أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - محاكمة عادلة لحدة خطابي















المزيد.....

محاكمة عادلة لحدة خطابي


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2537 - 2009 / 1 / 25 - 07:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أول المبادئ الملازمة للشيوعي البولشفي هو المبدأ اللينيني بامتياز ألا وهو مبدأ " النقد والنقد الذاتي " . إن عدم ممارسة النقد والنقد الذاتي من شأنه أن يجعل من أي شيوعي شيوعياً خمجاً يمتد خمجه إلى جميع المحيطين به . لذلك يتوحب عدم التهاون مع تناسي أو إهمال مبدأ النقد والنقد الذاتي الذي يعمل قبل كل شيء على حماية بنية الشيوعي الفكرية مما قد يعلق بها من أفكار بورجوازية وضيعة، حماية تنعكس بالتالي في تفعيل حميّة الشيوعي البلشفية . ما استوجب مني التذكير بالمبدأ اللينيني الجوهري إنما هو أساساً مساعدة نفسي على ممارسة النقد الذاتي ممارسة لا تعتورها شبهة ما .

كثيرون من أصدقائي الصدوقين انتقدوا خطابي كونه حاد العبارة وقاسي التعبير مما يفقده كثيراً من أثره المرتجا ؛ وكان أول المنتقدين شقيقتي الكبرى التي لم تنفصل عن الحزب الشيوعي كما انفصلت . طوقني المنتقدون من كل ناحية فترتب علي أن أجري محاكمة عادلة في النقد والنقد الذاتي بعد أن أتخلّى مرغماً عن رؤيتي الخاصة ومفادها أن منتقدي إنما يأخذون بسنن التهذيب البورجوازي (Etiquette) باعتبارها أولى بالإلتزام من المصالح الحقيقية لطبقة البروليتاريا وهو ما لا يجوز أن أقبل به بالطبع . لئن كانت خطاباتي ملتزمة بمصالح البروليتاريا إلتزاماً دقيقاً وحقيقياً فلماذا يضيق بها الملتزمون التزامي ؟ أما غير الملتزمين وهم متواجدون بكثرة هذه الأيام في الأحزاب " الشيوعية " التي كانت قد هللت للمرتد خروشتشوف فلا يهمني تأذّيهم من عباراتي القاسية بل لعل إيذاءهم هو أحد دوافع خطابي . قلت لأتخلى عن رؤيتي الخاصة ولأخضع خضوعاً تاماً لمحاكمة عادلة في النقد والنقد الذاتي وأتساءل حقاً عن تلك الأسباب التي تدفع بي دائماً إلى الخطابة بأقسى العبارات باتجاه الخصوم والمختلفين معي بالرؤى . في مثل هذه المراجعة الأمينة للذات تبرز النقاط التالية ..

أولاً) الآخرون الذين أحاورهم يستخفون بمصائر الإنسانية، وهو موقف لا يمكن تحمله . هم يعتبرون المشروع اللينيني في الثورة الإشتراكية العالمية مجرد تجربة فاشلة في التطبيق الإشتراكي ويحسن بالماركسيين أن يبتدعوا تجربة أخرى مختلفة . الأمر ليس كذلك للأسف الشديد ؛ فالتاريخ لا يتكرر كما نعرف جميعاً وكما يؤكد ماركس . الشروط الدولية قبل انتهاء الحرب العالمية الأولى وانحطاط قوى الإمبريالية في جبهات القتال وفي مراكزها، وهو ما سمح بنجاح الثورة الإشتراكية في روسيا القيصرية، لن تتوفر ثانية على الإطلاق . هذا ناهيك عن أن نظام الإنتاج الرأسمالي وهو القلب النابض في جسد البروليتاريا قد تراجع كثيراً مما همّش البروليتاريا وأبعدها بالتالي عن مركز صنع القرار الإجتماعي . لكل هذا فالثورة الإشتراكية لم تعد في الأفق المنظور على الأقل . هؤلاء الآخرون لا يعلمون عمق الكارثة وشموليتها المتحققين بانهيار الثورة الإشتراكية. كانت البشرية جمعاء بعد الإنتصار التاريخي للمشروع اللينيني في مواجهة الفاشية والإمبريالية الأوروبية في الحرب العالمية الثانية، كانت تغذ السير على الطريق القويم نحو عبور الإشتراكية إلى الشيوعية، وفجأة وجدت نفسها في مفازة لا حدود لها، وكأنها طفل طري العود يلقى به في أواسط الربع الخالي . كل الاختلالات في المجتمعات البشرية، التي نراها اليوم على أنواعها تحط من حياة الإنسان، إنما هي من نتائج انهيار الثورة الإشتراكية .. الحروب في كل مكان، المجاعات، توحش الطبقة الوسطى ونموها السرطاني، قيام الدكتاتوريات الفردية التي تمارس أفظع الجرائم، الرقيق الأبيض، تفشي المخدرات، الإنحلال الخلقي والثقافي والانحطاط الفكري، وفوق كل ذلك وقبله إنسداد كل آفاق التطور والتنمية أمام المجتمعات، كل المجتمعات، كل هذا وأكثر منه، دون استبعاد حرب نووية تفني الحياة على كوكب الأرض، إنما هو النتيجة المباشرة لانهيار الثورة الإشتراكية . الآخرون لا يرون ما أرى ولذلك يستهجنون عبارتي الحادة . إنهم لا يتفجّعون كما أتفجّع على موت الثورة الإشتراكية، ناهيك عن أن معظمهم كان قد شارك بصورة أو بأخرى في تقويض المشروع اللينيني .

ثانياً) في ربيع العام 1957 كانت السلطة الحاكمة في بلادنا تنقلب على الحياة الديموقراطية، تطاردنا وتفصلنا من وظائفنا وتلاحق حتى عائلاتنا، وكان خروشتشوف ومعه المارشال جوكوف من الجهة الأخرى يتآمران ويطردان جميع البلاشفة من قيادة الحزب الشيوعي السوفياتي . ثم في العام 1961 كان خروشتشوف يعلن من على منصة المؤتمر الثاني والعشرين للحزب الشيوعي السوفياتي في موسكو إلغاء دولة دكتاتورية البروليتاريا لصالح دولة هجين، هي دولة البورجوازية الوضيعة، سماها " دولة الشعب كله "، وبالمقابل كنا هنا في بلادنا نصلب صلباً فعلياً على أرض المراحيض القذرة تحت الأرض لا لسبب إلا لأننا نرفض استنكار الشيوعية، يستنكرونها في موسكو فيما نحن نرفض استنكارها في طرف قصيّ من أطراف الثورة الإشتراكية !! وما أفاض في غيظنا هو أن قيادة الحزب الشيوعي كانت تمنع علينا انتقاد خروشتشوف ونهجه الرجعي المعادي لكل أسس اللينينية رغم أنه كان قد بدأ بمهاجمة لينين بعد أن شعر بنجاح حملته على ستالين . كانت قيادة الحزب من (سحيجة) المرتد خروشتشوف النشيطين . وهكذا ضيّع البورجوازيون الوضيعون الثورة الإشتراكية ومستقبل البشرية ؛ وهذا ما زاد في حنقنا عما لو تمت هزيمة الثورة الإشتراكية على يد الرأسمالية الإمبريالية ؛ أما أن تهزم الثورة الإشتراكية على يد البورجوازية الوضيعة التي لا تمتلك أي مشروع اجتماعي حقيقي فهو ما يثير أعلى درجات السخط والمهانة لقوى الشيوعية البولشفية . نحن عندما نتحدث مستخدمين العبارات الجارحة فليس ذلك بهدف الانتقام من المرتدين مع خروشتشوف وقد قاموا بأبشع جريمة بحق الإنسانية، جريمة لا توازيها إلا جريمة حواء والتفاحة في الفردوس المفقود، ليس بهدف الانتقام إنما تعبير عن واقع حال ما جرى وما زال يجري حتى اليوم بادّعاء إنكار جريمتهم .

ثالثاً) كانت مواجهتي الفردية للمرتد خروشتشوف عديمة الأثر بكل المقاييس ولا تتعدى حدود الضنك الذي كابدته لأجل ذلك . إذ كان الحزب قد اتخذ كافة التدابير لإلغائي من الحياة السياسية بل وتمنى قادته، كما عبّر أحدهم، أن أُلغى من الحياة نفسها . حوصرت وأطفالي في لقمة العيش، من السلطات من جهة ومن الحزب من جهة أخرى . كانت السلطات تمنع علي العمل، أي عمل حتى لو كان في القطاع الخاص ـ تبرع أحد المحسنين بتشغيلي عاملاً في متجر له فما كان من السلطات إلا أن أرسلت أحد المتعاونين وحطّم المتجر ـ كنت أرى أطفالي يتضورون جوعاً أمام ناظري دون أن يكون بمقدوري أن أحرك ساكناً ؛ بل كاد الموت أن يختطف أحد أفراد الأسرة بسبب المرض لولا أن إحدى المحسنات المسيحيات هرعت لحمل المريض إلى الطبيب وعالجته على نفقتها . قضيت كل عمري ممنوعاً من العمل في المؤسسات الرسمية . كل هذا كان بسبب أنني شيوعي بولشفي وقف بوجه المرتد خروشتشوف . هل بعد كل هذا يحق لأحدهم أن يلومني على عبارتي الحادة ؟! لا يتحملون عبارتي الجارحة لكنهم تحملوا قتلي معنوياً ومادياً لكوني شيوعياً بولشفياً .

رابعاً) الصراع الطبقي الذي خاضه الشيوعيون في العالم منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين كان ضد الطبقة الرأسمالية . لذلك لم يكن بإمكان الشيوعيين استخدام العبارات الحادة والتحقيرية في هجومهم على الرأسماليين ؛ فالرأسماليون، وهم الأعداء الحقيقيون للشيوعية، يمتلكون رغم ذلك مشروعاً اجتماعياً حقيقياً قادراً على تموين المجتمع بكل احتياجاته، يمتلكون نظاماً للإنتاج هو بالتالي الأم الحقيقية الوحيدة التي تحمل بجنين الشيوعية . لذلك ترتب على الشيوعيين أن يدفنوا أمهم المتوفاة بكل إحترام ووقار . المأزق الذي نحن فيه اليوم يثير السخرية والضحك معاً ؛ عدونا اليوم هو البورجوازية الوضيعة التي لا تمتلك أي مشروع للإنتاج يشكل شبكة علاقات إنتاج حقيقية قادرة على حمل المجتمع، أي مجتمع . طبقة البورجوازية الوضيعة، التي انتمى إليها المرتد خروشتشوف والفلاحون والعسكر السوفييت، هي التي قوضت مشروع لينين لتواجه شعوب البلدان الإشتراكية بعدئذٍ ضياعاً ما بعده ضياع، قوّضت نمط الإنتاج الإشتراكي دون أن يكون لديها أي بديل غير الفوضى . والطبقة البورجوازية الوضيعة في الغرب هي ذاتها التي دفنت الرأسمالية بغير وقار وأخذت تمتص دماء البروليتاريا بوحشية فاقت كل ما عهدته البروليتاريا من استغلال ؛ تحاصر البروليتاريا وتدفع بها إلى الخلف لترفع رايتها الكاذبة والمزيفة التي تنادي ب " إقتصاد المعرفة " وسداته إنتاج البورجوازية الوضيعة من الخدمات . الإشكال المثير للحنق وللغضب هو أن طلائع طبقة البورجوازية الوضيعة يتواجدون بكثرة في الأحزاب التي ما زالت ترفع راية الشيوعية دون وجه حق . صراعي مذ كنت شاباً في العام 1956 يتركز أساساً ضد هذه الطبقة الحقيرة التي تعادي الشيوعية عداء مميتاً دون أن يكون لديها مشروع إنتاجي حقيقي عكس الأعداء الرأسماليين ؛ تمتص دماء البروليتاريا أضعاف ما كانت تمتص طبقة الرأسماليين . إزّاء هؤلاء الأعداء الحقراء الأوغاد فإن اللغة حادة العبارة والجارحة المناسبة لمخاطبتهم لم تولد بعد .

خامساً) البورجوازية الوضيعة الناعمة تجهد في إخفاء وحشيها البطيشة بغلالة رقيقة من النفاق البورجوازي الناعم . البورجوازية الوضيعة المتخلّقة بالنعومة تتأنف نفاقاً من أي صراع ومن كل أدوات الصراع . ولذلك فهي تستهجن رياءً لغة الصراع، بل إنها تستنكر الصراع بحد ذاته وتدعو كذباً إلى حل كل التناقضات بالحوار الناعم . تدّعي بمثل هذا الإدعاء الوقح في الوقت الذي تقاتل البروليتاريا بضراوة لا مثيل لها حتى أنها تدّعي بكل وقاحة انقراض البروليتاريا . الشيوعيون لا يرون أي حل للتناقضات إلا عن طريق الصراع واستخدام كل الأدوات الكفيلة بحل مثل هذه التناقضات . ما يواجهنا اليوم هو متطفل على التناقض الرئيسي في نظام الإنتاج الرأسمالي . تتطفل البورجوازية الوضيعة اليوم لتقاتل في معركة ليست معركتها، معركة لن تكسبها في كل الأحوال، حلّت محل الرأسماليين في الحرب على البروليتاريا . رفاقي الأنقياء وهم الذين لم يعايشوا الصراع المصيري بين البورجوازية الوضيعة بقيادة المرتد خروشتشوف وعصابته في قيادة حزب لينين وستالين وبين البلاشفة الذين لم يدافعوا عن مصير الثورة ومصير مستقبل البشرية جمعاء كما توجب، هؤلاء الرفاق الأنقياء والإنسانيون هم الذين يلومونني على استخدام العبارة الحادة والجارحة بوجه البورجوازية الوضيعة التي أصابت البشرية في مقتل دون أن يثنيها ذلك عن إعمال سيوفها المسمومة حتى اليوم في جسد البشرية .

حاربنا الطبقة الرأسمالية بكل إحترام ٍللخصم واليوم علينا أن نحارب طبقة البورجوازية الوضيعة المتطفلة بكل احتقار ؛ وعلى المعترضين على مثل هذا الإحتقار أن يبيّنوا أسبابهم .

فؤاد النمري
www.geocities.com/fuadnimri01



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عدمية حماس أعدمت القضية الفلسطينية
- -مقاومة الإحتلال - راية بالية ومستهلكة
- إلى أين ينعطف العالم اليوم ؟
- أيتام خروشتشوف ما زالوا يحاربون البروليتاريا
- يهاجمون التزييف لأجل أن يزيّفوا ماركس
- لا اشتراكية بغير دولة دكتاتورية البروليتاريا
- الحرية في - الحوار المتمدن -
- الماركسية ليست من الإيديولوجيا
- الفوضويون (الأناركيون) ما زالوا يضلّون
- شيوعيون شلحوا الشيوعية
- نعذر الرثاثة ولا نعذر التطفل!
- منتقدو الماركسية وكارهو الشيوعية
- حتى الشيوعيين من العربان لا يقرؤون
- الأزمة المالية الماثلة ليست أزمة الرأسمالية
- الدكتور سمير أمين يسارع فينزلق نحو المثالية والليبرالية
- أعداء الشيوعية يكرهون ستالين
- الانحطاط الفكري لدى شيوعيي انحطاط الإشتراكية
- القراءة اللينينية لتاريخ الحركة الشيوعية
- ماذا عن انهيار الإتحاد السوفياتي، مرة أخرى ؟
- ماذا عن أسباب انهيار الإتحاد السوفياتي العظيم ؟!


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - محاكمة عادلة لحدة خطابي