أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن صابط الجيلاوي - الزيدي و ( لا ) النظيفة الغائبة عراقيا ...!















المزيد.....

الزيدي و ( لا ) النظيفة الغائبة عراقيا ...!


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2503 - 2008 / 12 / 22 - 07:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أريد أن أضيف جديد على ما قام به( منتظر الزيدي ) سواء وسواء بالموقفين سلبا أم إيجابا فقد كُتب الكثير عن ذلك ولكن ما أثار اهتمامي انقسام الماضي الشيوعي واليساري التقليدي بين( ضد ) وهو بالغالب قريب أو منتمي للحزب الشيوعي الرسمي ( البريمري ) المدعوم والمُشترى كرديا وبين موافق على الفعل وهم ( الخارج ) عن عباءة هذا الحزب ممارسة ولكن الواقف على نفس الخط كسلوك فكري ودوغما سياسية، والجوهر هنا متساو في تناول الظاهرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وكل المفارقات العجيبة في ثناياها، حيث لازال مصدر التحليل نفسه وان اختلفت المنطلقات بشكل حاد وعجيب واستثنائي ،حيث الشهداء والماركسية الخلاقة والشعارات والفوقية على المجتمع وتاريخه وفكره وأخلاقياته ...لقد تحول الزيدي مثل كرة الثلج في كلا المعسكرين ( ومعهم البعث ، وعرب الهزيمة ، والإسلام السياسي ، ورادودات الأحزاب الشائخة ، ومداحي السلطات المتعددة والمتداخلة عراقيا ، وأصدقاء بوش الطلق في كوردستان وذيولهم ) لتصفية الحسابات ولكن دون إن يقترب أحد من تحليل الظاهرة كحالة إنسانية لها مسبباتها وظروفها وطيشها إن شاء البعض ، ولم أرى أي مفردة أو تحليل بريء وشفاف ينتمي لإنسان عراقي وضعته الظروف والرؤيا الفردية في وضع صعب واستثنائي علينا واجب تفهم ظروفه وشروط ودوافع الفعل الذي قام به ...!

لقد اختلط الزيدي بالناس وقدم عشرات الريبورتاجات عن ناس مرضى ومعوزين وجرحى ونساء أرامل وناس تضرروا من المحتل ومن الوضع القائم، وقد بكيت شخصيا على حالات قدمها انطبعت في ذاكرتي وتقدمت على اسمه كمُعد ومُقدم ، لاحقا وبعد الحدث عرفت انها من صنع عقلة ورؤيته المتميزة والمحبة والمنتمية للناس المهمشمين والمتضررين وهم شريحة لا يستهان بها في مجتمعنا للأسف ،وهم عراقيون رغم أنف الجميع حتى ولو كانوا أقلية كما يعتقد البعض ( لست وحدا منهم بهذه الرؤيا على إيه حال فهم أكثرية ) ، ولنفترض ذلك جدلا فالشعوب الحية تنتصر للأقليات ( كما في حالنا كعراقيين في بلدان اللجوء ) فيها وبذلك تقدم فعلا ممارسة ونبلا يصمد أمام الحياة والوقائع والانتماء للعالم المتحضر ، فيما هذه القوى تعيش على الفوقيات ولم تقدم موقفا نقديا وبديلا يساريا حقيقا يحتك بالناس ويدافع عن تفاصيلهم الصغيرة وأحقية حلمهم بغد أفضل قياسا بمرارة الوضع الذي يحيوه ويعيشوه حتى بدون استخدام ( القنادر ).....

لقد سقطنا في مستنقع الشعارات وتلك الشيوعية الماضوية التي تجاوزها الزمن ، هذا ينطبق على الفصيلة المؤمنة معارضة وحزبا... ولكن هناك كم هائل من اليساريين الذين يقبضون وتحولوا في خريف أعمارهم إلى باحثين نجباء عن أي دافع ومشتري..لقد بلغ الخزي مديات هائلة ......!

الفريقان من الضعف على الإتيان بفعل مثل ما قام به الزيدي وما التضاد إلا محاولة للاستفادة من الواقعة كحركة وفعل ... للواقفين في الضد أقول كم ( قندرة ) يستحق اللصوص في سلطة العراق ، وللمتفقين أين ( قنادركم ) حتى ولو على مختار أو أي مسؤول منحط حتى ولو من الدرجة العاشرة وهم كثر في العراق ...؟

لم نسمع إلا قعقعة الطحن للأسف ..لماذا يمشي الجميع ( كالمخدر ) وبالشعبي ( كالداهن ) وما العنتريات إلا عند الجلوس على الحاسوب البسيط والصامت كأغبى جهاز من اختراع البطرانيين في البلدان المتقدمة والمُستغل ( كندوشيا ) في البلدان الزاحفة على بطنها الخاوي وعقلها الفارغ في التخلف والمهانة والغطرسة البائسة...؟!

لقد صفع الزيدي قبل بوش كل العراقيين الهتافين حيث اللطم والزنجيل والعشائر وعاش وسقط ، ومسعود وجلال، والحكيم ، والبرلمان، والمشهداني، وحميد موسى ، والجلبي ، والمالكي ، وعلاوي ، والربيعي ،وعادل عبد المهدي ، والألوسي ، والاقتصادي العجيب بيان جبر ، والداخل على الخط بلا لازمة مفيد الجزائري ، وكل تلك الغثاثة التي لم تقدم شيئا لأمّة منكوبة بامتياز....!

قندرة الزيدي وبغض النظر عن الاجتهاد لكنها كانت صرخة فردية وسط غابة استسلام لكل رديء أرادت أن تقول( لا ) عراقية حيث ( النعم ) البليدة والفقيرة والسهلة والغبية هي الحاضرة بقوة في زمن الفرهود وتشظي الطغاة وغياب العراق كحضارة وكمشروع للتقدم وللمعرفة وللحداثة ....!

سنوات مرت على تلك اللحظة الفارقة والمحزنة التي أسعدت العراقي برهة حيث ( المحرر المفترض حينها ) والخلاص من المحتل الوطني ولكن التاريخ متحرك دوما وأبدا..بعدها أُهين العراق ، تم تحطيم بنيته التحتية ، وسرقة متاحفه العامرة ، وإهانة مواطنيه عبر التنكيل بهم وقتلهم وتشريدهم وتحطيم مقومات وحدتهم ونسيجهم الاجتماعي والحياتي والإنساني ، وقصص سجن أبو غريب ماثلة ،والقتل الرخيص للعراقيين ببنادق رجال الحمايات المستوردة ، كما تم تفتيش وإهانة حتى سياسي المنطقة الخضراء ، فقد تم تفتيش أعضاء البرلمان ، والوزراء، ولباس الحكيم ولم تبقى فاحشة إلا وفعلوها ، باختصار لقد أبيحت وهدرت كرامة وطن مهما حاولنا تلطيف وتليين ذلك ..لماذا على الزيدي كشاب فتي مملوءة صحة وعافية ومشارك بفعل قريب بل ومباشر على الإبداع والفكر والتقنيات الحديثة والمنفتح على العالم أن يتقبل ذلك...؟

علينا الاعتراف أن شاب عراقي صفعنا ب ( لا ) قوية وعالية الهامة والهمة على شكل ( قندرة ) وعلينا واجب تقبلها ..وكل ما قيل هو مرهون بالمصالح والنكايات والتصفيات ..أعلن كمواطن عراقي بسيط انني لا أنتمي لشيء ولا أريد من هذا العراق أي شيء حتى ولو صرة عدس ..ولكن عليًّ الاعتراف أن الزيدي شجاع تجاوز كل رخاوتنا وتنظيراتنا وخمولنا إلى فعل ما مهما كان شكله وغرابة تعبيره وبذلك تحرر من كثافة غسيل الشعارات المتهرئة والمحنطة...!

وللعلم وعكس الذين كتبوا ان هكذا فعل متخلف فطرق الاحتجاج هذه هي نتاج الحضارة الغربية ، نتاج الديمقراطية الغربية ، فاستخدام البيض الفاسد ، والقاذورات ، والتورتا ، والبصل ، والطماطم ، وقشور الموز ، والقنادر وحتى الخراء نراها باستمرار كشكل يرافق الاحتجاجات والتظاهرات والتعرض للحكام بشكل مباشر في هذا الجزء من العالم ، أما في عالمنا العربي فهذا جزء من الخيال وغير متعارف عليه فهو يشكل إن حدث إهانة كبرى للدولة ، فالسلطة والدولة متداخلتان وتعود لملكية شخص واحد أو عائلة تحرم كل أنواع وفسح التعبير عن الحرية وطيشها الضروري أيضا...ولا يعني هذا أن العراق ديمقراطي ولكن لم يبقى للمحتل من تنظير عن حسناته سوى الديمقراطية المفروضة بحرابه على المقتنع أو ضده ، فنحن نعرف أن هناك دكتاتور حاكم في السليمانية ( جلال ) وآخر في أربيل ( مسعود ) وآخر في النجف وكربلاء ( الحكيم ) وفي البصرة ( الفضيلة ) وفي الثورة ( الصدر) وهكذا دواليك عندما يقتدر هذا الحزب أو ذاك..ولكن ذلك التنظير يحتاج إلى فعل على الأرض يبروزه فلهذا نجد في كل شارع عراقي فضائية وجريدة وحزب ومليشيا ومقر حزبي وعددها يفوق أي بلد أوربي عريق بالديمقراطية..وربما حسنا فعلوا فليأكلوا طعم ذلك فلولا ذلك لما استطاعت يد منتظر وقندرته أن تكون قريبة إلى هذا الحد....ولاستمرار لعبة الديمقراطية القائمة على الحراب والخراب عليهم الاستمرار بلعبة الحضور العلني وبما أن ( العتوي ) الكبير قد ضرب في (القندرة ) فكان من الضروري وهكذا كان سواء بالصدفة أم بالتخطيط الفاعل للمنفذ وسعة خيالة من أن تكون المبادرة على أعلى مستوى لحاكم ومعها فنطازيا اللحظة والحضور الكثيف لأدوات نقل الحدث ، وحدة ذلك سيجعل من حكامنا الصغار ومن اليوم يحسبون ألف حساب للقنادر العراقية وستدخل ( النعل ) لاحقا كتعبير أشد للمعنى وللمحتوى ، وبعد هذا النزوع الكبير للفساد ولسرقة ثروات الوطن ولإفقاره ومحاولة إرجاع الناس إلى ماضي صناعة ( الگلش ) الرخيصة وما على العراقيين سوى الاحتفاظ بأسمال أرجلهم المتنوعة شكلا ومحتوى وأحجام ، وما على هؤلاء( الحكام العجاب) إلا أن يروا أنفسهم على حقيقتها العارية ويتقوا الله كونهم صغار بالقياس إلى السيد بوش لهذا وحدها أفعالهم بحسناتها إن وجدت هي من يبعد ويحمي عنهم تلك الإهانة الماثلة ، لقد أدخل الزيدي كشاب يتعامل مع المرئيات الشكل المعتاد للاحتجاج في الغرب والغائب عنوة في بلدنا ولهذا بحق أكتسب ريادة مطلقة في نقل ذلك من هذا العالم المنفتح وممارسته فعلا وبذلك أسقط تلك الأعراف التي صنعها الجبابرة والمخيلة الشعبية المريضة فالقتل والسرقة وهضم حقوق الناس ( حلال ) أما فعل ذلك فيدخل بخانة ( العيب ) التي ورثناها من موروث شعبي قدمًّ رقاب الناس طعما رخيصا على مائدة اللئام وصنع منهم قوة خارقة تفوق الخيال والتصور وتدوس على كل شيء ...!

تفسيري الوحيد للذين يعشون في الخارج من الذين وقفوا موقفا بالضد من ذلك ولتفحص بسيط نرى أغلبهم قد ارتبط بشبكة أحزاب السلطة التي جاء بها المحتل حيث الدفع والعزائم والدعوات ، لهذا فلموقفهم ما يبرره خوفا على السيد الموجود هناك أن يتعرض إلى إهانة ومهانة محتملة كالتي حدثت وثقلها في العراق ( عيبا ) قد يخرجه وللأبد من ( الحياة السياسية ) رغم انني اشك في ذلك فهؤلاء متمسكون بالسلطة بالأسنان والأظافر ولكن لنفترض ذلك في أسوء احتمال ، وبهذا سيدخلون في تعب مضني وشاق للبحث عن دافع جديد وخالق وجاهة جديد..!

أيها العراقيون ان القنادر أمضى من السلاح ، لقد تعبنا من لغة البنادق ، استعيضوا عن ذلك بلغة لا تدمر ولا تقتل لكنها ترسل رسائل بليغة وعميقة للعالم وللساسة على أن شعب العراق شعب حي يستحق الحياة والعيش الكريم...!

على الزيدي أن يميز نفسه عن الجميع ويخرج للشباب العراقي برؤيا جديدة للحياة والفعل والغيرة على الوطن وعلى معاناة الناس وعلى شكل الانتماءات التي تحركهم...فالفرادة والفردية المتقدمة تقدم رؤيا تصوغ قوانين جديدة للحياة وتقدم برهانا أقوى وأشد تميزا أمام الشكليات وعقليات الخضوع المبرمجة ، فصفع رئيس يعني أن عنصر الخوف قد تحطم وان الفداء والوطنية قضية ماثلة ثانية وثالثة في التاريخ العراقي الصعب ، كما انها قد تشكل وتخلق سجالا معرفيا للخروج من نمطية وثقافة وعقلية الإنسان العراقي حيث المواطن يتقدم على الحاكم أحيانا في صنع واقع من البؤس والتخلف والهمجية وبهذا يزداد القابض على السلطة طغيانا يقابله استعداد الفرد للخضوع والركض كهّتاف أبدي لتوارث السلطات والحكام ومعهم دراهمهم الثقيلة التي زينت في كل العصور والأزمنة ساحات وشوارع ( عاش الزعيم ) ، وجميعهم اكتشفنا بعد مرارة البؤس والذل والهوان انهم لا يسوون قشرة بصل ولكننا بدل أن نتعظ نستمر في نفس الدواليب ودورة الخراب ومشروع خلق جلاد يتناسل دوما يتسلى بجلودنا العامرة والجاهزة كل مرة ...!

حسنا فعل البعض بالابتعاد عنه كماضي وكانتماء وعليه أيضا واجب الابتعاد من الذين يحاولون أن يتمسحوا أو يتعملقوا على حساب شجاعته والثمن الباهظ الذي دفعه مقابل ذلك ..عليه الاستمرار بمحيطه المعروف من فقراء الفقراء فهم وحدهم يستحقون هذا المجد، وحدهم من يأخذ به إلى ناصية التاريخ الوطني النظيف..كن حذرا يا ( زيدي )...!

فظروف الزيدي وحياته وعمله هي بالتأكيد أفضل من واقع ملايين من أبناء العراق ، لكنه تقدم عليهم جميعا بإحساسه بالظلم ومرارة هزيمة وطن وأجيال وأحلام وأرض وتاريخ وحضارة ولم يجد بديلا سوى محاولة فردية وسط هشاشة الفعل الجماعي الغائب والمُغيب وخصوصا من تلك الشريحة العريضة للناس ومن أولئك الذين يدعون تمثيلهم ...!

غياب الأخلاقيات والكراهية في السياسة العراقية وفي فن الاختلاف لا تعرف إلا التهم الجاهزة للتسقيط مثل بعثي ، عروبي ، همجي ، متخلف وبعضهم تسائل لماذا لا يضرب صدام إلى أخره من الترهات ولو حسبنا عمر ( الزيدي ) الحالي وزمن سقوط النظام لعرفنا انه لم يكن سوى شابا غضا لا يمكن بأي حال أن يكون بمثل نضج اليوم سياسيا وفكريا ، والتهم نفسها أيضا جاهزة في توصيفات هذه الطبقة السياسية السائدة فيما بينها فالأكراد يقذون بوجه كل من يقول لهم ( لا ) بذلك ، فحتى المالكي وقبله الجعفري والمشهداني والدليمي والنجيفي وعلاوي والهاشمي والصدر... هم من البعثتين العتاة أحيانا ، جميعهم مارس الكذب والنفاق والدجل المنفلت على الناس ومحاولة كسب ودهم بالتظليل والتعتيم وقلب الحقائق، فخطاب هؤلاء جميعا خطاب ضحل وهزيل وقذر لا تحكمه أي روابط أخلاقية وبهذا لا يمكن أن يقود شعبا إلى الفضيلة وقول الحق...!

الحرية للخارج من دائرة الوهم والأيدلوجيات والشعارات والموروثات والتبعيات ...والمنتمي لجيل جديد خارج إلى فسحة العالم المدهش ( منتظر الزيدي )...!






#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( لمناسبة الذكرى الرابعة لاستشهاد النصير المقدام وضاح عبد ال ...
- ( من أوراق الشهيد حميد ناصر الجيلاوي )
- قصص قصيرة جدا
- رثاء لروح الأب والعم المكافح ( أبو الشهداء ) ناصر حسين الجيل ...
- أزمة كركوك ، طبيعة وخلفيات الخطاب القومي الكردي – نظرة تحليل ...
- بعيدا عن الشيوعية، قريبا من الحياة..!-2- تحية وفاء إلى هيركي ...
- حقوق الأكراد الفيلية بين المعالجة الوطنية الحقيقية وبين محاو ...
- بعيدا عن الشيوعية، قريبا من الحياة...!
- ربع قرن على جريمة بشتآشان ، دعوة لقول الحق عاليا ، دعوة للاح ...
- قراءة في الرسالة المفتوحة للسيد فاضل ثامر إلى رئيس الجمهورية ...
- تحية إلى الوطنية ( التركمانية ) العراقية..!
- يوم الشهيد الشيوعي، عظمة الشهيد، وقبح ونفاق الطبقة السياسة ا ...
- قصة الطفلة العراقية ( زهرة ) وعار المنطقة الخضراء كما ترويها ...
- تحية لمجلة الآداب ورئيس تحريرها من الناجين من مجزرة بشتآشان ...
- القتلة يخافون الجمال – من وحي سطوع نجمة باكستان والعالم بناز ...
- عن الاحتلال الوطني، الكوت نموذجا...!
- ( هجاء لبقايا العقل الخاوي )
- القيادات الكردية أمام امتحان صعب..لا مكابرة إلا الاحتماء بال ...
- ( وصف العيش.. نصف العيش )
- عن القيادة والشهداء والحزب وتلك الأيام..حوار مع الأخوين سمير ...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن صابط الجيلاوي - الزيدي و ( لا ) النظيفة الغائبة عراقيا ...!