أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جوزيف شلال - العديد من الدول والانظمه سوف تترحم على ادارة الرئيس بوش وحكومته // الحلقه الثانيه - اوباما والاداره الجديده , ما ذا بعد .















المزيد.....

العديد من الدول والانظمه سوف تترحم على ادارة الرئيس بوش وحكومته // الحلقه الثانيه - اوباما والاداره الجديده , ما ذا بعد .


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2501 - 2008 / 12 / 20 - 09:34
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


تكلمنا في الحلقه الاولى عن حقبة بوش الاب والابن في الرئاسه الامريكيه , وعن اهم التطورات والاحداث التي حصلت في عهد الرئيسين والحزب الجمهوري .
في تصورنا ان العالم الغربي ومنطقة الشرق الاوسط تغيرتا نحو الافضل والاحسن في السنوات الاخيره من فترة حكم ولاية الرئيس بوش وحكومته .

نحن لا نبالي او نهتم عن , ما يقال من المتطرفين والارهابيين واتباع القومجيه العروبيه ومن مخلفات الحقبه الجهنميه والانظمه السوفيتيه الشيوعيه الاشتراكيه الفاشيه والدكتاتوريه , التي كانت مسيطرة على نصف الكرة الارضيه منذ الحرب العالميه الاولى والى سقوط جدار برلين التاريخي والمهم وانهيار المنظومه القمعيه الوارشويه السوفيتيه واتباعها واعوانها وعملائها ومخابراتها .

نحن نعتبر ما حصل ايضا في العراق هو تحرير , وكذلك في افغانستان , والصرب - كوسوفو , واندحار الارهابيين وبقايا اشباح الاصنام وتكسيرها وسحلها في شوارع تلك الدول ومحاكمتهم وانزال اشد العقوبات بهؤلاء المجرمين في كل مكان , واندحار شبه الكامل للقاعده في العراق ومناطق اخرى , وهزيمتها وهروبها كالفئران الى جحورها التي بنيت وحفرت في دول معروفه , في انظمة تلك البلدان الغير ديمقراطيه والمتخلفه في كل المجالات ومنها الانسانيه .

لم نشهد سابقا لمثل هذا الانخفاض في العمليات الاجراميه الارهابيه , ومنها ما تسمى بالانتحاريه , وزرع المتفجرات , وقتل الابرياء والاطفال والنساء والشيوخ وعمليات الاحزمه الناسفه التي يفجر نفسه او نفسها كالحيوان الذي لا قيمة له , بسبب بعض الافكار الظلاميه ومن اتباع الفكر المتطرف المتخلف .

هناك الحدث الاخر والانجاز الكبير الذي حققته الادارة الامريكيه , برئاسة جورج دبليو بوش وحزبه , هو التوقيع على المعاهده المهمه والاستراتيجيه الامنيه والاقتصاديه طويلة الامد مع العراق , ونعتبرها على سبيل المثال - افضل وانظف الاتفاقيات التي عقدتها اميركا مع دول العالم بما فيها الدول العربيه - قطر - البحرين - الكويت - ودول اخرى , والتي هي بحدود 75 اتفاقيه مشابهه كالتي تم التوقيع بين العراق واميركا .

باراك اوباما , ما ذا بعد !
----------------------
ولد السيد براك سنة 1961 في هونولولو - هاواي - اميركا , من اب كيني مسلم , تخرج من كلية كولومبيا في جامعة كولومبيا - هارفارد للقانون , واصبح عضو في مجلس شيوخ ولاية ايلينوي منذ عام 1997 لغاية 2004 .
وصل الى سيناتور من الحزب الديمقراطي الامريكي عن ولاية ايلينوي في سنة 2005 ولغاية 05 / 11 / 2008 .

براك او باراك حسين اوباما الثاني , من اصول افريقيه واسلاميه واسود ومهاجر الى بلد الديمقراطيه اميركا , سيصبح الرئيس الرابع والاربعون للولايات المتحده الامريكيه , كاقوى دولة وقوة في كل المجالات في العالم .
اول رئيس بهذه المواصفات يصل الى البيت الابيض وبجدارة وحريه وديمقراطيه لم يعرفها التاريخ , لا المسيحي ولا الاسلامي ولا في اية دولة ونظام ودين على الكرة الارضية , التي بهذا العمل اسقطت كل الاقنعه , وعن ما كان يقال على اميركا وشعبها ونظامها وديانتها وعن المسيحيه المتصهينه , واليمين وغيرها من الخزعبلات والتشويهات التي اوجدتها فئة قليله من اصحاب الانفصام في الشخصيه والمصابين بمرض - كره اميركا - .

في 20 / 01 / 2009 سوف يؤدي القسم ليكون رئيسا لاميركا ومخلصا لها ولمبادئ وقيم ودستور الولايات المتحده الامريكيه .
اوباما تعرض لمحاولة اغتيال كذلك في 27 / 10 / 2008 من قبل النازيين الارهابيين الجدد والمتطرفين ايضا .

اما ما ذا بعد ! عن الرئيس الامريكي الجديد من الحزب الديمقراطي الذي نال تاييدا واسع النطاق من مختلف الطبقات وبعض القوميات العرقيه والدينيه والاديان في اميركا وخارجها , وخاصة من الدول الفقيره , واخرى متخلفه ثقافيا وعلميا واجتماعيا وحضاريا , لان بعض من هذا التاييد لم ياتي حبا لاميركا وشعبها من هؤلاء ! وانما لاسباب عاطفيه ومدى الحقد الذي تكنه على اميركا ليس الا ! .

اننا لا نؤمن ابدا ومطلقا بان الرئيس هو الذي يحكم في اميركا ! وفي هذه المناسبه نريد ان نوضح بعض الحقائق والامور التي ربما قد لا يعرفها البعض او يتجاهلها حول - من يحكم او اية جهة تحكم وتدير سدة الحكم في اعظم واقوى دوله ونظام في العالم ! , ان من يحكم ويدير شؤون الحكم وسياسة اميركا الداخليه والخارجيه , ويخطط ويبرمج لكل شيئ , هي المؤسسات والدوائر الخاصه , ومراكز البحوث بشتى ومختلف انواعها من التخصصات , هي التي تهيئ وتدرس وتبرمج لاميركا ونظامها ومستقبلها , وتضع هذا كله امام ادارة الرئيس في البيت الابيض والبنتاكون والوزارات للتنفيذ .

هنا لا ننفي ونعزل دور الرئيس وحزبه ومستشاريه والطاقم المرافق للادارة الجديده ابدا ! , بل نستطيع ان نؤكد القول وهذا ما يقال ونسمعه ويسرب احيانا من مصادر في اميركا والمقربه الى عمليات صنع القرار , بان للرئيس له دور ايضا ولكن لا تزيد قوة تلك الصلاحيات عن بحدود 20 % من الصلاحيات , والباقي ياتي ومناط للجهات التي ذكرناها .

هذه هي سياسة اميركا لمن لا يعرفها , التي تختلف عن جميع او اغلب دول العالم , وانا شخصيا لا اعتقد بوجود نظام اخر مشابه للنظام الامريكي في العالم .
ونقول لمن يراهن على انهيار اميركا وفقدان قوتها , استنادا على بعض الاحلام وتفاسيرها , وكلام الشيطان من قراء الكف والرمل والغيبيات والدروشه والزار وغيرها من الخرافات الشرقيه الاخرى , هذا اليوم لم ياتي ابدا , لا الان ولا بعد الاف الاعوام القادمه , ستكون نهاية اميركا مع نهاية العالم والكره الارضيه في يوم وساعه ولحظة زوالها .

بركات باراك اوباما هي
----------------------
عليه اولا ان يثبت للشعب الامريكي خاصة وتحديدا , ولحزبه الديمقراطي , وللمؤسسات والدوائر الامريكيه وللدستور الذي اقسم عليه , بان يصونه ويكون مخلصا له , بانه اي الرئيس اوباما مواطنا امريكيا صالحا وتهمه مصلحة اميركا وشعبها ومستقبل حضارتها وتقدمها وقوتها فوق اي اعتبار اخر قد تفكر به تلك الاطراف التي ايدت وفرحت بقدوم اوباما على مفاهيم مغلوطه وحقد وعنصريه .

ان يبرهن للدول الغربيه والاوربيه خاصة , والدول المتحالفه مع اميركا , ولاعضاء الحلف الاطلسي - الناتو , والدول الصديقه وما الى غير ذلك , بانه جاء لخدمة هذه المصالح , بل لترسيخها وزيادتها وتوثيقها , وانه مواطن اهل لذلك وتهمه مصلحة اميركا , ولا بد من المحافظه على القيم الامريكيه المتوارثه لاكثر من ستة قرون من الزمن والى الان .

اذن من الصلاحيات المناطه للرئيس وحكومته , ان يقدم على خطوات هنا وهناك , بعضها سيكون لها تاثير مباشر على منطقتنا العربيه واسرائيل والشرق الاوسط وباكستان وايران وافغانستان والصين وروسيا وقضايا عديده لا مجال لذكرها الان .

هنا لا نحاول قراءة الطالع والفنجان وما في عقل المخططين والمستشارين والرئيس , بل نقول وقبل الانتقال الى الحلقات الاخرى والمتعلقه بالرئيس بوش وما حصل في زيارته الاخيره الى بغداد , نقول /
ان بعض الدول والانظمه سوف تترحم على ايام ادارة بوش !! .

من هنا سنتطرق ولو باختصار شديد جدا الى اهم ما سوف يقدم اليه الرئيس الجديد اوباما , وحسب تحليلاتنا وقوة ملاحظاتنا وما سمعناه وقراناه من داخل اميركا وخارجها .
فلسطينيا / سيتم التركيز في عهد اوباما على ان القدس ستبقى عاصمه ابديه لاسرائيل ! مع بقاءها موحدة ! وسيتم التاكيد دائما بان لاسرائيل لها الحق المشروع في هذه المدينه المقدسه وغيرها من الاراضي الاخرى .
سنشهد كذلك تراجعا ملحوظا في عملية السلام الفلسطينيه - الاسرائيليه خلال السنوات القادمه , والتركيز سيكون على اكمال عملية السلام مع كل من لبنان وسوريا مع اسرائيل , كما نعتقد بان هناك خطوات او خطوة مؤجله منذ عقود من الزمن سوف قد يتم الاعلان عنها في الوقت المناسب ! وهذه الخطوة طبعا لا تشمل باقامة دوله فلسطينيه كما يظن البعض ! ولكن باعتقادنا ونجزم بان هناك مشروع يدرس ويطبخ على نار هادئه مع دوله عربيه متاخمه لاسرائيل .

نقول للعباقره والسياسين الجهله من قادة الانظمه العربيه وحكامها المتغطرسين والدكتاتوريين , من سنة 1948 والى هذا اليوم / سياستكم دائما كانت - الرفض - ثم القبول - باقل ما كان يعرض لكم - قرار التقسيم من الامم المتحده 242 وغيرها تم رفضه من قبلكم ومن قبل من كان يقود بعض المنظمات الفلسطينيه ! والتي هي اليوم ! يوميا في احضان اولمرت وسابقا مع نتنياهو وباراك وبيريز وشارون وكل من اتى في الحكم في اسرائيل .

والرئيس المرحوم عرفات مات وهو يتفاوض على اقل ما يمكن من الارض ولم يستطع تحقيق ذلك ! لانه رفض ! انطلاقا من نظرية الرفض العربيه والقبول في النهايه بالمتاح والاقل ! والان الرئيس عباس يتفاوض على ما تبقى من الارض ! وهو غير قادر على تحقيق ذلك بسبب من يقف خلفه ويلقنه دائما بنظرية الرفض .. اذن فلسطين الان اصبحت دولتين ! اي دوله داخل دوله ! يعني دوله على الهواء ! .

اما في السياسه الخارجيه لاوباما / فانه سيتوجه الى كل من الصين وروسيا والاسلحه والدرع الصاروخي في شرق اوربا , وتوسيع الناتو بكل الاتجاهات الى ان يصل الى العراق واوكرانيا وجورجيا .
التوجه الاخر للرئيس سيتركز اولا / نحو الازمه الماليه التي عصفت بالاقتصاد العالمي والامريكي خاصة ودول اخرى , كما ان هناك اصلاحات في الداخل الامريكي , وهذا متوقع من كل اداره ورئيس جديد ان يقدم ويقوم بالغاء بعض القوانين والقرارات السابقه التي اوجدها الرئيس السابق , وذلك لاثبات مكانته اولا ودور حكومته وطاقمه , من انه قادر على احداث التغيير او بعض الاصلاحات , ان صح ذلك في المفهوم الامريكي .

هذه الامور لا بد منها في السنوات الاولى ان يخطو اليها الرئيس , وبتاييد من حزبه والكونكرس وادارته , للابقاء على التاييد والاصوات للفتره الانتخابيه بعد اربع سنوات من حكم الرئيس للبقاء في الحكم للفتره الزمنيه الثانيه .

المئات من القوانين السابقه ستحذف ويتم الغاءها من قبل الرئيس ومستشاريه , منها قرارات وقوانين داخليه عديده تتعلق منها / بابحاث الخلايا الجذعيه المثيره للجدل في الاوساط الامريكيه ! والانبعاث الغازي , والاجهاض , ومراقبة الافراد وغيرها من القوانين والفقرات التي لا تحصى .

اما على نطاق اخر نحو طبيعة سياسة اوباما الخارجيه , ستكون اشد واقوى صرامة وتدخلا في شؤون الاخرين من الرئيس السابق بوش وحكومته , وسنشهد انتهاكات صريحه ومعلنه لعديد من الدول منها / افغانستان ودول شرق اوسطيه , كما انه سيكون هناك حلا للاسلحه النوويه الباكستانيه , والقاعده وحركة طالبان وانهائها وملاحقة اتباع القاعده , وسيتم نقل العديد من الجنود والاسلحه الى افغانستان والحدود القريبه من باكستان ليرتفع العدد الحالي والذي هو بحدود 33 الفا من الجنود في افغانستان الى الضعف خلال الفتره القادمه .

هناك مشكلة ايران في الطريق , ومشكلة وضع اسلحة باكستان النوويه تحت المراقبه الامريكيه والدوليه , وصرف الاموال الكبيره لزيادة التحصينات وعمليات الخزن الدقيقه والسريه لاسلحة باكستان من وقوعها بايدي مجموعات ارهابيه .

ومع روسيا سيكون توترا في العلاقات بسبب الدرع الصاروخي وتوسيع الحلف نحو اوكرانيا وجورجيا . اضافة الى العديد والعديد من القضايا لن نتطرق اليها لضيق الوقت والملل .

اخيرا /
------ قبل ختام هذه الحلقه , تطرقنا الى المواضيع المهمه فقط والقليله في السياسه الامريكيه لكل من عائلة بوش والرئيس الجديد اوباما .
الى اللقاء في الحلقه الثالثه من نفس الموضوع والعنوان .
وسوف نناقش لاحقا - انعكاسات واسباب والدوافع للمراهق منتظر القندرجي , وسنكشف زيف بعض وسائل الاعلام العربي وكادرها وطاقمها المرتزق , الذي هب وثار من المحيط الى الخليج العربي , وبدا يتحدث بلغة الاحذيه والقنادر , وهذا الاسلوب المنحط والساقط والسافل , الذي طبلت لهذا الحدث بعض وسائل الاعلام العربي المشبوهه , و في وسائله المقروءة والمسموعة والمنظورة والانترنيت .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العديد من الدول والانظمه سوف تترحم على ايام ادارة الرئيس بوش ...
- حروب الذهب الازرق على الابواب !
- الاحزاب الدينيه الاسلاميه السنيه والشيعيه هي المسؤوله عن الت ...
- الاصلاح والتغيير في النظام العراقي ما بعد توقيع الاتفاقيه .
- هل ما يصرح به النظام السوري هي الحقيقه ? ام ان هناك ما هو اع ...
- واخيرا وقعت الاتفاقيه الاستراتيجيه طويلة الامد من قبل الحكوم ...
- حوار الاديان ! ام ازالة الشبهات عن تصدير الارهاب والتطرف الد ...
- ما يجري في العراق ليس غريبا !
- الاتفاقيه الامنيه الاستراتيجيه طويلة الامد بين العراق والولا ...
- قراءات سريعه في الشان العراقي , وما يحدث في الحكومه الان .
- الحكومه تتحمل مسؤولية ما يحدث في العراق .
- تداعيات ازمة الموصل واسبابها .
- استخدام الدين في غير مكانه .
- التخلف والرجعيه في الدين / العراق نموذجا الان / ! .
- عراق التناقضات في ظل حكومه فاسده .
- الحكومه العراقيه تمارس التتريك والتهميش والاقصاء على المسيحي ...
- الحجاب والهويه والارهاب !
- الحجاب موروث جاهلي .
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جوزيف شلال - العديد من الدول والانظمه سوف تترحم على ادارة الرئيس بوش وحكومته // الحلقه الثانيه - اوباما والاداره الجديده , ما ذا بعد .