتاز وقدر من الاخلاص فأنك ستحصلين على الدعم المادي. وهذا المشروع يشمل جميع هذه الأشياء.
* دخل فيلم " رحلة الى الشمس " الى النطاق العالمي وحصل على العديد من الجوائز. أين تريدين لفيلمكِ أن يُعرّض؟
-من المهم للفيلم أن يُشاهّد ويُنتقد. ومن المهم أيضاً ألا يُنسى الفيلم. أستطيع أن أفترض بأن هذا الفيلم سوف يبقى في أذهان الناس وأن الحديث عنه سوف يستمر كلما تقادمت السنوات.
*هل هناك شيء آخر تودين أن تعلقي عليه أو تضيفين شيئاً لهذه المقابلة؟
-أنا أعتقد أن هذا سيكون كافياً. في هذه اللحظة لا أستطيع أن أفكر بأي شيء آخر.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رشيد مشهراوي في فيلم -عيد ميلاد ليلى-: نقد لواقع الحال الفلس ...
- قوة الرمز واستثمار الدلالة التعبيرية في فيلم - فايروس - لجما ...
- أين يقف المفكر حسين الهنداوي. . . أ عَلى ضفاف الفلسفة أم في ...
- من ضفاف الفلسفة الى مجراها العميق: قراءة نقدية في ثنائية الأ ...
- المثقف وفن الاستذكارات في أمسية ثقافية في لندن
- - القصة العراقية المعاصرة - في أنطولوجيا جديدة للدكتور شاكر ...
- فيلم - ثلاثة قرود - لنوري بيلجي جيلان وترحيل الدلالة من الحق ...
- المخرج قيس الزبيدي يجمع بين السينما والتشكيل والعرض المسرحي
- - الطنجاوي - لخالد زهراو... محاولة جديدة لهتك أسرار محمد شكر ...
- قراءة المهْجَر والمنفى بعيون أوروبية
- رواية - الأم والابن - لكلاوﯿﮋ صالح فتاح: نص يع ...
- - زيارة الفرقة الموسيقية - لكوليرين . . شريط ينبذ العنف ويقت ...
- في شريطه الروائي الوثائقي - فك ارتباط - عاموس غيتاي يدحض أسط ...
- جابر الجابري يتحدث عن الثقافة العراقية في مخاضها العسير
- مجيد ياسين ل - الحوار المتمدن -: في قصائدي لوحات تشكيلية رُس ...
- - مُلح هذ البحر - لآن ماري جاسر والاصرار على حق العودة
- ترجمة جديدة ل - هاملت - تسترشد بالأنوار الكشّافة للشُرّاح وا ...
- صلاح نيازي يعمل بروح الشاعر ومبضع الجرّاح
- ثنائية القامع والمقموع في - فندق رواندا - لتيري جورج
- الواقعية الإجتماعية وأهمية الإرتجال في فيلم - فيرا درَيك - ل ...


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرجة التركية يسيم أستا أوغلو في - رحلتها الى الشمس -