أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد عيسى طه - لماذا أطلق الشيوعيون وانصارهم على العهد الملكي تسمية العهد البائد















المزيد.....

لماذا أطلق الشيوعيون وانصارهم على العهد الملكي تسمية العهد البائد


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2504 - 2008 / 12 / 23 - 05:28
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يمتاز الشيوعيون العراقيون في نضالهم السياسي وتكتيكهم الحزبي بثلاثة خصال، فهم يمتازون بدقة التنظيم واستكمال نظام الحلقات الخمسة والثلاث وباسماء مستعارة وقد جعل هذا من حزبهم تنظيما سريا لم يستطع العهد الملكي اختراقه بسهولة الا في حالات قليلة ونتيجة التعذيب او كنتيجة لانهيار احد قادة التنظيم طوعا او كراهية مثل مالك سيف، وهم بهذه السرية يضمنون قوة التنظيم واغراء عناصر جديدة للدخول فيه، ونجدهم يمدون خيوط حركاتهم الى معظم الحركات السياسية مثل حركة انصار السلام او عصبة مكافحة الصهيونية او حتى الحزب الوطني الديمقراطي الذين ينتمي الكثير من افراده الى زعامة كامل الجادرجي وآخرون للجنة الحزب الشيوعي المركزية.
هكذا نجد ان خيوط الحزب ممتدة بحيث تصل الى كل صوب وبكل ذكاء، اذ ان الزعيم عبد الكريم يوم اراد تحجيم الحزب واوصى الى دود الصانع بتشكيل حزب شيوعي آخر يكون مرادفا للحزب الاصلي، ارسل الحزب اثنين ليكون مع اللجنة المؤسسة لحزب داود الصايغ، والحرج من ذكر اسماء هذين الاثنين.
الطاعة والولاء للحزب بدون مناقشة على اساس مبدأ نفذ ثم ناقش.
ان كل الانشقاقات التي حدثت بالحزب الشيوعي، وهي كثيرة، كانت نتيجة تطبيق هذا المبدأ، والمفروض ان تكون هناك حرية نقاش لتكون هناك فسحة من الديمقراطية التي هي احد اهداف الشيوعيين المرحلية، ولكن نظرية ستالين كانت هي السائدة آنئذ، وما زالت حتى الآن. قد يقول البعض ان مركزية السلطة هي السياج الذي حمى الحزب من جميع الملمات السابقة، الا ان هذا الاسلوب في التربية السياسية جعل من افراد الحزب ورفاقه كابورا عسكريا وراء قيادته، وكان يسعى بكوادره المتقدمة تثبيت هذه المرتكزات الايديولوجية لدى الرفاق ومن كل اجتماع، مع الاسهاب في شرح اسباب احد الحزب بهذا الرأي او ذاك.
القدرة على قيادة الجماهير، كان لهم القدرة على قيادة الجماهير بشكل ملحوظ، فقد حشدوا ما يزيد عن المليون مواطن خطوا شارع الرشيد من اوله الى آخره يرددون شعارات مدروسة تلائم تلاطم المشاعر الوطنية وتلاطم احسادهم في مسيرتهم حتى انهم كانوا يرددون شعارات الحزب مثل:
1 – اعدم يا كريم اعدم.
2 – نزيهة بالحكم مطلب عظيم وهي مواطنة شيوعية اسمها نزيهة الدليمي لا زالت تعيش في اوروبا.
3 – لا نريد وحدتكم شيلو سفارتكم يقصدون السفارة المصرية ايام رفضهم لشعار القوميون.
4 – لا تكول – لا نقول ما عندي وقت اعدم الليلة.. هذه الليلة. وكان هذا بعد ان تأخر قاسم بتصديق احكام الاعدامات الصادرة من محكمة الشعب ولكن لماذا يفوت على المرحوم احمد مختار بابان مرد هذه الشعارات واسباب رفعها وترديدها في شوارع بغداد في كل مناسبة يرى الشيوعيون وانصارهم ضرورة لذلك، باعتقادي ان الاسباب هي:
اولاً: ان العهد الملكي كان كثيرا ما يشتط في إلباس ثوب الشيوعية لحركات سياسية اخرى وجعل منها ثوبا فضفاضاً.. وكان يعتقد ان جميع فئات انصار السلام هم من الشيوعيين او من انصارهم، وكذا الديمقراطية.. وكذا افراد لجنة معاونة العدالة، وكثرة من المحامين والمعلمين، هؤلاء جميعا هم من مثقفي العراق وهم طليعة لفئات كبيرة وشريحة واسعة من المجتمع العراقي، وقد تبلد الفكر الملكي عن هذا وابتعد عن ما يطلب تحقيقه في ادبيات الشيوعيين الحقيقيين خاصة وان هناك جرائد مثل جريدة الاهالي لكامل الجادرجي وجريدة الاستقلال لحزب الاستقلال القومي، كانوا يشتركون في التعاطف مع افكار الحزب الشيوعي التي ترد بجريدة القاعدة لسانه المعبر، بل وحتى بعض الجرائد المحسوبة على ذلك العهد كانت تقوم بترويج تلك الشعارات عن عمد او عن غير عمد، فنجد جريدة الاخبار وهي جريدة محسوبة على السفارة الانكليزية مئة بالمئة نجدها تنشر عن تجاوز سلطة العهد الملكي على السجناء السياسيين ووقوع قتلى وجرحى، وتتبعها جرائد اخرى مثل الزمان والحوادث ونلاحظ ان اعداد تلك الجرائد كانت تختفي من اكشاك البيع بسرعة كبيرة حتى وصل الجنون بالعهد الملكي الى الحد الذي شرع فيه قانونا خاص بالشيوعيين بلغ من الساعة وفضفضة إطاره ان شمل كل المواطنين، فقد حكم الى جانب اصحاب المبادىء الشيوعية انصارهم وانصار انصارهم ومن يعمل لترويج فكرهم قولا وعملا ومشاركة.. او.. او وكل عمل او ترويج او فعل او ما شابه ذلك.
لقد أخطأ الملكيون من سن هذا القانون، فقد وسع تشريعه واعلانه من قاعدة الشيوعيين ثلاثة اضعاف ما كانوا عليه، وبدلاً من خوف الشعب من اعتناق المبادىء الشيوعية، وجدوا انفسهم مشتركون في تبني بعض المبادىء التي يروج لها الحزب!
بهذا الوضع رسخ من وعي المثقفين ان هناك خطأ بالممارسة السياسية الملكية وان عليهم يقع عبء تغييره، فجاءت الجبهة الوطنية في الخمسينات وهدفها إزالة الاوضاع التي هي بعيدة عن مشاعر الناس واحاسيس طبقات الشعب، استقل اليسار والجبهة هذا التراكم من سوء التصرف من جانب بعض سياسي العهد الملكي، فشمل التذمر جميع السياسيين، بل انه شمل ابضا جميع رموز النظام الملكي، ومما هو معروف انه لم يكن من اهداف او شعارات أي حزب سياسي او أي تكتل عسكري او مدني ما يفهم منه الرغبة في تغيير النظام الملكي او القضاء على العائلة المالكة، والتي ذهبت بمجزرة رهينة الخطأ في الحسابات، وقد شهد قائد ثلة الثوار المكلفين بان الهدف كان منع الملك من ممارسة سلطاته.
ما اسهل رفع شعارات تداعب مشاعر المواطنين حتى لوكانت تلك الشعارات غير واردة في اهداف الانقلاب او الثورة. فنجد ان ضرورة حشد الجماهير وشحذ همهم ان نزلت للتسويق الثوري شعارات غير مألوفة، هي تارة تدعو للاعدام واخرى مطالبة بكرسي وزاري واخرى مطالبة بالفيدرالية وغيرها مما كان الشارع مهيئاً لاستيعابه بكامله وتجرعه حتى الثمالة السياسية، بكأس احسن صانعه اعداده وتقديمه.
هل كان من الضروري ان ترفع تلك الشعارات؟
ان المدقق يجد ان تلك الشعارات كانت ترفع وتصاغ حسب الاحتياجات السياسية لليسار العراقي. ان ثورة 4 تموز لم تبلور القوى السياسية ذات الشأن في المجال والشارع السياسي، اذ ان الجبهة الوطنية لم تكن ظروفها تسمح باظهار عضلات حزب على حساب الآخر. فالشيوعيون كما البعثيون والديمقراطيون والاستقلاليون كان هدفهم تغيير حكومات المدارس السياسية القديمة:
السعيد – جبر – الجمالي – بابان.. وغيرهم، وكلهم متساوون في التأثير على قرارات الجبهة الوطنية السياسية، واستمروا كذلك حتى صبيحة 14 تموز.
وجاءت طلائع الثورة التي ظهر منها عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف تحت الاضواء الساطعة، يليهم سطوعاً عبد الجبار ثم آخرون مثل عبد الوهاب الامين ومدحت سري وناظم الطبقجلي وكثيرون غيرهم من الذين لم يأت دورهم في الحكم والسلطة وهم يمثلون تيارات متضاربة في استراتجيتها مثقفة في تكتيك الوصول للحكم بين قومي ديمقراطي ويساري شيوعي.
صحيح ان كلاً من هذه المدارس السياسية كانت الانصار والمتشيعيين لها والذين يحملون نفس الفكر والرسالة.
على هذا كان الشارع السياسي الواقعي غير واضح بل كان باهت اللون، اذ ان الثورة كانت ثورة جيش ولم يكن للقوى السياية سوء الخروج لنصرتها بعد انتصارها واستثباب الأمن واستقرار الاحوال.
وعلى اكثر الاعتقاد ان كل فئة وحزب قام بحشد كل ما يمكن حشده ليظهر قوته في شوارع بغداد، وقد سبق في ذلك الشيوعيون وانصارهم بسبب قوة وسرية تنظيمهم والولاء المطلق الذي يكتبه الرفاق للحزب وشعاراته، حيث كان الكل يعلم بانه ليس للقوميين تنظيم على الرغم من كثرتهم كما انه ليس للاستقلاليين شيء من هذا، بل ان حزب البعث هو الوحيد الذي كان عليه تنظيما يستطيع ان يقف في وجه الشيوعيين حيث كان عدد اعضاء هذا الحزب يقدر بالمئات بينما كان الآخرون يقدرون بعشرات الآلاف.
وكان هذا واضحا، ومما يسترعي النظر عندما أقدم العهد الملكي على اعتقال كل مواطن وقف ضد العدوان الثلاثي عام 1956 وقد تضمن ذلك تطبيق نظرية نوري السعيد ان من يعمل او يشترك بالعمل او يسعى اليه او يتوافق فيه او ينفق عليه وما شاكل ذلك يكون مع مصر وضد العدوان الثلاثي الاسرائيلي الانكليزي الفرنسي. وهكذا ذهبت حجافل المعتقلين افواجا افواجا الى السجون والمعتقلات لتكون آخر صفحة معتقل وسجن حمزة السلمان وكان جو المعتقل من عوامل التقارب بين الفئات، فكان امين سر البعث فؤاد الركابي مع حمزة سلمان من كوادر الحزب الشيوعي المتقدم يقومان بالمساهمة في تدبير امور المعتقلين، وعندما كان يجري التصويت على موضوع ما يكون لكل عشرة من اليسار واحد من البعث وعدد يزيد عن البعثيين انصارهم من القوميين. هذا ما كان يعلم به قادة البعث، ولكن لوجود الجبهة الوطنية حرصوا على ابعاد كل صراع قبل 14 تموز بعنف وشراسة بعد مجيء عبد الكريم قاسم. فكان البعثيون شرسون في الدفاع عن دورهم رغم قلة عددهم، فذهبت افكار الجبهة وتمزقت اوصالها وبدأ زحف كل طرف على الآخر ابتداءًا من انتخابات نقابة المحامين في نفس السنة، بعدها دخل الشارع ومن يسيطر عليه في حسابات القوميين بالاضافة الى البعثيين والشيوعيين، زائداً كل قوى اليسار الوطني.
وقد شهد الشارع السياسي مجازر انقلاب البعثيين في رمضان عام 1963 بعد ان استوعب الطرفان للنزول فيه وترديد الشعارات.
وكما قال المرحوم احمد مختار بابان في مذكراته، ان المتظاهرون هتفوا اعدم اعدم يا كريم.. جيش وشعب يحميك. وهذا الشعار تردد مرتين اولاهما في اثناء محاكمة رجال العهد الملكي، وبعدها رفع بعد حادثة الشواف واشتراك بعثيين وقوميين بها مثل ناظم الطبقجلي ومدحت سري، والزعيم كريم لم يأخذ بالنداء الاول الا بشأن واحد فقط وهو سعيد القزاز، وبرأيي ان سعيد قزاز لم يكن مسؤولاً اكثر من كاتب المذكرات او غيره ولكن وقفة التحدي للمحكمة وللنظام الجمهوري دفعته الى المشنقة يوم قال بكل جرأة: ان أقدامي ستكون أعلى من رؤوس من يحكم بالاعدام ومنفذيه.
وفي نفس تاريخ رفع هذا الشعار اقدم الزعيم كريم على تنفيذ حكم الاعدام في الضباط في ساحة جامع ام الطبول. واعتقد ان موقف الزعيم كان متأثراً بالشارع السياسي آنئذ الذي كان يغني بألحان الحزب الشيوعي ولم يكن ذلك صائباً من الناحيتين الانسانية والسياسية، فان حمل العراقيون على القيام باعدام الضباط الاربعة الذين اشتركوا في حركة رشيد عالي الكيلاني، فان الزعيم تعامل بنفس القسوة مع الضباط وان حرص على مشاهدة اعدامهم امام وزارة الدفاع فإن قاسم هو الذي هيئ سيناريو محاكمة ضباط الموصل بواسطة المهداوي الذي كرر آنئذ اكثر من مرة انه يمثل سياسته وانه يمثله في تطبيق القانون. ان من يحبك شبكة عقوبة الاعدام قبل التنفيذ لا يقل إثما عن الذي يتفرج على تنفيذها.

ثم سخر الشارع لاغراض حزبية بعد ان جهر عبد السلام عارف بوجوب الوحدة مع مصر.. فرفع القوميون شعار الوحدة الكاملة، وتشيع الشيوعيون لهذا المطلب الذي قد يتريب الحزب في دولة اكبر، ووجد شعارهم بالفيدرالية هوء بنفس قاسم حتى يبقى الزعيم الاوحد بالعراق، علما بانهم لم يقصدوا ابدا تطبيق هذا الشعار بأي حال من الأحوال. وهكذا كانت ساحة المسرح السياسي – شوارع بغداد – تلبي حاجات مدارك اللجنة المركزية والجماهير السادة خلف هذه الشعارات تهتف بكل عقوبة.
ثم شعر الحزب ان قاسم لم يشترك احد من قادته بالحكم وقد اكتفى باشراك امين سر حزب البعث فؤاد الركابي لوزارة الإعمار ومحمد حديد للمالية – من الوطني الديمقراطي وآخرون قوميون وديمقراطيون – فهيأوا كوادرهم للنزول الى شوارع بغداد هاتفة هادرة، ان اشتراك الدكتورة نزيهة الدليمي بالحكم مطلب حزبي جماهيري، وفعلا اشتركت الدكتورة نزيهة كوزيرة للبلديات، والحق يقال ان الدكتور قامت بواجب الوزارة كأحسن وزيرة حسب اقوال احد اخوالي وهو عبد السلام العطار الذي كان مديرا لحسابات الوزارة. وكان قومي النزعة ويكره اليسار والشيوعيون لحد الموت هذه هي صورة من صراع الاحزاب السياسي، وللأسف فان نوعية هذا الصراع الاتجاه للعنف والقسوة التي شملت التصفيات الجسدية واستمرت من سنة 1963 وما بعدها، في حين ان الصراع في العهد الملكي كان يقتصر على المناورات السياسية واسقاط وزارة وتشكيل اخرى (انقلاب بكر صدقي 1936) او بالتكتل العشائري كما حدث في وزارة جميل المدفعي، وقد دفعت العشائر ثمن هذا التدخل بالسياسة لنصرة جبهة على جبهة ان حصدت رشاشات طائرات القوة الجوية العراقية لمئات من افراد تلك العشائر سواءاً بوسط العراق او جنوبه.
هكذا نجد سبب ترديد الشارع العراقي في بغداد الشعارات وهي بنت الضرورة في معترك الصراع السياسي سواءاً مع بقايا نفوذ العهد الملكي او مع الاحزاب الاخرى التي تختلف بايديولوجيتها مع رافع هذه الاهازيج والشعارات.
والى حلقة اخرى حول مذكرات رئيس وزارة العراق المرحوم احمد مختار بابات.


ابو خلود





#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داوود سلمان يهودي عراقي الاصل يتحدث
- أيحق لليساريين أن يندموا على ماقدموه من تضحيات !!! ام المطلو ...
- مواقف البطولات الوطنية اليسارية يجب ان تمنع من بقاء الطائفية ...
- ظلم.. قمع .. = احتلال مركبات تقودنا الى الدردشات
- عيد مضى .. وعيد يأتي ....ولكن متى ياتي عيد الاستقلال
- أتسقط أوراق خريف ذاكرة النضال العراقي بانسيابية تبدل فصول ال ...
- مروان البرغوثي مرشحا لقيادة الحركة الفلسطينية
- دردشة استفتاء
- الاحداث تتطلب الدردشات التي تحتوي على وضوح الرؤيا والاجابات ...
- الجرائم الاسرائيلية في ميزان القانون الدولي وقانون الدول الع ...
- شعار بوش الموت للسلام والحرب على غصن الزيتون
- انا رسول الرب في حربه ضد ارهاب الاسلام والمسلمين
- لا تستقيم عدالة مع غياب الديمقراطية والقانون
- من استعدى الامريكان على العراق لا يزيد على خمسة من الالف
- الفساد يعشق عندنا
- الاثراء السياسي والحضاري الذي قدمته الاقلية المسيحية العراقي ...
- الاحتلال يهمه حسن اداء منفذي إرادة الاحتلال...
- الملك الهاشمي (عبدالله) يملك حق شفاعة جده الحسين لإرجاع اللا ...
- لاوطن حر ولا شعب سعيد
- اختلط على العراقيين الألوان لون حقد فارسي .. ام لون طمع أمري ...


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد عيسى طه - لماذا أطلق الشيوعيون وانصارهم على العهد الملكي تسمية العهد البائد