أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - اليسار فى مواجهة التحدى.. فى ظل الإنهيار الرأسمالى العالمى.. ومحرقة غزة















المزيد.....

اليسار فى مواجهة التحدى.. فى ظل الإنهيار الرأسمالى العالمى.. ومحرقة غزة


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2517 - 2009 / 1 / 5 - 07:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل أن أبدأ فى هذه المقالة وجب التركيز على بعض المقولات الفاعلة أو التى يجب تفعيلها من قبل اليسار والذى هو القوة الحقيقية القادرة موضوعيا على إرادة التغيير هذه الإرادة تبقى مسلوبة إن لم يكن اليسار هو القوة الفاعلة هذه المقولات التى يجب التركيز عليها هى :-
1- مقولة ماركس ياعمال العالم إتحدوا .
2- مقولة لينين لايوجد فى العالم إلا إيدويولوجيتين أيديولوجية الطبقة العاملة وأيديولوجية الرأسمالية أو البرجوازية . ولا خيار إما أن تكون مع هذه أو تلك .
3- مقولة انطونيو جرامشى حول إنتاج الطبقة التابعة للرأسمالية .
4- مقولة ألتوسير حول إستبدال الأيديولوجى محل الإقتصادى .
- هذه هى المفاتيح التى يجب أن تكون أمام اليسار الآن وهذه المفاتيح كمفاهيم وليست مرتبطة بالنص اللفظى ، إنها المفاهيم التى يجب أن تكون عمود أىتحليل موضوعى للمرحلة الآنية وبعيدا عن الإغراق فى السلفية اليسارية التى تؤدى إلى دوجما يحبس فيها اليسار نفسه فالفكر اليسارى ليس عقائديا فهو فكر منفتح وهو دوما فى مواجهة مع الدوجما أو الإنغلاق الفكرى وهذا حسب مفهومنا لهذا الفكر .
فإذا كان اليسار هو حامل إرادة التغيير فإن هذه الإرادة يجب ترجمتها فى فكر فعال يتحول إلى قوة مادية على أرض الواقع فهذا الفكر يحتاج إلى طليعة مثقفة حاملة هذا الفكر وهذه الطليعة يجب أن تنقل هذا الفكر إلى الطبقة القادرة والفاعلة للقيام بفعل التغيير وهى الطبقة العاملة بصفتها الطرف الفاعل فى قوى الإنتاج ومن هنا كان هذا التوجه لعمال العالم أن يكون متوحدين فبدون توحدهم تتشتت قواهم ويسهل السيطرة عليهم من الطرف الآخر فى العلاقة الإنتاجية معهم وهو الطرف الرأسمالى والذى يفرض سيطرته بفعل إستلابه لقوة عمل هذه الطبقة ونحن هنا ليس بصدد الدخول فى إشكاليات فلسفية بل نحن بصدد الجوهر لهذه المقولة وخاصة اليوم فى عصر العولمة وطغيان الإمبريالية العالمية على الكون وكما الإمبريالية موحدة عالميا وجب على الطبقة العاملة التوحد عالميا حتى تدير صراعها مع القطب المستغل والمستلب ، ويجب أن تكون هذه الحقيقة نصب أعيننا وهذه الحقيقة تدعمها حقيقة أخرى أن الصراع محدد بين أيديولوجيتين هى الأيديولوجيا البرولتارية والدافعة للتغيير نحو الإشتراكية والأيديولوجيا البرجوازية والتعى تتأبد فىنمطها الرأسمالى .
- نستطيع القول إن أهم الخيارات الآن أمام اليسار الهرم والمنكفئ هى فى توحده فى منطلقاته الفكرية من ناحية ورجوعه إلى أحضان طبقته العاملة حتى ينفض عنها غبار الوعى الزائف ويسلحها بوعيها الطبيعى والذى يتمحور حول مقاومتها لأشكال الإستغلال والإستلاب وهذا أساس النضال الذى يجب أن تناضل من أجله الطبقة العاملة العالمية هذا النضال العالمى والذى يجب أن يسير فى إتجاهين .
إتجاه نحو مقاومة إستغلال وإستلاب الطبقة العاملة من السيطرة الإمبريالية العالمية وطغيانها وإحتلالها بالقوة الغاشمة هذا النضال الذى أنتج ثورات وحركات التحرر الوطنى العالمية والتى ناضلت من أجلها الشعوب للتحرر من نير المستعمر الإمبريالى فى مركزه الأوربى القديم والذى يجب إعادة إنتاجه ضد المركز الإمبريالى الحديث والتى تقوده الإمبريالية الأمريكية وقيادتها الموحدة الأطلسية وتحالفها مع الصهيونية العالمية والتى ( أقصد الصهيونية العالمية ) إتخذت لها مركزا وسط العالم العربى فى فلسطين وقيام هذه الصهيونية بمهمة موكلة إليها من القوة الإمبريالية العالمية والمتمثلة فى القوة الأطلسية وهذه المهمة هى حراسة آبار النفط والذى تمثل للإمبريالية شريان الحياة لوسائل إنتاجها العالمى ولا مانع لدى الصهيونية العالمية للسير فى هذا الإتجاه أن تحقق بالقوة الغاشمة المتفرعة من الأطلسى نبوئاتها الفكرية لمحو شعب فلسطين من الكتب والجغرافيا والوجود لتصبح فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض وهو الشعب اليهودى المشتت فى أسقاع الأرض تاريخيا ومحاولة خلق واحة حضارية ليعيش فيها هذا الشعب خارجا من عيشته المتقوقعة والمنعزلة بين شعوب العالم كل هذا مقابل أن يكون قوة مرتزقة عسكرية لخدمة الطرف الإمبريالى والذى يمده بالمكون الحضارى كل هذا على حساب الشعب العربى فى فلسطين .
إتجاه آخر وهو الصراع الطبيعى بين الطبقة العاملة فى حراكها السياسى ضد الرأسمالى المستغل والمستلب قوة عمل هذه الطبقة وهذا الصراع مجاله بين الطبقة العاملة والطبقة المسيطرة على السلطة الوطنية وهذا الصراع يتخذ أشكال مختلفة طبقا لطبيعة المرحلة ودرجة التطور الإمبريالى .
- لهذا فاليسار اليوم مطالب بإعادة إنتاج حركة التحرر الوطنى خاصة للقيام بالواجب التحررى من المحتل والمغتصب وهذا واجب وطنى لابد من القيام به بالتسلح بالوعى الطبقى وإستنارة جيش الطبقة العاملة وحلفائها الطبيعيين من الفلاحين وفى هذه الظروف الموضوعية لن يكون هذا التحرر إلا بالمقاومة ضد المحتل هذه المقاومة المشروعة لإسترجاع حق مغتصب فى الأرض والثروة فهل يستطيع اليسار اليوم القيام بهذه المهمة الموكلة إليه ولديه محتل ومغتصب فى العراق وفى فلسطين ، هل يستطيع اليسار إنجاز هذه المهمة خاصة فى مرحلة الإنكفاء للإمبريالية العالمية ، هذه الإمبريالية والتى أرست فى فترة هيمنتها مفاهيم فى الأدلجة أبعدت بها الطليعة الثورية لليسار عن قاعدته الشعبية حتى أصبحت الجيوش الشعبية تناضل تحت رايات أخرى .
- اليسار أمامه تحدى آخرفى صراعه ضد الإمبريالية هذا التحدى فى قراءته الموضوعية لطبيعة الطرف الآخر من الصراع وهو ما أشرنا إليه عندما ذكرنا أنطونيو جرامشى وهو فى قراءة موحدة للطبقة المهيمنة عالميا وفى فرض هذه الطبقة لطبقة أخرى مسيطرة محلية تتبع الطبقة العالمية وقد أفاض المناضل اللبنانى مهدى عامل فى دراسة هذه الطبقة وكيفية مواجهتها حتى أعتبر مهدى عامل جرامشى العرب وقد وصف مهدى عامل هذه الطبقة بالكولونيالية وربما كان لها توصيف آخر بأنها كومبرادورية وفى رأينا أن توصيف مهدى عامل هو الأدق خاصة عندما تقوم الطبقة المهيمنة فى إعادة إنتاج طبقة مسيطرة من الأنماط القديمة وربما يبدو لنا طبيعة الطبقة المسيطرة فى مصر والمعاد إنتاجها من نمط الإنتاج الأسيوى أو النهرى وهى طبقة ذات طبيعة إستبدادية تسيطر على كافة البنية الإجتماعية وتعمل على تفككها وتسمح بإنتشار الفساد الذى يقضى على الكفاءات لصالح الأتباع كل هذا فى سبيل رهن الوطن لصالح الإمبريالى العالمى والذى يعمل على القضاء على البنية الإقتصادية لصالح إقتصاديات السوق النيوليبرالية والتى أدت إلى إرتفاع نسب البطالة وإرتفاع نسب الفقر وظهور موجات من العنف الإجتماعى وتدنى دور المرأة فى المجتمع ، فهل يستطيع اليسار التوحد نحو رؤية موحدة والنضال من أجلها خاصة فى مواجهة العنف الإجتماعى ودونية المرأة ووضع آلية لضبط هرم البنية الإجتماعية بوضع التناقض الإقتصادى كتناقض أساسى يليه التناقض السياسى كتناقض رئيسى يليه البنيان الفوقى للمجتمع وهذا ما جعلنا أن نذكر ألتوسير صاحب تغييب الإقتصادى ووضع الفوقى أو الأيديولوجى بدلا منه ، إن هذا هو هم اليسار الأكبر والذى عليه مواجهته خاصة بعد تمكن سيطرة الصراع الأيديولوجى وتغييب الصراع الطبقى والذى تم بفعل الإمبريالية العالمية والذى أعادت هذا اإنتاج فى فترة السبعينيات وأكدتها فى الثمانينيات من القرن الماضى وتم نشرها بعد تفعيلها فى تسعينيات القرن الماضى خاصة عندما أخرج صامويل هنتنجتون نظريته فى صدام أو صراع الحضارات ، لقد كان أول إنتاج لهذا الفكر هو ما أرساه السادات بإنتاج الجماعات الإسلامية لمحاربة اليسار بواسطة الفكر الكسنجرى ( نسبة إلى هنرى كسنجر اللاعب الرئيسى لهذه الفترة ) ثم تم الحشد الأيديولوجى لمحاربة الشيوعية فى أفغانستان وهلم جرا حتى أصبحت القوى اليسارية الآن منكفئة أمام هذه المعادلة الصعبة والتى إنتهت بقراءة الصراع الآن أحد طرفيه الظاهر هو مقاومة المحتل بالمقاومة الإسلامية سواء كانت شيعية أو سنية سواء كانت حزب الله فى لبنان أو حماس فى غزة فلسطين هذه هى المقاومة الفاعلة اليوم والتى تسلحت بجيش الطبقات العاملة هذه المقاومة تم فرضها نتيجة ما أتبع إمبرياليا وما فرضته نظرية صراع الحضارات وما إستتبعها من نظرية الفوضى الخلاقة والتى أرادت تقسيم العالم طبقا للعامل الأيديولوجى لتغييب الصراع الطبقى وقد تم تفعيلها فى العراق بعدما تم إعادة إنتاجها فى لبنان بفرض الدولة الطائفية وقد خاضت الإمبريالية حرب يوليو (تموز ) 2006 م لتكريس هذه النظرية فى الوطن العربى ولكن هزيمة الإمبريالية الإسروأمريكية أمام المقاومة اللبنانية قد أبطل فعل هذه النظرية بعدما بشرت بها كونداليزا رايس فى مخاض الولادة لشرق أوسط جديد ولكن بعد هزيمة هذه النظرية فى حرب لبنان 2006 م جرى تفعيلها فى السودان وفى دول المغرب العربى بين الأعراب والأمازيجية كما تم التركيز عليها فى القوة العظمى القادمة الصين حيث تم إفتعال حركة التبت الإنفصالية فى وقت إجراء الألعاب الأوليمبية فى الصين كما يجرى تفعيلها فى الصين أيضا فى الإقليم الغربى فى الصين والمسمى كيسنجيان والذى يسكنه جنسيات تتارية وتركية وما إعادة إنتاجالطائفية فى الهند ما بداخلها وبينها وبين باكستان إلا بفعل هذه النظرية نظرية الفوضى الخلاقة وأخيرا ما يحدث الآن فى غزة وتصنيف الحرب الإسرائيلية -الحماسية وهى فى الأصل حرب تشنها إسرائيل ضد الشعب الفلسطينى ولكن لابد من إضفاء اللون المذهبى والتفريق بين الأشقاء فى الوطن كما التفريق بين الطائفية والمذهبية والإثنية وبناء على هذه القراءة نجد أن عدو العرب الآن هى إيران وسوريا وحزب الله وحماس ضد العرب المعتدلين السنة والأعجب أن يخرج بعض المنظرين الصهاينة بأنهم هم الآن وفى حربهم هذه ضد حماس فى غزة ( والتى هى حرب ضد الشعب الفلسطينى بكل أطيافه ) يحاربون حرب السنة ضد الشيعة فى إيران .
هل يستطيع اليسار وبمثقفيه وبتفاعل المثقفين اليساريين مع جمهورهم من الطبقة العاملة وبنضاله الطبيعى أن يعمل على وضع الصراع فى محله الطبيعى ؟ إنه دور اليسار .
- هذا هو دور اليسار والذى وجب عليه العمل على إعادة إنتاج البنية الإجتماعية وإعادة التناقض الإقتصادى كونه التناقض الأساسى ويكون التناقض الرئيسى هو التناقض المبنى على الصراع الطبقى صراع الجماهير العمالية والفلاحية ضد من يستغلها ويحرمها من قوتها التى تنتجه بيدها صراع ضد السلطات الإستبدادية والتى أصبحت نظرية التوريث هى النظرية المعتمدة لديها فى شتى المجالات المهنية والسلطوية صراع لفصم اواصر التبعية بالإمبريالية المهيمنة صراع يقوده اليسار مع كل الوطنيين المتحالفين والقوميين الملتفين حول العلم وحول الأمة ضد المحتل وأعوانه صراع نعلو فيه عن التناقضات الثانوية لصالح التناقض الرئيسىللحفاظ على ثروات الأمة الطبيعية المنهوبة من المحتل الإمبريالى وبطانته وحليفته الصهيونية العالمية .
- إنه الآن تحديدا يجب إستفاقة اليسار ويبعد عن النضال من داخل الصالونات وينزل إلى الشارع يمارس نضاله مع طبقته العاملة حيث أنه هى القوة الوحيدة القادرة على حسم الصراع والإنتصار فيه عندما تتوحد خاصة فى ظروف تشتت العدو الإمبريالي بفعل عوامل الهدم الموضوعية والتى تعمل على إنهياره ، فهل يتلقف اليسار راية النضال ويخوض حربه ضد الإمبريالية وحليفتها الصهيونية ؟



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محرقة غزة
- منتظر الزيدى فى مواجهة المحتل
- فى الملف اللبنانى
- فى الصراع
- الحوار المتمدن شرارة الإنطلاق نحو التحضر والتقدم
- أزمة النظام الرأسمالى العالمى فى مقابل مأزق وأزمة الفكر اليس ...
- أوباما رئيسا لأمريكا رافعا راية التغيير
- أزمة النظام الرأسمالى ...... بين العقل .. والعاطفة
- ملحمة نصر أكتوبر .. ونهاية المشروع الصهيونى
- د/ جمال حمدان .. إغتيال ما بعد الإغتيال
- أوراسيا قلب العالم
- حال الأمة ..من الأصالة الثقافية إلى البحث فى الأصالة الإقتصا ...
- حال الأمة..فى الأصالة والثقافة
- لبنان بين آيار (مايو) وتموز (يوليو)
- اليسار الديموقراطى حليف سلطة الكولونيالية فى لبنان ..... هل ...
- مأزق السلطة الحاكمة فى لبنان
- ماذا بعد زيارة الآنسة رايس للبنان ؟
- حوار هادئ مع الأستاذ فؤاد النمرى
- حول ممارسة الإرهاب الفكرى
- فى محاولة لإزالة الصدأ


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - اليسار فى مواجهة التحدى.. فى ظل الإنهيار الرأسمالى العالمى.. ومحرقة غزة