أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جمال محمد تقي - اتفق معك يا صديقي الحراك على اهمية الدفع باتجاه البديل !















المزيد.....

اتفق معك يا صديقي الحراك على اهمية الدفع باتجاه البديل !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2513 - 2009 / 1 / 1 - 04:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الاخ العزيز عبد العالي اتفق تماما معك بان التفكير بصوت عالي وفي مثل هذه الظروف الاستثنائية امر مفيد ويساهم في جلب الانتباه للاسئلة الصعبة وبالتالي للحلول المنطقية والتي قد يتعمد الزوغان منها المنتفعون لابقاء الحال على ماهو عليه ، من خلال دفعهم باتجاه تكريس الاستثناء ليكون هو القاعدة وفي التغطية على عطب الحالة اواللف والدوران حولها او التعمية على اولوياتها وتحريف حقيقتها !

اتفق معك ايضا بان تشخيص الحالة من خلال تلمس اعراضها الخارجية والداخلية قد يتحقق لدرجة تفي وتكفي للمباشرة بالعلاج ، ولكن يبقى السؤال مشروعا هل جرى الاتفاق على هذا التشخيص بين القائمين على الحالة ؟ وهل هم مستعدون لتبنيه والعمل به ؟
الاجابة على هذين السؤالين سيمنحنا وضوح للرؤيا في تقييم مدى صلاحية التشخيص والعلاج معا ،
فاذا اعتبرنا اصحاب العملية السياسية القائمة حاليا هم القائمين على الحالة ، فان تشخيصهم وعلاجهم الذي نطلع عليه ومنذ ايام مؤتمرات فينا ولندن وصلاح الدين وحتى تشكيل لجنة التنسيق تحت اشراف السي اي اية الى ايام مجلس الحكم وقانون ادارة الدولة البريمري الذي حول الى دستور سيق اهل الشمال للبصمة عليه بدوافع عنصرية من قبل امراء الامارتين الكرديتين وسيق اهل الجنوب للبصمة عليه بفتاوى الايات وطناطلها الطائفية ، اما الوسط فقد زور من زور فيه بصمته ، ومع ذلك فالنصاب لم يكتمل لتمرير البصمة الكلية ، فعولج الامر بتزييف النصاب بابشع جريمة نصب طائفي وعنصري وميليشياوي واحتلالي مشهود ، ثم جاءت الانتخابات الاولى والثانية وعملية النصب متواصلة ، حتى جاءت الاتفاقية ومررت بعملية نصب جديدة ، انهم يتوقعون شفاء الحالة بالاحتلال وببقاء صيغته الجارية في العملية السياسية ، في حين ان الطرف الاخر المقاوم يعتبر ان جوهر العملية السياسية يجب ان يصب في طرد الاحتلال والغاء صيغته للحكم بمعية دستوره!

اما اذا اعتبرنا المعارضين للعملية السياسية والمقاومين لها ولراعيها المحتل الامريكي هم اصحاب الحالة او اصحاب المصلحة الحقيقية في استردادها لعافيتها فان تشيخصهم وعلاجهم يناقض تشخيص وعلاج اصحاب العملية السياسية وراعيها ، تشخيصهم يقول ان وجود الاحتلال الامريكي هو بحد ذاته جرثومة معدية ومسببة اولى للعلة ، وان عمليته السياسية القائمة حاليا هي العلة الثانية ، واللخلاص من كل هذه العلل مطلوب اقامة جبهة وطنية عريضة لمقاومة الاحتلال الامريكي وانتزاع استقلال وسيادة العراق واقامة البديل العراقي المؤسساتي الديمقراطي الذي لا مكان فيه للطائفية والعرقية والفدرالية ، عراق بدستور يفصل الدين عن الدولة ويشرعن لدولة المواطنة دون اي اعتبار اخر ، واصحاب هذا التشخيص وعلاجه قد فسحا المجال امام القوى المغرر بها والتي لم تتلطخ اياديها بدماء اهل العراق والتي اضطرت للانخراط بالعملية السياسية الحالية للالتحاق بها !
هذه القوى المعارضة والمقاومة مدنيا وعسكريا مكونة من يساريين وقوميين تقدميين ورجال دين وطنيين ولهم امتدادات شعبية واسعة في الداخل والخارج ، حتى ان بعض تنظيماتها تخترق اغلب مؤسسات دولة الاحتلال واحزابها ومنطقتها الخضراء ، ان مئات الالوف من منتسبي الجيش العراقي الاصيل نظموا انفسهم بفرق وفصائل مسلحة اوقعت اكبر الخسائر بالامريكان ومازالت تعمل وبتكتيكات عالية التنظيم تناور ، ان قتل اكثر من 5000 الاف امريكي مع تعويق واعطاب اكثر من 30 الف امريكي وايقاع اكبر الخسائر المادية والمالية بالمحتلين 10 مليارات كل شهر ، جعلت المحتلين يسرعون بتغيير خططهم وهذا هو السبب الوحيد الذي جعل الامريكان يتركون طريقتهم بالحكم لمباشر للعراق حتى بعد مرور اقل من سنة على احتلالهم له ، ان للمقاومة وحدها الفضل في جعل بوش يعلن عن خطأ قرار احتلال العراق الذي اعتمد على معلومات خاطئة ، لنسأل انفسنا من اجبر بوش على قول ذلك من اسقط حزبه بالانتخابات الامريكية من جعل انتصار اوباما ممكنا ، هل هو المالكي او البرزاني او الحكيم او جميد مجيد ؟
ستسحب امريكا مجبرة قواتها المقاتلة ولكل حادثة حديث هكذا تفكر المقاومة ، اما الاتفاقية فالحقيقة ورغم معارضتنا لها فاننا ندرك انها محاولة يائسة لبوش وحزبه للظهور بمظهر القوي القادر على تحقيق مكاسب ما من حربه العدوانية على العراق وفعلا فان حكومة وبرلمان المنطقة الخضراء كانوا قد اعطوا ما لا يملكون اعطاؤه الى من لا يستحقه ، رغم ذلك فالمقاومة المنظمة منها وغير المنظمة تعرف بانها قادرة على اسقاط هذه الاتفاقية وبوقت قياسي قادم ، لذلك تجد ان اصحاب العملية السياسية الكسيحة يجتهدون لاستبقاء القوات الامريكية بقواعد عسكرية دائمة لانها تعلم علم اليقين انها غير قادرة على البقاء دون حماية تلك القوات ، علما هناك قوى وشخصيات تحاول تبرئة ذمتها امام المقاومة وتتصل ببعض فصائلها وتضع نفسها تحت تصرفها وهذا ما يبشر بانفراجات سريعة في الوضع العراقي بعد انسحاب القوات القتالية الامريكية !
الان اي التشخيصين ادعو له واي العلاجين اتبناه ؟
ليس سرا انني اتبنى التشخيص الثاني والعلاج الثاني مع الاخذ بنظر الاعتبار بان الامريكان وصناعهم عملوا على تشويه صورة المقاومة العراقية مدنية كانت ام عسكرية ، وهذه ليست بدعة ، فنغروبونتي خبير في تجارب صنع المقاومات المزيفة التي تقتل الابرياء لتشويه صورة المقاومة الحقيقية امام حاضنتها الشعبية ، مقاومة اهل العراق موجهة للامريكان ومصالحهم ونفوذهم واعلامهم فقط ، اما من يقوم باعمال التخريب فهم عناصر الميليشيات الحكومية الارهابية وبعض مجاميع التكفيريين الذين تدعمهم ايران وبعض دول الخليج وتغض امريكا الطرف عنهم لاشاعة مزيدا من الفوضى الخلاقة فيه ناهيك عن عربدات ميليشا البيشمركة في ديالى وكركوك والموصل !
بعد هذا كله هل اليسار وعلى الضفتين ضفة المنطقة الخضراء واحزابها او ضفة المقاومة وفصائلها هل هو باحسن حالاته ؟ هل هو ضعيف ؟ هل هو صاحب رؤية ثورية جديدة بعد ان انهارت مرجعياته التقليدية ، الاتحاد السوفياتي ، وعقلية الوراثة الثورية ؟
الجواب قطعا كلا وكلا وكلا !
عندما ربط الحزب الشيوعي العراقي نفسه بالمشروع الامريكي في العراق قد قضى تماما على امكانية ترميمه !
القوى اليسارية الخارجة منه او التي كونت نفسها بنفسها ـ عصامية ـ تحاول ان تعمل لتحقيق البديل الممكن ، وهي الان موزعة على اكثر من فصيل وتنظيم خاص بها ، لكن هناك بعضا منها يعتقد بان بناء البديل الجديد لا بد ان ينبثق من تهديم الهيكل القديم ، المقصود هنا الحزب الشيوعي العراقي ، لانه مازال يدعي الوراثة الشرعية للتراث الثوري لمجموع الحركة اليسارية في العراق من جعفرابو التمن الى فهد الى سلام عادل الى حسن سريع الى خالد زكي الى مظفر النواب الى ستار غانم ومنتصر ، وهو مازال يمارس الخداع والتزييف على يساريين مخدوعين في صفوفه ، اي من ناحية لا يمكن التعامل معه كحزب طائفي او عنصري او وطني اصلاحي لانه يدعي غير ذلك ويمكن التعامل معه فقط كحزب انتهازي وذيلي ، يتوجب النضال لتعريته بنفس الوقت الذي يجري النضال فيه ضد الاحتلال والعنصرية والطائفية ، وفي دروب هذه المعمعة سيطهر اليسار نفسه مجددا وسيتوحد حتما !
علما هناك كتل يسارية في مدينة الثورة والحرية والشعلة متحالفة مع التيار الصدري وفق اهداف برنامجية محددة ، وهناك كتل يسارية متحالفة مع الفضيلة في البصرة ، وهناك كتل متحالفة مع جماعة الخالصي وحارث الضاري ، وهناك كتل متحالفة مع التحالف العربي في الموصل !
هناك ايضا رموز يسارية متقاعدة كان لها باع في الحركة الشيوعية العراقية لا تستسيغ حالة الانهيار والتردي الا وطني للحزب الشيوعي وخاصة بعد مواقفه في ظل الاحتلال ، لذلك تنشط حاليا وتعمل من اجل التاثير على كوادر هذا الحزب ليس للخروج منه وانما لتطهيره من قيادته الحالية !
كل هذه النماذج تستدعي منا التفاؤل والشد على التغيير !

اتذكر عندما كنت نصيرا احمل السلاح مع الحزب الشيوعي العراقي في جبال شمالنا الحبيب ووقتها كانت ايران قاب قوسين او ادنى من احتلال البصرة ، اتذكر كيف كان قادة الحزب المتنفذين يتمنون في قرارة انفسهم سقوط البصرة بيد ايران عسى وعلى ان يحدث ذلك ثورة داخلية تسقط النظام ويعود الحزب ليفتح مقراته المغلقة في بغداد بمعنى ان قيادة هذا الحزب ومن ورثها وحتى الان لاتفكر بطريقة وطنية لتحقيق اهدافها المعلنة ، فعلى سبيل المثال وليس الحصر : عندما كتب الرفيق زكي خيري مقالة عن اهمية استشعار مخاطر الاطماع الايرانية في العراق وذكر ان احتلال البصرة مثلا يجب ان يحفز في الحزب مهمات الدفاع عن الوطن لاقت اطروحته استهجان وعزل حتى نكل بموقفه واهين بتهمة الخرف وبطرق لا تليق الا بالاعداء ، كان توما توماس قد جزم وقتها بسقوط البصرة وهو يبشرنا بانها الان ساقطة عسكريا ، وعندما اربط ذلك بمحاولات قيادة الحزب لمد جسور مع حكام ايران لتامين تعاون لوجستي شبيه بتعاون الاحزاب الكردية معها ، وقت الحرب العراقية الايرانية اجد ان جذر السقوط في قيادة هذا الحزب لم تكن بنت ساعة الاحتلال الامريكي للعراق واطلاق عمليته السياسية !
كنت مستشارا سياسيا لفصيل الحراسات في قاطع بادينان وكنا مجموعة من الرفاق نتفق على ان هكذا قيادة غير مؤهلة لقيادة هكذا قاعدة ، ووقع اكثر من تصادم غير مباشر وخاصة عندما ذهبنا بمفرزة الى منطقة سوران لنجدة رفاقنا في الدفاع عن انفسهم بوجه جماعة جلال الطالباني التي كانت وقتها تعمل لصالح نظام صدام ، كان الجدل والهمس يتصاعد ، بعد العودة الى قواعدنا في بادينان قررت ان اعمل على فضح ونقد هذه القيادة دون ان استقيل من الحزب ودون ان اجاهر بذلك الا للمقربين ، لان العمل من داخله لتغييره قد يكون ممكنا وافضل ولان اي معارضة علنية ستواجه بالقمع والتهميش وحتى التصفية الجسدية ، المهم خرجت باجازة الى سوريا مع مجموعة كبيرة من الرفاق ووصلنا الى قرية المالكية ثم القامشلي بعد 16 يوم من السير المتعرج على الاقدام تهربا من الكمائن التركية ، وعندما وصلنا التقيت بمسؤول العمل الحزبي في القامشلي وكنت على معرفة طيبة به وعائلته ، دعاني على انفراد وقال لي نصا : هاي انت شمسوي ؟ فقلت له كل خير ، فقال تعرف شنو كاتبين بالترحيل ؟ قلت لا ، كاتبين انت محرض نشط ضد قيادة الحزب لا تصلح للعودة ، وتعاقب من عضو قضاء الى قاعدية !
فقلت له انت تعرفني من بغداد ، فاجاب والله زمن ، ثم دعاني الى وجبة غداء في بيته !
تركت الحزب تماما عام 1986 بعد مواقف الحزب المخزية من احداث اليمن ، لكنني مازلت على علاقة طيبة برفاق كثيرين مازالوا يرتبطون بعلاقة تنظيمية بالحزب ، لانني توصلت الى نتيجة " ان السمكة فاطسة ورائحتها تخرج من راسها " ولابد من بديل يتعاون على انبثاقه من هم داخل وخارج هذا الحزب المنهار ، رغم صورته والتي تبدو بهية والتي قد تخدع من لم يدخل دهاليزه ، " من برة هلة هلة ومن جوة يعلم الله " !
عزيزي عبد العال لقد فتحت لك احد الملفات الخاصة والذي كان له اثر كبير في تكوين تصوراتي عن طريقة التغيير المرجوة !

عزيزي لم يخطر ببالي مطلقا التشكيك بدوافعك النبيلة او بحثك عن الحلقة المفقودة في سلسلة النضال الوطني العام واليساري على وجه الخصوص ، لكن واعتقد انك تتفق معي في هذا ، بان كل منا ينطلق من زاويته التي تتلخص في معارفه وتجاربه وفي مديات التصاقه ومتابعته ومن ثم علاقاته وصلابته وخصوصيات تحزبه وكل هذا سيكون وبالضرورة من منطلقات فردية صحيح نحن نناقش هموما عامة ولكن نناقشها من منظور شخصي بطبيعة الحال ، حتى الذين ينتمون الى احزاب او تنظيمات فهم منحازون الى انتماءاتهم لكنهم يعبرون عنها وفق طبائعهم الفردية ، المهم ومهما كانت زوايانا غير متطابقة لكنها يمكن ان تكون متكاملة وهذا بحد ذاته عز الطلب في مثل ظروفنا !

اخيرا الجهوزية مطلوبة لاستثمار التطورات المقبلة داخل العراق والتاثير عليها من رفاق الداخل والخارج ومن كل الوطنيين الاصلاء !






#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوش يفي بوعده !
- لا يصح الا الصحيح يا عبد العال !
- صدام الحضارات قاعدة لصناعة الارهاب النوعي !
- من الاكثر تحضرا هتلر ام بوش - المقندر- ؟
- - القنادر- العراقية في وداع الامبراطور الاخير !
- من يخلط الارهاب بالكباب في شمال العراق ؟
- الشرق الاوسط نزوع متصاعد نحو -الأمم النووية- !
- أسمه بالانتخابات وصوته مجروح !
- لا عزاء للنساء في العراق !
- غزة لا تشرب ماء البحر !
- التجربة برهان والحوار المتمدن مضمون لعنوان !
- من وسيلة انقاذ الى جسر للتبعية !
- كروكريضحك على عقول برلمانيي المحاصصة !
- الارهاب في مجلس النواب !
- لماذا لايريد التحالف الرباعي التصويت على الاتفاقية باغلبية ا ...
- البصمة القاتلة !
- الاحتراق الكبير
- انتخابات الدولة الفاسدة اعادة لانتاجها!
- هل تكون الازمة الاخيرة محفز جديد للتعددية القطبية ؟
- جلاء القوات الامريكية من العراق مقدمة ضرورية لاعادة استقراره ...


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جمال محمد تقي - اتفق معك يا صديقي الحراك على اهمية الدفع باتجاه البديل !