أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - تشكيل عالم ما بعد الكارثة- تعبير لمرحلة السقوط الامريكي















المزيد.....

تشكيل عالم ما بعد الكارثة- تعبير لمرحلة السقوط الامريكي


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 2541 - 2009 / 1 / 29 - 10:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"! تشكيل عالم ما بعد الكارثة" تعبير لمرحلة السقوط الامريكي
على هامش خطاب القسم لاوباما
في حفل تنصيبي ضخم ربما من اضخم الاحتفالات لرؤساء الولايات المتحدة، ادى اوباما الرئيس ال44 لامريكا القسم الرئاسي. والقى خطبة القسم التي تميزت بشكل كامل عن سلف بوش الابن، ليس لان أوبوما يمثل سياسة إنسانية او سياسة مغايرة لرؤساء امريكا السابقين، بل لإنه رئيس لعصره. عصر جديد لامريكا، عصر التغيير لامريكا، ان هذه الخطبة التي القاه اوباما في يوم الثلاثاء 20.1.2009، هي تتويج فعلي للمرحلة الجديدة، وتمثل ايضا التيار السياسي الجارف في أمريكا منذ ثلاثة سنوات تقريبا، التي أعلنت عن نفسها في تقرير بيكر-هاملتون، والذي يتعدى بكثير الحزبين الديمقراطي والجمهوري، انه تيار التغيير. التغيير المفهوم قابل لتفسير مختلف وحسب الإتجاهات السياسة المختلفة. ان التغير بالنسبة لاوباما هو إعادة الهيمنة الامريكية من خلال تغيير السياسات وتزيين وجه امريكا الخارجي، وديمقراطيتها، التغير من جانب الاقتصادي بالنسبة له "الرأسمال المسئول" اي إستثمار الراسمال بصورة مسئولة، وغلق الطرق امام "جشع و اللامسئولية وول ستريت" من خلال تشديد الرقاية عليها، والتغير على صعيد السياسة الخارجية يعني إعطاء الدبلوماسية جرعات اكبر واكثر، والتغير يعني أن "امريكا ليس بامكانها ان تقود العالم لوحدها" حسب هيلارى كلينتون، والتغير يعني "النظام العالمي الجديد" حسب هينرى كيسنجر...الخ. على أية حال ان التغير الذي يتحدث عنه اوباما سوا كان في حملته و"المسئولية" التي وردت في خطاب قسمه تعنيان مرحلة جديدة. مرحلة التي يقودها أوباما هي تلك المرحلة التي فشلت فيها الاستراتيجية الامريكية، وسقطت كافة مقوماتها الاقتصادية والسياسية وحتى مفاهيمها المعرفية، أوباما يريد ان يقول ان امريكا سقطت وعلينا ان نعترف بذلك، هذا اولا، وثانيا يريد ان يقود السفينة امريكية والنهوض بها الى مرحلة جديدة، بمعنى ما، ان اعتراف اوباما بهبوط الدور الامريكي على الصعيد العالمي، يتطلب من الامريكين: المسئولية" وذلك للنهوض مجددا وإعادة الدور القيادى الاول على صعيد العالمي وهو وعد بذلك!. ولكن بالنسبة لنا، وحسب وجهة نظرنا ان ما هو مهم في هذا الخطاب هو تعبير عن مرحلة جديدة، حيث إن خطابه لا يخلو من دور العمال و وضعه الشيوعية بجانب الفاشية !!. نحاول ان نسلط الضوء على هذه المرحلة، وتداعياتها؟
المرحلة الجديدة لامريكا!
هنالك كثير وكثير جدا من الكتاب و المحلليين السياسيينن يكتبون ويقولوا لنا" إن اوباما بجرة قلمه أعلن نهاية الحرب على الإرهاب" وهذا ما اجمعت الصحف الامريكية عليه يوم الجمعة 23.1.2009بعد توقيع أوباما على أغلاق معتقل غوانتانامو والسجون التابعة لوكالة الاستخبارات الامريكية خارج الولايات المتحدة...الخ بمعنى ما اعلن اوبوما ألغاء سياسات سلفه بوش الابن. ولكن ان كافة المحلليين والكتاب هؤلاء نسوا أن "الحرب على الارهاب" بعد 11 سيبتمبر هي حلقة من حلقات السياسية لتحقيق الاستراتيجية الامريكية السابقة التي ولى زمنها اي " قيادة الاوحد لامريكا" إنها جزء وحلقة من حلقات تحقيق تلك الاستراتيجية التي سقطت. فأذا كانت العمارة بكاملها سقطت فلا بدا من إزالة البقايا. أن كل ما أنجزه اوباما هو إزالة بقايا الخراب. وهو بحد ذاته إعتراف عملي وسياسي لسقوط الإستراتيجية الامريكية.
ان المرحلة التي تواجهها امريكا كقوة عظمى في العالم، هي مرحلة تلاقي الصعوبات والتحديات الكبيرة، التي تعبر عن سقوط و فشل امريكا في كل هذه الميادين المختلفة. أنها فشلت وسقطت إستراتيجيتها في العراق، منذ البداية وتعمقت وتعفنت على الاقل منذ تقرير بيكر-هاملتون وفشلها في أفغانستان ايضا، حيث ان ارهاب الاسلام السياسي مازال باقيً وفشلت في حل الصراع الفلسطيني-الاسرائيلي...ان العراق هو الميدان الذي سقط فيه "رعاة البقر " الامريكي هذا ناهيك عن المسائل الخلافية والصراعات القوية والعميقة بينها و بين القوى الدولية الكبرى مثل روسيا والصين والاتحاد الاوروبي... ومن جانب أخر تلاقت هذه التحديات مع الازمة الاقتصادية العالمية، التي إنفجرت كفقاعة من أمريكا وإنتشرت بسرعة الرعد في كل صوب وإتجاه... وهذه صعوبة وتحدي كبير للنهوض بدور امريكي قوي على الصعيد العالمي، و تلاقت الاثنتين معاَ بمسئلة اخرى وهي في غاية الأهيمية وهي سقوط المفاهيم السياسية و الأيديولوجيه والاخلاقية لامريكا امام الراي العام العالمي والامريكي ايضاَ...اي إن سمعة" الديمقراطية" ليس امريكية فقط ولو إنها أخذت حصة أسد فيها، بل كل الديمقراطيات الغربية و مفاهيمها و مشتقاتها، سقط لمعانها أمام الراي العام. حيث كان "الديمقراطية وحقوق الانسان" شعاران رئيسيان للغرب بقيادة امريكا منذ ما يقارب 60 عاماً، واصبح شعارا عالميا منذ سقوط جدار برلين. ولكن سقطت كل تلك المفاهيم بسبب الممارسات والسياسيات الامريكية الهمجية والوحشية ضد العالم بأجمعه. بمعنى ما وحسب عنوان الاصلي لاجتماع منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس World Economic Forum الذي يعقد غدا اي في اليوم 28.1.2009 أن خطاب أوباما تعبير عن "تشكيل عالم مايعد الكارثة"، والذي يقصد به الازمة الاقتصادية العالمية. إن هذه الازمة أصبحت نقطة تلاقي كافة التحديات والمشكلات لامريكا والبرجوازية على الصعيد العالمي. أن اوباما يحاول تشيكل امريكا مجدداَ وقوة امريكا مجددةَ ضمن النظام العالمي الجديد، انه النظام الذي سيتشكل بعد الكارثة!. أن المرحلة الجديدة بهذا المعنى تعني تقسيم العالم مجدداً بين القوى الكبرى على الصعيد العالمي. أي ان هذه المرحلة و مواجهة تحدياتها هي عالميا سوا كان للبرجوازية او للعمال. والحال كهذا ان اوباما وامريكا ليس بامكانها ان تواجه هذه التحديات والتغلب عليها بمعزل عن القوى الكبرى الاخرى، من جانب ومن جانب اخر هنالك صراع طبقي واضح الإتجاه و الاوضاع المرزية التي واجهتها وستواجهها بشكل اعمق الطبقة العاملة على الصعيد العالمي جراء الازمة الاقتصاية وتداعياتها المدمرة على حياة المليارات من العمال و الموظفين. أن المرحلة الجديدة هي مرحلة انتقالية مرحلة تحمل في طياتها خصائص الحقبة القديمة تلك الحقبة التي قادت امريكا العالم الراسمالي بأجمعه، اي المرحلة التي تلت سقوط جدار برلين، و خصائص المرحلة القادمة التي تهبط من الدور الامريكي على الصعيد العالمي من جانب و بروز قوى عالمية أخرى بجانب امريكا وتصارعها على حصتها من مناطق السلطة والنفوذ على صعيد العالمي ومنها الصين وروسيا و الاتحاد الاوروبي. وهذا كان واضحا ليس في خطاب القسم لاوباما بل في حملته الانتخابية ايضا و في تصريح هيلاري كلينتون ايضا.أي ان امريكا و الدول الراسمالية الاخرى على الصعيد العالمي يواجهون جبهتين: الاول هو جبهتهم والصراع فيما بينهم في سبيل الإستحواذ على بعضهم البعض، الأكبر يأكل الاصغر، وهذا قانونهم عبر التاريخ الراسمالي كله، اي الحروب و تفجير الازمات السياسية في المناطق المختلفة في سبيل كسر شوكة مقابلهم، وهذا ما حصل في الحرب الاخيرة في "غزة" مثلا. وثانيا: الراسمالية وحكوماتها على الصعيد العالمي تواجهان الطبقة العاملة و نضالها، ضد الراسمال وممارساته وسياساته التي دفعت بالمجتمع البشري الى التراجع السياسي و المعنوي و الرفاهي. ولكن في هذا الميدان او في هذه الحلبة، ان البرجوازية هي قوة منظمة وموحدة كطبقة وسلطتها ضد العامل ونضاله. إن اوباما في خطابه لم ينسى هذا الميدان ايضا. حيث ورد في خطابه دور العمال و بطولاتهم وفي الوقت نفسه طلب منهم "المسئولية: و وضع الشيوعية بجانب الفاشية، انه يعرف ان "الشيوعية" وانا اقصد شيوعية ماركس و ليس كل انواع الشيوعية الدارجة هي أقوى سلاح سياسى فكرى وعملي بيد الطبقة العاملة في سبيل تحررها من براثين الرأسمال والرجعية. وبهذا يريد أن يضرب هذا السلاح و أن يخلع هذا السلاح من اكتاف طليعي الطبقة العاملة. وهو يدعو العمال و يمدح بطولاتهم، لانه يعرف ان خطته الاقتصادية، تعني البطالة "على رغم وعوده" تعني شدة العمل و تعني قلة الاجور، وتعني زيادة في رقعة الفقر وتعني الهجوم على مكتسبات الحركة العمالية...الخ. عليه يطلب "المسئولية" لانه وحسب قوله في اول خطاب إذاعي اسبوعي" نبدأ هذا العام وهذه الإدارة ونحن في خضم أزمة غير مسبوقة تستدعي إجراءات غير مسبوقة." إذن "إجراءات غير مسبوقة" وهذه تعني من وجه نظره خلع السلاح النضالي للطبقة العاملة، وتحت لافتة وسياسة" الوطن والامة الامريكية" و دورها الريادى العالمي للراسمالية، والتي كانت جنة للراسماليين الكبار امثال غيتس و ماكدونالد و وليد بن طلال ...الخ و فقر و ظلم و بطالة وقمع الحريات للعمال والاكثرية الساحقة من المواطنين الامريكيين، الذين أدت بهم هذه الازمة الى تفتيش القمامات في سبيل إيجاد لقمة عيشهم فيها. هو يعلن هذه الاجراءات لكي يهئ الارضية لنتفيذها وفرض قبولها من قبل العمال والاكثرية الساحقة في امريكا. هو يعرف ان نتائج هذه الازمة ستنعكس على الصراع الداخلي في الولايات المتحدة، وهذه هي "غير مسبوقة" مقارنة بالازمات الاخرى.
تداعيات هذه الازمة!
ان اول وأهم أفرازات هذه الازمة، اي الازمة الاقتصادية، التي قلنا إنها تلاقي لكل التحديات العالمية امام امريكا و النظام الرأسمالي العالمي، هو إنعكاس نتائج وإفرازات هذه الازمة على مجتمعات البلدان الراسمالية الكبرى. حيث أن إحدى خصائص الازمات السابقة ومنه "الكساد الكبير" هي ميزة تصدير الراسمال من هذه البلدان الى البلدان التي لم تصلها العلاقات الرأسمالية، او إنها ضعيفة فيها، الذي ادت هذه الحالة اى تخفيف من الازمة الداخلية لتلك البلدان الصناعية الكبرى وابقاء مجتمعاتهم على درجة من الرفاه النسبي. ولكن اليوم وفي هذه الازمة نحن نشاهد حركة مختلفة تماما، حيث يطلب الكبار من الصغار تمويل الاستثمارات من بلدانهم تطلب امريكا من الصين والخليج تمويل إستثماراتهاز وهذا يعني وجود "راسمال واحد" إنقسمت أجزائها على البلدان العالم بأجمعها وكل حسب قوته و مكانته على صعيد العالمي. وهذا بحد ذاته يعني خلع هذه البلدان من سلاح قوي الذي بحوزتهم في الأزمات السابقة لتخفيف ازمتهم و السيطرة عليها، وهو إصدار رسملتهم الى الخارج و من ثم الحصول فوق الربح الامبريالي الذي ادى الى توزيع الرشاوي على الجزء الطليعي من الطبقة العاملة و تشكيل البروقراطية العمالية على راس النقابات والاتحادات العمالية. إذن ومادام هذه الميزة اصبحت من التاريخ، عليه يجب "إجراءات غير مسبوقة" وهو الهجوم الواضح والصريح ضد الطبقة العاملة وطليعتها و حياتها و معيشتها. أن اول ما بدا بها البرجوازية في أمريكا هو الطرد الجماعي للعمال، الذي ادى الى فقدان الملايين من الوظائف، ان سنة 2008 بالنسبة للعمال في امريكا هي سنة طردهم بصورة جماعية حيث وصل عدد المطرودين من العمل أكثر من مليونان و ستمائة عامل حسب البيانات الرسمية لمفوضية العمل التابعة للكونغرس الامريكي. هذا برأي اول واهم افرازات هذه الازمة، الذي تشكل حالة وميزة جديدة للراسمالية المعاصرة في زمن العولمة الراسمالية، وتؤدي الى تعميق الصراع الطبقي في تلك البلدان بصورة واضحة وشفافة. وافرازات اخرى كالحروب، ان الحروب في العصر الراسمالي هو قانون غير مكتوب. أن الصراعات بين البلدان الراسمالية الكبرى و البلدان القومية، وخصوصا في هذه المرحلة، اي مرحلة تقسيم العالم مجداً تؤدي لا محالة الى حروب وويلات وماسى. نحن نرى الان حرب على غزة وهي حلقة من حلقات هذه المرحلة ومعركة من معارك الصراعات الموجودة لهذه الفترة الانتقالية، وهو حرب بالوكالة في سبيل تثبيت سلطة والنفوذ في منطقة الشرق الاوسط، ان الحرب وقفت ولكن لم تنتهي بعد... ساكتفي بهذا القدر وما يخص ها المقال اما بخصوص الازمة الاقتصادية الحالية فهذا بحث اخر نتناوله بشكل مفصل. أن اوباما يعرف تلك الافرازات عليه يقول " انها ازمة غير مسبوقة، تستدعي إجراءات غير مسبوقة". ان اوباما مثل بوش و إسلافه الاخرين من الرؤساء الامريكيين ولكن رئيس لعصره والتحولات السياسية في عصره رئيس لمرحلة سقوط امبراطورية امريكية، عليه يجب ان يكون وأن يظهر بمظهر يتوافق مع هذا السقوط.





#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة !
- الهجوم الوحشي والبربري على غزة عار على المجتمع البشري، ويجب ...
- وبدأ العمال بالرد على الازمة الإقتصادية العالمية!- حان الوقت ...
- ارجو ان يكون الحوار المتمدن قدوة في المرحلة القادمة ايضا!
- الإتفاقية الامريكية- العراقية، إتفاق بين طرفين يحتاجان بعضهم ...
- الصراع بين القوى السياسية أدى الى عقم العملية السياسية برمته ...
- أن أجمل إتفاقية هي اخراج امريكا من العراق فوراً
- الحركة العمالية في العراق: حصيلة نصف الثاني من شهر اكتبر.
- الانتخابات الأمريكية و-التغيير-!
- في ذكرى ثورة اكتوبر، المطلوب تنظيم ورص صفوف طليعة الطبقة الع ...
- نهاية الفدرالية و العملية السياسية الراهنة، المجتمع يطلب بدي ...
- الحركة العمالية الاخيرة... بداية مناسبة للنهوض!
- حوار مع سامان كريم رئيس تحرير جريدة الى الأمام حول الحرب بين ...
- كتلة 22 تموز، قومية عربية تقسم العراق على أساس الاقوام!
- حرب روسيا على جورجيا، رداً لإعتبارها، في المرحلة التي يقتسم ...
- إنهيار التحالفات السياسية أدى إلى انهيار مفاوضات قانون الانت ...
- إنزلوا إلى الشوارع لتحرير مدينة كركوك!
- فوبيا بغداد، أداء تمثيلي ممتاز، نص ناقص!
- موقفنا من العمل المشترك لليسار الذي تمحور حول البيان - نداء ...
- الوضع السياسي في العراق، الحركات السياسية، احزابها، و افق ال ...


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - تشكيل عالم ما بعد الكارثة- تعبير لمرحلة السقوط الامريكي