أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم الهزاع - مفهوم النص بين الالتباس والإزاحة















المزيد.....

مفهوم النص بين الالتباس والإزاحة


كريم الهزاع

الحوار المتمدن-العدد: 2504 - 2008 / 12 / 23 - 02:29
المحور: الادب والفن
    


هل مسموح لأي شخص من غير المتخصصين أن يفسر النص الأدبي كما يتلقاه ؟ و من المخوّل له أن يقول أن هذا النص به تجديف أم لا ؟ هل من حق الكاتب أو الأديب أن يقول ما يريد حتى ولو كان يغاير السائد في المجتمع ؟ ألا تمثل محاكمة الأدباء للفكر تقيداً لحرية الرأي والإبداع ؟ كيف نقرأ النص ؟ كيف نتعامل مع سياقات مفرداته ؟ كيف ندخل مخزونة القدسي ؟ ومن أي حوافز وأبعاد ؟ كيف نستكشف فيه ما هو منه وما ليس منه ؟ كيف ننظر إليه مقايسة بالتاريخ ؟ هل نجعل من النص تعالياً متسامياً على كل الحدود البشرية وحدود الزمن؟ هل يمكن أن ندخل عناصر التاريخ كمكون للنص ، أو كمظهر للنص ؟ هل بإمكاننا أن نفهم النص ، مع وجود فواصل الطبيعة بيننا وبينه ، ومع وجود فواصل " التذهن " الحاكم على كل فهم ... والذهن في واقعه قطيعة مع الخارج ؟ كل هذه الأسئلة وغيرها كثير، باتت تشكل مفاتيح للمراجعة في العلاقة مع النص ، بما هو تأثير سار في تشكيل الأذهان والأفكار والمنظومات والجماعات . . حملنا أسئلتنا وذهبنا لنسأل أصحاب الاختصاص .. فكانت هذه الإجابات وهذه الردود :

الكاتب الكويتي الدكتور ساجد العبدلي ، قال بأن " النصوص الأدبية إن نحن نظرنا إليها على أنها " بضاعة " إبداعية أنتجها أديب ما ، يقصد بها في المقام الأول أن تذهب إلى الجمهور بعمومه ، وليس أن تذهب إلى النقاد المتخصصين ، أو إلى نخبة معينة ممن يمتلكون مهارات أدبية وذائقة تمحيصية مختلفة . وبناء على هذا القول ، فمن حق كل شخص ، سواء من المتخصصين أو من غيرهم ، أن يفسر النص بحسب ما يفهمه .

الأديب الذي ينتج نصا يفهمه الجمهور بطريقة ما تكون بعيدة عن مقاصده الأصلية ، ويحتاج إلى المتخصصين لفك معانيه ، هو المسئول عن إيقاع نفسه في هذا الموقف ، ويجب عليه لذلك أن يتعامل مع ما يأتيه ، وعند التباس النص الأدبي ، لا يوجد قول فصل أصلا ، وبالتالي فليس مسموحا لأحد أن يقول قولا ويقطع بأنه القول الأخير. النصوص الملتبسة مفتوحة على التأويلات ، ومن حق الجميع أن يخوضوا في بحر التأويلات .

حتى كاتب النص ، لا يمتلك الحق في شرح نصه بعدما أنتجه ، لأنه صار إلى غيره . النص وبعدما ينشره الأديب ، يصبح من حق الجمهور لتداوله وشرحه وتشريحه ونقده وتفنيده ، لكن من حق الأديب أن يقول ما يريد ، بل من واجبه أن يقول ما يغاير السائد في المجتمع ، لأن وظيفته أن يقدم قيمة تغييرية مختلفة عما هو سائد ومألوف ومعتاد . الأديب هو ممن يقودون مسيرة التصحيح والتغيير والتقدم ، وهو ممن يجب عليهم أن يشيروا إلى الخطأ وغير الصحيح وأن يقولوا بذلك . لكن على الأديب أن يسير بحذر في هذا الدرب ، لأن مزالقه كثيرة ، وعثراته بليغة وصعبة " .

ولكن هل من حقه التعرض للعقائد والأديان ؟ ، أجاب العبدلي " هذا سؤال مفتوح وحمال للمعاني . ولكن يمكن لي أن أقول بأنه لا مانع على الأديب أن يدخل إلى دائرة تناول العقائد والأديان ، ولكن يجب عليه أن يدخل متسلحا بإدارك عميق لمسئوليته الأخلاقية والأدبية ، وأن يتذكر دائما أهمية عدم المساس بعقائد وأديان الناس من حيث ما تعنيه لهم من قيمة روحية ونفسية واجتماعية .

ألا تمثل محاكمة الأدباء للفكر تقيداً لحرية الرأي والإبداع ؟ أجاب العبدلي بأنه " بشكل عام ، أنا ضد تقييد الفكر وضد تقييد الأدب، ولكنني في نهاية المطاف ، لا أنظر للأدباء على أنهم فئة من البشر لا تمس ، وإنما على أنهم جزء من نسيج المجتمع ، ويجب عليهم احترام حريات الآخرين . لا يصح التطاول على عقائد الناس وأديانهم ، ولا الضرب في النسيج المجتمعي ولا جدار الوحدة الوطنية ، وغير ذلك من الأمور، وعليه ، وحين يستذكر الأديب مهمته الإنسانية التي لا يجب بحال من الأحوال أن تتعارض مع ما ذكرنا ، فحينه لا يوجد عليه خطر من أن يحلق في فضاءات الإبداع والتعبير . وفي تلك الحال نقد الأدباء والتعرض لنصوصهم ، وفق السياق الأدبي حق للجميع ، وعلى الأديب أن يتقبله بصدر رحب ، ولكن التطاول إلى ما بعد ذلك للتشكيك في مقاصد وعقائد الأديب ، فهو أمر لا يمتلكه أحد .
لذلك فالحل هو في وجود قوانين منظمة تحمي للأديب حقه من التعرض الجارح له ، وتحمي للناس حقوقها في المقابل من تعرض الأدباء لها بحجة الإبداع " .

الكاتب والأستاذ الجامعي أحمد البغدادي ، قال بأنه " وفقا لنظرية " موت المؤلف " باعتقادي أن النص الأدبي يصبح ملكا للقارئ بالمعنى المجازي , ومن ثم يمتلك القارئ حق تفسيره على أكثر من وجه ولأكثر من مرة , وفق فهمه للنص المكتوب أمامه ، و القول الفصل في قضية " التباس النص" يعود بلا شك للمتخصص في النقد الأدبي , وليس بالضرورة أن يكون هو نفسه أديبا .

ورداً على السؤال التالي ، هل من حق الكاتب أو الأديب أن يقول ما يريد حتى ولو كان يغاير السائد في المجتمع ؟ أجاب البغدادي " نعم , من حق بل من واجب الكاتب والأديب تبني التغاير مع ما هو سائد في المجتمع , ذلك أن خضوعه لما هو سائد يعني فيما يعنيه تأييد السائد وعدم نقده له , وبالتالي لن يكون هناك أي تأثير للكتابة الأدبية أو الثقافية بشكل عام . فالثقافة فعل ثوري دون عنف , وكاتب لا يواجه المجتمع وأنماطه السائدة ليس سوى ببغاء يردد ما يتبناه الآخرون . إذن لماذا الكتابة ووجع الرأس والقلب ؟

وماذا عن قضية التعرض للأديان ؟ أجاب البغدادي بأن " قضية التعرض للأديان بأسلوب نقدي يهدف إلى تصحيح الأفكار النمطية السائدة أمر مطلوب , فيما يعرف بنقد النص الديني الذي وضع الفيلسوف اليهودي أسبينوزا أسسه الفكرية . لكن في مجتمعنا العربي الذي لم يلج مرحلة الحداثة بعد في حين أن العالم المتمدن قد دخل مرحلة ما بعد الحداثة , من المستحيل لما تسببه عملية النقد من أذى غير مبرر للنفس . والعكس من ذلك ما نشاهده في العالم الغربي وتطوره في قضية نقد النص الديني. والمشكلة في العالم العربي ــ الإسلامي أنه يحق للكاتب نقد النص الديني غير الإسلامي ولو بهدف الهدم والتشويه , باعتبار أن الأديان الأخرى ليست أديانا وفقا للمفهوم الإسلامي , أو أنها أديان محرفة وبالتالي يجوز التعرض لها " .

وكيف ترى قضية محاكمة الأدباء ؟ وما هو الحل ؟ أجاب البغدادي بأن " محاكمة الأدباء دليل مرض يسكن قيم المجتمع , وبالتالي فالمجتمع أو النظام السياسي الذي يحاكم الأدباء مجتمع جاهل ونظام حكم استبدادي . وبسبب هذه المحاكمات الغبية التي تتم في عالمنا العربي لا يجد الإبداع الفكري سبيله إلى هذا العالم غير المتحضر ، الحل لقضية محاكمة الأدباء على صفحات الصحف يكمن في سيادة روح التسامح وتقبل الرأي الآخر, شريطة عدم التحريض على الأيذاء. ولا يجب أن نعجب من عالم عربي تعمه الأمية العادية والأمية الثقافية شيوع هذه الظاهرة , لكنها أمر لازم لكي يتقدم المجتمع نحو الأفضل , المأساة أننا نقصد التجريح الشخصي وتشويه الآخر لكي يتم نبذه, وليس بهدف التواصل الفكري " .

و من المخوّل له أن يقول أن هذا النص به تجديف أم لا ؟ ، أجاب البغدادي بأنه " لا شك أن رجل الدين أو المتدين بشكل عام هو من له الحق بتحديد ما إذا كان في النص تجديف أم لا , لأن النص يؤخذ بظاهر ألفاظه , لكن القضية في العالم العربي لا تتوقف عند اتهام النص بأنه تجديفي , كما يبدو من الظاهر. المشكلة عندنا فيما يترتب على التهمة من أذى قانوني واجتماعي وربما يؤدي بالكاتب إلى القتل ( المرحوم فرج فوده مثالا) . وللعلم فأن العالم أجمع قد هجر كلمات كالتكفير والتجديف كاتهام للنص الأدبي , عدا عالمنا العربي , المترع بالفساد حتى الثمالة!! " .


الشاعر الدكتور عباس خداده ، قال " إن النص إذا ما خرج من يد المبدع فإن القول فيه مفتوح للمتخصص أو غيره هذا من حيث المبدأ ... أما المعتبر من هذه الأقوال فهو دون ريب قول التخصصين لأنهم أكثر قدرة على القراءة الدقيقة لما يملكونه من أدوات قد لا تكون في يد غيرهم ... أما قضية الالتباس كما عبرتم فهي قضية قديمة حديثة ، وصاحب الرأي فيها أولئك الذين امتلكوا قدرة في تحليل النصوص وتفسيرها وتأويلها ، ونظرا لشيوع ظاهرة الالتباس " الغموض ، الإبهام ، التعقيد ... " في السنوات الأخيرة فقد خلقت هذه الظاهرة فجوة لا يمكن إنكارها بين القارئ والنص وكأن النخبة تكتب للنخبة ، كما أنهم هم أنفسهم يصفقون لبعضهم في الأمسيات والندوات .

من حق الكاتب أن يقول ما يريد انطلاقا من مسؤوليته الذاتية التي تسعى لتجاوز الظواهر السلبية في المجتمع رغبة في نقله إلى إطار حضاري أكثر نضجا ورقيا دون إساءة إلى قيم المجتمع النبيلة الراسخة التي لا يغيرها الزمان مهما مرت أيامه وكرت لياليه ...

العقائد والأديان منطقة خطرة مثلها مثل الجنس وشخصية الحاكم ، إلا أن هذه المناطق الحساسة يمكن قراءتها وتقديم دراسات علمية ( تاريخية ، اجتماعية ، نفسية ... ) عنها كما يمكن معالجتها فنيا دون إٍسفاف ، ودون أن تكون مجالا للسخرية لأن القانون الذي نحترمه يجرم الساخرين الذين لا يحترمون غيرهم ... ولعل بعض الكتاب والأدباء والشعراء رأوا أن هذا الباب هو الذي يصنع لهم الشهرة فأسرعوا إليه انطلاقا من المقولة الشهيرة " خالف تعرف " دون أن تكون نصوصهم محملة بقضايا جوهرية ، بل ربما بدت نصوصهم ضحلة تفتقد النضج الفني ولم يكن الملتقي ليلفت إليها لولا الإثارة و الاستفزاز من خلال التعرض لبعض القيم الدينية على نحو خاص والمشكلة مع كثير من هؤلاء أنهم يعرفون أشياء كثيرة عن فلسفات قديمة ومعاصرة ربما ليشار إلى سعة إطلاعهم وعمق ثقافتهم بين أن معرفتهم بدينهم وتراثهم تبدو فقيرة فقرا صارخا أو أنهم يقومون بانتقائية يشوبها سوء النية ، وهي انتقائية تتواءم مع توجههم ( التقدمي ) الذي يتصادم مع أبسط مفاهيم التقدم وهو احترام مشاعر الناس وعدم الإساءة إلى معتقدهم .

محاكمة الفكر يجب أن تكون بالفكر والحوار ، ولكن الذي يحدث أن هذه المحاكمات في غالبها ليست للفكر بقدر ما هي لسوء السلوك الفني والأدب كما عبر بعض الأدباء هو ما خلا من قلة الأدب ، أما الآراء التي تؤذي الآخرين فأن من حقهم أنه يدفعوا هذا الإيذاء عن أنفسهم من خلال القضاء الذي هو الجهة الكفيلة بتحديد مدى البراءة والاتهام .


على مستوى الحياة الثقافية المخوّل بالقول في التجديف أو عدمه هم أصحاب الخبرة في قراءة النصوص " النقاد المتميزون " أما إذا وصل الأمر إلى القضاء ، فإن القضاة هم الذين يحددون ويحكمون على هذه النصوص .

لا حل ، فالصراع بين البشر سنة كونية واختلافهم ضرورة لخصب الحياة ونمائها ، هذا من حيث المبدأ إلا أنه الصراع السلبي يثيره عدم وضوح مفهوم الحرية ثم لغياب التسامح و احترام رأي الآخر ومشاعره .

الشاعر الدكتور سعيد شوارب أجاب " نعم مسموح لغير المتخصص أن يفسر النص الأدبي كما يقع على إحساسه تفسيرا عفويا , إذ هو لا يملك – مادام بشرا سويا - إلا أن ينفعل أمام الجمال , ثم يصدر تفسيره للنص , غير أنه لا يملك أن يفرضه على غيره , وقد سمعت مرة رجلاً من العوام وهو شديد التأثر بقوله تعالى حديثاً – عن الأرض - " فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت ورتب " ، فعجبت من انفعاله , وسألته ما معنى " رتب " فأجاب على الفور وفي ثقة مدهشة : ان الله ينزل المطر على الأرض ، فتراها اهتزت " وربطت " يعنى " تجمدت " .. هذا هو تفسيره للنص , ولا نملك أن نقبله .

التباس النص لا يفصل فيه إلا المتخصصون , فهم على " مستوى العلم " أهل الذكر , مادمنا قد أخضعنا الأمر لمنطق الدرس العلمي ، وفي مجال الإبداع الأدبي ينبغي أن نحدد أولا مفهوم " السائد " في المجتمع حتى نحدد حق الكاتب في الخروج عليه ، فإذا كان السائد في المجتمع من المضاد لثوابت هذا المجتمع في الدين أو الأخلاق كان للكاتب أن يقول فيه ما يريد من نقد أو دعوة للإصلاح الخ ، بل كان واجب الكاتب أن يمارس بقلمه دور الطبيب .

أما كلمة " التعرض " كلمة تحتاج إلى تحديد الدلالة ، فقد يتعرض للعقائد والأديان بالتجريح والاستخفاف ، فيكون قد تجاوز حدوده واستحق تجريح المجتمع ، غيرة على عقائده ، وقد " يتعرض " للعقائد والأديان بدعمها وإضاءتها وتحفيز همم الناس إليها وهذا من حقه طبعاً .

هل تعني " بمحاكمة الأدباء للفكر " ، محاكمتهم على الأفكار التي يطرحونها في إبداعاتهم , وأن هذا تقييد لحرية الإبداع ؟ أن كان كذلك ، فأنا شخصياً مع محاكمتهم بل معاقبتهم إذا وقعوا في ثوابت الأمة , أو زينوا للقارئ الفاحشة , أو نالوا من أعراض الناس وسهلوا الرذيلة ، وقد أهدر النبي – ص- دم بعض الشعراء ومنهم كعب بن الأشرف وكعب بن زهير وغيرهم , لما نالوا من المسلمين وتناولوهم بفحش , ولا يعُدُ أحداً ذلك " مصادرة للإبداع " أو حرية الرأي .

المخوّل للحكم بالتجديف في الدين أو القيم التي يؤمن بها المجتمع هم أهل الاختصاص كل فيها تخصص له , و إلا وقعت الفوضى في الإبداع وفي النقد أيضاً .

محاكمة بعض الأدباء أو التعريض بهم على صفحات الإعلام , أصبحت " مما نعمم به البلوى" واختلط فيها الأمر حتى سقطت مصداقيته عند الكثيرين .
ولكن إذا صدرت " المحاكمة الأدبية " عن ناقد متخصص حول عمل " منشور" , وجاءت في إطار أدب الحوار الهادف . فهي مطلوبة , بل واجبة لأنها الوسيلة التي ينهض بها الأدب ,لأن هذه " المحاكمة العادلة أدبياً " سوف يقبلها من الناقد نفسه تقييم عادل يشجع ويصفق للمبدعين الحقيقيين , وينظر بعين أخرى عادلة تأخذ بيد الشباب المبدعين وتشجيعهم .



#كريم_الهزاع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة التفاصيل - قراءة في ديوان - مظاهرة شخصية - ل : صلاح دب ...
- فلينزع الحجاب
- القراءة بعين واحدة
- الكويت والعالم في عطلة عيد الأضحى
- بورصة الملف النووي الإيراني
- هل سيكتب الكتاب الإليكتروني مرثية الرقيب؟
- هل سيتّبع أوباما سياسة تجويع الوحش؟
- جاري يا حمودة
- تربية الذباب
- أزمة الاقتصاد العالمي ونمط التفكير الديني
- أشجار قليلة عند المنحنى.. لن تموت
- نبوءة الانهيار العالمي مابين غرينسبان ولاروش
- خزّان العنف.. إلى أين؟
- لوكليزيو: في هذا العالم لم أعد كائناً عقلياً
- نبش الذاكرة وتلويحات أخرى
- ميكي ماوس..بين الخطاب الديني والمجتمع المدني
- النظرية النقدية الفلسفية وتحولات الإنسان
- الرقابة والكتب الممنوعة
- طائر الدودو
- لماذا غابت ثقافة السلوك؟


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم الهزاع - مفهوم النص بين الالتباس والإزاحة