أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غريب عسقلاني - الأميرة.. وهواجس النورس - نص مشترك -















المزيد.....

الأميرة.. وهواجس النورس - نص مشترك -


غريب عسقلاني

الحوار المتمدن-العدد: 2501 - 2008 / 12 / 20 - 07:00
المحور: الادب والفن
    


الدكتورة الشاعرة هناء القاضي والأديب الروائي غريب عسقلاتي في..

بوابة السؤال

ها هو الوقت يعود بنا من حيث انتهينا..هل أعبر النص يا سيدتي من نافذة السؤال!!؟
هل ادخل إلى مقصورة الأميرة متسللا, والأمر يدفعني أمام بوابة العذاب؟
كيف يقطع الزاجل.. كيف تقطع الزاجلة المسافات.. ؟
كيف يجتازان غبار الوقت دونما نزف وموت؟
والمسافات مثل دروب الأفاعي على رمال الصحراء, في ساعات الهجير.. والعقارب أفرغت سمها في خاصرة الوقت المحايد.. نشرت في الدروب عيونا ترصد النبض في شهيق العاشقين

زاجلة

حطت الزاجلة على شباكه.. أغلقت جناحيها على ضفتي صدرها.. رفرفت.. هدلت بالفرح..
رفعت جناحها عن قرنفلة بيضاء كتب عليها بحبر من ضوء الفجر رسالة..
" أهلا بكَ في عالمي.. "
طارت الزاجلة.. وما زالت أصداء الرسالة صوتا يتردد..

هواجس النورس

كيف يختزل الصوت كيان صاحبه ويتشكل بصفات الآدميين!!
هل تعودتِ القبض على جسد الصوت، وتعرفتِ على سحره؟
لا يدرك ذلك إلا من تسكن في صدره مساحات فضاء لا ينتهي بحدود المدركات.
أنتِ قلتِ
" أهلا بكَ في عالمي.. "
أنتَ أمسكتِ بحبل الحكاية!!
إنها أنتِ، عندما يحملكِ التجلي، عندما يضربكِ الحزن وخسران الرهان،عندما تمتطين حصان الفرح رغماً عنكِ.. تتأرجح الدمعة في مقلتيكِ..
إنه أيضاً عذابي عندما أدرك سر الوقت الذي تعيشين, وأرى دمعة روحكِ تسري في لحمكِ تذرف أشواق الحياة..
صوتكِ سركِ الذي لا يعرفه سواي..عندما تلهثين.. تحضرين أمامي..
هو أنتِ، أم أنتِ هو..
لا أعبر منطقة السؤال, أهربُ إلى العيش معكِ أتذوق رحيق العشرة مع امرأة.. لا بأس, لي منها بعض شيء، وهي المستحيلة، صوتكِ يكفيني حتى الامتلاء، أما الآخرون ما لهم فيكِ سوى وهم السراب.
هل أدركتِ يا أنتِ سر الصوت الذي يحمل صاحبه؟
إنه مرشد الروح الذي لا يعرف سرها غير الله..
صوتكِ يا امرأة جواز سفر..
وأنا الآن أجلس على رصيف محطة منتصف اللحظة..
هل نطير روحين إلى بيت هناك..
رقصت دمعتها.. قالت:
- ربما قصفوه مع ما قصفوا ربما قتلوه مع من قتلوا.. ربما.. لكن ذاكرتي مازالت في ذاك المكان..
هل غادرت ذاكرتكَ المكان؟

زاجل

ذات فجر.. عند التباس الغفوة بالحلم، هبط الزاجل على شُباكها، قَبَّلها على جبينها, زرع الحكاية في صدرها وطار..
قبل هبوب النوة, عاد الزاجل، قَبَلًها على جبينها, فتش في صدرها وطار..
هل يعرف الزاجل، إنها ما زلت تحفظ الحكاية عن ظهر قلب..
فتشت جناح الزاجل عن طيف رسالة, كُتبتْ على ريشة الإبط..

نبض الأميرة

لي ريشة تحت إبط الزاجل, حَملتها رجفة وجد
ما كان ضّركَ..؟ لو
قُلتَ ..لي
أنكَ.. ترومني !!
وأني.. سيدة ُ العمر
وهنَ من دوني...
أشباحُ لي
ما كان ضّركَ.. ؟ لو
بقيتَ ...لي !!
حتى يغمرَ الثلجُ...
فصولي
وتكونُ عيناكَ...
آخرَ سماءٍ أرنو إليها
وصوتُكَ..
آخرَ زاجل..
هدلَ..لي!!
***
زاجلة

وأتت عند اندغام اليقظة بالنوم..
أطلت عليّ من نافذة صدري تبحث عن طفل الحكاية, تسأل:
- ماذا تفعل يا..؟
- أبحث عن حكايتي في جب العدم.
- متعب أنت يا نورس عسقلان.. هل هو غبش غبار الوقت؟ أم خذلتك العافية..؟

هواجس النورس
إني أراكِ بعين قلبي، وقلبي لا يخطئ نبضكِ.
إني أراكِ تلوكين الوسائد، دون صوت تصرخين.أرهف السمع إليكِ تمضغين الوجع.. تأكلين الوقت.. والوقت بطيء ودميم.. إنهم يمضون، ذاهبون إلى التيه.
- كل ما حولي هواء يحترق.
- هي رائحة الشواء ما قبل الاحتراق. لا تيأسي، لا بد أن تنبض روحكِ فيهم كالضياء. سرك يطفئ فيهم ما تسرب من سواد الشهوات. وإذا ما داهمك اجتياح الغدر,غادري زمن السواد إلى البياض.
لحظة, صمت الهواء, رجفة أخذتني إلى روح اليقين.. إنها تتسلل تعبر إلى طقس جديد. ويقيني إني أراها تسكر من ماء الندى. والندى ماءً زلال مثل بلور يشع. صوتها يأتيني رنة فجر:
- إنني الآن أسكن البيت هناك، هل تراني.؟
حطت على أنفي فراشة تتدلل.. هبت الريح، ليس فيها رائحة حريق أو شواء.. وشوشتني:
- سكنوا الشرانق يتطهرون من دنس الشواء.
آه يا سيدة الحلم من جور الذين عاثوا بنا في المنافي اغترابا عن هناك.. وهناك عسقلان على بعد رجفة من صدري.. وبغداد هناك على بعد رمية قوس من كنانة قلبكِ المغدور.. قلتُ:
- من أي الأجندات حضرتِ يا أنتِ
- جئتُ امرأتين في حال امرأة!!
أه يا قلبي من وهم الالتباس!!
هي في الحكاية هي امرأة تتوسد ذراع البحر، تنشد أغنيات قلبها المزروع في رحم زنبقة تسكن هامة تلال الرمل على شاطئ غزة, تنتظر نورسا الذي يسكن منارة عسقلان..
وهي في ذات الحكاية امرأة في تنتظر طيفا بعيدا يخاصرها رقصة الجوبي في بغداد.. يرفع إبطها على مهماز كوع ذراعه, على مرأى أبي نواس الساهم.. الذي ما زالت ريحه ملتاعة تضبط نغم الوتر وإيقاع الرق والطبل هناك..

زاجل

لأن حضوره رائعٌ.. أذوق صوته الرخيم بطعم قهوة الصباح.. فحين يضحك وجههَ لي, تهدأ الأعاصير والبحار وتعجُ برودةٌ لذيذةٌ في الرياح ويُصبحُ الكون فردوسا..يكون فيه الفارس وأكون أنا الأميرة واغني..
"يا لهفي عليكَ وعلية..
فأنت والوطن, تثيران في النفس الشجن..
فلمن أغني, وأنا ما زلت أحملكما في غربتي..
تلتصقان بي كالوشمِ في البدن.."

نبض الأميرة

يحرقنُي شوقي إليكَ
يقتلني هذا البعد
عيناكَ تسألني عن موعدٍ
وعينايَّ تقولُ... متى هذا الوعد؟
فأنا أهواكَ من أزلٍ.. بعيد ٍ
أهواكَ مُذ خلق ألله البرقَ... والرعد
وأخافُ أن كان هناك َ...قبلي
أو أن.. سيكون
من بعديَ ...بعد
فوجُهك َالجميل.. رحلة ٌ
في ديوان شعر
مقاطعٌ... من فلّ ٍ وورد
وثغرُك َالرقيق ِ لو... تبسَم لي
لأنساني...
أمسي ويومي...والغد

زاجلة

وقفت الزاجلة على النافدة..صامتة عارية من ريشها.. لم تخجل من عريها..رفعت جناحيها.. ريشة واحدة تحت الجناح الأيمن كتبتُ عليها رسالة .. بكت الطائرة.. معتذرة بكت:
- عدت قبل أن ينزعوا هذه الريشة.. فأموت
قبلته وطارت..قالت:
- لي عودة يا صاحبي عندما ينبت ريشي من جديد..
هل تحمله الزاجلة إليها رسالة.. هل تسير به عكس مسار الريح في زمن الخديعة, وهل تصدق الأميرة أن الزاجلة قطعت الرحلة وعادت بعد أن نتفوا ريشها كي لا تواصل..انه فصل الحقد / الجنون..
ترى في أي الفصول زاجلته تعود..!؟

هواجس النورس

طرتُ والشوق رفيقي، أتزود بالذي كان, والذي صار في الصدر آهات تحمل أحلى الذكريات.. والذكريات مازالت في مطارحها تنتظر..
كيف ألقاكِ وما بيننا بعض خطوات إلى نهايات المسافة، وأنت امرأة لا تخضع للقياس.. والمسافة بيننا هي بعض ما عشناه خارج عمرنا الهارب منا.. تاهت الطرقات، باتت أطول من مدى الأشواق. أقصر من وشوشة النبض إلى لهاث القلب في لحظة وجد.. هل أدخل مدار الالتباس..!! والكلمات ترقد على أوتاري.. تأخذني إلى الغناء..
والغناء الذي أطلقه, هو أنت المخبوءة في صدري.
هل عرفت أي امرأة أنتِ؟!
أنت, امرأة، واجلة, مشوهة بالعذابات الحقيرة، التي أخذت من لحمكِ روح النضارة، سحبت من صدركِ لون البكارة، أكلت باطن قدميكِ تركتكِ لأشواكِ الطريق، نفرت على جلدكِ فتحت طريقاً للألم، طفحت بثوراً، زلّعت منابت شعيرات الرجفة عند الحضور..
لا تهربي مني, فأنا لا أراكِ كما يراكِ غيلان التواريخ في الأجندات الصغيرة, أنتِ في صدري, رغم جعجعة السيوف من حولكِ، لم ينتصروا يوماً عليكِ، أنهم لم يخرجوا عن عتبات خصيان العبيد، لن يكونون يوما أمراء..
أنتِ رغم خذلان الوقت الأميرة.
أنت البهية في عين العذاب. في الحصار..عند المفارز والمعابر ونواصي الطرقات.. عند بوابة الحلم لا تأبهي في بالذين يشحذون سيوفهم يتكاثرون عليك ذبحاً وسلخاً وتقطيعاً، يصنعون منك عشاءً، يتجشأونك لذة نصر.. لا يدركون أنهم غاصوا في المعصية.. لا يعلمون أنكِ قد تشظيتِ كي تولدي من جديد، وقد اغتسلت بماء الأزل, وتعمدت في النهر كما فعل المسيح الذي رددت كل البرايا صوت عذاب استغاثته التي سكنت كل المرايا في الصدور.
أنت لست المجدلية ولا العصر ميعاد الأنبياء.. أنت ضحية, والحقيقة ليس لها وجهان إلا عند من ركبوا أحصنة الرهان قبل أن يتعرفوا على طباع الأحصنة الأصيلة..
إني أتيتكِ. أحمل أجمل ما لدي، وما عندي لا يعرفه الرجال الحائمون من حولكِ، يلتهمونكِ قبل أن ترسو عيونهم عليكِ.. الوهم ما يرتكبون وما يقترفون, يعتقدون أنهم فازوا بكِ غنيمة صيد أجهدتها المطاردة, فوقعت في الشباك أسيرة، لا يدركون أن شبابيك عينيكِ لا يمر منها غير الضوء يفترش البياض..
هل عرفتِ ما الذي أحمله إليكِ؟
إنه الشوق مع فصل في الحكاية.
والحكاية بيننا لا يعرفها من تخدعهم الصور على سطح المرايا.. فالذي يحمل في صدره وردة شربت من ندى الفجر, يعرف سر فتيلة القنديل كيف تضئ العتمة في ليل الجفاف؟
فأنا الآن أعبر الطرقات إليكِ، أقتل المسافات لا تبتعدي.

زاجل

لا ريح تحملني إلى فرح الربيع.. لا ريح تأخذني إلى دفء الجنوب.. كل المطارح فقدت مواسمها.. لا صيف ينضج سنابلها.. ولا خريف يذرف دمعة.. حتى الشتاء يمر في وقت الجفاف.. ولا ريبع يحملني وردة تتفتح على شفتيكِ..
هل أعود يا سيدتي إليكِ بغير وجهي..
نبض الأميرة
قلتَ.. لي
سأعود.. ُفي الشتاء
فأمسحي دُموعك ِ حبيبتي
وكفيّ عن البكاء
أشعلي في الموقد نارا
وأعدّي طاولةً للعشاء
ضعي زهورا... في الإناء
وأضيئي شمعتين...في المساء
قلتَ.. لي
سأعود.. ُفي الشتاء
فأنا.. أتعبني البعد
أرهقني... الجفاء
فتزيني.. حبيبتي
والبسي مما لديك.. أحلى رداء
وجلستُ أنتظر ُ....وحيدة
أنسج ُخيوط المساء
ويمرُ شتاء ٌوبعده ُ... شتاء
أنظرُ في الفضاء... فلا أرى لطيفكَ وجوداً
لاشيء سوى....وريقات ِ خريف.ٍ...صفراء
تلعبُ بها الرياح
وريقات ٍ... تنتحب ُمحتضرةً
في حديقة المنزل ِ..
والفناء
.. من أخبار الحمام الزاجل ...

قد جاء في الأثر:

.. ومر الشتاء وجاء الربيع.. ومر الربيع وجاء الصيف وجاء الخريف وعاد الشتاء, ولا خبر عن مجيء.. ولا رياح تحمل على متنها الطيور.. وقيل بأن الدنيا دخلت فصل الرقاد.. وضج العباد من الفصل الجديد.. حتى جاء يوم تجلى القمر في رابعة النهار وأشرقت الشمس عند الغسق.. وفي ساعة خارج مواقيت البشر.. حضنت الشمس وليدها القمر.. ورجعت الدنيا إلى مواقيت البشر وحملت الريح سربا من حمام توزع إلى سربين.. هبط الأول في قصر الأميرة.. وحوم الثاني حول نافذة الفتى / النورس..

...وقد جاء في الحكاية:

وأنه بعد أن نتفوا ريش الزاجلة والزاجل..هاجر الطائر ووليفته خلسة إلى غابة الحلم البعيدة فاكتسيا بريش جديد, وتناوبا الرقاد على البيض.. ومرت الفصول متعاقبات وتناسلتا عن سرب من الحمام الزاجل..
.. وانه عندما احتضنت الشمس القمر رجع الطائران مع نسلهما إلى الأماكن الأولى من جديد, وهبط السرب على اليابسة مرتين.. مرة هبط في قصر الأميرة بين الرصافة الكرخ.. نزعت الزاجل ريشة من إبطه وقدمها هدية للأميرة وقبلها .. ومرة هبط السرب عند شاطئ البحر في غزة نزعت الزاجلة ريشة من إبطها قدمتها للنورس هدية وقبلته بين عينية الشاخصتان إلى عسقلان..
الليلة الثانية بعد الألف
.. قيل انه بعد الليلة الأولى بعد الألف.. دفن شهريار سيفه في غمده,وألقى به في اليم, وأعلن تتويج شهرزاد ملكة على البرين والبحرين, وأمر وزيره الأول بإصدار أمرين, الأول أن تذبح جميع الديوك حتى لا تتوقف شهرزاد عن الكلام المباح, والثاني بتحريم ذبح الحمام الزاجل وتقديم هدية ملكية لكل من يعتني به..
.. وقيل أن شهرزاد تناومت في تلك الليلة فأيقظها الملك شهريار, وأخذها إلى صدره فتمنت عليه أن يرجع عن قرار ذبح الديوك, فسألها توضيحا.. قالت:
- حتى لا يحمل سيدي وزر قطع نسل نوع خلقه الله سبحانه وتعالى..
وتدللت عليه وتابعت:
- وحتى تقصُ أنتَ عليَُ ما نقله الزاجل والزاجلة, للأميرة والنورس من أخبار..
وضحكت بغنج ملكة..وقبلته وقالت:
- ولسيدي ومولاي أن يتوقف عن الكلام المباح مع صياح أول ديوك تباشير الصباح..



#غريب_عسقلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للصمت أبجدية ولغة..--نص ثلاثي مشترك -
- رسائل في ومن الغربة -نص مشترك-
- المطر
- ما أضيق ثقوب الناي..
- مكابدات السندباد مع طائر الرخ
- تناسل الأسئلة علي ضفاف الدهشة
- رجع ناي وترانيم وتر - نص مشترك
- بطاقات الى امرأة تنتظرني - 9 -
- بطاقات إلى امرأة تنتظرني - 8 -
- بطاقات إلى امرأة تنتظرني - 7 -
- بطاقات إلى امرأة تنتظرني - 6 -
- بطاقات ألى امرأة تنتظرني - 5 -
- بطلقات إلى امرأة تنتظرني - 5 -
- تداعيات على وسادة الأرق
- رسائل الزاجل الأسير إلى منى عارف
- رواية الطوق - 8 -
- رواية الطوق - 7 -
- راوية الطوق - 7 -
- رواية الطوق - 6 -
- رواية الطوق - 5 -


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غريب عسقلاني - الأميرة.. وهواجس النورس - نص مشترك -