أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الله بادو - حوار مع الناشط الأمازيغي عبد الله بادو















المزيد.....

حوار مع الناشط الأمازيغي عبد الله بادو


عبد الله بادو
(Abdollah Badou)


الحوار المتمدن-العدد: 2508 - 2008 / 12 / 27 - 09:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


أجرته ...حكيمة اوحاجو
1- ماهي قراءتكم لحرص بعض الجمعيات الامازيغية على حضور فؤاد عالي الهمة لأنشطتها ومنها دعوته من قبل جمعية البحث والتبادل الثقافي لافتتاح المهرجان الربيعي للثقافة الأمازيغية؟
من المنظور الشخصي إن الحرص على دعوة فؤاد عالي الهمة مخطط و ربان >، سواء من طرف بعض نشطاء الحقل الأمازيغي أو غيرهم، لحضور أنشطة أو اجتماعات ما كان ليثير الكثير من الصخب الإعلامي لولا المكانة التي يحضى بها في هرم السلطة، أي أن شخصية و موقع المعني كانت وراء خلق الضجة الإعلامية أكثر من المبادرة نفسها وذلك لعدة اعتبارات، أهمها اعتباره أحد مخططي و صانعي القرار السياسي و مدبري الرؤية الجديدة للنظام المغربي، و التي تسعى إلى القطع مع ميزات و ممارسات العهد السابق و نقصد هنا مغرب سنوات الرصاص، أي طي ملف الحقبة السابقة و لو شكليا ما دام المس بالحريات و الحقوق مستباحا، و التي ترتكز و تطمح إلى سحب البساط من تحت أقدام الأحزاب السياسية و هيئات المجتمع المدني في عملية مفضوحة لاستبدال النخب بعد تعذر تحقق ذلك عن طريق صناديق الاقتراع في الاستحقاقات التشريعية الأخيرة و التي سجلت أدنى نسبة مشاركة في تاريخ الانتخابات بالمغرب ناهيك عن الخروقات و التجاوزات التي شابتها، رغم الدعاية المفرطة للمؤسسات الرسمية و الحزبية و الجمعوية لتحفيز المواطنين و المواطنات للمشاركة فيها مما يفند الخطاب الرسمي، الشيء الذي يثبت بما لا يدع مجالا للشك فشل الأحزاب السياسية المشكلة للمشهد السياسي المغربي في تعبئة الناخبين و الناخبات لتبني برامجها و مشاريعها و الانخراط فيها هذا إن كانت تتوفر عليها فعليا ، و هو الأساس كما يبدو الذي انطلق منه الهمة في طرح مبادرته تلك كإجابة و بديل لإعادة الاعتبار للعمل الحزبي لتجاوز قصور دور الأحزاب و عجزها عن بلورة مشاريع و برامج قادرة على الاستجابة لطموحات المواطنين و المواطنات و كسب تعاطفهم و أصواتهم، من خلال العمل على توحيد > لمواجهة التحديات المطروحة للتنمية الحقيقية خاصة بعد توالي التراجعات كما جاء في تقارير المؤسسات الدولية و التي أشارت إلى الإخفاقات الذريعة للسياسات الرسمية في مجالات عدة: مؤشر التنمية البشرية، التعليم، الرشوة و تخليق الحياة العامة، الصحة، التشغيل، تدبير الملفات السياسية الكبرى...ناسيا أو بالأحرى متناسيا أن جوهر ما آلت إليه الوضعية الاقتصادية و الاجتماعية بالبلاد ليس مرده إلى تقصير و عجز الأحزاب السياسية بالدرجة الأولى، كما يدعي، بقدر ما هو نتيجة موضوعية للسياسات الرسمية المتبعة طيلة العقود الأخيرة، في عملية للتمويه و إخلاء الدولة من مسؤوليتها في ما يقع.
و لعل المواكبة الإعلامية الواسعة التي صاحبت الولادة القيصرية لمبادرة الهمة هي ما أربك العديد من الفاعلين في المجالين الحزبي و الجمعوي مما دفعها إلى الهرولة و التهافت لتخاطب وده و مباركة مبادرته، اتقاء لشره أكثر من إيمانها بمشروعه المزعوم، خاصة عندما نستحضر طبيعة المتهافتين و دورهم في المشهد السياسي و المدني و كذا الشكل لطرح المبادرة كإملاء عمودي لم يراعي ابسط شروط التشاور و المشاركة، فغالبية المهرولين و المتهافتين لم يعد يخفى على احد ما يعانونه من عزلة عن الحركة الجماهيرية و عجزهم على التأثير و الفعل فيها، نتيجة إفلاس مشاريعهم المجتمعية إضافة إلى تغييبهم للديمقراطية فكرا و ممارسة في تدبير الشأن الداخلي لمؤسساتهم الحزبية و الجمعوية، كتجلي طبيعي لقصور تقديرهم السياسي للمرحلة الراهنة و عجزهم عن بلورة تصورات قادرة على الإجابة على الإشكالات الكبرى التي تطرحها الأزمة المجتمعية الراهنة.
و ما قامت به بعض الجمعيات الأمازيغية و نخص بالذكر كل من العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان و جمعية البحث و التبادل الثقافي، نورد اسميهما تفاديا للتعميم و لأي لبس أو خلط قد يسيء إلى بقية مكونات الحركة الأمازيغية أو يشوش عليها، يدخل في هذا الإطار أي أنها بتبركها و تقربها من الهمة تبحث عن موطئ قدم، علها تنال قسطا من كعكة مفترض تقسيمها مستقبلا في إطار إعادة تشكيل مستقبلي للمشهد الحزبي المغربي ، معتقدة بذلك من أن سلوكها هذا قد يعزز من مكانتها و يضمن لها استمراريتها في الاحتفاظ بمواقعها في المؤسسات المخزنية هذا من جهة ، و من جهة أخرى فان الهمة في حاجة إلى تأثيث حركته ببعض النشطاء الأمازيغ، بغض النظر عن موقعهم، لإضفاء نوع من المشروعية على حركته اعتقادا أن من خلالهم قد يكتسب تعاطفا من لدن حركيي القضية الأمازيغية.
فإذا أفلح الهمة إلى حدود الساعة في استقطاب نخب اقتصادية و فكرية وازنة و كذا رموز ذات رصيد نضالي، فان الملاحظ أن حركته لا تزال نخبوية ذهنية تفتقد إلى مد جماهيري مما يجعلها معزولة و غير ذات تأثير عملي في الساحة السياسية، و هو ما قد يكون وراء توجهه إلى الحركة الأمازيغية باعتبارها الحركة الأكثر جماهيرية و الأكثر تأثيرا في الحقل السياسي و المدني بفعل مشروعية مطالبها و تجذرها في صفوف الحركة الاجتماعية. و اعتبار لمكانة الهمة في النظام السياسي المغربي فان مبادرته هاته يمكن إدراجها في إطار مقاربة جديدة لتوفير الدعم و المشروعية و الغطاء السياسي و الشعبي لإدماج النخب/التقنوقراط الجدد في تسيير دواليب الحكم تفاديا للإحراج السياسي الذي كان يطرحه دائما فرض النخب التقنوقراطية من خارج الأحزاب السياسية أثناء تشكيل الحكومة أو تعيينها في مناصب سياسية حساسة.
و مما يثير الشفقة هو الاستخفاف الذي يعامل به الهمة هؤلاء المتهافتين، فبعد تخلفه عن الجامعة الربيعية لحزب الحركة الشعبية التي أفاقت من سباتها العميق و تجاهلها للقضية الأمازيغية و لعقود، لتثير من جديد اهتمامها بالامازيغية في محاولة يائسة لاستمالة الفعاليات الأمازيغية بعد استبعادها من التشكيلة الحكومية الأخيرة، علها تستعيد بذلك موقعها في المعادلة السياسية على حساب القضية الأمازيغية، و كان دور جمعية البحث و التبادل الثقافي لتنال حقها من الاستخفاف حين لم يلبي الهمة دعوتها لتشريف الجلسة الافتتاحية لمهرجانها الربيعي لثقافة الأمازيغية، و أن يساهم في الندوة السياسية المنظمة بالمناسبة.

2-ألا ترون أن مثل هذه الممارسات قد تسيء للحركة الأمازيغية التي حافظت على استقلاليتها لعقود من الزمن؟
لا اعتقد أن هذه الممارسات ستسيء إلى الحركة الأمازيغية الديمقراطية المستقلة بحكم أننا لم نسجل إلى حدود الساعة إقدام إحدى الجمعيات أو الفعاليات الأمازيغية الديمقراطية على الاتصال بالهمة كشخص أو بحركته المزعومة و هذا مؤشر قوي على تشبثها باستقلاليتها و رفضها لكل المبادرات الرسمية و الحزبية الرامية إلى الاحتواء أو التدجين، إذ أن الجمعيات و النشطاء الأمازيغية التي غازلت الهمة و عرضت خدماتها عليه و بدون حتى أن يكلف نفسه عناء أن يطرق بابها، معروف عنها تهافتها على المناصب و تقربها إلى الجميع، و آخر تحركاتها تكشف تدبدبها في المواقف السياسية و فقدانها للاستقلالية، فتارة ترتمي في أحضان أحرضان و حركته التي أخذت من الأمازيغية أكثر مما أعطت لها و تارة في أحضان الهمة، دون أن تكترث لانعكاسات ذلك عليها، مع العلم أن بممارساتها و سلوكاتها هاته، و التي ليست بالجديدة و لا بالغريبة عليها، قد وضعت نفسها خارجا منذ انخراطها في المشروع الرسمي و التطبيل له،و هي تامة الوعي بأنه يستهدف الالتفاف على مطالب الحركة الأمازيغية الديمقراطية، و بتزكيتها للمبادرات الرسمية من قبيل المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية و مباركتها له دون أن تتمسك بالحد الأدنى للمطالب المشروعة للحركة الأمازيغية تفصح عن سلوك انتهازي يضع المصلحة و المنفعة الشخصية في الدرجة الأولى و لو على حساب المبادئ و القيم و على حساب القضية الأمازيغية نفسها، بل الأدهى من كل هذا هو توقفها عن نقد السياسات الرسمية و انخراطها في تمييع الحركة الأمازيغية و تلميع صورة المخزن و الدفاع عن مقاربته، و حال تدبيرها للمعهد المعهد خير دليل على ذلك.
و بالمقابل فالحركة الأمازيغية الديمقراطية المستقلة عبرت ما مرة عن موقفها من كل المبادرات و رفضها لكل محاولة حزبية لاحتوائها التفاف أو تسويف يطال المطالب المشروعة و التاريخية للحركة الأمازيغية، و بالمناسبة فهي الآن بصدد التفكير في تعزيز دورها المحوري إلى جانب باقي مكونات الحركة الديمقراطية الحقيقية في إرساء دولة الحق بشكل يضمن الاعتراف الرسمي بالأمازيغية و يعيد الاعتبار الحقيقي إليها، و في هذا الإطار يندرج اللقاء المنظم في الناظور يوم الأحد 31 مارس 2008 و الذي خلص إلى ضرورة التكتل لخلق إطار قادر على النضال على الواجهة السياسية ليوقف الاستغلال و التوظيف السياسوي للقضية الأمازيغية ، فالأمازيغيون الديمقراطيون في غنى تام عن الحركة الشعبية و حركة ديمقراطيي الهمة .

3- هناك من يرى أن المخزن الجديد قد غير من استراتيجيه في التعامل مع الامازيغ وأن تحركات الهمة في الحقل الامازيغي جزء منها؟
قد يبدو للوهلة الأولى أن المخزن قد غير من إستراتيجية تعاطيه مع القضية الأمازيغية، إلا أن تحركاته تجاه الأمازيغ يتضح أنها لم تكن بهدف تمكين الحركة الأمازيغية من مطالبها المشروعة بقدر ما كانت للالتفاف عليها و كسب مزيد من الوقت و كسر شوكة الحركة الأمازيغية باستقطاب بعض نشطائها ليؤثث بهم بعض المؤسسات الرسمية ذات الصلة بالامازيغية هذا دون أن يقلع عن ممارساته القديمة كالقمع و المحاكمات و حضر الجمعيات و الأسماء الأمازيغية إلى غير ذلك ... أي انه ينهج سياسة العصا و الجزرة.
و بالنظر إلى الموقف الرسمي عمليا يمكن اعتبار مبادرة الهمة تندرج في إطار المقاربة الرسمية للمخزن الجديد إلا أن واقع الحال يفضح فشلها في استقطاب نشطاء من داخل مكونات الحركة الأمازيغية الديمقراطية المستقلة،
و تجذر الإشارة إلى أن السياسة الرسمية الحالية ما تزال بعيدة عن الاستجابة الحقيقية و الفعلية لمطالب الحركة نظرا لغياب الإرادة الحقيقية و يتجلى بوضوح في استمرار التنكر للهوية الأمازيغية و عدم التنصيص الدستوري ، واقع تدبير المعهد الملكي، و التعثر إن لم نقل الشلل الذي أصاب إدماج تدريس الأمازيغية في المدرسة العمومية و الذي كان منتظرا أن يتم تعميمه في هذه السنة...الخ
و ناسف لوجود جمعيات تدعي الدفاع عن الأمازيغية تسارع إلى التطبيل و مباركة كل المبادرات الرسمية رغم علمها المسبق بطبيعة و أهداف السياسة الرسمية .

4-ما رأيك في الشرخ الذي أحدثه لقاء ممثلين من العصبة الأمازيغية بفؤاد عالي الهمة في سكرتارية الجمعيات المطالبة بحكم ذاتي لسوس؟
إن لقاء الهمة بممثلين عن العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان كان النقطة التي أفاضت الكأس لتكشف العديد من السلوكات و الاختلالات التي تتخبط فيها العصبة و مجموعة من الإطارات الجمعوية و الحزبية الأمازيغية، و التي أفضل عدم الخوض فيها بحكم أنني لست عضوا بها و غير معني بما تعيشه العصبة من مشاكل داخلية، كما جاء على لسان العديد من أعضاء العصبة أنفسهم في مجموعة من المقالات و الحوارات التي تلت اللقاء المذكور، و الذين استهجنوا السلوك الذي أقدم عليه مجموعة من أعضاء المكتب التنفيذي للعصبة دون حتى استشارة باقي الأعضاء،.
بالفعل لم تمر الواقعة دون أن تترك انعكاسات سلبية على العصبة نفسها و التي يمكن اعتبارها الخاسر الأكبر بحكم التصدع الداخلي إلى أصابها بعد تصريحات بعض أعضائها ( إبراهيم الاخصاصي عضو المكتب التنفيذي و عبد الله الدرهم منسقها الجهوي بافني) و الذي قد تكون له تداعيات سلبية مستقبلية على العصبة، كما أن رفض ذلك السلوك من طرف شركائها و التنسيقات التي تنتمي إليها العصبة كحركة المطالبة بالحكم الذاتي لسوس و تنسيقية خير الدين و غيرها سيعمل على عزل العصبة عن باقي مكونات الحقل الامازيغي، و لا اضن أن تكون لذلك انعكاسات على حركة الحكم الذاتي أولا لأنها مازالت متماسكة و ترفض أي احتواء و لم يسجل عليها لي انحراف على الخط الديمقراطي، و استقالة بعض النشطاء و انسحاب الجمعيات الموالية للعصبة ، و إن تم إقحام بعض الجمعيات في العملية، ليس إلا مناورة يائسة منهم لرد بعض ماء الوجه و تمويه للنقاش خاصة بعد تداعيات اللقاء مع الهمة و بروز سلوكات و ممارسات مخلة بقيم العمل الجمعوي الجاد و المسؤول.



#عبد_الله_بادو (هاشتاغ)       Abdollah_Badou#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصيد و حصيلة المعهد من منظور الدجل السياسي
- الكونكريس العالمي الأمازيغي فلتسقط كل الأقنعة
- الكونكريس العالمي الامازيغي : فلتسقط الاقنعة
- نقد الكونكريس العالمي الامازيغي
- الجمعية المغربية لحقوق الانسان كل مؤتمر و الجمعية بالف خير و ...
- نقد اداء الجمعية المغربية لحقوق الانسان
- تقرير حول اوضاع الحقوق اللغوية و الثقافية الامازيغية بالمغرب
- راهنية العلمانية -المغرب نموذجا-


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الله بادو - حوار مع الناشط الأمازيغي عبد الله بادو