أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مريم الصايغ - حريات أزهى عصور تكميم الأفواه !!!















المزيد.....

حريات أزهى عصور تكميم الأفواه !!!


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 2501 - 2008 / 12 / 20 - 09:33
المحور: الصحافة والاعلام
    


هذا المقال قد نشر لي من قبل لكن لم ينشر بالحوار المتمدن و ألتمس منكم المعذرة في إعادة نشره هنا ...
تضامنا مع ضحايا حرية القلم في العالم ولكل من تعرض - بسبب ضميره الحر – للقهر
ولأصدقائي الذين يتساقطون يوميا في بئر القمع و محاولات النيل منهم ومن أقلامهم وأحلامهم ...
أوجه للجميع دعوة متجددة كل يوم ... فلنسعى معا للدفاع عن حقوق و حرية الإنسان في كل بقعة من الأرض
رغم الضغوط والملاحقة واليأس من تغيير حقيقي يزيل عناء الدهر ...
أعتذر لن تستطيع خفة ظلي المعهودة في كتاباتي من تزيين الحقائق المريرة أو التهوين من مرارة القهر !!!...

أتصل بي منذ عدة أيام زميل من زملاء الكفاح الإعلامي يعمل بمحطة تليفزيونية تبث إرسالها من دولة أجنبية
وطلب مني أن أكون ضيفته عبر الهاتف لنتناقش في ظاهرة الإضراب الشبابي ...
!!! و ملامح وسمات ممارسة الشباب للسياسية في عصرنا هذا .
فقلت له : يا صديقي لي رأي معلن في هذه الظاهرة وسبق وكتبت تحت هذا العنوان ذاته بحث يطول الحديث عنه !!!
وأنت تتصل بي لأنك تعرف !!!
لهذا أعتذر عن المشاركة فأنا كما تعلم في دخلت في التجميد الإعلامي بإرادتي منذ فترة
- شتا زى ما انتم فاهمين وأنفلونزا الطيور تأثيرها صعب -
فلم يوافق بل عاتبني وتخيل أنني استكنت و قررت الخضوع ...
فكانت مكالمة مؤلمة لي من زميل يعرفني جيداَ و طعنه نافذة لضميري .
فقد اتهمني بأنني لم أعد تلك المناضلة التي عهدها في .
ولكنه في هذا قد جانبه الصواب ومن أجل زميل كفاحي الذي لم يستطع أن يتفهم موقفي
ومن أجل كل من يريد أن يعرف ما يمر به أصحاب الأقلام الشريفة
أكتب الآن وأدعوكم لمشاركتي بعض الحقائق البسيطة .

نحن نعيش أزهى عصور تكميم حرية الكلمة ... وهذا - وللأنظمة السياسية الحمد - نتاج عمل مضني عبر السنوات
و سوف أتناول في لمحة سريعة ما حدث للصحافة والصحفيين بوجه خاص ... خلال تلك العصور الذهبية !!!
ومقالي لن يكون لإدانة العصر أو الحديث عنه بما له أو عليه ولكن لذكر لمحة سريعة تهمني فأنا كما تعلمون لم أعش عصر ناصر والسادات كشاهدة بل درست معطياتهما و كتبت كمحللة و ناقدة - وهذا المقال ليس لعرض هذا التحليل - ...

* عصور تكميم الأفواه ... !!! بدأ هذا المشروع العملاق ... من العهد الناصري ..
عندما قامت الثورة واعتبر كل من لا يوافق على قرارات رجال الثورة معادي لها
بل خائن لا يحب وطنه ويجب أن ينال العقاب .
وكيف لا والزعيم زعيما للعرب و صاحب مشروع وطني وقومي وحائز على تأييد وتقدير الجميع عرب ومصريين
من منطلق أننا أمه عربية واحدة نتكاتف للتعاون وإصلاح أزمنة من الاستعمار أضرت بكل جزء من أجزاء الوطن الواحد .
لهذا كل من كان لديه فكر ما حول الثورة من سلبيات أو مظالم أو اقتراحات أو مشكلات من الممكن البحث عن حلول لها...
مثل - الصراع على السلطة وتخبط رجال الثورة في كثير من المواقف والتنافس للحصول على منافع شخصية والتنكيل بأشخاص بعينهم لتاريخ شخصي بين المنتقم من رجال الثورة والذي أصبح صاحب السلطة والمنتقم منه الذي أصبح لا حول له ولا قوة - وغيرها من المشكلات الفعلية ...
كمم قلمه فكتب عكس الحقيقة حتى يضمن حياته و منصبه ثم انقلب على عبد الناصر بعد وفاته .

* ثم جاء عصر آخر من عصور تكميم الأفواه وهذا العصر أٌقل ما ينبغي أن يقال عنه عند التعاطي معه
أنه عصر يمكن الحديث عنه بلا حرج ...!!!
فهو عصر عدد من المواد القانونية الفاسدة منها المادة 206 التي كانت تعبر عن هذا العصر ...
حيث نصت على أن الصحافة سلطة شعبية مستقلة تمارس رسالتها على الوجه المبين في الدستور والقانون وتلتها المادة 211 والتي نصت على أن يقوم على شؤون الصحافة مجلس أعلى يحدد القانون طريقة تشكيله واختصاصاته وعلاقاته بسلطات الدولة كما صدر قانون سلطة الصحافة المقيد بالبنود المشبوهة وبمجلس أعلى للصحافة سابق التجهيز ومعد خصيصا لتكميم المزيد من الأفواه وسجن كل قلم شريف يتصدى للفساد ...
وبالطبع لم يكن التطور وسرعة تداول الحقائق والتقنيات الهائلة المتاحة الآن متوفرة في تلك العصور
فحدثت الكثير من الاغتيالات والخطف والحبس والتحفظ والتنكيل بالمعارضين
وتم تقنين العمل السياسي بوجه عام في أربعة أحزاب مكممة رئيس أهم حزب في ذاك العصر متحفظ عليه ونخبة صحافي هذا العصر مكممين ...
بالطبع حدثت تضحيات كثيرة عبر هذه الأزمنة حتى وصلت الصحافة إلينا لتذيقنا مرارتها .!!!

* وأنا هنا سوف أتحدث كراصدة للسلطة والصحفيين في عصري هذا ...وكصحفية تعاملت مع معطيات هذا العصر ...- ويا خوفي -
فهذا عصر خاص متميز مليء بالمتناقضات فبينما نوعية - بعض الصحفيين الجدد - اختلفت
من حيث المناهج الدراسية و تطور قدراتهم التقنية لتواجه التطور الهائل في التقنيات الحديثة
حدث تراجع في الثقافة الشخصية وتحول الصحفي لمجموعة من المهارات التقنية تكاد تخلو من الثقافة الأدبية والسياسية والحياتية بوجه عام
فتشابهت الأقلام الصحفية وتشابهت الأخبار والجرائد وأصبح الجميع يدورون في فلك الإنترنت ... والفضائيات تدور في فلك الجميع
فنضب معين الإبداع والتميز الصحفي الذي حلمنا به !!!
أما عن تصنيف الصحفيين...

* للصحفيين تصنيفان الأول :
الصحافيين أعضاء نقابة الصحفيين وهم المعينين في الجرائد القومية أو الجرائد المعترف بها من قبل نقابة الصحفيين
ويتم الاعتراف بالجرائد المستقلة على أساس تبعيتهم للمجلس الأعلى للصحافة والقدرة المادية للجرائد من حيث قدرتها على النشر اليومي أو الأسبوعي بكل انتظام وعلى قوة وسطوة أصحابها ومدى تعاونهم ورئيس تحريرها وتعيين محرريها وبالطبع عمل تأمين لهم فيتم التحاق الصحفي بالنقابة كعضو تحت التدريب ثم عضو عامل وهذه الفئة عملة نادرة محظوظة لهم كل الإمكانيات ولهم كافة الحقوق يكتبون مقالاتهم عن معاناة الفقير من فيلا مارينا أو من أوروبا أو من الطائرات الخاصة التابعة لمموليهم من شاربي دماء الشعب . !!!

أما الفئة الثانية فهي فئة
* الصحفيين غير الخاضعين لمظلة النقابة
وهم عدد كبير من عشاق الصحافة الذين يعملون بالجرائد القومية والمستقلة والجرائد الغير المرضي عنها على اختلاف أنواعها...
يعملون بها لسنوات عمرهم منتظرين اعتراف النقابة بهم وقد توافيهم المنية وهم في انتظار هذا الاعتراف
وهذه الفئة يعيشون وينفقون على الصحافة من جيوبهم الخاوية وقد لا يملكون ما يسدون رمقهم به أو ثمن المواصلات العامة
لكن الكثير منهم يتنفس الصحافة ويسعى للتغيير والتصحيح .
وللأمانة يجب أن اذكر أن بلدي لا يعترف بها بالصحفي الذي ليس تحت عباءة النقابة ففي جميع دول العالم قلم الصحفي وفكرة هم سفيره للتصحيح والتغيير ويكفيه أن ينضم لرابطة أو ينشر كتاباته .
كما أجد ضميري يحثني على ذكر أن التوصية من شخصية سياسية أو اقتصادية أو تبعية الصحفي لأسياده من السياسيين تكون السبيل الوحيد للتعين
أي هي الطريقة الوحيدة للتعين في الجرائد القومية وعدا هذا يهمل تعيين المبدعون - بغض النظر عن قلمه المبدع وفكره المتميز وشهادة الدكتوراه التي قد يكون يحملها ومعها عدة دراسات وشهادات أخري في جميع الميادين الإعلامية - وعند التعيين يستطيع الصحفي نيل عضوية النقابة. !!! - رحمتك يا الله -
لهذا وصلت الصحافة إلى هذا الوضع المتردي لكنني لن أستطيع أن أنتقل من هذه النقطة قبل أن أنقل لكم هذا الخبر السار أن هناك بعض الصحفيين يستطيعون بالكفاح والنضال المرير الحصول على عضوية نقابة الصحفيين بعد سنوات كثيرة من تداول قضاياهم عبر المحاكم ودائما ما يكونون هؤلاء الصحفيين من صفوة الأقلام ويتم اضطهادهم في كل حرف يكتبون .

* والآن أجد نفسي في أهم مرحلة
مرحلة الموت أو الموت التي تعودت عليها - حياتي ملك الله ولله الشكر -
أجد ضميري يحثني باستكمال كلاميي وذكر التالي ...
تصنيف الصحفيين طبقا لتوجهاتهم ... هناك عدد من التوجهات تسود المجتمع الصحفي
فهو جزء من المجتمع ورغم انه من المفترض أن يكون قائم على الموهبة و الصدق والتغيير لكن
للأسف هو جزء من المجتمع الكبير بكل تلوثه وفساده !!!
الصحفي له تصنيف تبعا لولائه ولكل صحفي سعره في سوق النخاسة - يا خبر -أقصد في سوق البيع والشراء- يا نهار-
بل أقصد في سوق بيع الذمم – إيه دا يا مارو - وجدتها في سوق الصحفيين... !!!
لكن قبل الخوض في هذا التصنيف وللأمانة الصحفية يجب أن أقول أن...

* هناك الصحفي الشريف وهو غير معروض للبيع ويتحمل الكثير من المشاقة لكي يحتفظ بقلمه نظيفاَ من الفساد ولكنه كالخل الوفي قارب على الفناء .

* هناك من يكتب لمداهنة الحكومة ولمدح أعمالها العظيمة وقدح معارضيها وتكوين تحالف مع دول صديقة وتكون مكافئته
الارتقاء في سلم السلطة الصحفية والإعلامية والتجارية والمادية .

* هناك الصحفي الذي يكتب ليظهر بمظهر المعارض لتكون لدينا صحافة معارضة وهو في الأصل موافق جدا إنما هذا دورة في مسرحية الصحافة الهزلية
فينخدع البشر به ويلتجئون إليه وهو في - ظاهرة الرحمة وبباطنه العذاب الأليم كما يقال في بلدي - فتحدث الكارثة تلو الأخرى عندما يلتصق به صحفي صغير يريد أن يكون قلمه سيف للحقيقة وتكون هذه نهاية الصحفي المخدوع بهذا المناضل الذي ظنه مثله الأعلى في النضال فيكون هو سبب هلاكه . !!!

* هناك صحفي - زى الباطسطا على كل شكل ولون متلون في أي سبوبة – قابل للبيع ليس له قضية يكتب لمن يدفع أصدقاء الأمس هم أعداء اليوم
في مقابل المبلغ النقدي .

* هناك صحفي لا ليه ولا عليه داخل يكتب وأجره على الله الذي يملى عليه يكتبه بدون فحص أو استفهام وهذا ناجح جدا في سوق الصحافة
فهو صحفي لا يدقق وليس له قضية قلمه بدون ملامح يفرح بخبر أو موضوع منشور ويباهى بصورته في قريته ويشعر بأهميته في وسط الفقراء
ويكتفي بالراتب الشهري وشقة من النقابة عايش في الظل ليس له طموح وظيفي فلا خطر منه فيتركوه ليأكل عيش . !!!

* هناك صحفي يتخذ من الوسطية دور وعندما يكتب يقول التوسط والاعتدال لكل نظام محاسنه وهذا دور جيد ينفذه من يستطيع أن يأكل ويشكر ويكون قلمه لخدمة السلطة أيضا لكن بدون إعلان فهو قلم سلطوي متخفي .

* هناك صحفي يتناول الشؤون الدينية يتركوه ليعبر عما يجول في خلده حتى يقارب الخط المسموح وهنا تبدأ المواجهات المعتادة اليومية .

* هناك صحفي خطر يسأل الكثير من الأسئلة يعشق المواجهات وحل المشكلات ؟؟؟ !!!
و يعيش وهم أن التغيير قادم لا محالة وانه قد يكون الهبوب العاصف الأول لرياح التغيير وهذا الصحفي قنبلة موقوتة يفجر نفسه في نهاية الأمر ...
وكل ما يتغير هو حياته فهم يعاملونه بكل ذكاء ويشعرونه انه ليس وحده في هذا الغضب بل الجميع غاضب وقد حان وقت البركان
وعندما يشتعل ويشتعل ينتفخ كبالون مليء بالغضب الساخن وعندها يحدثوا ثقب بسيط في هذا البالون فيختفي في غياهب المجهول ويكون غير معلوم المصير
أو يتم تهميشه ومحاصرة قلمه واختراق حياته والتصنت على مكالماته و حديثا في عصرنا الحالي اختراق بريده وسرقته واقتحام الكمبيوتر الخاص به و تدميره ... !!!

قاربت الساعة الرابعة فجرا وأنا غير معتادة على السهر لهذا سأكتفي بهذا القدر من المكاشفة فقد تكون فرصتي الأخيرة قبل ...و ... و ... !!!؟؟؟
وربنا موجود .كليوباترا عاشقة الوطن .



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدعة جديدة لخرق قواعد حقوق الإنسان !!!
- أغيثيهم يا حكومة عندهم إكنومك كرايسس 2-Economic Crises
- أغيثيهم يا حكومة عندهم إكنومك كرايسس Economic Crises
- مريم عاشقة الله
- مؤسسات العالم ... أنقذوا الشعلة قبل أن تذبل
- وطن العشق مستعبد
- ما طمرش فيه العربية الكوبية
- صفقة جديدة للشيكولا والكريمة أوصلت هيلاري إلى فوجي بوتوم
- العراق الأسطورة الأبية
- دفنت النعامة رأسها فأنتشر- الاتش أي في -– وانخفض- - السي دي ...
- كفاح قلب في مهب رياح العنصرية
- الفلسطينيون و فنون الصبر
- مكالمة سيمفونية العشق
- زمن لا يعرف العودة
- الحب طريق الإبداع
- ذئاب اتشحت بالوهم
- ياريتني ما خرجت من باب الدار 2
- البنات مش للبيع يا عم الحج
- ياريتني ما خرجت من باب الدار
- همسات عاشق


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مريم الصايغ - حريات أزهى عصور تكميم الأفواه !!!