أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حشقيل قوجمان - ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 2-2















المزيد.....

ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 2-2


حشقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2544 - 2009 / 2 / 1 - 10:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حرب الانصار والحرب الثورية
حرب الانصار كما نعرفها وكما شاهدناها وقرانا عنها بالدرجة الاولى وعلى نطاق واسع جرت اثناء الحرب العالمية الثانية ضد جيوش الاحتلال النازية واليابانية في مستعمراتها. حرب الانصار هذه تعني حربا ضد جيوش محتلة لبلد معين كما حدث في فرنسا او في اوروبا كلها وبالدرجة الرئيسية في الاتحاد السوفييتي وكذلك في بلدان اسيا التي احتلتها اليابان بعد هروب المحتلين الاوروبيين منها. وطبيعة حرب الانصار هي انها قوات ترى من واجبها محاربة جيوش الاحتلال القابعة فوق رؤوس شعوبها.
ان طبيعة حرب الانصار هذه هي حرب فئات قليلة او كثيرة حسب الظروف تحارب قوة عسكرية محتلة مجهزة باحدث الاسلحة، قوة لا قياس بين قواها العسكرية وبين قوى الانصار المزودة بالاسلحة البدائية التي يستطيع الانصار صنعها او الحصول عليها بالدرجة الرئيسية من الجيوش المحتلة. ليس هناك توازن في القوى العسكرية بين المحتلين وقوى الانصار. انها حرب بين جيشين متفاوتين في القوة العسكرية الى درحة كبيرة. فما هي قوة الانصار الرئيسية الحقيقية؟ لا يمكن مقارنة قوة جيوش الاحتلال مع قوى الانصار عسكريا لان قوى المحتلين تختلف اختلافا جوهريا عن قوى الانصار في طبيعتها. قوة المحتلين هي جيشها واسلحتها وقواعدها العسكرية وحتي احيانا الحكومة العميلة التي تشكلها لتقوم بواجب اخضاع شعبها للاحتلال. وقوة الانصار الرئيسية هي كونها قوة غير مرئية. هي قوة لا تستطيع الجيوش المحتلة ولا حكوماتها العميلة ان تعرف من هي واين هي ومن اين ومتى ياتي هجومها. هي قوة تراقب الجيوش المحتلة وتعد الخطط لمفاجأتها وتكليفها باضرار في الارواح والمعدات. وقد شاهدنا مثل هذه الحرب ضد اسرائيل في الحرب ضد لبنان ونشاهد مثلها اليوم من شعب غزة المحاصر والمجوع ضد عدوان الجيش الاسرائيلي والبلدان العربية المتواطئة معه ويتحدث الكثيرون عنها في العراق وافغانستان رغم انكار وجودها من قبل الكثير من الناس.
ماذا يعني ان تكون قوات الانصار خفية لا يعرف العدو من هي واين هي؟ يعني ان الانصار ليست لهم قواعد عسكرية معروفة ولا تجمعات علنية يستطيع العدو اكتشافها. فجيش الانصار هو اشخاص يعيشون في وسط عوائلهم وجماهيرهم ويمارسون اعمالهم الاعتيادية نهارا ويتربصون للعدو ليل نهار لمعرفة تحركاته والاعداد للهجوم المباغت عليه وتكبيده الخسائر في الارواح والمعدات.
ليس من الضروري ان يكون جيش الانصار جيشا جماهيريا واسعا يضم اغلبية الجماهير الشعبية الراضخة تحت نير الاحتلال. قد يكون جيش الانصار او ما يسمى حاليا جيش المقاومة فئة قليلة من الشعب ولكنها فئة منظمة لها قيادتها وخططها وسلاحها وضبطها الحديدي وهي موجودة في احضان شعبها يحميها ويخفيها ويزودها بالطعام والكساء ويبذل لها كل المساعدات اللازمة لان الشعب يشعر بان هؤلاء المحاربين يحاربون باسمه ومن اجل مصلحته في طرد جيوش الاحتلال. تقوم قوى الانصار بمهاجمة جيوش الاحتلال وجيوشه العميلة ان وجدت وهدفها هو ازعاج الاحتلال الى درجة جعله ينسحب من المعركة. وبما ان جيوش الاحتلال تكون جيوشا متدربة على الحروب الجبهوية التي يتقابل فيها جيشان من نفس الطبيعة فان استجابتها الوحيدة لحرب الانصار او المقاومة هي الهجوم الهمجي على الجماهير الشعبية المدنية انتقاما لما تعانيه من هجومات جيش الانصار.
يبدو لي ان ما حدث في العراق من حرب سميت حرب انصار لا تتفق وهذه القاعدة. ففي معركة بشتأشان مثلا كان العدو، الحكومة العراقية مثلا، والعدو الحليف، اوك، يعرفون القاعدة العسكرية في بشتأشان ويعرفون عدد المحاربين فيها وعدد الاشخاص غير المؤهلين للقتال فيها بسبب عدم تدريبهم تدريبا عسكريا، يعرفون عدد المحاربين العرب وعدد المحاربين الاكراد منهم وحتى يعرفون انفصال القيادة عن القواعد المحاربة وحتى مغادرة هذه القيادة الى مكان امن، الى ايران، قبل حدوث المجزرة. ولذلك كان من السهل مهاجمة الموقع هجوما مفاجئا بقوة تزيد على القوة الموجودة فيها ومزودة بسلاح ومحاربين مدربين على القتال لينفذوا حرب الابادة التي حصلت فيها. وهذا ينطبق على المعركتين من الثلاث معارك مع الجيش العراقي اللتين ذكرتا في الكتاب والتي ادت الى هزيمة تامة في الاولى وهزيمة منظمة في الثانية. ان من اسوأ الاخطاء في حرب الانصار ان تكون لهم قواعد معروفة سواء لدى العدو او الصديق الذي يمكن ان يتحول الى عدو. ان حرب الانصار هي حرب ازعاج لجيوش الاحتلال وحرب تكبيدها بعض الخسائر. انها حرب هدفها الاساسي المساعدة على تحرير البلاد المحتلة من جيوش الاحتلال. ولهذا يمكن ان يكون جيش الانصار قليل العدد او كثير العدد من اناس يتطوعون لهذه الحرب.
ان ما سمي حرب الانصار في العراق لم تتوفر فيها هذه الصفات. انها لم تكن موجهة نحو جيش احتلال بل كانت موجهة ضد الجيش العراقي والحكومة العراقية. وكانت هذه الحرب كلها تجري اثناء انشغال الجيش العراقي في الحرب العراقية الايرانية. ولولا ذلك لكان بامكان الجيش العراقي ان يرسل عدة طائرات تهاجم كافة القطاعات وتبيدها بدون ان يستطيع الانصار عمل اي شيء. واكبر برهان على ذلك ان هذه الحرب لم يبق لها اثر لدى انتهاء الحرب العراقية الايرانية وتحول الجيش العراقي الى محاربة المنطقة الكردية ربما انتقاما لتلك الحرب وللازعاج الذي سببته او لمجرد شن حرب ابادة على الشعب الكردي.
كان الهدف المعلن لحرب الانصار هو اسقاط الحكم الدكتاتوري القائم في بغداد. وكان شعارها المعلن هو تحقيق الديمقراطية للشعب العراقي والحكم الذاتي الحقيقي للقومية الكردية. والحكم الديمقراطي يعني اسقاط الحكم غير الديمقراطي. وهذا يتطلب من المحاربين او قيادتهم تحديد نوع الحكم الديمقراطي الذي يحصل عند الانتصار في اسقاط الحكم القائم ووضع برنامج يعلن على الشعب لجذبه الى هذه الحرب. ان العمل على اسقاط نظام الحكم في بلد معين هو الثورة وليس حرب الانصار. فهل كانت الحرب التي جرت في العراق ثورة؟ لا اعتقد ان اي انسان يستطيع القول بان هذه الحرب كانت ثورة ضد الحكومة العراقية. اقصى ما كان يمكن ان تحققه هذه الحرب هو ازعاج الحكم القائم الذي كان مشغولا في الحرب العراقية الايرانية. ويشهد على ذلك وجود نظريتين في قيادة الحزب الشيوعي، نظرية الاستمرار في محاربة الجيش العراقي ونظرية التوقف عن الحرب والانضمام الى الجيش العراقي الذي يدافع عن الوطن.
ان اكبر خطأ في هذا المجال حسب رايي هو اعتبار الحزب نفسه القوة الرئيسية القادرة على تحقيق الاهداف الوطنية ايا كانت كبيرة او صغيرة. الخطأ هو اعتبار الحزب اساسا وليس الطبقة. كان هذا الراي الخاطئ احد المفاهيم التحريفية التي نشأت نتيجة انحراف الحزب الروسي بقيادة الخروشوفيين. كان احد نتائج انحراف هذه الاحزاب الشيوعية عن النضال الشيوعي الحقيقي ان ابتعدت عنها جماهيرها العمالية والكادحة فاصبحت احزابا انعزالية عن الجماهير مما ادى الى ان هذه الاحزاب تتظاهر بانها القوة الثورية القادرة على انجاز مهامها التي تخلت عنها حين تخلت عن النضالات الحقيقية. حتى في برامج وانظمة هذه الاحزاب لم يعد يقال ان الحزب هو طليعة الطبقة العاملة بل ينص البرنامج على ان الحزب يحافظ على حقوق الطبقة العاملة والفلاحين والمثقفين والعلماء والفنانين الخ... والحقيقة هي ان الحزب لا حول ولا قوة له الا بالطبقة اذا كان حقا ممثلا لها. ففي كل النضالات التي يخوضها اي حزب وخصوصا الاحزاب الشيوعية يكون الدور الرئيسي للطبقة ولاحلافها وما دور الحزب الا قيادة هذه القوى في تحقيق اهدافها. فقوة الثورة الحقيقية هي في انضمام الشعب كله او باغلبيته الى الثورة. ان اي هدف يضعه الحزب ويعمل على تحقيقه وحده لا يؤدي الا الى الفشل التام. وحرب الانصار التي دامت ست سنوات مثال رائع على ذلك.
قد يوجد بعض التشابه في اسلوب حرب الانصار والثورة. فالثورة الصينية مثلا تحولت بعد مجازر شنغهاي الى ما يشبه حرب الانصار اذ اصبحت حربا ثورية في الريف تهاجم جيش العدو هجمات مفاجئة الى حين عقد الجبهة مع الحكومة ضد اليابان سنة ١٩٣٦ حيث تحول محاربو الحزب الشيوعي الى جيش منظم يقوم بمحاربة اليابانيين ويستولي على الحكم في المناطق التي يحررها من اليابانيين. ولكن هذا التشابه بين حرب الانصار والثورة مؤقت في طبيعته. ففي حرب الانصار قد تشكل قوى الانصار جزءا ضئيلا من الشعب ولكن بامكانها ان توجه ضربات مفاجئة لجيوش الاحتلال. اما الثورة فلا يمكن ان تنجح الا اذا ضمت اغلبية الشعب في حربها ضد النظام الحكومي القائم. هذا اذا تركنا الفرق في التنظيم والاعداد والتثقيف والقيادة بين حرب الانصار والثورة.
قد تحدث الثورة بصورة انقلاب عسكري كما حدث على سبيل المثال في الثورتين العظيمتين اللتين حدثتا في محيطنا الشرق اوسطي، الثورة المصرية والثورة العراقية. ففي كلا الثورتين قام الجيش بانقلاب عسكري وحقق ثورة حقيقية، ثورة اسقطت نظاما شبه اقطاعي شبه استعماري وانشأت نظاما برجوازيا. وقد كان ذلك ممكنا لان الثورة كانت ثورة برجوازية بقيادة البرجوازية. والطبقة البرجوازية تخاف الجماهير المسلحة وتفضل القيام بالثورة بصورة انقلاب عسكري لا تكون الجماهير المسلحة فيه جيش الثورة. ولكن الثورة البرجوازية التي يقودها الحزب الشيوعي لا يمكن ان تكون على شكل انقلاب عسكري لان استيلاء الحزب الشيوعي على الحكم في ثورة برجوازية يتطلب انشاء جيش جديد وتحطيم الجيش القديم. يتطلب بناء مؤسسات جديدة على انقاض المؤسسات القديمة. فالنظام الذي يقيمه الحزب الشيوعي في الثورة البرجوازية التي يقودها يختلف عن النظام شبه الاقطاعي القائم قبل الثورة بينما تستطيع البرجوازية عن طريق تغيير العناصر القيادية للجيش والمؤسسات الحكومية ان تستفيد من النظام القائم ومن جيشه وسائر مؤسساته. فالثورة البرجوازية التي تقودها البرجوازية تغير طبقة مستغلة بطبقة مستغلة اخرى اما الثورة البرجوازية التي يقودها حزب شيوعي فهي تهدف الى القضاء على الطبقات المستغلة وتنشئ نظاما جديدا تحكمه طبقة غير مستغلة. واروع مثال لثورة برجوازية تقودها الطبقة العاملة كانت الثورة البرجوازية الصينية بقيادة الحزب الشيوعي الصيني اعظم ثورة برجوازية عرفتها البشرية. وقد اطلق لينين على الحكومة الناشئة عن ثورة برجوازية بقيادة الطبقة العاملة دكتاتورية العمال والفلاحين الثورية بخلاف الحكومة الناشئة عن ثورة برجوازية تقودها البرجوازية التي تصبح حكومة برجوازية.
لو فرضنا ان الحزب الشيوعي بقواه الخاصة استطاع بقدرة قادر ان يستولي على السلطة كما كان الحلم لدى الحزب الشيوعي العراقي فيما سمي بالعمل الحاسم. هذه السلطة تتعرض من الدقيقة الاولى لتشكيلها الى هجمات من السلطة السابقة التي تمتلك الجيش والطائرات والدبابات والمدافع وكل انواع الاسلحة تساندها جميع الدول الامبريالية المحيطة بها. وهذا ما حدث في ثورة اكتوبر حين انهت الدول الامبريالية حربها العالمية واتحدت في هجومها على ثورة اكتوبر الاشتراكية لقتلها في المهد كما قال وينستن تشرتشل. فهذه السلطة الجديدة تحتاج الى من يحميها ويدافع عنها. فمن يدافع عنها اذا لم تكن الطبقة العاملة باتحادها مع الفلاحين القوة الاساسية في حمايتها والدفاع عنها؟ حتى لو استولى الحزب بقواه الخاصة على السلطة اذا حدث، ولو ان ذلك يعد من المستحيلات، لا يمكنه ان يحتفظ بهذه السلطة يوما واحدا اذا لم تضم الثورة الطبقة العاملة والفلاحين وافراد الجيش الذين يتألفون بالدرجة الرئيسية من ابناء الكادحين.
يبدو لي ان ما سمي حرب الانصار لم يكن حربا محددة لها اهداف حقيقية قابلة للتحقيق بل كانت مجرد وسيلة للتباهي بان الحزب مارس حرب انصار لمدة ست سنوات ضد الحكومة الدكتاتورية وقدم جيشا من الضحايا.





#حشقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 1-2
- المحرقة في غزة وموقف احمدي نجاد منها
- حول مقترح تشكيل اتحاد كتاب الحوار
- خرافة دولة القانون
- ملاحظات حول لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي
- من هو اليسار 2-2
- من هو اليسار
- حذاء منتظر والكرم العراقي
- ملاحظات حول مقال -فهد والحزب الشيوعي العراقي-
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 2-2
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2
- ثورة اكتوبر والاممية
- ثورة اكتوبر وراسمالة الدولة
- قانون انخفاض نسبة الربح في النظام الراسمالي
- الاحتلال يحمي العراق من الاحتلال
- هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 2-2
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 1-2
- الارباح الحقيقية والارباح الوهمية للطبقة الراسمالية
- دور المثقفين في نضال الطبقة العاملة وفي قيادتها 2-2


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حشقيل قوجمان - ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 2-2