أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم البهرزي - الاعتذار بعد المراجعة سمة النبلاء من الشيوعيين ......والتهجم دون التمعن سمة الدخلاء على الشيوعية















المزيد.....

الاعتذار بعد المراجعة سمة النبلاء من الشيوعيين ......والتهجم دون التمعن سمة الدخلاء على الشيوعية


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2542 - 2009 / 1 / 30 - 09:06
المحور: الصحافة والاعلام
    


حين وصلت اربيل مساء الجمعة متعبا (بعد إجراءات دخول مخيبة للآمال ليس أوان الحديث عنها ) نمت فور وصولي ..وحال استيقاظي نزلت صالة الاستقبال الفارغة .تصفحت الانترنيت وقرأت بريدي ومن شدة التعب كانت إمكانية الرد مرهقة ...وكان موضوعي رد على اتهام من قارئ ....الخ )منشورا في موقع الحوار المتمدن...ولم أعاود تصفح الانترنيت إلا صبيحة الاثنين بعد الفطور ..وكنت قد أمضيت أمسية جميلة قبلها في (عينكاوة !!)
أزاحت الرسالة أدناه شيئا من تعبي الروحي الذي كان احد أسباب سفري إلى اربيل لغرض التخفيف من وطأته:


الاخ العزيز ابراهيم البهرزي المحترم والانسان ارجوا قبول اعتذاري فقد اعتمدت فقط على ردك على مقالاتي حول حماس وكنت انت بجانب حماس ضدي وهذا ما غاضني واغضبني لكثرة الدماء التي سالت وجثث الاطفال والنساء وكان يمكن تجنب كل ذلك لو عملت حماس بالعقل وقد راجعت كل مقالاتك ولم ارى فيها ما يشين او يدعوا الى التحريض او الى العنف ولا ضد الاحزاب الوطنية واتهمتني بالهوسات والهلوسات للحزب
اعتذر ثانية لاختلاط الامور عليه وسوء تقديراتي وثق كان دافعي فقط حماية الانسان من القتل والموت وكذلك خلطت بين مقالاتك ومقالات اخر يحرض دائما على الحرب والقتال
ارجوا قبول اعتذاري ثالثة وسانظم موضوعا بهذا الخصوص
لك الشكر والامتنان مقدما ودمت اخا وصديقا ورائدا في طريق الخير والمحبة والسلام
ابو (.......)
ارجوا الرد على ايميلي لطفا

وبأريحية الليلة التي أمضيتها عشية قراءتي للرسالة ولم أزل ثملا بطيبة أهل عنكاوة وطيب شرابها رددت على الايميل بما يلي فورا :

اخي ابو (......)
تحية طيبة
ثق انا الان في اربيل
امست شربت في عينكاوة
في مشرب قرب ماركت لبيع التحفيات
اشتريت منه شموعا على شكل افيال
تستطيع التاكد ان تعرف احدا هناك

اهل عينكاوة طيبون جدا
اقولها بصدق
ابراهيم


(لقد حرصت على عدم تصحيح الأخطاء المطبعية أمانة ونسخت الرسالة كما هي )
أمضيت عدة أيام اتريض بكسلي ..أجول اربيل اتامل قلعتها في متنزه لطيف أقيم كما يبدو حديثا ..بعض الناس مرتاحون كالعادة ...ولكن هنالك من يتذمر حين ينفتح قلبه لك ويستطيع أن (يدردم معك وتدردم معه بكردية او عربية مكسرة أو بلغة الإشارة )
على العموم ..هنالك شيء من الحياة وجدته (يجلو صدى قلبي بصفو محبة ..)
ولم افتح بريدي بسبب هذا (الصفاء ) إلا قبل ساعات من هذا اليوم الأربعاء ...قرأت عدة ايميلات ,رددت على بعضها ما أتيح لي من وقت كان من بينها الايميل اللطيف التالي





الاخ الحبيب والصديق العزيز ابراهيم البهرزي الكريم
بوساتي الاخوية
اقبل راسك واطلب المعذرة والمغفرة والسماح من شيم الطيبين
اعذر تسرعي واختلاط الامور عليه وقد راجعت كل كتاباتك انا وزوجتي ولم اقرا الا ثقافة تقدمية رائعة راسخة ونقد بناء رصين ولم ارى ابدا ما يشين, ورايت فقط ما يدعوا الى الاصلاح والمراجعة داخل السياقات الوطنية ومن اجل الحرية والديقراطية والعدالة.
اخي الحبيب امانة عليك اذا كنت في هولندا او اي بلد مجاور لهولندا ان تدلني طريقك وانا ساتجشم مسرة السفر اليك لاعتذر واقبل راسك وجبينك لاني المعتدي " وهذا اعتراف خطي مني " وهذا يقض مضجعي ويؤلمني جدا وثق ان ايميلك كان حمامة السلام التي اعادت الى نفسي الراحة والطمانينة, اكتب هذا وانا لم اشرب بعد لاني اخاف ان تاخذني العاطفة وابكي وابكيك
لك مني ومن عائلتي واولادي واحفادي كل السلام والمحبة واتمنى لك مزيد من النجاحات والتقدم في حياتك العملية والعلمية والادبية
لقد كنت فائق الكرم معي وهذا دين لن انساه
اخوك الممتن جدا (.............) ابو(.........)
زوجتي (.............)
من احفاد الرفيق الخالد فهد
اولادي (.......) و(......) و(......) "ثلاثة اولاد"
اولاد (........)احفادي (.......)ا "بنت" و(......) "ولد"
لا مانع لدي من النشر بعد حذف الاىسماء

الحقيقة بكيت قبل أن أرده .....
وكنت حين كتبت في الحوار المتمدن( رد على اتهام من قارئ....الخ ) وقرأت فيما بعد ردود القراء أدركت أن من الشيوعيين من لو دست على أمعائه لابتسم بوجهك ومنهم من لو اختلفت معه حول كروية الأرض لغضب منك العمر كله ..فهم بشر ....وليس كل الشيوعيين من الأنبياء
أخي العزيز كما ترى فقد وفيت بعهدي إذ لم اشر الى أي اسم حتى لاسم واحد من أحفادك ...مع قبلاتي على جبين كل منهم ...وثق إنني حين سأصل لمكان قريب من هولندا ..أنا من سيسعى للوصول إليك لأقبل يد زوجتك الرفيقة الغالية ام (..........) لأشم من يدها عطر أنبل سياسي أنجبته ارض الرافدين عبر كل تواريخها ...
ها أنت قد عرفت أيها الرفيق العزيز (ولو أن كاتبا آخرا كما قرأت في بريدي اليوم قد استكثر علي ادعاء الرفقة واعتناق الشيوعية في مقال نشرته الحوار المتمدن وحذفته –بحسب ايميل الصديق –بعد فترة من نشره غير إنني اطلعت عليه في أرشيف موضوعاته ..
ولأجل أن أبين لك فقط بعد قبولي الكامل لاعتذارك –على الرغم من عتبي عليك بالطلب مني أن احذف الأسماء – فلو اخطات أنا بحقك أو حق سواك وأدركت خطاي فيما بعد لقبلت التراب الذي تمشي عليه وأعلنت على رؤؤس الأشهاد بأنني أنا المدعو إبراهيم البهرزي قد اخطات بحق فلان واعتذر له .....ليس لسبب إلا .لإبعاد صفة النبوة والقداسة المجحفة بحق الإنسانية قبل الأفراد...
اقول لكي أبين لك عزيزي ورفيقي وزميلي في أنبل مؤسسة ,لكي أبين لك الفرق بين الشيوعي النبيل و(الشوعي الإمعة )
سأذكرك بان بعض من ردوا على مقالي هم اقرب مني إليك ولكنهم نافقوك عن جهالة لسبب بسيط هو:
أنهم يدركون أنني بلا حزب لذلك فلا ناصر لي , أما أنت فقد أعلنت حزبيتك –وهذا شرف لك – وبذا يضمنوا حق المناصرة من رفاق لهم يودون تملقهم أيضا ولك الدليل رفيقي العزيز


احدهم (وهو كاتب محترم ) يبرر ردي لك ,بعد أن يقول ((انه يعرفني جيدا )) يقول عني (ربما إن الأخ يعيش بعيدا عن العراق ولا يعرف مدى تأثير هذه الاهزوجات على الناس )!!..
إذن هذا –الرفيق الصادق – الذي (يعرفني جيدا )!!!....لا يدري أنني لم أغادر البلاد إلا بعد التغيير في 9-4-2003 وفي سفرات ودعوات لأسابيع وأعود بعدها.... هذه الدقة والموضوعية التي لا يقبل البعض مناقشة مجرد ادعاءاتهم لها !!!
أما كاتب المقال المحذوف (ولست متا كدا من ذلك إلا من خلال رسالة من احد القراء الأصدقاء ) والموجود مقاله في أرشيف مواده فيكتب بعد أن يعيب علي إصراري على شيوعيتي (والشيوعية ليست الحزبية لو يعلم فهي فلسفة اكرر إيماني بها (رغم انف الجميع ) فهو يقول ما نصه بخصوصي ,بالطبع بعد أن يخلط من يعجبه ممن يختلف معهم في الرأي –وقد اختلف أنا أيضا معهم- لكن العمى الإيديولوجي يجعله يقول ما نص ماهو موجود في أرشيفه الحالي في (الحوار المتمدن ):

(أن ما تحملونه من حقد عميق ضد الحزب الذي تغنيتم به يوما عندما كانت الزمالات الحزبية والامتيازات تغدق عليكم وعلى آلكم من الإخوة والأقرباء وجيران الأقرباء).. ويسميني من أصحاب الهجمة غير (الشريفة ) لأنني من أناس يحسبون أنفسهم –ولا زال الكلام للزميل كاتب الموضوع – شيوعيون رغم انف الجميع جنبا إلى جنب مع القوى المرتجفة ..)
فأقول له بعد أن استمحيك عذرا رفيقي العزيز أبو (.........) يا من اعتذرت بشرف الشيوعيين النبلاء أقول لدعي الشيوعية هذا :
1-لقد قلت وكررت آنفا واكرر إنني الشيوعي (((رغم انف الجميع ))) لان الشيوعية فلسفة ليست حكرا على احد وهي معتقد وان أكملها العمل الحزبي ,فهو مع ذلك ليس شرطا لعدمها
2-لم أتمتع بزمالة من الحزب –أيام كنت شيوعيا- حتى إلى طويريج...
3-أما الامتيازات التي أغدقت علي وعلى آلي من الإخوة والأقرباء وجيران الأقرباء .(..ويعجبني أن يقول رجل يدعي الشيوعية ,عن حزب يوزع الامتيازات بهذه الطريقة العشائرية الأشد تخلفا من طريقة حزب البعث ...هذا الكلام عن الحزب الشيوعي العراقي ..وكأنه مفقس للانتهازيين ...اترك هذا الكلام لمنتظمي الحزب أن يردوا على هذا الوصف المهين ..حقا –
أقول عن الامتيازات التي نلتها فهي سوقي للعسكرية برتبة جندي مكلف في الحين الذي سيق فيه كل اقراني إلا المشبوهين مثلي بشبهة الشيوعية كضباط احتياط ...إضافة إلى استدعائي شهريا وأحيانا اسبوعيا إلى دوائر الاستخبارات العسكرية ...إضافة إلى طردي من موقع عملي كمهندس في دائرة المطارات إلى مهندس في إحدى دوائر وزارة الصحة !!!!...إضافة إلى تكليف رفيق حزبي بمراقبتي يوميا طوال خدمتي العسكرية وكتابة تقرير يومي عن حركاتي وسكناتي يقدمه ليلا إلى ضابط امن الوحدة العسكرية وكان طيبا إلى درجة انه بكى أمامي وهو يعترف بذلك ورضي أن اكتب اسمه بعد اعتذاره وقبولي الاعتذار واسمه (أسد عبد الرضا قادر )
أما عن امتيازات أقربائي فهي طرد كافة أولاد عمي المتطوعين من الجيش بسبب استشهاد ابن عمي الرفيق عارف كريم خلال قتاله مع قوات الأنصار في معركة (هندرين ) الشهيرة ...يضاف لذلك إعدام زوج شقيقتي الرفيق الشيوعي حسب الله كريم أوائل الثمانينات وتركه لطفلتين يتيمتين أحداهما لم تبلغ العام بعد والأخرى جنين في شهرها الرابع والتي قامت بتربيتهما من خلال ماكنة خياطة كادت تعمي عينيها وحين كبرتا وأرادت إتمام تعليمها الجامعي رفضوا منحها شهادة الجنسية المطلوبة بحجة إن زوجها خائن وعميل شيوعي ......ولم يسال عنها وعن أطفالها حزب طوال حكم البعثيين ولو بمجرد سؤال ..
اما اصطفافي معي القوى المرتجفة ...فليقل اين يحيا هو ويكتب ما يكتب واين احيا انا واكتب ما اكتب ...وليشهد القاريء الامين من منا الواقف مع القوى المرتجفة ..

هذه هي الامتيازات التي ذكرها كاتب مقال (لمن توجه السهام؟ ) والذي قيل لي أن هيئة تحرير الحوار المتمدن قد حذفته بعد نشره بفترة وجيزة مشكورة ...وهو موجود في الأرشيف

رفيقي العزيز أبو (...) اعتذارك مقبول ....لأنك من نبلاء الشيوعيين الذين يعترفون بالخطأ والذين ما كانوا خسروا رفاقا لهم لو كانوا جميعا يمتلكون محاسن أخلاقك ...فشكرا لحسن تهذيبك ....وثق إنني حين فرقت بين شيوعي وآخر وآثرت انتخاب الشيوعيين الذين هم على شاكلتك افرادا وسأنتخبهم وأحث على انتخابهم وأتمنى على العراقيين أن ينتخبوا أصحاب هذه الأخلاق
فأنني رأيت أيضا اسماءا على شاكلة من كتبت لك آنفا عن طرق تفكيرهم وتخوينهم العشوائي وأحكامهم شبه العشائرية ...والذين اتفق معي رفاق شيوعيون منتظمون بالعمل الحزبي بعدم قناعتهم بهم ولكن (الظروف ) تتطلبهم ...وتفهمت الامر على مضض طالما لست مجبرا على انتخاب جميع اسماء قائمة الشيوعيين وهو ايضا غير ممكن ضمن قانون الانتخابات ..
لذا فليست الأحزاب الشيوعية خالية من العقول الخاوية
ولكن الشيوعيين الحقيقيين هم من يستحقون الثناء والبقاء
أتمنى على أصدقائي من متابعي كتابتي وأصدقائي من الضائقين ذرعا بكتاباتي أيضا!!!!! تقديم جزيل احترامهم لك لامتلاكك هذا الخلق الحضاري الذي نكاد نفتقده ..وهو خلق ثقافة الاعتذار ..
أما الآخرون ...فأتمنى أن يراجعوا ولاشيء غير ذلك ....
فكلنا نخطأ (وربما ) لو كنت انا مخطئا بدلا من الرفيق أبو (........)ينبهني احد على هفواتي ...سيسعدني الاعتذار ...سمة الذين يجيدون البناء.....لا سمة الهدامين..
عذري لاعتذارك أيها الرفيق النبيل....فقد كنت أريد فقط أن نتفق على حرية الاختلاف التكتيكي رغم وحدة استراتيجيتنا ....دونما تشنج ..ومحبتي لمن يكرهني قبل محبتي لمن يحبني هكذا دارت براسي هذه الفكرة من اثر عرق عينكاوة ...



#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة اتهام من قاريء ....وحق الرد عليها
- مراثي الذين ما التقيتهم اسفا ..وهي تسبق مراثي من التقيهم وجل ...
- المبدئي والعقائدي .....هو الغبي بامتياز ,حتى وان كان عبقريا
- دور تشارلي شابلن في انتخابات مجالس المحافظات في العراق
- تامل في تعليقات قراء وكتاب الحوار المتمدن ...........كلنا (م ...
- لن انتخب قائمة الحزب الشيوعي ..سانتخب اسماءا وردت في قوائمه ...
- ديوان الحساب .......(2)
- والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر
- كل نبيل في الارض...ينبغي ان يطالب باطلاق سراح المناضل احمد س ...
- ديوان الحساب ..........(1)
- في اعياد الميلاد المجيد ....رسائل اعتذار واستذكارات ...الى ( ...
- لماذا تركت اوجاعي يتيمة ؟
- وتمدن الحوار ...لايغض الطرف عن حقائق وقحة ...
- لاحرج ان يكون لليسار العراقي الجديد ..حذاءا.....بعدما جف الق ...
- سحر الارقام في عراق الاوهام
- ختامها
- الحوار المتمدن ....اهل وزاد..وراية عالية في زمان النكوص
- مات حيدرجعفر ...ترنيمة على كورنيش خريسان في ظهيرة بعقوبة
- الدنيا في ساعة حمًى
- الحياةً كعربةٍ مهزولةََ الحصان.....


المزيد.....




- بالأسماء.. 48 دول توقع على بيان إدانة هجوم إيران على إسرائيل ...
- عم بايدن وأكلة لحوم البشر.. تصريح للرئيس الأمريكي يثير تفاعل ...
- افتتاح مخبأ موسوليني من زمن الحرب الثانية أمام الجمهور في رو ...
- حاولت الاحتيال على بنك.. برازيلية تصطحب عمها المتوفى إلى مصر ...
- قمة الاتحاد الأوروبي: قادة التكتل يتوعدون طهران بمزيد من الع ...
- الحرب في غزة| قصف مستمر على القطاع وانسحاب من النصيرات وتصعي ...
- قبل أيام فقط كانت الأجواء صيفية... والآن عادت الثلوج لتغطي أ ...
- النزاع بين إيران وإسرائيل - من الذي يمكنه أن يؤثر على موقف ط ...
- وزير الخارجية الإسرائيلي يشيد بقرار الاتحاد الأوروبي فرض عقو ...
- فيضانات روسيا تغمر المزيد من الأراضي والمنازل (فيديو)


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم البهرزي - الاعتذار بعد المراجعة سمة النبلاء من الشيوعيين ......والتهجم دون التمعن سمة الدخلاء على الشيوعية