أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جريس الهامس - طريقان لا ثالث لهما ؟ - 2















المزيد.....

طريقان لا ثالث لهما ؟ - 2


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2538 - 2009 / 1 / 26 - 06:41
المحور: القضية الفلسطينية
    


يبدو أن وعاظ السلاطين وكتابهم مستنفرون هذه الأيام للرد على كتاب وكاتبات هذا المنبر الحر . تحت طائلة التسريح من العمل في تكيات السلاطين أوفي أقبية المخابرات ودواوينها .. وهذا المنبر لم يكن يوماً سبباً لقطع الأرزاق حتى لأولئك المرتزقة أعداء الشعوب الذين يضللون الناس ويخدمون أسيادهم برش الرماد في العيون وجعل القرد غزالاً والطاغية عبقرياً أو قائداً ممانعاً لايشق له غبار , أو مفكراً " نحريرًا " يمتلك الحقيقة وحده كما يمتلك العسس والمافيات والجواري والمال ..
... لن أذهب بعيداً إنما أردت التنويه فقط بعد إفتضاح أمرهم في جريمة غزة , وقرب افتتاح المحكمة الدولية في لاهاي لكشف القناع الذي طال الإختباء خلفه , لقتلة شهداء لبنان وفي مقدمتهم الشهيد رفيق الحريري .. وأقول لهؤلاء مهما طال الحبل بهم , البيت التالي :
نقّّري ما شئت أن تنقري ..... إذا خلا لك الجو فبيضي وصّفري

نعود لموضوعنا الأساس –
في عام 1968 بعد انتصار معركة الكرامة الرائع دعانا المرحوم عبد العزيز الوجيه ( أبو محمود )قائد جيش التحرير الفلسطيني في الأردن وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير لزيارته فلبينا الدعوة أنا وزوجتي , استقبلنا مع زوجته الطيبة المناضلة أم محمود في منزلهم في مدينة – الزرقا – وجاء عدد من الرفاق والأصدقاء للترحيب بنا , أذكر أهم الحوارات التي دارت والنقاش حول عمل المقاومة الأفضل وتطويره أذكر يومها ما طرحه أبومحمود بجرأته المعهودة وشجاعته المعروفة مع مجموعة الضباط الفلسطينيين التقدميين الذي سرحوا من الجيش السوري ظلماً وعدواناً عام 1959 مع قائد الجيش السوري الوطني الكبير الفريق عفيف البزري..
طرح أبومحمود مشروع حرب التحرير كالتالي : كم عدد المقاتلين والمقاتلات في جميع جبهات المقاومة المنضوية تحت شعار منظمة التحرير الفلسطينية ؟ كان ما يقارب العشرين ألفاً - أقترح أن يدخل نصف هذا العدد أو ثلاثة أرباعه إلى داخل الأرض الفلسطينية يعيشوا بين الشعب ويبنوا علاقاتهم الطيبة معهم و قواعدهم بين صفوفه قبل إطلاق الرصاصة الأولى . وكان التسلل للداخل متاحاً يومها عبر الأردن كما شاهدنا في الأغوارالتي قمنا بزيارتها بأم العين .. ويبقى الربع للإمداد والإسناد في الخارج , وبدء الحرب الشعبية في الداخل ,
أذكر إن الشهيد أبو جهاد أول من أيد هذا المشروع , لكن ( الختيار أبوعمار ) رفضه دون أي مبررمقنع كما رفضته بعض المنظمات اليسارية مع الأسف .. وقمت أنا شخصياً بطرح الموضوع والتأكيد عليه مع إحدى المنظمات الفلسطينية اليسارية التي دعتنا لزيارتها في قواعدها ومكتبها في عمان 1969– دوّار مكسيم - ودام الحوار بيننا ساعات طوال دون نتيجة . وقمنا بزيارة قواعدها في الأردن والأغوارونمنا في معسكرها في (اللويبدة.). وكان قسم كبير من المقاومة في الأردن كما في لبنان فيما بعد يحمل الفكر التقدمي التحرري كما كانت تضم الكثير من المقاتلين والكوادر المثقفة من شتى الأقطار العربية والأجنبية التقينا بهم وكان يصاحبنا فنان فرنسي شيوعي إشترك في عمليتين فدائيتين مع الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين . ولم يكن يومها أي أثر للفكرالرجعي والإسلام السياسي أو الطائفي بين صفوف المقاومة ..
هكذا ذهب مشروع ضباط المقاومة وجيش التحريرالتقدميين الصادقين لتحقيق النصر الحقيقي على العدو الصهيوني أدراج الرياج , وفي الحقيقة كان مستمداً من فكروعلم وإخلاص الفريق عفيف البزري مؤسس المقاومة الشعبية في سورية مع شقيقه صلاح إبان العهد الجمهوري الديمقراطي في سورية بعد إسقاط ديكتاتورية الشيشكلي بين 1954 – 1958 تلك المقاومة التي حمت سورية من مؤامرات الخارج ومشاريعه الإستعمارية ومن الحشود التركية في الشمال والصهيونية في الجنوب وحلف بغداد في الشرق ...

...........
واستمرت المقاومة الفلسطينية تقوم بعملياتها من خارج الحدود بإرسال مجموعات مقاتلة للقيام بعمليات فدائية في الداخل , وكان يستشهد معظم أفرادها في أغلب الأحيان , لتصدر قياداتها بيانات مع صور الشهداء في الخارج وتتلقى أموال المساعدات لتنفقها على مكاتبها ومنازلها البورجوازية في مختلف العواصم باستثناء الجبهتين الديمقراطية والشعبية.. حتى أضحى الكثير من هذه القيادات البورجوازية من أصحاب الملايين مع الأسف ... و يبقى المقاتلون وعائلاتهم في المخيمات البائسة .. هذا ماعبّرت عنه رسوم وتعليقات الشهيد ناجي العلي وكتابات عشرات الكتاب والشعراء والمفكرين الفلسطينيين التقدميين .. والأنكى من كل ذلك أن معظم البيانات التي كانت تصدر في الخارج بعيدة عن الحقيقة ومبالغ فيها , لدرجة أن أحد المناضلين الفلسطينيين قال لي لو جمعنا عدد الصهاينة الذين قتلوا في العمليات الفدائية التي تنطلق من الخارج حسب بيانات الجبهات المختلفة في الخارج لما بقي يهودي واحد في فلسطين ... وكان كل نظام عربي يشكل جبهة مقاومة موالية له للدعاية في أغلب الأحيان . وعندما يخالف أحد القادة الفلسطينيين إرادة النظام الذي يعيش فيه أو حتى يزوره يقوم هذا النظام بطرده أو تصفيته جسدياً أو تحجيمه , وكلنا يعرف كيف طرد حافظ الأسد أبو عمار بكل وقاحة وصفاقة من دمشق .. بعد 1970 كما لم تقم العلاقات الطيبة بين المقاومة وخصوصاً الجناح اليميني فيها مع شعبي الأردن ولبنان حاضنتي المقاومة الرئيسيتين بل العكس صحيح وهذا ما يحتاج لدراسة خاصة يكفي أن نذكر طرح شعار – كل السلطة للمقاومة في الأردن – وإعلان – جمهورية الفاكهاني – في لبنان – وسرقة البنوك والشركات فيه حتى أطلق على المرحوم – زهير محسن – المعين من المخابرات الأسدية في لبنان زعيماً للصاعقة إسم – زهير العجمي – بعد إغتصابه شركات ومحلات بيع السجاد في لبنان هذه لمجرد التذكير بأمثلة صغيرة !؟

.... وبعد تصفية المقاومة الوطنية الفلسطينية واللبنانية ومعها قوى اليسار في لبنان بواسطة المخابرات النظام السوري المتحالفة مع الإسلام السياسي الممول إيرانياً المتمثل بأمل وحزب الله .... وبعدانتقال منظمة التحرير إلى الداخل والأخطاء القاتلة التي ارتكبها الكثير من قادتها وبروزها كطبقة بورجوازية فاسد ة لاكقيادة ثورة ... والتنازلات المجانية التي قدمتها قيادة المنظمة بعد مدريد وأوسلو خلق المناخ الملائم لنمو تيار الإسلام السياسي ( الإخوان المسلمين ) الذي وجد نظام طهران ودمشق ضالتهما فيه لتحقيق أغراضهما في مساومة الغرب وأمريكا وإسرائيل بواسطته والمتاجرة بدماء الفلسطينية مرة أخرى .. لذلك احتضنت دمشق قيادة حماس بعد طردها من عدة عواصم عربية ومثلها قيادة حزب الله العسكرية بقيادة ( الشهيد مغنية ) - الذي طمست قضية اغتياله في حضن مخابرات النظام السوري وبحمايتها ...؟ وجاءت مذبحة غزة لتسقط اّخر ورقتي تين تستران عورات نظامي الملالي والقرداحة قبل أن تكشف نظام القتلة الصهيوني وجرائم قادته العنصرية المستمرة على أرض فلسطين منذ بداية القرن المنصرم حتى اليوم الذي يعرفه الجميع و لايحتاج لكشف ...
وكان رد فعل أحمدي نجاد رفع علامة النصر ووريث المملكة الأسدية إصدار نعوة المبادرة العربية .. والنتيجة البديل شعوذة ومزاودات ورقص على الأشلاء بسيوف الخشب ,,, و لم يوقفهم الضحك على الذقون وتقبيل اللحى في إجتماعات ومؤتمرات الدوحة أو الكويت وغيرها .. وبرز الهدف الجديد جلياً في تصريحات قادة حماس الذين أعلنوا من دمشق وعمان عدم اعترافهم بمنظمة التحرير وهم وحدهم الممثل الشرعي . كما رفضوا أثناء العدوان الصهيوني المجرم طيلة ثلاث وعشرين يوماً نداء المقاتلين الأبطال من جميع الفصائل التي جابهت الغزو الصهيوني وقدمت عشرات الشهداء بتشكيل غرفة عمليات واحدة لمجابهة العدو ,, وكان هذا نداء الرفيق المناضل نايف حواتمة منذ اليوم الأول للعدوان دون جدوى ,,, فهل يمكن لحماس وأمثالها في الوطن العربي التي حذفت أو طمست تضحيات ونضال الفصائل الأخرى المقاتلة , أن تقبل الرأي الاّخر تداول السلطة مع الاّخرين الذين نظموا و قبلوا نتائج الإنتخابات الديمقراطية الشفافة التي أوصلتهم للسلطة , أويقبلوا أي حل في أي نظام مشترك ولو كان إدارة فتح معبر من المعابر أو في فلسطين المحتلة كلها دون أن ينفردوا بالسلطة ويحذفوا الاّخرين , وهل كانوا غير ذلك في التاريخ كله لأنهم وحدهم يحملون مفاتيح الحقيقة والجنة ويمثلون حاكمية الله على الأرض . وهم ورثتها وخلفاؤها ,, وأخيراً أعلنوا من دمشق قبولهم بقوات من المجموعة الأوربية وتركيا للإشراف على المعابر ولم يقبلوا أي منظمة فلسطينية سواهم حتى الاّن ....كما أعلن خالد مشعل مؤخراً من دمشق , إن انتصار حماس في غزة هوانتصار لسورية الأسد؟! يالها من مهازل تمثل على حساب دماء وأشلاء هذا الشعب البطل ودماء وأحلام أطفاله .. هذا الشعب الأكثر ثقافة وتحرراً وعطاء ووطنية من معظم الشعوب العربية وهذه المرأة الفلسطينية المتحررة الطيبة الصابرة المقاتلة والمدبرة يستحقون جميعاً الإنحناء احتراماً وتقديراً والتحرر من تجار المحاور الغريبة لبناء دولتهم المستقلة ولن يقبلوا هيمنة الرجعية السوداء الطائفية , وديكتاتوريتها , كما لن يقبلوا سوى النصر على العدو الصهيوني لإقامة دولتهم المستقلة في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس ...!!؟

إلى متى سيبقى شعبنا في فلسطين والوطن العربي ضحية عدوان إسرائيل والأنظمة العربية المستبدة معاً ,, و ضحية الإحتلال الخارجي والداخلي , إلى متى يسيطر الجهل والأمية والبطالة والجوع والمرض وتلغى أبسط وسائل التنمية الإقتصادية والإجتماعية وقبلها السياسية ويزيد عدد السجون والمعتقلات على عدد المستشفيات ورياض الأطفال في أوطاننا .. إلى متى يساق شبابنا لحروب عبثية يقررها الاّخرون ويوقفونها متى شاؤوا ؟؟؟ وإلى متى يقرر الطغاة جلادو شعوبهم السلم والحرب متى شاءت مصالح كراسيهم النازلة من السماء أو مخططات أسيادهم الأبعد حقداً ولؤماً على الإنسان والديمقراطية .. ؟؟؟

طريقان : إما الكفاح السلمي وغير السلمي كالإنتفاضة الأولى التي قادها أبوجهاد ومروان البرغوثي بأيد وطنية ديمقراطية وقيادة أمينة , والتي شلّت إسرائيل وأرعبت الصهاينة أكثر من الكفاح المسلح , والتفاوض مع العدو ,دون وقف الإنتفاضة .كما حصل .
أو الكفاح المسلح وهذا يقتضي تغيير اللعبة السياسية جذرياً بالتوافق مع الأنظمة العربية – أنظمة الطوق على الأقل على الحرب ,, فهل يوجد نظام واحد مستعد لقطع علاقته ومعاهدته مع إسرائيل كنظامي مصر والأردن أو فتح جبهة الجولان من سورية كالنظام الأسدي وغيرها .وهل توجد قيادة عربية واحدة اختارها الشعب بملء إرادته وتحظى باحترامه وتأييده لتقود نضاله ..... الجواب لا..؟
إذاً فليخرس الذين يزاودون على منظمة التحرير الفلسطينية وعلى تيار الحل السلمي , وإن كنت شخصياً لست من أنصاره ولا أتوقع له النجاح - إلا إذا وجدت القيادة الأمريكية الجديدة مصلحتها في تحقيق ذلك وفق قراري مجلس الأمن 242 و339 -- والقرار 181 المتعلق في حق عودة فلسطينيي الشتات . ولاحل على المدى المنظور غير ذلك للجم الوحش الصهيوني ووحوش الأنظمة العربية وإيران الذين لايقلوا تعطشاً لدماء معارضيهم عن الوحش الصهيوني . بل أكثر منه في الفتك بشعوبهم وأوطانهم ..

وأخيراً لابد من قول الحقيقة في موقف النظام المصري والمزاودة عليه وتنظيم الحملات الهيستيرية ضده لتغطية المجرم الحقيقي وإن كنت شخصيا ضد هذا النظام وسياساته في الداخل والخارج , غير أن الحقيقة تدفعنا لطرح السؤال التالي : هل كل هذه الترسانة من الأسلحة والذخائر التي تملكها المقاومة في غزة والتي وصلتها عبر مئات الأنفاق دون علم السلطات المصرية .. وهل الأنفاق نفسها لاتدري بها السلطات المصرية والشعب المصري .. أم تم كل ذلك بموافقتها ودون أن تورط نفسها في حرب مكشوفة خاضتها في الماضي ثلاث مرات وقدمت عشرات الألوف من الشهداء ...؟
ولماذا لم يسمح النظام الأسدي العتيد والممانع وشريكه الإيراني بتنظيم وعبور المقاومة إلى الجولان المحتل وحفر الأنفاق للقتال أو لنقل السلاح والمؤن لسكان الجولان , ولماذا لم يفتح جبهة الجولان للتخفيف عن أهلنا في غزة ... ويكتفي بتنظيم الأعراس على طرفي الحدود في الجولان المحتل !؟ ؟ ولماذا كل هذه الهجمة اللاأخلاقية ضد مصر وضد منظمة التحرير الفلسطينية وخدمة لمن .؟؟ لقد سقط النصيف عن الجميع لعل أوباما يستر العورات النتنة وينهي الكارثة المزمنة في مهمة أكثر من شاقة ويخلص المنطقة من طواحين الهواء والمجرمين المشعوذين , فهل يفعلها سنرى ... ؟



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طريقان لا ثالث لهما.. ؟
- عام اّخر من السقوط الدولي والعربي المريع ..؟ نحن معكم يا أهل ...
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية مادامت لاتنبت في العقو ...
- داحس والغبراء .. وهلاهل العربان العاربة !؟
- الحوار المتمدن ثورة إعلامية ديمقراطية رائدة
- لا يا جنرال ..؟؟
- المحاكمات الصورية الجائرة في سورية الأسيرة - 3
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية ز مادامت لاتنبت في الع ...
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية. مادامت لاتنبت في العق ...
- المحاكمات الصورية الجائرة في سورية الأسيرة ..؟؟
- الجريمة المستمرة .في سورية الأسيرة.؟
- الإنتخابات العراقية المصادرة ...؟
- لقد وصلت الرسالة أيها الطغاة . وماذا بعد .؟؟
- الديمقراطية لاتعيش في الصحراء العربية .. مادامت لاتنبت في ال ...
- لابدّ من أورورا جديدة وربّان جديد يرفع راية أوكتوبر جديدة .. ...
- في الذكرىالرابعة عشرة للفقيد القائد الوطني الديمقراطي الفريق ...
- ماذا وراء الحشود على حدود لبنان ..!؟
- إمبراطورية الكوكائين .. من أفغانستان إلى كوسوبو ؟
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية , ما دامت لا تعيش في ...
- السيرك الرباعي في دمشق إلى أين ..!؟


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جريس الهامس - طريقان لا ثالث لهما ؟ - 2