أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد العالي الحراك - حول البديل اليسياسي الوطني الديمقراطي للطائفية السياسية والقومية العنصرية الانعزالية المسخ















المزيد.....

حول البديل اليسياسي الوطني الديمقراطي للطائفية السياسية والقومية العنصرية الانعزالية المسخ


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2509 - 2008 / 12 / 28 - 09:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حقيقة انها طائفية سياسية مسخ وقرينتها القومية العنصرية الانعزالية,اللتان ابتلي بهما العراق منذ السقوط وبدء الاحتلال ولحد الان.. والخشية على المستقبل اعظم ..لم يمس عقول الطائفيين أي تقدم وتحضر,رغم انتشار العلم ووسائله وادواته التي يستخدمونها فقط دون ان يفهموها او ينتجوها, وان بعضهم عاش في دول العلم والتقدم فترات طويلة,الا انهم ظلوا منعزلين عن الحضارة,قابعين في معتقلاتهم الفكرية والاجتماعية المظلمة وعقدهم الشخصية
المتناقضة داخليا, فعقولهم ما زالت راكدة وتفكيرهم مازال محدود وضيق..وبهذه الصفات, يحكمون العراق الان..
أقصد بالطائفية في العراق بعد الاحتلال هي الطائفية السياسية التي تحكم لمصلحة المذهب والطائفة مع افرازاتها وصراعاتها وتناقضاتها السلبية,والقومية العنصرية الانعزالية هو مبدأ القيادة الكردية القومية والعشائرية الحالية التي انعزلت بشمال العراق وتسعى الى فصله واستغلال خيرات العراق في سبيل تحقيق ذلك ,لان اصحابها فكروا بالسيطرة على الحكم اولا واخيرا كحق طبيعي لهم بعد غبن يعتقدون انه طال منذ قرون .. وليأتي ما يأتي بعده ولتكن حرب اهلية او حتى حرب عالمية.
لا احد مطلوب منه ان يبدل مذهبه او طائفته او عشيرته او قوميته,انما المطلوب الارتقاء بالوعي حسب مستوى تطورالحياة الاجتماعية والعلمية وعدم تسيس المذهبية والعشائرية والطائفية والقومية وفرضها على الاخرين,لأنها تؤدي الى تقسيم البلاد وتجزئة الشعب وتفتيت اواصره. ظهرت الطائفية في العراق عند الاحتلال بثوب سياسي علني وعقل ديني مذهبي ,تحكم الناس والبلاد بعجز كبير وتخلف واضح وخطورة بالغة على حياة الناس ومستقبل الاجيال القادمة. لقد عبرت عن الطائفية السياسية احزاب سياسية اسلامية نشأت في العراق او خارجه بأهداف وستراتيجيات ليس للوطنية فيها ادنى تعبيراواهتمام..اعلنت بوضوح فاضح عن طائفيتها وشجعت القوى الاخرى الطائفية منها و المتذبذبة (اللاطائفية) ان تتمحوروتتكتل بشكل يكاد ان يكون طائفيا اوعشائريا او حتى عائليا.. ومسيرة الخمسة سنوات الماضية دليل واضح على فشل تلك الاحزاب السياسية والحكومات التي شكللتها وقادت البلاد من خلالها من مأزق الى مأزق..فهذا رئيس الوزراء يتكلم بالوطنية ويدعو لها باستمرار ولكنه بدون برنامج وطني ديمقراطي,لا طائفي يسير عليه او يطبقه.. وهذا نائب رئيس الجمهورية يعلن متأخرا,استعداده للتخلي عن منصبه (التحاصصي التشريفي الاعتراضي) وتشكيل حكومة وطنية لا طائفية..وهذا اعتراف واضح بطائفيته وموقعه الطائفي الخطير في قيادة البلاد نحو المزيد من المجهول. البديل ليس بالتصريحات والاقوال.. بديل الطائفية السياسية بديل سياسي وطني ديمقراطي علماني مدني ليبرالي ويساري..ليس بالتخلي عن المنصب والوظيفة,بل بالتخلي عن العقلية الطائفية التي تنتج فكرا طائفيا بالضرورة وبصورة مقصودة ومبرمجة او لنقل عفوية في ابسط حالات النوايا السليمة,بسبب تراكم الثقافة الدينية الطائفية ومنهج التفكير الديني الطائفي المبني على اسس الصراع المذهبي الضارب في اعماق التاريخ, وهو صراع استمرحادا خاصة بين المذهب الشيعي المسيس(ذو البعد الايراني) والمذهب السني العنصري(ذوالبعد الوهابي) وهما الان في العراق يتحكمان بمصير الشعب والوطن ويحكمان بالسياسة الطائفية مهما ادعى قادتهما عكس ذلك ظاهرا وعبر وسائل الاعلام ,بينما يثقفون قواعدهم وتابعيهم بالثقافة الطائفية في احزابهم وتكتلاتهم وعبر وسائلهم الاعلامية,وهي لا تستحق ان تسمى ثقافة بل خرافة وشعوذة وشرور.ان ربط الدين بالسياسة ظاهرة خطيرة في عصرنا الحاضر وخاصة في العراق ,لان الدين في العراق مذهب والمذهب معناه طائفية وقد فشلت الطائفية عندما سيست واعتلت موقع السياسة والحكم.. الشخص السياسي غير القادر على نزع طائفيته من عقله وتفكيره وممارسته,عليه ان يتنازل عن العمل بالسياسة,كي يثبت نزاهته ويحافظ على شرفه الوطني والانساني, ولما لم يحصل هذا رغم اعلان الفشل,فالمطلوب من الشعب تنحيته عن مسؤؤلية الحكم على الاقل وعدم اختياره خلال الانتخابات القادمة, وهي حالة اضعف الايمان.ان المفاهيم المرتبطة بالبديل السياسي للطائفية السياسية المتمثلة بالوطنية, الديمقراطية ,العلمانية ,المدنية ,الليبرالية واليسارية تتناقض جميعها مع الطائفية السياسية والقومية العنصرية.. فالوطنية تعني الاهتمام بالانسان العراقي مواطنا من حيث الحقوق والواجبات متساويا مع اخيه العراقي حسب المؤهلات والكفاءات المكتسبة بالممارسة والخبرة وليست الموروثة بالحسب والنسب كما تفعل الطائفية السياسية والقومية العنصرية..والديمقراطية التي تعني حرية الشعب واحترام اختياراته الواعية على اساس حكم الاغلبية التي تعترف بالاقلية وتتبادل معها السلطة سلميا عن طريق انتخابات دورية محترمة,قد تتغير فيها الاغلبية الى اقلية وبالعكس,حسب نشاطات الانسان السياسي المسؤؤل صاحب البرنامج السياسي والخدمات والاعمال التي يقدم وينجزخلال فترة حكمه..اما اذى حكمت الطائفية السياسية او القومية العنصرية او تحالفهما فان اغلبيتها ستبقى اغلبية ثابتة,حسب حجم وتعداد طائفتها وقوميتها التي تدعي تمثيلها وتحكمها حتى دون وجه حق صادق في تمثيلها او التعبيرعنها,سيكون حكما دكتاتوريا تستغل فيه الديمقراطية للفوز بالانتخابات ولتثبيت دكتاتوريتها..اما الصفة العلمانية للبديل السياسي فهي صفة جوهرية لانها تفصل الدين عن السياسة وتمنع رجال الدين من التدخل في الشأن السياسي وتمنع كذلك تشكيل الاحزاب السياسية على اساس ديني,حفاظا على الوحدة الوطنية وتقدم الحياة وسلامة الناس وامنهم..المدنية وتعني حياة اجتماعية عامة لا سطوة دينية ولا حكومة عسكرية ولا ملكية اقطاعية ولا ظلم العبودية, وانما حرية وديمقراطية وتقدم واحترام الاخر واستخدام مبدأ الحوارالمتمدن على اساس المنطق والعلم والجدل والمصلحة الاجتماعية العامة بالحدود المتفق عليها في العقد الاجتماعي المدني المتطور حسب مستوى الحياة العامة للمجتمع ..الليبرالية ضرورية في البديل السياسي للطائفية,لانها تعبرعن حالة تقدمية في مجتمع ينمو نحو الافضل, تتيح فرصة للحرية في الاختياروالتعبيروتنورالناس حول المفاهيم العامة للحرية والديمقراطية والانفتاح ,ولكن حذار من الحرية المنفلتة خاصة في الجانب الاخلاقي والاقتصادي التي قد تؤدي الى خلق وتعميق الفوارق الطبقية الكبيرة بين ابناء الشعب.. وهنا تأتي ضرورة اليسارية التي لابد منها في العمل السياسي البديل,لانها تعبرعن العدالة الاجتماعية والاقتصادية وهي هدفها والضمان الاكيد لحياة افضل لفقراء المجتمع وعدم غبن حقوقهم وتوفير فرص الانطلاق المتماثلة لكسب الرزق وتحقيق الحياة الحرة الكريمة للشعب.. وهي كذلك ضمان لاستمرارية التقدم وفق المنهج العلمي الذي لا يتوقف بمرحلة واحدة او مراحل محدودة. هل موجودة اسس ومواد وبشرالبديل السياسي للطائفية السياسية المسخ والقومية العنصرية الانعزالية في العراق اليوم؟ نعم البشر موجودون قادة ومواطنون.. والظروف الذاتية والموضوعية اكثر من متوفرة ويحتاج الامر الى الجلوس سوية لوضع الاسس والبرنامج.. وليتنازل البعض عن تطلعاته الايديولوجية ونرجسيته القيادية.. وليرتقي البعض الاخرعن انانيته ومصالحه الضيقة.. وليتنزه الاخرعن ارتباطاته الخارجية والتنازل عن مصادر تمويله.. وليطورالاخرايضا رؤاه النظرية التي جرب فشلها في السابق.. وليصحح مواقفه البعض الاخر لتكن اكثر وطنية من سواها.
اما الاختلافات حول المفاهيم الفكرية ذات البعد السياسي وخاصة (الدينية والقومية) فيفترض ان تركن جانبا بعد ان تناقش نقاشا مستفيضا ويوضح خللها وضررها على الديمقراطية وان يتطور صاحبها في فهم المسؤؤلية الوطنية الديمقراطية وان لا يطرح تلك الامور في المجال السياسي العام لانها تمزق أي تنظيم سياسي وتشل العمل الوطني الديمقراطي.. ان المشروع الوطني الديمقراطي الذي يحمله ويدعو اليه الاستاذ ضياء الشكرجي وجماعة خيرة مخلصة معه هو مشروع طيب وكي لا يضيع في اطارالتفسيرات والتوضيحات والبحث عن مكان في السياسة العراقية اجد من الانسب تنظيم الذات وحسم الامور ومناقشتها مع الحزب الوطني الديمقراطي العراقي الذي يترأسه السيد نصير الجادرجي والانتماء اليه والدعوة لتغيير اسمه الى (الحزب الديمقراطي العراقي )لما لهذا الحزب من تاريخ سياسي وسمعة طيبة. ثم السعي لجلب القوى الوطنية والديمقراطية الاخرى اليه وهكذا يتوسع العمل وينتشر النشاط وتتحدد الهوية الوطنية الديمقراطية وتشغل حيزها الطبيعي ويتبلورالعمل السياسي بشكل جديد وعقلية حماسية جديدة تنقذ الحزب نفسه من الخمول والاختفاء. بعد خمسة سنوات من حكم الطائفية السياسية في العراق والان مقبلين على السنة السادسة, فلا مجال للحديث عن اصلاح العملية السياسية لانها تتهاوى,بل تغييرها وطرح البديل الحقيقي عنها ابتداءا من دستورها ورموزها وعلاماتها وبرامجها,حيث لا يمكن الخلاص من الطائفية الا بتطورالوعي الوطني الديمقراطي وتنظيمه في حزب وطني ديمقراطي وهذا يتطلب التخلص من القلق وعدم الاستقرار في اختيار وتثبيت المفاهيم الفكرية والسياسية الانسب والتركيز على بناء حزب سياسي وليس تجمع او تياراوما شابه,مستفيدا من الخبرات السابقة وضاخا لها طاقات جديدة دون اضافة رقم سياسي جديد,قد لا يجد له موفورالحظ والفرصة للحركة والفعل.ضروري جدا التخلي عن ما يؤثر سلبا على المنهج الديمقراطي(الدين المسيس والقومية الشعاراتية) بحيث يبقى في المقدمة سابقا المعتقدات الثانوية الاخرى فالمسلم وليس الاسلامي وغيره يبقى على دينه والعربي وليس (العروبي ) والكردي وليس (الكوردي) وغيره يبقى على قوميته ولا احد يطالبهم بالتنازل عنها وانما دون رفعها كمباديء وشعارات سياسية,لانها والحالة هذه ستتناقض مع الوطنية والديمقراطية وستكون الاخيرتان في خدمتها كما يستغلهما الان الطائفيون والقوميون. ان محاولة حشر الدين والقومية في السياسة معناه التآمرعلى الديمقراطية ووضع شريك لها في الحكم والسلطة وفي النتيجة الفشل الاكيد..ولنأخذ تجربة الاحزاب الديمقراطية المسيحية في اوربا, فبالرغم من فصل الدين عن السياسة ومنذ عصور بعيدة ,وكذلك تعمق الديمقراطية في الحياة الاجتماعية اليومية وارتقاء الوعي العام وانتشار العلم والتكنولوجيا,الا ان هذه الاحزاب تنحاز في كثير من الاحيان الى جانب الكنيسة واطروحاتها,خاصة انحيازها لليمين السياسي ولبعض الامور ذات التأثير الحياتي الاجتماعي المباشر كالطلاق والاجهاض وتحديد النسل ودعم البحوث العلمية عموما والمتعلقة منها الان باستنساخ الخلايا وتطويرها لغرض استخدامها في معالجة بعض الامراض الوراثية والمستعصية واموراخرى ذات علاقة بدورالعلم في الحياة.المطلوب الاحتفاظ بالاخلاص وصفاء النية والوضوح والشفافية وهي موجودة لدي اصحاب المشروع الوطني الديمقراطي وتنتظر الاقدام والحركة... وليكن الشعارالوطني الديمفراطي العام هو(الانسان العراقي الان واولا .. والوطن العراق الان واولا ).



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تعلقوا فشلكم على شماعة البعث
- ايران تطالب العراق بتعويضات حرب بائسة
- الاخوان سلام عبود وجمال محمد تقي..ليس النقد لذاته..انما نحتا ...
- استخدام الحذاء تعبير عن.....وليس ثقافة
- القوى السياسية الثلاث(الاربعة) ودورها ومسؤؤليتها
- تعالوا نتحاور في سبيل الشعب والوطن وتحية للاستاذ ضياء الشكرج ...
- لا لن يتفكك العراق
- المرأة العراقية تحت ضغط حجابين
- تعليق صور السيد السيستاني لأغراض سياسية وانتخابية
- تهنئة للحوار المتمدن
- اذا كان ولا بد من نظام حكم فيدرالي في العراق.. فليكن وطني دي ...
- ضرورة طرح الحقيقة لمن يمتلكها
- بعد توقيع الاتفاقية والمصادقة عليها
- ما سبب فشل اليسار العراقي؟
- ليست شحة في الحلول بل سوء استخدام العقول
- الاخ صائب خليل.. لا تزعل
- اعادة قراءة ماركس والماركسية ضرورة تاريخية ملحة
- الخطرالايراني موجود وقائم وليس (فكرة غامضة)
- تهنئة الى الرئيس الامريكي اوباما والشعب الامريكي... ونطالب
- فاز اوباما..فهل فاز اليسار الامريكي؟؟


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد العالي الحراك - حول البديل اليسياسي الوطني الديمقراطي للطائفية السياسية والقومية العنصرية الانعزالية المسخ