أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - حنان عارف - من كان بلا خطيئة فليرجمني بحجر...















المزيد.....

من كان بلا خطيئة فليرجمني بحجر...


حنان عارف

الحوار المتمدن-العدد: 2505 - 2008 / 12 / 24 - 00:27
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


أثناء شهر رمضان الماضي اتخمنا بالمسلسلات السورية لاسيما ذات البيئة الدمشقية القديمة و التي ترسخ لقيم و تتغنى بعادات لم تعد موجودة أصلا في حياتنا و بعضا منها نحمد الله ع اختفاءها كتلك التي تتعلق بالمرأة و معاملتها كأساس في المنزل أو هي مجرد أداة لصنع الأولاد ثم الاعتناء بهم لا اعرف لماذا لازلنا نمجد أبطال هذه المسلسلات و نحاول تقليدهم في حياتنا اليومية كيف كان أبو عصام رجال بحق عندما طلق زوجته سعاد في باب الحارة لأسباب تافهة و غيرها كثير و كيف يحق للرجل الزواج بأكثر من واحدة ووو .... و هنا أحب لفت النظر إلى المسلسلات التي تمثل البيئة البدوية لتعيدنا إلى الوراء عقود في الوقت الذي سبقنا به الغرب بأشواط و نحن لازلنا معجبين برجولة الفتى الشرقي و فحولته ففي احد المسلسلات رأينا كيف أصبح ابن عجلان على كل لسان في القبيلة و موضع سخرية و استهزاء لأنه قبل زوجته المريضة ع وجهها و لأنه كان يجلسها معه ع مائدة الطعام ليأكلا سوية بينما كانت العادة أن تنتظر المرأة حتى ينهي الزوج طعامه ثم تأكل بعده ...
بعد رمضان عدنا لحمى كانت اجتاحت الوطن العربي قبله وهي المسلسلات التركية المدبلجة متمثلة بمسلسلي نور و سنوات الضياع.... و كيف انتقل هذا الشاب العربي من الإعجاب بأبطال البيئة الدمشقية إلى درجة تقليد طريقتهم بالكلام الآن أصبح كل فتى يشبه نفسه بمهند حتى ينال إعجاب الفتيات و أصبح الجميع بقصة الشعر نفسها و نمط الملابس نفسه و بدأنا نسمع بحوادث الطلاق و الخلافات بين الأزواج بسبب مهند و نور و كل امرأة تريد من زوجها أن يتحول بين ليلة و ضحاها إلى مهند و يعاملها كما يعامل مهند نور غير مدركين أن لا وجود لمهند هذا إلا في المسلسل و ربما يكون في حياته العادية كأي رجل عادي أو ربما أسوأ .
و الآن عود على بدء وبقوة أكثر و لكن و للمرة الأولى يلفت نظري أن احد هذه المسلسلات و قد انتهى عرضه مؤخرا " لا مكان لا وطن " يقدم موضوعا على قدر كبير من الأهمية و هو جرائم الشرف و الملاحظ تعلق مشاهدينا بالمسلسل و التعاطف الكبير مع بطلته التي أحبت و مارست الحب مع حبيبها و مطالبة القرية بكاملها بقتلها لدفن عارها معها بينما شهدنا حاله مماثلة في المسلسل المحلي " أهل الراية " الذي يمثل البيئة الدمشقية القديمة أيضا و كيف أقدم زعيم الحارة و كبيرها على قتل ابنته البكر بسبب وشاية من زوجته الثانية على أساس أن هذه الفتاة قد مارست الرذيلة و لم تشفع لها عنده بكاؤها و لا طفولتها و بعد مقتلها كبر في عيون أهل الحارة أكثر على اعتبار انه تخلص من عاره .
وجدت التعاطف الكبير من قبل شارعنا لكن هل كان هذا التعاطف مع الفتاة التركية المذنبة" بنظرهم " و لم المح التعاطف مع الفتاه الشامية البريئة ؟؟
و لكن هذا التعاطف هل كان مع الفتاة كبطلة مسلسل أو مع الممثلة أو مع الشخصية التي تؤديها أم مع الموقف بشكل عام الذي فعلا يدعو ليس إلى التعاطف فحسب بل إلى الاحتقار و الاشمئزاز من موضوع جرائم الشرف!!
و السؤال الذي يطرح نفسه هنا ... لما تعاطف مشاهدنا مع بطلة المسلسل بينما لو كانت هذه الفتاة واحدة من مجتمعنا لقامت الدنيا و لم تقعد و لنفذ فيها حكم الموت بدون أي رادع أو ضمير و هذا ما حصل و يحصل دائما على الرغم من كل الأصوات التي تنادي في الآونة الأخيرة لإعادة النظر في قانون جرائم الشرف و لكن لا نلحظ آذاناً صاغية لها .
أليس من المعيب أن تصنف دولة تتجه نحو العلمانية كسوريا في المرتبة الخامسة عالمياً والرابعة عربياً في انتشار جرائم الشرف، حيث إن عدد الجرائم المرتكبة بداعي الشرف في الأعوام الخيرة وصل إلى 200 -300 جريمة؟؟
مع ذلك فحال البلاد العربية جميعا ليس أفضل حالا من سوريا فالأردن على سبيل المثال تشهد نسب جرائم الشرف تزايد كبير ويصل المعدل السنوي للجرائم الواقعة بدعوى الدفاع عن الشرف حوالي 25 جريمة قتل.
فهناك إذا أكثر من 5000 امرأة وفتاة تقتل كل عام باسم الشــرف.. و الأسباب تختلف بين إقامة علاقة جنسية، التحدث مع شاب، الفرار من المنزل، الزواج بشاب من غير ملة ودين، رفض الانصياع لأوامر الأهل، وحتى إن بعض الضحايا قتلن بسبب "تعرضهن للاغتصاب" كعقوبة لهن....!
والمضحك المبكي أيضا هنا أن الأردن في مقدمة البلدان العربية تأثرا بالمسلسلات التركية فقد اخبرني صديق لي يعمل في السجلات المدنية الأردنية انه بالرجوع إلى هذه السجلات تبين
أن ما بين 50 إلى 70 مولودا من بين 288 من المواليد الجدد في الأردن، سجلوا بأسماء "يحيى، ولميس، ومهند، ونور، وأنور ودانا".
و ليس مبالغة إذا تحدثنا عن حجم الأثر الذي تحدثه المسلسلات التركية المدبلجة على الشارع الأردني، حتى أن الشباب أصبحوا يرغبون في الزواج بفتيات تشبهن "لميس" و"نور" يصفقون و يهللون للميس و مطالبين الفتيات الأردنيات بالتشبه بها متناسين بالوقت نفسه أن هذه الفتاة " لميس " قد أنجبت بلا زواج و قد هلل الشارع الأردني بهذه المناسبة و أطلقت العيارات النارية
بالرغم من التقدم العلمي والحضاري الذي شهدته المملكة منذ تأسيسها عام 1921، إلا أن هناك تقليد لازال منتشرا في الريف والمدينة رغم تحريمه شرعا لأنه يلحق "الاثم بجميع الأطراف المشتركة بإجرائه " وهم ( الزوج والزوجة والطبيب الذي يجري الفحص ويلحقه عقوبة تعزيرية)، وهو مراجعة المركز الوطني للطب الشرعي في عمان وشمال وجنوب المملكة من اجل تقديم طلب لفحص العذرية لمجرد عدم ظهور علامة العذرية (النزف الدموي نتيجة تمزق غشاء البكارة ) عند أول اتصال جنسي.
وذلك انصياعاً لمواريث مجتمعية بالرغم من مخالفتها للشرائع السماوية والحقائق الطبية,إلا أن القانون لا يعاقب أيا من أطرافه وكذلك لم تتقدم أي جهة تشريعية للمطالبة بوقف إجرائه. بعض الحالات جرى إجراء فحص العذرية لها بالمركز لإثبات عدم تعرضها لاستغلال جنسي لتغيب الفتاة عن منزل ذويها أو لتعرضها لاغتصاب أو أي نوع من الاستغلال الجنسي تحت ما يعرف باسم " جرائم الشرف ".... تكفي مجرد شبهة للحكم على الفتاة بالموت "بالرصاص ، بالذبح ، بالطعن ، بتقطيع الأوصال ، بالخنق ، بالسم ، بالرجم وبدفنها حية !" لغسل عار العائلة . جريمة الشرف هي جريمة بلا شرف . جريمة الشرف هي جريمة ضد الإنسانية وليس لها أي مبرر أخلاقي أو ديني أو أي مبرر آخر ... لن نستطيع أبدا أن ننسى هدى أبو عسلي.. إلا أنها ليست الوحيدة التي حزت سكينُ التخلف عنقها، أو اخترقت رصاصاتُ الذكورة قلبها..ففي كل يوم نسمع عن هدى ابو عسلي جديدة كما أن (سوريا) او (الأردن ) ليستا المناطق الوحيدة التي (اعتادت) قتل النساء.. و بما أن الحالة متفشية في الوطن العربي ككل لذا آن الأوان الآن لنقول: لا لجرائم قتل النساء! لا لتخفيف العقوبة على القاتل أيا كانت أعذاره!
ولن نكون الأوائل في هذا. تونس سبقتنا وألغت المادة المتعلقة بجرائم الشرف.بل وضعت نصا يفيد بتشديد العقوبة إذا كان الزوج هو الفاعل، لرابطة الزوجية!
و في سوريا مفتي سوريا الشيخ احمد بدر حسون طالب بإجراء تعديلات في الأسباب التي تمنح حكما مخففا في "جرائم الشرف" وسط تحذيرات من فتح "باب الفاحشة" بعدما سجلت الملفات القضائية في البلاد ارتفاعا في الجرائم المأساوية القائمة على أساس غسل العار.
ويأتي الملتقى الوطني الأول حول جرائم الشرف بسوريا الذي أقامته الهيئة السورية لشؤون الأسرة بالتعاون مع وزارتي العدل والأوقاف، بهدف تطويق ظاهرة مرعبة هي القتل تحت ذرائع تمس الشرف بالدعوة إلى إلغاء مادة في القانون السوري تبرئ مرتكبي جرائم الشرف، وتوسيع مجالات الزنا التي يعاقب عليها القانون.
إذ يذكر أن المادة 548 من قانون العقوبات السوري تعطي الرجل الذي يقتل زوجته أو أحد أصوله أو فروعه أو أخته بداعي "الشرف"، حق الاستفادة من العذر الذي يجعله في حكم البريء، أو الاستفادة من الحكم المخفف إذا فاجأ زوجه أو أحد أصوله أو فروعه أو أخته في حالة مريبة مع آخر، تشترط التلبس للعمل بها". كما أن المادة 192 تنص على تخفيف الحكم بناء على اعتبارات الشرف.
جميعنا نشعر بالأسى و الحزن كلما نسمع عن فتاة قتلت من قبل أب أو أخ صغير لا يعرف ماذا يفعل أو عم أو خال و العذر الذي هو دائما أقبح من الذنب " جرائم الشرف " ؟؟؟
عن أي شرف يتحدثون ؟؟؟؟؟؟ و لما يلصق الرجل شرفه بالمرأة أمه كانت أم أخته أم ابنته أو زوجته أم أم أم
من أعطاه هذا الحق الإلهي بسلب حياة؟.
هل هو الله ؟ أم القانون ؟ أم المجتمع ؟ أم أم أم ؟؟؟
لماذا لا يهتم الرجل بشرفه الخاص و يدع للمرأة شرفها كلاً يحافظ عليه كما يريد
لما يعتبر الرجل انه بحجره على الأنثى التي تخصه كجارية انه يحافظ على شرفه ؟؟؟ لما حصر مفهوم الشرف بهذا المجال الضيق اللعين ...
أليس الكذب السرقة الخيانة ........ من الشرف ؟؟؟
أم أن الرجل يستطيع أن يكون سارقا قاتلا خائنا الخ الخ إلا انه يحافظ على عرضه كما يقولون من أن يمسه أحد حتى لو بالكلام أو النظر و بذلك يكون إنسانا شريفا ؟؟؟؟ دون ذكر أن يكون قد انتهك أعراض الكثير من الأشخاص الآخرين ...
فأي مجتمع هذا الذي نحيا فيه؟ لما يفاخر الرجل عندنا بعدد العلاقات التي أقامها مع الجنس الآخر بغض النظر عن نوع هذه العلاقات و لا يتردد بذكر كم مرة كان الأول و قام بفض بكارة الكثير من الفتيات الصغيرات و لا ينتابه أي شعور بالخجل و هو يذكر بطولاته في الاستحواذ على امرأة صديقه أو مديره أو أو ....و بالمقابل إذا وقعت أخته الصغيرة بحب ابن الجيران فانه لن يتردد بذبحها لمجرد مشاهدتها تقف معه بعيدا عن أعين الناس دون أن يسألها و يكون ذلك على مرأى و مسمع أهالي القرية الذين سيصفقون له لغسله العار الذي كان سيلحق بالأسرة و سيكون البطل الشريف متناسين كل ما فعله هذا الرجل الشريف من أمور أخرى ؟؟؟
فأي مجتمع هذا يصفق لوحش بشري سفك دماء بريئة بحجة الشرف ...و أي قانون هذا الذي يحمي هذا الوحش من جدران السجن الذي لن يفيه حقه حتى لو مات بين جدرانه
يتحايلون على القانون و نقف متفرجين كأن يدفعوا طفلا في العاشرة من عمره لقتل أخته و هو لا يدري ماذا يفعل و لماذا و إنما تنفيذا لأوامر أبيه أو أخيه الأكبر حتى ينجو من العقاب أليست هذه جريمة عن سبق الإصرار و التصميم؟
إلى متى سنبقى ساكتين واضعين أيدينا على أعيننا و آذاننا و أفواهنا كي لا نرى و لا نسمع و لا نتحدث عن ما يحدث... عن أي شرف تتحدثون؟ عن أي تطور تتحدثون؟
ما الغاية و الهدف من كل ما الندوات و المحاضرات والمؤتمرات التي تدعون فيها لتحرر المرأة و تمكينها إذا كان المحاضر الذي يلقي محاضرة عن تحرر المرأة يتحول إلى رجل العصر الحجري عندما يعود إلى بيته.
قبل أن تصبح المرأة عاملة و طبيبة و عضوا بمجلس الشعب و نائب رئيس جمهورية ما يهم المرأة قبل هذا كله أن تعامل كإنسانة أولاً ثم كأنثى.
ليس التحرر بارتداء المرأة ما تريد و ارتيادها الجامعة و المصنع و أن تقف جنبا إلى جنب مع الرجل إذا لم نتحرر من الداخل فلا فائدة ترجى من تحررنا الخارجي؟؟؟
و هنا نجد أن قوانين السماء ارحم بكثير من قوانين البشر لكننا و للأسف نأخذ ما نريد من قوانين السماء و نهمل ما لا يعجبنا و حتى ما نأخذه لا نطبقه كما هو و إنما نعطي له تفسيراً يتوافق مع ميولنا و أهوائنا و غرائزنا و مصالحنا و نتصرف على هذا الأساس؟؟؟؟
أخذنا القتل و لم نأخذ الرحمة و التسامح و العفو...
ندعي التمسك بالدين و الأخلاق الحميدة بالعلن و نفعل ما نريد خفية... أي دين هذا من الأديان الذي يدعو إلى قتل النفس؟؟؟
جاء في القران الكريم "و لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق " و كيف نستطيع أن نتناسى ما قاله السيد المسيح " من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها " فالحياة حق قدسته جميع الأديان والشرائع السماوية والأرضية.. وجميع مواثيق حقوق الإنسان والدساتير..
و كما جاء في الوثيقة الوطنية "أوقفوا قتل النساء.. أوقفوا "جرائم الشرف" لا للمواد 548-239-240-241-242 من قانون العقوبات السوري! لا لتبرئة المجرمين القتلة! نعم للقصاص العادل دون أي تخفيف أو عذر!



#حنان_عارف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- انضموا لمريم في رحلتها لاكتشاف المتعة، شوفوا الفيديو كامل عل ...
- حوار مع الرفيق أنور ياسين مسؤول ملف الأسرى باللجنة المركزية ...
- ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوت ...
- شرطة الأخلاق الإيرانية تشن حملة على انتهاكات الحجاب عبر البل ...
- رحلة مريم مع المتعة
- تسع عشرة امرأة.. مراجعة لرواية سمر يزبك
- قتل امرأة عتيبية دهسا بسيارة.. السعودية تنفذ الإعدام -قصاصا- ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - حنان عارف - من كان بلا خطيئة فليرجمني بحجر...