أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - سعيد مضيه - فليسعد النطق إن لم يسعد الحال















المزيد.....

فليسعد النطق إن لم يسعد الحال


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 2503 - 2008 / 12 / 22 - 08:29
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


كيف يسف المنطق ويتردى في حضيض الحقد الدفين وتصفية الحسابات؟ لم يفلح فؤاد النمري في تمويه ليبرالبته الفجة؛ فشل في أداء دوره المسرحي: يهاجم باسم الماركسية كل شريف في الوطن العربي. باسم الدفاع عن الماركسية بمنطق ليبرالي مفعم بالدفاع عن الامبريالية والصهيونية. وفي هذه الأثناء يفضح جهله وفجاجته. في معركة العلم تجيز الجهالة لنفسها، وهي تتحصن بضيق الأفق وبفحش القول، أن تقذف هنا وهناك. هل يكفي التذكير بسلسلة حوارات كتبها ماركسيون حريصون على الحوار، فكرا ونطقا، حاوروه بأدب، لكن من ثنايا حواراتهم تشكلت صورة جلية لمتطفل على الماركسية، يجهل أبجديات الاقتصاد السياسي ومبادئ المادية الفلسفية؟ وهل نسوق له خرافة انتحار الرأسمالية أو استقالتها الطوعية للتدليل على اغترابه عن الماركسية؟ وهل يقتنع بانفضاح حقيقته إذ يذكّر بأن على رأس ما يعرضه عن الماركسية زيوف أقحمها أعداء التحرر والتقدم، أعداء الحياة، بقصد تشويه قيم التحرر والتقدم وإرباك الجماهير- غياب الامبريالية، والديكتاتورية الستالينية، وإلحاد الماركسية؟
بهذه الفجاجة وبذلك الجهل ناقش عرضا لكتاب عن الماركسية قدمته على حلقتين؛ ولكي يدلل على علمه الغزير ناقشه في ثلاث حلقات. التقط عبارة وردت في عرض الكتاب تقول إن ماركس"ناهض بالفعل استخدام الدين في السياسة، ليفسرها " تذيلا للأحزاب المتأسلمة!!". بمثل هذا التعسف يؤول القول وفق مزاجه الحاقد! وبنفس السياق فسر غيرها من العبارات "تزييفا وقحا" للماركسية. ربما لم يستطع الإدراك السقيم أن يفهم عبارتين: " الدين ظاهرة موضوعية"، و"الدين إدراك الإنسان لنفسه"! ربما لا يعلم أن ال "ظاهرة" مقولة لا تحمل تقييما سلبيا أو إيجابيا. وهو لا يميز بين إدراك وإدراك؛ وقد يعذر ، فهو لا يدرك سوى إدراكه. وسأقدم الدليل على ضيق أفقه وقصر نظره.
ولكن ينبغي القول أنه قبل المقالة المنشورة يوم 20/12تناول في مقالتين من مرحاض في هجومه المبتذل. جاء المقالان بالفعل ثقافة مرحاض، ولا أود إثارة غثيان القراء. و لكني أتوجه إلى الأخ رزكار عقراوي وأسأله هل تقبل بمثل هذه الثقافة في مجلتك؟ لا أعتقد أن مقالات هذا المدعي تلفت الانتباه؛ وإلا لتوصل المتابع لما يكتب إلى القناعة بأنه يصفي حسابات. فهو يجهل معايير الحوار، وأبسطها نقد الفكر بالفكر .
لم يسبق أن نشأت بيني وبيني هذا الدعي معرفة سابقة أو علاقة ما تبرر هذا الحقد الدفين الذي ينطلق كالزفير مع دورة الدم. جُلت محافظات الأردن خلال أربعة وعشرين عاما من الإبعاد القسري في الأردن ولم أصادف هذا المخلوق؛ لم أعرف بالاسم إلا على صفحات مجلة "الحوار". اجل اعرف من العائلة أسماء كثيرة؛ كان أحدهم معي في السجن عام 1987. كنت أعرف أنه يعاني من سرطان العظام، ولم أدر ان أديب النمري يعرف بمرضه. فاجأني، وكم أكبرته وأحببته وهو يقول لي: "قيل لي أنني مصاب بسرطان العظام وقد تأتيك الوفاة في أية لحظة. لم احفل .. ما هيِه موتة!" ذلك المهدد بالموت في كل لحظة يواصل النضال دفاعا عن الحياة، ومن اجل لقمة خبز الفقراء! بهذه الذكريات حاورت الجهل بصدد تنطحه الظالم والحاقد لشيوعيين ، أحزابا وقادة، في عالمنا العربي المحاصر بالظلامية والإرهاب. ولم أكن أعلم بمكامن الحقد التي تسكن وجدانه.
أما الآن فلا أناقش ولا أحاور؛ فكل ما ورد في مقالاته زبالة والزبالة لا تحاور، بل تكنس. لابد من تعرية حقيقة هذا الدعي. فهو لا يدافع عن الماركسية؛ بل يشوه وجه الماركسية والماركسيين. وشغله الشاغل إلقاء القاذورات على الأحزاب الشيوعية وتسفيه الماركسية.
يكتب لا شلت يمينه، " من هنا فإنهم( الشيوعيون)، وإن اضطروا إلى الاعتراف بانهيار المعسكر الاشتراكي، فهم يرفضون رفضاً قاطعاً القبول بحقيقة انهيار المعسكر الرأسمالي الإمبريالي لأن انهياره يعني مباشرة النهاية القاطعة والتاريخية للمسألة الوطنية، الأمر الذي يترتب عليه نهاية الحياة السياسية لهؤلاء ’الوطنجيين ‘ حديثاً". فمن أي مستنقعات التزييف الإيديولوجي أخرج "ماركسي زمانه" هذه الطحالب؟! لطالما جرت التغطية على التجمع الصناعي العسكري باعتباره المخطط و الموجّه لكامل النهج الاقتصادي والسياسي والثقافي للولايات المتحدة الأمريكية، والذي يدأب عملاؤه على مدار الساعة لخلق الحروب وإيصال كل نزاع عرقي أو طائفي أو قبلي إلى صراعات دموية. بأمرٍ من هذا التجمع الأخطبوط يجري التشهير بإيران كي ترغم دول النفط على دفع ملياراتها ثمن أسلحة " دفاعية"! وبتدابير عملائه تواصل إسرائيل سياساتها العدوانية كي تبقي المنطقة بأسرها ساحة للحروب . والآن يسعى "ماركسي زمانه" للتغطية على الاحتكارات عابرة الجنسية .. احتكارات النفط والإنشاءات وتكنولوجيا الإليكترون والميديا والسيارات ... الخ. فلمن قدمت إدارة بوش السبعمائة مليار دولا لكي تنقذها من الإفلاس , ولماذا قدمتها للاحتكارات العملاقة ولم تقدمها للمنكوبين جراء ممارساتها القرصنية؟
الوجه الأخر لموقفه من الشيوعيين هو دفاعه الحار عن الامبريالية الأمريكية وغزوها للعراق وعن إسرائيل وجرائمها العدوانية في فلسطين ولبنان. يكتب، ويا بؤس ما كتب : "اتحداهم أن يثبتوا بالحقائق والأرقام ان الولايات المتحدة الأمريكية ما زالت دولة رأسمالية امبريالية؟ غطرسة هذا المتمركس تتماهى مع غطرسة بوش. فماذا تكون الولايات المتحدة إذن؟! رمي كاتبنا قفاز التحدي بوجه الشيوعيين اللبنانيين وحزب الله؛ فجاءت الأزمة المالية سريعا تفضح الرأسمالية الأمريكية أمام كل البشر ، حتى أمام الرأسماليات الأخرى. الأزمة الراهنة ردت التحدي وأثبتت كم هو النظام الرأسمالي متوحش نهّاب دفعه النهم لتراكم الأرباح إلى ميدان المضاربة فجلب كارثة التضخم والانهيار المالي للبشرية جمعاء. جلب الفقر لكل بلد فوق كوكبنا. هذا، بينما المنافح عن الماركسية بقفاز رأسمالي امبريالي يعوض اختلال المنطق بالعنف الكلامي ؛ فلا تجد مقالة غير مدججة بترسانته المعتادة من فحش القول والعنف الكلامي، وإسفاف المنطق. والعنف الكلامي شقيق الإرهاب؛ لكن بسيف من؟!
ومن معالم تطفله الفاضح على الماركسية ما كتبه : "يدعم المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني مثل هذا الاتهام السخيف بالقول أن الأزمة في لبنان ناجمة عن ’عجز النظام السياسي ذي المرتكز الطائفي عن توفير الصيغة السليمة لحفظ وجود وسيادة واستقلال ووحدة لبنان واللبنانيين‘ !! كيف لحزب شيوعي أن يدّعي أن النظام السياسي في لبنان قائم على تفتت اللبنانيين إلى أديان ومذاهب مختلفة ؟ كيف لشيوعيين يتبوأون مقاعد في المكتب السياسي يجهلون أهم حقائق الفكر الماركسي والتي تقول أن البناء الفوقي بكل أشكاله ومنها البناء السياسي تتأسس على قاعدة واحدة هي علاقات الإنتاج بغض النظر عن عرق ولون ودين المنتجين". فمن هو الذي فضح سخافته بتلقائية الجاهل الساذج؟
أنا لا أحاور، بل أدل قراء الحوار المتمدن والحريصين عليه على الخندق الذي يقبع فيه هذا الدعي المتمركس. فليس المهم ما يتشدق به؛ إنما الأهم مع من يقف هذا الدعي.
يقول في إحدى مقالاته المنشورة بالحوار المتمدن: "الحقيقة التي تفري عيون حسن نصرالله وخالد حداده وأعضاء مكتبيهما السياسيين هي أن أمريكا هي التي ضحّت بدماء أبنائها وبأموالها لبناء عراق موحد وديموقراطي وقد جرى تحت حرابها أول انتخابات شفافة ونزيهة وديموقراطية في تاريخ العراق".
الولايات المتحدة، لمن لم بطلعوا على الأدب السياسي لفؤاد النمري، جلبت الديمقراطية للعراق والمنطقة، ولم تحرق وتدمر في الأيام الأولى لغزوها المشئوم معالم حضارة وادي الرافدين، ولم تقتل مليون عراقي وتغتال مئات العلماء العراقيين وتشرد ملايين العراقيين! غزو العراق لم يتم يتحريض من إسرائيل وحلفائها من اليمين الأمريكي الجديد! تلك هي مزاعم الليبراليين الجدد في عالمنا العربي. أما كان الأجدر أن يسعف النطق المهذب لجبر الكسور في المنطق والحجة؟!
الليبراليون العرب ذوو سوابق في الدعاية للصهيونية ومشروعها الاستيطاني . وبيراع ماركسي " حديدي" ( أي ستاليني)، كما يود ان يقدم نفسه بغير تواضع، ينقد أدبيات الشبوعيين العرب فيتساءل في إحدى مقالاته: "لكن لماذا يدعي هؤلاء الحواريون بأن .. ’ الامبريالية ورأس حربتها الامبريالية الأميركية التي تهدف عبر مشاريعها المختلقة(الشرق الأوسط الموسع أو الجديد) الى الاستحواذ على ثروات المنطقة وإخضاعها سياسيا وعسكريا للنفوذ الامبريالي-الصهيوني. وهو ما أفضى إلى احتلال العراق والسعي إلى تصفية القضية الفلسطينية باعتبارها بؤرة الصراع الرئيسية بين مشروع التحرر العربي ومشروع الهيمنة الاستعمارية. كما أفضى كذلك إلى شن الحرب الإجرامية التدميرية الأخيرة على لبنان, وأصبحت مجمل البلدان العربية واقعة بين حالة الاستعمار المباشر والخضوع بدرجات متفاوتة وأشكال متنوعة للهيمنة الامبريالية الساعية الى مزيد تقسيم المنطقة وتفتيتها على أسس عرقية أو طائفية رجعية ؟؟" تم يعلق على القول بسؤال يفضح الجهل وحقيقة الانتماء": " ـ أليست هذه الصورة منقولة مما قبل خمسينيات القرن الماضي ؟! ".
لاشك أن "ماركسيته" من نسق الخرافة بصدد " انهيار الرأسمالية"!
ويكتب أيضا مدافعا عن غزو العراق ، مع أن بوش طعنه من الخلف وهشم منطقه: "أما الحرب على العراق فكانت حجة أميركا بوجوب تنظيف العراق من أسلحة الدمار الشامل وهو الشرط الذي قبل به صدام في اتفاق خيمة صفوان لوقف إطلاق النار في حرب الخليج الثانية... بغض النظر عن أية أهداف حقيقية أخرى فليس للولايات المتحدة الأميركية أية أهداف استعمارية في العراق وهذا حقيقة يؤكدها كل المنظمات السياسية ذات التاريخ في النضال التحرري في العراق رغم كل التخرصات التي يطلقها سياسيون ليسوا عراقيين ومن خارج العراق أو ممن لم يساهموا إطلاقاً في العمل من أجل تحرير العراق من عصابة القتلة التي حكمت العراق لأربعين عاماً 1963 ـ 2003"
وبصدد عدوانية إسرائيل بالتنسيق مع الامبريالية الأمريكية، فقد زين صفحات "الحوار المتمدن" بتحف " ماركسية":

"صحيح أن الولايات المتحدة ضغطت على إسرائيل لمواصلة حرب تموز 2006 بهدف سحق حزب الله عن بكرة أبيه، وهو حزب وقف حجر عثرة أمام التطور السلمي الشامل للبنان، لكنه صحيح أيضاًً أن حزب الله هو من بدأ الحرب. القوات المحدودة التي دخلت الحرب من الجانب الإسرائيلي أثبتت بما لا يقبل الشك أن إسرائيل لم تكن قد خططت للحرب. وتقرير لجنة فينوغراد أكد هذا الأمر رغم كل التحريف والتزوير الذي يقوم به حزب الله وملحقاته( إقرأ الحزب الشيوعي اللبناني) لإثبات عكس ذلك."
ومن سوء حظه أن أولمرت كذب هذا المدعي فأكد أن خطة العدوان جاهزة منذ زمن وقد صممت لتأتي ضربة غادرة توجه أثناء احتفال لحزب الله في خريف 2006.

وشأن كل الليبراليين العرب المتيمين بنهج اليمين الأمريكي وقائده بوش كتب يقول: "أما بشأن تصفية القضية الفلسطينية ’بؤرة الصراع الرئيسية بين المشروع التحرر العربي ومشروع الهيمنة الاستعمارية‘ فلعل رؤيا الرئيس الأميركي بقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة بجوار إسرائيل تصفع هؤلاء الحواريين الجهلة على وجوههم ... لو ظلت القضية الفلسطينية بؤرة الصراع الرئيسية بين مشروع التحرر العربي ومشروع الهيمنة الاستعمارية، ولو أن الولايات المتحدة الأميركية ما زالت رأس الحربة الإمبريالية، كما يدّعي حواريو الماركسية العرب المجتمعون في باريس، لما ارتأى الرئيس الأميركي قيام دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة بجانب إسرائيل في فلسطين ".
وانتهت فترة إدارة بوش ، ونحن شهود تلاشي المعالم الجنينية للدولة الفلسطينية المستقلة بوجه التوسع الاستيطاني المدعوم من قبل إدارة بوش، وشهود انهيار سمعة بوش وإدارته التي جلبت الكوارث للبشرية.
بهذه التحف " الماركسية " يقذف المتمركس ويتحدى ويصفع وجوه ويدمغ بالوقاحة والتذيل. باختصار يسقط ما به على غيره ؛ وهذا ، في أحسن الاحتمالات حالة مرضية تحتاج إلى اختصاصي في التحليل النفسي.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصعيد المقاومة الشعبية بوجه سعار الاستيطان
- زيوف أقحمت لتشويه الماركسية
- ماركسية بلا زيوف 1
- تحية للحوار المتمدن في عيده السابع
- وخرج القمر عن مداره
- أكتوبر و عثرات البناء الاشتراكي
- أكتوبر في حياة البشرية
- هل يخمد عطر الدين عفونة فساد الحكم الحلقة الأخيرة
- هل يخمد عطر الدين عفونة فساد الحكم-3 .... السيف والكتاب
- فرقة ناجية واحدة أم اكثر؟
- هل يذهب عطر الدين عفونة فساد الحكم؟
- يجدفون وسط دوامة العولمة
- نتظر من عام القدس الثقافي
- النزاهة وحرية التجمع في فلسطين
- كبق نستثمر البنية الثقافية لمحمود درويش
- تصعيد المقاومة مسئولية قوى الديمقرطية
- الثقافة العربية في فسطين البدايات والإعاقات (4من 4)
- رفيقنا الذي رحل عنا
- الثقافة العربية في فلسطين البدايات والإعاقات 3من4)
- الثقافة العربية في فلسطين( 2من 4) مقدمة جديد الكاتب -رواد ال ...


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - سعيد مضيه - فليسعد النطق إن لم يسعد الحال