أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مريم نجمه - مشهد التناقض الدامي ..!؟















المزيد.....

مشهد التناقض الدامي ..!؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 2527 - 2009 / 1 / 15 - 08:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


أطفال غزة تناديكم .... , تناديك أيها العالم الأخرس !؟
بعد انقضاء موسم الأعياد.. ورأس السنة الجديدة هنا في مدينتنا لاهاي , شاهدت مخلفات الألعاب النارية و قد فرشت الأرصفة والشوارع والطرقات بكل أشكالها وألوانها وحجمها , فالمدينة كانت في حالة معركة حقيقية صوتا ودخانا ووهجا مضيئاً بالألوان , فرحاً وسروراً , جنودها الأطفال والشباب ..
تمعنت بالمنظر جيداً , ورحل خيالي وفكري إلى قطاع غزة في فلسطين - مهد بيت لحم والمغارة والأعياد والشموع - حيث المجازر الطاحنة الحقيقية تدار هناك بأيدي عصابات , تملك أضخم ترسانة أسلحة فتاكة لقتل شعب فلسطين الأعزل أولاً , وللتفاخر والتجارة بها ثانياً !؟

هناك في الجانب الاّخر المشهد أكثر تعبيراً ووخزاً في الأعين ومسامات الجلود ..؟
مخلفات الصواريخ والطائرات الإسرائيلية تفرش أرض غزة بالأشلاء الطرية الطازجة من أكباد ورؤوس الأطفال والاّدميين ودماء الضحايا الأبرياء تصرخ في ضمير العالم الحر !!؟

هنا عيد وفرح للأطفال والكبار والصغار , وفي فلسطين المنكوبة بالإحتلال , عيد لإبادة فرح وابتسامة الأطفال والشباب والنساء وإبادة الحياة ؟؟ مشهد صارخ لم يعد بعيداً عن المراقبة والبصر , لايستطيع إعلام العدو إخفاءه مهما حاول !!!؟

.........

بين نهاية ولاية وبداية ولاية أميركية , بين الرئيس بوش والرئيس أوباما , ثار بركان الغضب الإسرائيلي - الصهيوني في فلسطين المحتلة وغزة تحديداً , مستغلة فترة الفراغ هذه , جعلتها إسرائيل مركز الهزات الجيوسياسية الأكثر نشاطاً و تخريبً في العالم , التي تنفجر فيها وحولها براكين الدم كل حقبة بل كل عام وكل ساعة , منذ 60 عاما حتى اليوم - تملأ الجو والمحيط والمنطقة المحيطة بها دخاناً ونارًا وأشلاء أداميين وأطفال رضع بعمر البراعم والزهور ...؟

بعض نظريات علماء الجيولوجيا والجغرافية يوعزون ويفسرون نشاط الزلازل والهزات في شريط و مناطق معينة من الأرض إلى ضعف في القشرة الأرضية , وعدم إنتهاء تكونها بعد , أي لا تزال في مرحلة التكوين .
أي كالطفل الذي يحبو وهو في بداية وقوفه ومشيه , فيقع أرضا ثم يقوم ثم يقع ثم يحاول مرة أخرى وهكذا دواليك... ولا بد من مساعد الأهل والمحيطين به في هذه العملية الطفولية من عمر الأنسان ..

هذه الحكاية والصورة الدرامية المتكررة لهذه المنطقة الشديدة التحولات والضغوط الداخلية والخارجية , وخاصة وقوعها في مركز الكرة الأرضية تقريباً , وجوارها وقربها من محيطات وبحار النفط والغاز الجوفية , وزيادة النمو الديمغرافي فيها – والموارد الهائلة أيضاً , تهم استراتيجيات الدول الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية والدائرة المحيطة بها ..

استغلت دولة الكيان الصهيوني هذه الفترة " الميتة " والهابطة من عمرالتسليم والإستلام الحكومي في أميركا , وقرب خوضها الإنتخابات الإسرائيلية والصراعات داخل أحزابها للفوز بالإنتخابات المقبلة وتسجيلاً للحزب الفائز أعلى نقاط له بقدر ما يقتل ويهجّر من الشعب الفلسطيني ويهدم ويخرب ويجرف ويقلص من الأرض والبنية التحتية , يكون النجاح له !!؟
أيضا وأيضاً ... هناك المحكمة الدولية للنظام السوري والمفاوضات غير المباشرة بينه وبين الكيان , ووضعه الضعيف أمام الإتهامات الدامغة التي تلاحق رؤوس النظام مبدئيا , ثم شريكته شرقاً إيران النووية التي تحاول اللعب بالوقت ومهادنة الرئيس الجديد الأمريكي .. وغيرها وغيرها من فرص لبدء عدوان ماطر جديد ..!؟


بدأت إسرائيل عدوانها في توقيت مدروس ومحكم التنفيذ : موسم أعياد وعطل , ليلة عيد الميلاد , إنتهاء عام وابتداء عام جديد , إنتهاء ولاية الرئيس بوش , وبداية جديدة لرئيس جديد أوباما , ربما اشتمت إسرائيل , بفضل الأنف الطويل لها في أميركا - تغييراً سطحياً في سياسة أميركا الجديدة , ستضعف قليلا من سطوة وعنجهية أميركا ويعيد لها قليلا من تغنيها بالديمقراطية , كل هذه العوامل وغيرها درستها وحللتها جيداً , وأقدمت على فتح أتون النار الذي أدخلت به الشعب الفلسطيني في غزة ..

إنه منطق القوة الغاشمة المتغطرسة والإحتلال البغيض والعنصرية التي لا تتهاون في تقليص وخفض أعداد الشعب المقابل لها , والتي تعتبره منافسا لها في الوجود والسيطرة على الساحة سياسيا واقتصاديا .. ويهمها بالدرجة الأولى قتل الأطفال والأمهات , حتى تمحى الشهود على جرائمها اللإنسانية أولاً , وحتى تمحي وتزيل أو تمنع الأجيال الجديدة من الإنخراط في الثورة ضد إحتلالها أرضهم وقتل أهلهم ( الأم , ولاّدة , النساء يعني ولادات – الأطفال يعني شباب الثورة جيل العودة ) , التهديم يعني التشريد والضياع والشلل والتهجير وإخلاء المكان , وهولب الهدف والطموح !؟

علمتنا إسرائيل منذ قرن من الزمن من خلال سلسلة البراكين الدموية التي تشنها من ( عدوان واغتصاب وحروب ونكبة واجتياح ومجزرة وإبادة ومذبحة واغتيالات ودمار وتخريب وجدران ) تقوم بها , يعني أنها تنفذ مخطط مدروس ومبيت , يؤدي إلى تغيير جغرافي وسكاني وسياسي , ومهيأ تحت الأرض منذ عصور وعصور , في غرف قديمة .. ي أقبية الحقد والكره والتسلط والعدوانية ... غريبة هذه الدولة في نهمها لسفك الدماء , وفرحها بمناظر الخراب ودوس الاّخر بسطوة القوة الفارغة من الحق والأخلاق والإنسانية والأعراف والقرارات الدولية !؟


... أعمالها اليومية في منطقتنا وأوطاننا وشعوبنا تبرهن على طبيعتها العدوانية الشريرة .
تاريخهاالأسود الدموي يشهد بذلك , بالعقلية القبلية العشائرية التي تسيطر وتغلف رؤوس قادتها قديماً وحديثاً .
تخريبها وإجهاضها لسلام وأمن وتطور المنطقة , والعالم أجمع ككل يشهد بذلك ..
طبيعة حروبها الوحشية المصنفة والتي تدخل ضمن لائحة حروب التتار وهولاكو والنازية الأكثر شراسة ووحشية بين الحروب .. ..إنها لاتختلف كثيراً عن أنظمة الإستبداد والديكتاتورية شريكتها في استعباد شعبنا كل بطريقته الهمجية ..؟

الهدف واضح في هذه الجولة الأخيرة من إبادتها للشعب الفلسطيني المقيم في غزة والقوى المقاومة لها بكل فصائلها الثورية العريقة بنضالها ,
تغيير المعادلة الفلسطينية , والعربية , والأقليمية , على الأرض ,
شق وتعميق الصف الفلسطيني أكثر فأكثر محاولة تقطيع قطاع غزة إلى عدة مناطق لسهولة السيطرة عليه أكثر ,
فصل المدن والبلدات الفلسطينية بأكثر من جدار وحاجز ومعبر ومراقبين أو قوات دولية حديثاً .
إضعاف , من ثم إلغاء دور ووظيفة الجامعة العربية رغم ضعفها وتعطيل دورها في السنوات الماضية مع الأسف !؟
شق الصف العربي إلى محورين أو أكثر ( على غرار مسلسلات باب الحارة ) !؟ وهي أي إسرائيل وسيدتها أميركا , وفي الوقت نفسه تضمن وتساند الفريقين العربيين والجوقات الملحقة ..
إدخال ضيوف ووجوه ودول وأمبراطوريات قديمة وجديدة بعيدة وقريبة إلى ساحة الشرق الأوسط المتفجر , ب ( جيوشها , وأجهزتها المتعددة الأسماء والشارات والأعلام والألوان والأهداف ) إلى الساحة العامرة بالأسلحة التقليدية والحديثة والنووية , بعد حذف الشعوب أولاً وإبعادها عن الساحة , لتشارك هذه الدول في رسم السياسة والقواعد والسياحة وموطئ القدم والإمتيازات , وتوزيع الجوائز والترضيات وكؤوس الفوز بالمياه والغاز والكهرباء والنفط .. يكرمون جنرالات الحرب الأكثر قدماً وبطشا وخطابة وتهديدا وحاشية وتاريخا مجيدًا في خوض المعارك الدموية , أو الإستعراضية , ومقياس عدد السجون والأسرى والمبعدين والترويع .... الخ ما هنالك من قاموس الحكومات الدمى في شرقنا البركاني المعطّل!؟


هل ستولد دولة ( فلسطين الجديدة ) على أيدي هذه الدائرة المستحدثة أو في طور التشكيل القريب , الحفلة أو الإجتماع أو المؤتمر ... والقمم ... قمقمقم ؟
وكيف سيكون شكلها , مساحتها عدد سكانها عاصمتها اللاجئين منها , وفيها ؟
كيف .. وبكم سيرسو البزار أوالمزاد على هضبة الجولان بعد فاتورة الأطفال الفلسطينية والعراقية واللبنانية الكبيرة التي لا تقدر بذهب السودان !!؟؟
كيف سيكون شكل العراق , ولمن النفوذ فيه و كم هي حصة أميركا وإيران وتركيا منه ووو ........ !؟
كيف سيقود الثلاثي العثماني والفارسي والصهيوني ( إيران وتركيا وإسرائيل ) المنطقة وبأي هدير وصاروخ وهيمنة ؟ وشراكة أميركا ودول الغرب والشرق البعيدة والقريبة , وكيف سيكون شكل ومولد التجمعات والأحلاف الجديدة القديمة – الأطلسي – المتوسطي - والأفريقي ؟؟
ما هو دور دول الوراثة والعسكر وممالك المماليك العربية والطائفية والفاشية والرجعية والإستبدادية ,, وماهومصير الثقافة والحضارة العربية وغير العربية ومضمونها الجديد .. أليس هذا هو الشرق الأوسط الجديد القديم ؟

هل ستحضر الحرية والديمقراطية كضيفتي ( شرف ) في هذا العرس الحاشد بالتفاهم والصداقة , أم سيغلق أمام الجنس الاّخر لأن المؤتمر أهلية بمحلية , محرّم دخول تاء التأنيث إليه ..؟..
بعد إعلانهم لا نريد ( برازيت ) وشغب شعبي وفلسفي ونسائي يخرب علينا خلوتنا وسمرنا وخصوصياتنا وتفاهمنا الجواري ,أو الحدودي المصلحي .. !؟؟
ربما يتحقق شيئاً من هذا التنبؤ والتخيل أو الواقع .. أو ربما يتغير المخطط بين ليلة وضحاها نتيجة للتطورات أو التبدلات والمفاجاّت والمتغيرات السريعة والإنفجارات البركانية الناشطة والتي لم يحسب لها حساب في اّلة الرصد الجيولوجيبشرية .. فيتغير المشهد إلى مشهد وإخراج اّخر وتصبحون على سلام بعيدًا عن رماد و " لابات " حمم العدوان الإسرائيلي الحارق لكل ما هو مخلوق حي ...!؟



................

مشهد التناقض #

هنا ... تناثرت , فرشت مخلفات الألعاب النارية
الأرصفة والشوارع .. والطرقات
وهناك ....... في فلسطين الضحية
تناثرت أشلاء الأطفال
من مخلفات قنابل الطائرات ..!؟

يا إلهي : ما هذا التناقض في ليلة واحدة ؟
نصف الأرض مشوّه , ونصفها الاّخر جميل ؟

......

حمم ساقطة من الأعلى , من فوق سماء الجحيم
على الأطفال الاّمنين
وأرواح صاعدة إلى السماء , شهداء صامتين
أطفال ............ أطفال أطفال للللللللللللللل........... نساء شباب وشيوخ عاجزين
عدوان , حربي همجي عنصري , لا يرحم الساكنين
تخيل أخي القارئ الأمين
تناغم في المشهد الدرامي الحزين
في الطرف الاّخر الضعيف المسكين
موسيقى جنائزية ملائكية
يعزفها الأطفال في وداع الأرض
والحضن الحنون
وهم لا يدرون أين يناموا , بين روضات الورد أم
في حقل خناجر المغتصبين ؟؟ الغاصبين

أبرياء .. أبرياء .. مقابل , قتلة محترفين
قتلة حاقدين ... غاصبين
مناظر مشاهد لوحات طبيعية بالصوت والصورة
وبكل ألوان التلوين
هل نحن نعيش في حضارة أو ثقافة القرن العشرين !!؟؟
أم كوكبنا يعيش في عصور ما قبل اكتشاف القوانين !؟
أي قبل اكتشاف قانون ( حمورابي ) وحضارة شعوب الرافدين !؟ ؟


استيقظ أيها العالم الأخرس , الصامت , المتواطئ
من وحشة المتسلطين , و ضياع السنين
أيها العالم المتمدن.... أوقف شلالات الدم !؟
يا شعوب العالم هبي , تقدمي توحدي , لإقتلاع , وتكنيس أشرار العالم
الجلادين .... , و الإرهابيين
من كل صنف ونوع .. وعجين ..
المكشوفين , والمتسترين , بورق البردي ... والتين !؟ مريم نجمه / لاهاي / 10 / 1



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أناشيد الليل .. أغنية للشعوب ؟
- اليوم قد بلغوا العشرين , اليوم قد بلغوا الستين ؟ سنرجع إلى ح ...
- تجارب إشتراكية لتحريرالمرأة ؟
- من خواطر زوجة معتقل سياسي - 15 مهداة إلى إبنتي سمر , يوم الت ...
- رسالة حب إلى أطفال فلسطين ( الإنتفاضة ) ..
- أمثال من بلادي .. المقدمة - 2
- حبّات .. متناثرة ..
- حتى أنت يا بروتوس ..!؟
- من خواطر زوجة سجين سياسي - 14 - ليلة العيد ؟
- الحوار المتمدن في عامه السابع : - خميرة صغيرة تخمَر العجين ك ...
- أمثال من بلادي - المقدَمة
- من خواطر زوجة سجين - 13 - حوار
- يوم لا ينسى !؟ من خواطر زوجة معتقل سياسي - 12
- من كل حديقة زهرة - 22
- المرأة ضحية نظام الإستهلاك والموضة , ومصادرة حرية الإختيار ! ...
- من كل حديقة زهرة - 21
- محطات , باريس مدينة النور ..؟
- هدايا جديدة عصرية للديمقراطية , من باكستان , والعالم ..؟
- أضواء على طرق المواصلات وحركة السير في هولندة ..؟- 2
- خواطر .. وهمسات


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مريم نجمه - مشهد التناقض الدامي ..!؟