أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحريزي - آراء وملاحظات حول انتخابات مجالس المحافظات















المزيد.....

آراء وملاحظات حول انتخابات مجالس المحافظات


حميد الحريزي
اديب

(Hameed Alhorazy)


الحوار المتمدن-العدد: 2541 - 2009 / 1 / 29 - 09:57
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    



بمبادرة من نقابة الصحفيين في النجف عقدت عدت ندوات مع المرشحين لعضوية مجالس محافظة النجف للدورة القادمة وكان آخر هذه الندوات في 24 / 1 / 2009 في مقر النقابة وقد حضره عدد من المرشحين ومجموعة من الصحفيين في محافظة النجف وبودنا أن نسجل الملاحظات التالية :
أولا : - إن مدينة النجف تتميز بكونها مدينة سياحية دينية لأنها تضم مرقد الإمام علي ( ع ) وعدد آخر من المراقد والمعالم الأثرية والثقافية الأخرى بالإضافة إلى كونها تضم اكبر مقبرة في العالم وكل هذه عوامل جذب كبير للزائرين .
ثانيا:- تعتبر النجف اكبر مركز للعلوم الدينية في العراق والمنطقة لكونها تضم ابرز رموز الحوزة الدينية وهذا عامل جذب للدارسين والباحثين الإسلاميين وغيرهم من كل أنحاء العالم وخصوصا العالم الإسلامي.
ثالثا:- لمدينة النجف خصوصية كبيرة في مجال المهارة الصناعية وخصوصا في مجال صيانة وتصنيع السيارات،والحياكة والمنسوجات المختلفة ومن ضمنها العباءة النجفية الرجالية المشهورة وغيرها من الحرف المتميزة التي لا يجيدها سوى النجفي.
ثالثا:- النجف من المحافظات الزراعية وخصوصا زراعة الشلب والحنطة والشعير والخضروات المختلفة.رابعا:- تضم تربة النجف العديد من المعادن الهامة المعروف منها والغير معروف المكتشف وغير المكتشف مما يجعلها مؤهلة لتكون حاضنة للعديد من الصناعات كصناعة الزجاج والاسمنت والطابوق واستثمار المخزون النفطي الواعد فيها.
إن كل ما تقدم يستوجب أن تكون محافظة النجف من المحافظات المتميزة في نوعية الخدمات المقدمة للمواطنين نجفين أو دارسين أو زائرين،واستثناءها من شروط مسقط الرأس في حق الحصول على سكن، مما يوجب نبذ النظرة الضيقة للبعض حول ما يدعى الأفضلية (لابن الولاية).ولكن الواقع الملموس يدل على غير ذلك فمثلا لم تحل أزمة الطاقة الكهربائية حيث تتراوح ساعات القطع الكهربائي أكثر من ثماني إلى عشر ساعات مقابل ساعتين تجهيز مما سبب شللا كبيرا في جميع مرافق الحياة الصناعية والزراعية والعلمية والخدمية في المحافظة،ومن يلقي نظرة على مرتسم المدينة السياحية المقترحة يصاب بالدهشة كيف سيتم تشغيل مرافق هذه المدينة وفق احدث طراز حيث الأبراج والبنايات والقصور الشاهقة والبحيرات و..و...و لتجاور الخرائب وبيوت الطين وإحياء الأشباح المظلمة.!!!
شحه دائمة ومزمنة في المحروقات بمختلف أنواعها وخصوصا البنزين والكاز وغاز الطبخ ونفط التدفئة وحتى النفط الأسود المستخدم من قبل معامل الطابوق والذي أصبحت منجما للذهب واكتناز الثروة للمهربين والمحتكرين والسراق وحافزا قويا للفساد والإفساد حيث وصل سعر لتر البنزين ألفي دينار وقنينة الغاز 25 ألف دينار وبرميل الكاز أكثر من (140) ألفا و(تنكة) النفط الأبيض بعشرة آلاف دينار...و...و..و.. الخ.
تفتقد اغلب أحياء النجف إلى شبكات مجاري على الرغم من تصاعد منسوب المياه الجوفية بشكل يهدد انهيار الكثير من المنازل والبنايات.
بأي قدرةثير من أحياء النجف من شحة الماء الصالح للشرب، وأكثر شوارع الأحياء غير مبلطة وأرصفتها غير مكسوة وساحاتها مكانا لتجمع الازبال والحيوانات السائبة رغم كونها مخصصة كحدائق ومتنزهات وساحات خدمات أخرى.
وجود بطالة مقنعة ومبطنة بنسبة عالية في المحافظة خصوصا بعد كساد العمل الزراعي إما لعدم توفر المياه أو كون المحصول عاجز إمام منافسة المنتجات المستوردة من دول الجوار بدون ضوابط مما دفع بأبناء الريف الهجرة للمدينة.
مدارس المحافظة وبكافة مراحلها تشكو من ازدحام صفوفها بالطلبة و وبعضها يضم أكثر من مدرستين في بناية واحدة بالإضافة إلى افتقاد اغلبها لوسائل التبريد والتدفئة والماء الصالح للشرب ودورة مياه نظيفة وكافية ، وساحاتها مهملة تعج بالأتربة والأوساخ والنشاطات اللا صفية معدومة واغلب وكوادرها التعليمية والتدريسية و إداراتها فاشلة ومتخلفة مما شجع على ظاهرة الدروس الخصوصية وانتشارها بشكل مريع؟؟؟!!!!.
أما في الجانب الصحي فيمكن أن يحكم المراقب على مدى تدهورها من خلال اطلاعه على عيادات الأطباء والمختبرات وعيادات الأشعة والسونار والصيدليات وأطباء الأسنان المسائية وردهات وصالات المستشفيات الأهلية التي تغص بالمرضى من مختلف الدرجات المرضية ومن مختلف الأعمار والأجناس.
مع مرور أكثر من خمس سنوات على انهيار النظام السابق لم يتم إعادة الحياة بشكل كامل ومتطور للمصانع والمعامل في المحافظة مثل معامل الاسمنت الطابوق والصناعات المطاطية والصناعات الجلدية ...وغيرها ناهيك عن تكحيل عيون العاطلين عن العمل بافتتاح مصنع أو معمل جديد أو مزرعة حديثة جديدة أو حقل دواجن أو بحيرة اسماك أو ملعب رياضي أو متنزه متطور أو مدينة العاب للأطفال ..أو..أو...
هذا عرض عام مختصر لواقع مدينة النجف مركزا واقضيه ونواحي وقرى وهي متدرجة في انعدام الخدمات من المركز باتجاه الأطراف، هذا الواقع الذي دارت بشأنه حوارات ومناقشات مع المرشحين الجدد لمجلس المحافظة والعديد نهم من أعضاء المجلس الذي ستنتهي مهامه بعد عدة أيام من الآن وقد تمحور النقاش في المواضيع التالية نظرا لضيق الوقت المخصص من قبل إدارة الندوة:-
• حالة تردي الخدمات والذي بررها البعض إلى محدودية الصلاحيات الممنوحة لمجلس المحافظة والروتين الكبير في إجراءات الدوائر ذات العلاقة،وفي هذا الشأن يرى البعض إن الأمر سيكون أصعب في الدورة القادمة لمجلس المحافظة ومنهم الأستاذ عبد الحسين الموسوي رئيس المجلس للدورة الحالية لان تخصيص عام 2009 ستكون بحدود 109 مليار دينار عراقي قياسا بميزانية 2008 والبالغة 258 مليار دينار.
• والسؤال إذا كان المبلغ المخصص 2008 هو 258 ملياردينار وهذا هو حال المحافظة إذا كيف سيكون الحال لعام 2009 وهل يمكن أن يقدم كشف حساب للمواطن ألنجفي بأوجه صرف الميزانية لعام 2008؟؟؟ هذا أولا
• بأي قدرة وإمكانية سوف ينفذ أعضاء المحا فظة القادمين وعودهم العريضة بالرخاء والأعمار والخدمات بهذه الميزانية الفقيرة؟؟؟؟
• كما عزى البعض الآخر لسبب إلى تضارب مصالح ونوايا الكتل المختلفة في المجلس مما تم عرقلة لكثير من المقترحات والمشاريع المنتجة نكاية بصاحب المقترح!!!
• ذكر عدد من الحاضرين إلى حالات التجاوز والحجز الغير محدد والاهانات التي يتعرض لها المواطن ألنجفي في السجون من قبل بعض الأجهزة الأمنية وعدم تقديمهم للقضاء ودون إي سند قانوني واضح بالإضافة إلى تجاوزات كبيرة مخالفة لحقوق الإنسان ومضامين الدستور العراقي،وقد أيد احد المرشحين من المحامين وناشط في حقوق الإنسان مضيفا وجود عدم عدالة وخرق في قواعد منح الإعانات الاجتماعية وتقاضيها من قبل بعض الميسورين،؟ورغم مراجعاته لم يتوصل إلى حل؟؟!!
• وقد كانت مداخلة كاتب السطور هي:-
إن ورقة الناخب التي سيلقيها في صندوق الاقتراع بعد اختاره احد القوائم واحد المرشحين عي عبارة عن توقيع عقد بين الناخب والمرشح مما يستوجب أن تكون التزامات المرشح واضحة ومحددة من حيث النوع وزمن الانجاز والكيفية ليكون مطالبا بالإيفاء بها أمام الناخب في حالة فوزه في عضوية المجلس وحق الناخب في محاسبته ومطالبته بالإيفاء بالتزاماته.
فمن الملاحظ إن بعض القوائم تدعي قدرتها السوبرمانية على انجاز كل الأمنيات وتلبية كل الطلبات للمواطن فهم خاتما ببيد الناخب المواطن وما عليّه إلا أن يأمر ويتمنى وهم ينفذون( شبك لبك عبد بين أيديك) متناسي من كان منهم عضوا في المجلس السابق عجزه وتناسيه لكل وعوده بمجرد اعتلائه كرسي المجلس لينشغل بامتيازاته وحمايته وسفراته وأملاكه ومقاولاته!!!؟؟؟
ا وان البعض الاخر ذو وعود وبرامج غائمة وفضفاضة وغي محددة معدة لتكون ملائمة تماما للنائب الفائز للتملص من التزاماته التي قطعها لناخبيه لأنه لم يقل شيئا محددا؟؟؟
• كذلك تم طرح ضرورة إن تكون هناك مناظرة بين أعضاء المجلس الحالين وأعضاء المجلس القادمين لبيان الايجابيات إن وجدت وتطويرها وبيان السلبيات وأسبابها وسبل تجاوزها.
• تفعيل الرقابة الشعبية من خلال وضع آلية تتيح لقاءا مباشرا ووجها لوجه بين المواطن الناخب وأعضاء مجالس المحافظات ،لوضع اليد على أسباب الفشل والفساد والهدر وعدم جدوى بعض المشاريع وبيان حاجات الناس الفعلية من الخدمات والاستماع إلى مقترحاتهم وملاحظاتهم بصدد كيفية تنفيذها من عدمه وإلزام أعضاء المجلس ومسؤلي الدوائر المختلف بالشفافية الكاملة بالإجابة على الأسئلة والاستفسارات ومناقشة المقترحات وهو مالم يحدث في الدورة المنتهية مما فتح مجالا واسعا للتلكؤ ومحاباة الكتل بعضها لبعض والتستر على المفسدين والمقصرين والمبذرين والكسالى والمتقاعسين.
• مطالبة مجلس المحافظة برفع طلبات وتظلمات واحتياجات المواطنين في الأمور الخارجة عن صلاحيات وقدرات وإمكانيات المجلس إلى مجلس النواب والسلطة الاتحادية المركزية وإعلام المواطنين بشان تطورات قضاياهم من هذا القبيل سواء بالرفض وبيان الجهات المعرقلة والرافضة وأسبابها أو بالقبول وكيفيته وزمن الاستجابة. ومن هذه الأمور الهامة الآن تخفيض أسعار المحروقات استجابة لقانون السوق والانخفاض الكبير لأسعار المحروقات وتدني سعر برميل النفط في لدول المستوردة فكيف الحال في بلد التصدير والإنتاج مثل العراق إذ بقية أسعار المحروقات بنفس التسعيرة عندما كان سعر برميل النفط 167 دولارا والذي انخفض إلى اقل من ثلاثين دولار.
• أكد المشاركون بضرورة إعطاء دور للمنظمات المهنية والنقابات ومنظمات المجتمع المدني الحقيقية ودعمها ماليا ومعنويا لتأخذ دورها الفاعل باعتبارها سلطة الظل في البناء الصناعي والزراعي والثقافي والتربوي من اجل بناء دولة الدستور والقانون والرفاه.
• طالبت بعض النساء الحضور بضرورة إفساح المجال أمام المرأة النجفية وتفعيل دورها في عملية الحراك الاجتماعي واتخاذ القرارات الهامة التي تخص حياتها وحيات المواطنين جميعا،والمطالبة بدعم النساء المطلقات والعانسات والعاطلات عن العمل والأرامل وتوفي عيش كريم لهن ولأطفالهن.
• طالب احد الحضور وعبر عرضه لصور وحالات مأساوية لأطفال معوقين ومشوهين ومصابين بإمراض مزمنة ومن المتسرطنين في المحافظة باتخاذ الاجرءات الإنسانية العاجلة في إسعافهم وتبني علاجهم ورعايتهم التي لم تتم الاستجابة إليها من قبل أعضاء المجلس المنتهي رغم المراجعات العديدة مما يتطلب الاهتمام بأمر هؤلاء الأطفال من قبل المجلس القادم.
• *كما تساءل الزميل السوداني عن السبب الكامن وراء العدد الكبير من المرشحين البالغ(1068)مرشح للتنافس على (28) مقعد وهل هو صحوة شعبية من اجل التغيير والتصدي لمظاهر العجز والفشل الذي صاحب الدورات السابقة أو هو بسبب إغراء الامتيازات والرواتب الضخمة لأعضاء مجالس المحافظات؟؟؟
• إلى متى ستستمر الأقفاص والاسيجة الحديدية في قلب المدينة القديمة؟؟
أختمت الندوة التي أدارها الزميل الأستاذ عدنان السوداني وأغلق ضيق الوقت الطريق بوجه الكثير من الهموم والمعانات والاستفسارات والتساؤلات للمواطن ألنجفي بعد إن دامت أكثر من ثلاثة ساعات متواصلة بأمنيات الحاضرين بالفوز لكل المخلصين والجادين والكفوئين لتسنم هذه المسؤولية الكبيرة وتمنى المرشحون أن يكون الناخب ألنجفي واعيا لما يريد ويكون خياره وقراره بعيدا عن النزعة الفئوية أو العشائرية الضيقة.

حميد لفته – رئيس تحرير مجلة الحرية



#حميد_الحريزي (هاشتاغ)       Hameed_Alhorazy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اضواء على شعارات المرشحين وامنيات الناخبين
- الوصف الطبقي لغالبية المرشحين لمجالس المحافظات
- من يحل العقدة؟؟؟
- ربيع الولائم وصراع القوائم-اراء وملاحظات حول انتخابات مجالس ...
- متى يتم تخفيض أسعار المحروقات؟؟؟
- سايكولوجية التمزيق
- ضمور في التيار المشتعل وتضخم في التيار المستقل في العملية ال ...
- ضمور في التيار المشتعل وتضخم في التيار المستقل!!!
- ( واقع الشارع الانتخابي العراقي في انتخابات مجالس المحافظات)
- الراي العام
- المال وتاثيره على النساء والرجال
- بمناسبة مرور(91) عاما على ثورة اكتوبر ((الاشتراكية)) الروسية
- ((صراع الديّكة))
- نذر سعيده
- متى نستورد الهواء؟؟؟
- (( العدس المفقود والدبس الموعود))
- ((في رمضان ضيعنا العدس))
- (عش السنونو) قصه
- الطبقة العاملة العراقية تختط طريق الخلاص من الفساد والمفسدين
- شكرا لقد وصلت هديتكم لابنائنا الطلبة!!!!!!


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحريزي - آراء وملاحظات حول انتخابات مجالس المحافظات