أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - إدحماد مولاي عمر - أمازغية المغرب و مغرب الأمازغية















المزيد.....

أمازغية المغرب و مغرب الأمازغية


إدحماد مولاي عمر

الحوار المتمدن-العدد: 2500 - 2008 / 12 / 19 - 03:12
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ليس سهلا إعطاء وصف دقيق للقضية الأمازيغية في المغرب فهي معقدة ومتداخلة فيما بينها متعددة المجالات و مختلفة التوجهات: ثقافيا إيديولوجيا قوميا سياسيا اجتماعيا اقتصاديا
من هم الأمازيغ؟
هم: مجموعة قبائل يلتقي نسبهم جميعا عند الأب مازغ الذي تأكد بعض المصادر التاريخية أنه من أحفاد نوح عليه السلام وهو جدهم الأعلى و الذي يلقبون باسمه وقد عرفوا بعدة أسماء منها: الأمازيغ البربر الليبيون المشواش النوميديون الجيتوليون المور دون إغفال الأسماء التي تحدثت عنها المصادر التاريخية مثل: قبيلتي التحنو و التمحو
أمازيغ المغرب يعتبر الأمازيغ المغاربة الأغلبية من حيث الإحصاءات المتعلقة بالإسكان حيث يشكل الناطقون باللغة الأمازيغية كلغة أم مابين 50% و 56% حسب مصادر رسمية بينما بعض التقارير و الواقع يؤكد أن هذه النسبة ترتفع إلى 65 و 70%
ريافة يستوطنون في الشمال الشرقي و الغربي للمغرب و في الحدود مع الجزائر
ايمازيغن يتواجدون في الأطلس المتوسط وشرق الأطلس الكبير في أودية زيز و درعة وسرغاو و واحات الجنوب
الشلوح يستوطنون وسط الأطلس الكبير وغربه وفي منطقة سوس مرورا بالأطلس الصغير و على امتداد الجنوب المغربي شرقا و غربا
وتتميز مجموعة القبائل الأمازيغية المغربية بانخراطها الواسع في العمل السياسي و العسكري من خلال دورها الطلائعي عبر تاريخ المغرب و خلال فترة الحركة الوطنية و بعد الاستقلال من خلال الأحزاب السياسية المغربية ذات البعد الثقافي الأمازيغي المطالبة بالمزيد من الحقوق للأمازيغ
إلا أن القضية الأمازيغية بالمغرب أصبحت اليوم تختلف فالملف الأمازيغي الموضوع على الطاولة السياسية المغربية ملف معقد فهو يعود إلى عمل مجموعة من الجمعيات الثقافية والأحزاب السياسية المختلفة التوجهات والأغراض وإشكالاته مركبة من قضايا شتى: فهو أولا من الناحية اللسانية متعدد ومختلف و من الناحية التصورية متضارب إلى حد التناقض ثم من الناحية التنظيمية متعدد و غير متجانس فمن جناح أمازيغي ثقافي إلى جناح أما زيغي سياسي يرفع شعار الأمازيغية كإيديولوجية صرف يتنكر للمكونات الثقافية الإسلامية ويحصر مرجعيته الحضارية في مغرب ما قبل الفتح الإسلامي
خلال السنوات الأخيرة كثر الحديث و تعالى معه الجدل حول القضية الأمازغية بالمغرب و ما يلاحظ هنا بكثرة هو محاولة إخراج القضية من نطاقها الوطني و بدعم من جهات أجنبية و جعلها قضية ذات بعد سياسوي ضد وحدة الوطن و المواطنين و تعدى ذالك لتصبح ضد الدين و لم تعد كذالك قضية محلية بل أخذت بعدا دينيا عند البعض ليتهم الأمازيغ بالإلحاد و الخروج من الملة و إلصاق التهم إليه بالمقابل يتهم العرب بالمستعمرين و المحتلين للأرض
و هنا يجب علينا أن ننظر للقضية من زاوية أخرى بعيدا عن المزايدات السياسية و الحسابات الضيقة و من أهم النقط هي الفصل بين العروبة و الإسلام فالعربي ممكن أن يكون مسيحيا أو يهوديا أو حتى لادينيا بينما الإسلام هو دين سماوي مقدس موجه لكافة البشر دون تمييز في العرق أو الجنس أو اللون كما أنه ليس ضروريا أن يحمل كل ماهو عربي صفة الإسلام

كيف ترى الأحزاب المغربية السياسية القضية الأمازيغية؟
1 فريق معارض يرفض الاعتراف بأن الأمازيغ موجودون على الخريطة و هم أشد كرها للعرب من الأمازيغ و هم أعداء الوطن و الدين
2 فريق يعترف بالأمازيغية و يدافع عنها أما إقرار اللغة الأمازيغية في الدستور فهي تحتاج لحوار وطني
3 فريق محايد لا لون له و لا يريد الخوض فيها همه الوحيد جلب الأصوات للانتخابات إذا كان مع الأمازيغ فهو يجعل من نفسه أمازيغيا و إذا اختلف معه فهو ضده و يصبح الأمازيغي في نظره انفصالي و هنا يصبح الأمازيغ أعداء له
4 الجماعات الإسلامية في المغرب لا وجود للقضية ببرامجها السياسية و الثقافية فلا همّ لهم سوى الخلافة لكن بطريقة خاصة بها تتفق مع أهوائهم
و هم فريقان:
** الأول جماعات اسلاموية عشوائية المرجع تقول أن الأمازيغية لغة الكفار فهي لا تصلي و لا تصوم
** الثاني جماعات الصوفية و أتباع الزوايا و منهم الأمازيغ و العرب على حد سواء لا علاقة لهم بالسياسة وتجدهم أكثر انفتاحا و تلاقحا مع بعضهم البعض

ماهي مطالب الأمازيغ في المغرب؟
النقطة المشتركة بين الأمازيغ على اختلاف انتماءاتهم القبلية هي دسترة الأمازغية شكلا و مضمونا هذا هو الهدف الأسمى لكل الأمازيغ و هو إدراج لغتهم في دستور الدولة و الاعتراف بها رسميا على الصعيدين السياسي و الثقافي في المجالات التربوية/التعليم و الإدارة و القضاء
و من قام بجولة استكشافية على طول خريطة المغرب و تحديدا المناطق الأمازغية سيلاحظ مدى التهميش و الإهمال الذي تعاني منه هاته المناطق و هذه المطالب يتفق عليه كل الأمازيغ بدون استثناء أما المطالب الأخرى فهي تخص جماعة دون غيرها حسب توجهاتها و أهدافها

*** الهوية المغربية بين الأمازيغية و العربية
الأصول الحضارية التي اصطبغ بها الوجود التاريخي للمغرب تتكون من فسيفساء متناسقة مركبة من مجموعات متعددة ومختلفة غير متناقضة من حيث المكونات العرقية والثقافية واللغوية في إطار الوحدة الوطنية و تحت ظلال الإسلام هذا الدين الذي برهن تاريخياً ـ ولا يزال ـ في العديد من دول العالم المتعددة الأعراق واللغات على شموليته وقدرته الاستيعابية لكل اللغات والأعراق والثقافات و حقيقة التيار الأمازيغي ذو البعد الانفصالي هو نتيجة للتطورات الظرفية التي لا تظهر عادة إلا في حال فتور الحضاري للأمم
والمغرب و من خلال موقعه الجغرافي المتميز وامتداد سواحله البحرية وانفتاحه على أوربا ومجاورته لإفريقيا والتلاقحات الإثنية والثقافية التي تمت على أرضه يشكل شخصية متميزة وهي هوية مركبة ومتعددة الأبعاد والجذور والمرجعيات: أمازيغ عرب أفارقة أندلسييين
و إذا نظرنا إلى عمق النسيج الاجتماعي المغربي سنجد تركيبة مختلطة من هويات فلا يمكننا إطلاق هوية واحدة على الآخرين لكن اذا تعمقنا سنخلص الى المكون الأساسي للشخصية المغربية و هما هويتان منسجمتان و مندمجتان على مستوى كبير و هما:
الهوية الأمازيغية و الهوية العربية لتمنحنا قراءة سياسية جديدة داخل منظومة الدولة مغربية: دولة مغربية بأمة أمازيغية و دولة أمازيغية بأمة مغربية
لقد جاءت العربية مع الفتح الإسلامي والهجرات المتوالية للبدو من شبه الجزيرة العربية وجاء البعد الأفريقي والأندلسي بفعل الجغرافيا فالمغرب بلد أفريقي ومتوسطي تعايشت هذه الأبعاد جميعها وفق ظروف سياسية واجتماعية واقتصادية كان المغرب يعيشها على مدى القرون الطوال
و كانت العربية والأمازيغية لغتين تتداولان في قصور السلاطين وفي جل مساجد المملكة والمحاكم كما يتوضح لنا ذالك من خلال كتابات الفقهاء و الشعراء و روايات الرحالة المستشرقين والمؤرخين وظلت القبائل العربية والأمازيغية تتعايش بشكل طبيعي و تتصاهر فيما بينها و تمازجت فبتنا نرى اليوم قبائل عربية أصبحت أمازيغية وأخرى أمازيغية تعرّبت و تشكل الأخيرة نسبة الأغلبية بفعل الهجرة وبفعل سلطة لغة القرآن وهيمنة الثقافة العربية المكتوبة على الثقافة الأمازيغية الشفهية
والواقع أن العرق و الواقع الديمغرافي واللساني المغربي متعدد متعدد إما لأسباب دينية أو سياسية أواقتصادية وهو ما يعطينا دماء مختلطة منسجمة ويعطى للمغربي طابعا فريدا من نوعه يميزه عن باقي شعوب العالم و يجعل من الصعب الحديث عن مشروع قومي عربي و الغاء باقي الإثنيات الأخرى لهذا نجد الشخصية المغربية تحمل أبعاد متعددة: هناك بعد أمازيغي و هو الأصل و هناك بعد عربي و بعد إسلامي الذي عمّر قرونا متتالية و هناك أيضا بعد أفريقي و أندلسي أوربي و التي شكلت منذ فجر التاريخ مجالا جامعا لثقافات وحضارات وقيم وأديان مختلفة بلا شك تركت بصماتها فيما نسميه اليوم بالخصوصية المغربية

*** ما هي حقيقة التيار الأمازيغي؟
صحيح أن هناك عدة عوامل تجعل من ساكنة المغرب و على الخصوص الأمازيغ تعاني من التهميش لعدة أسباب منها غياب التأطير الثقافي و الاجتماعي و هنا نرى بضرورة خلق تيارات فكرية و مجتمعية للنهوض بالأمازغية و الاسهام على انمائها لتأخذ مكانها الطبيعي داخل المنظومة المغربية المطلوب من هذه التيارات أن تكون دعوتها إلى الأمازيغية نابعة من المجتمع المغربي ذاته وتعميمها في كل الأوساط المغربية بغض النظر عن المستهدفين بهذه الدعوة سواء أكانوا أمازيغا أم عربا أو حتى زنوجا أوأوربيين و لايجب أن نتحدث للأمازيغ فقط وإنما تتحدث إلى جميع المغاربة و كما هو معروف فالتيار الأمازيغي ذو البعد السياسوي نشأ وترعرع في ظل الدعم الفرنسي له إبّان احتلالها لشمال إفريقيا
فحينما أخفقت فرنسا في زرع التفرقة بين المغاربة من خلال ظهير 1930 الظهير البربري وكان غرضها من ذلك تكوين مناطق متفرنسة مفصولة عن دار الإسلام و لغته العربية تكون ذراعها السياسي و العسكري خلال فترة الاستعمار ووسيلتها للسيطرة على البلاد و التحكم بالرقاب وبذلك احتضنت التيارات المتطرفة لتدفع بها في اتجاه ما يخدم مصالحها و من بينها التيارات الأمازيغية ذات البعد الانفصالي و المعارضة للنظام
بعد الاستقلال اتخذ التيار الأمازيغي شكلا آخر شبيه بالحركة الاستشراقية ذات الأهداف العدوانية على الإسلام والمسلمين ففرنسا بعدما أعياها البحث عن وسائل مسخ الهوية الإسلامية في البلدان المستعمرة وفق المخطط الاستشراقي كما لجأت إلى سياسة إحياء أطروحة الظهير البربري في كل من الجزائر والمغرب و مارستها من خلال الأطروحة الأمازيغية في بعدها الإيديولوجي
و هنا لا بد من الاهتمام بجذور المسألة وجوهرها لا بأعراضها و تجلياتها كما لا ينبغي أن نتهم الآخرين دون تحديد المسؤولية في الظروف التي دفعتهم إلى مثل هذا السلوك الذي يهدد استقرار و وحدة بلدهم الأم
في سنة 1934 كان أول تيار يدعو إلى شق وحدة الصف المغربي من خلال توظيف الأمازيغية هو المقيم العام لفرنسا بالمغرب بينما نرى اليوم أن الذي يخدم هذه القضية بشكل أو بآخر هم أبناء المغرب
وليس هذا من باب اتهام دعاة الأمازيغية في وطنيتهم ولكن فقط لأجل التنبيه إلى عدم سلامة المنطلقات الأساسية لهذه القضية وأهدافها ولذا يجب على كل من يرفع شعار الأمازيغية عليه أن يتحرى في تحديد الأهداف التي يرمي إليها والوسائل التي يستعملها لتخليص الفكرة من شوائب المنطلقات الاستعمارية وأهدافها وأن يحتاط من تقديم الخدمات المجانية للغير ضد بلده وإلا وضع نفسه في قفص الاتهام طوعا أمام المغاربة كافة عربا و أمازيغ
فقد رفض الأمازيغ هذا التيار يومئذ وعارضوه بشدة وأحبطوا كل مخططات المستعمر في تنفيذه أما الحركة الأمازيغية الحديثة فهي تنقسم إلى عدة تيارات مختلفة و متعارضة فيما بينها و وسط هذه الحركات بقيت الجيوش الاستعمارية في رباطها تؤدي مهمتها وقد استطاعت أن تنجح فيما لم تنجح فيه الأسلحة النارية ومن ضمنها النزعات القومية والعرقية التي لم تنجح قوانينه في تحقيقها فيما سبق
فالخلل هنا هو خلل تاريخي إلا أن التركيبة الاجتماعية والسياسية سمح لهذه التيارات و السلوكيات أن تظهر

*** الفكر الغربي و الأمازيغية
استطاع الفكر الغربي أن يجد مكانا له داخل بعض التيارات الأمازغية و التي وجدت مجالها الخصب في عقلية بعض الفعاليات الأمازيغية فعندما يتحدث الغربي المستقطب في أوساط الشباب عن الفقر والحرمان ويجعل سبب ذلك هو البورجوازية المستبدة بخيرات البلاد وبالخصوص تلك التي تسكن بالمدن الكبرى ويتوفر لأبنائها من فرص العيش ما لا يتوفر لغيرهم فإن هذا الأمازيغي يرى تجليات تلك الأوصاف منطبقة على حياته بشكل أو بآخر ولهذا لا نستغرب أن نجد بعض هؤلاء قد تمردوا لأن المناطق التي تسكنها هذه الشريحة الاجتماعية المهمة من أبناء وطننا لم تحظ بالعناية الاقتصادية والاجتماعية اللازمة
و للتضاريس أيضا دور في عسر التنمية لأن الأمازيغ يقطنون غالبيتهم الجبال والأرياف و الصحراء عكس غيرهم ممن يكونون متضررين من نقصان التنمية مثلهم إلا أن قربهم من المدن التي تتركز فيها الحركة الاقتصادية أو مرور بعض الطرق المهمة التي تربط قراهم بالمناطق الاقتصادية قد يخفف عنهم وطأة العيش
و هذا العنصر البشري المسلم من سكان المغرب يحظى بعناية خاصة لسبب من الأسباب من لدن عدد من دول العالم ـ غير العربية و الإسلامية ـ وهذه الدول هي دول استعمارية عسكريا وفكريا إذ من المعلوم أن اللغة الأمازيغية تدرس في حوالي ست عشرة 16 مؤسسة جامعية موزعة على إحدى عشرة دولة من بينها دولة إفريقية واحدة أما الباقي فهو موزع بين دول القارات الثلاث هي:
أوروبا بشكل خاص نسبة إلى عدد الجامعات و المعاهد التي تدرس اللغة الأمازيغية ثم أمريكا و آسيا ويمكن أن نلاحظ زيادة اهتمام فرنسا باللغة الأمازيغية في الدرجة الأولى بأربع 4 مؤسسات جامعية من بين العدد المذكور تليها أمريكا بثلاث مؤسسات وهـذا أمـر لا يحتاج إلى تعليق
و ما نستغربه هنا هو غياب تام لاهتمام الدول العربية والإسلامية بهذا الأمر مع العلم أنهم يتقاسمون مع الأمازيغي الأرض و السماء و الماء و الهواء
و كما نعرف جميعا فالشيوعية أو العلمانية ترفض الدين جملة وتفصيلا والإنسان الأمازيغي مؤمن بربه محب لأرضه مستميت في الدفاع عن مقدساته وهذا ما يفسر الاهتمام الاستعماري بلغته ومن ثم الاهتمام به نفسه من لدن عدد من دول العالم وأنظمته ومن ضمنها الشيوعية و العلمانية و هذه النقطة من أشد القضايا التي تجعل من القضية الأمازغية تأخذ بعدا آخر و تجعل من الأمازيغ تيار انفصالي يهدد أمن و استقرار المغرب بالدرجة الأولى و يهدد بتحويل شمال إفريقيا إلى ساحة حرب أهلية بين أبناء الوطن الواحد

و ختاما أشير هنا أن التربة المغربية غير صالحة أصلا لإنبات هذا النوع من التفكير ولم يسبق و عبر تاريخ المغرب كله و لأكثر من آلف سنة أن عرف تصدعا أو انشقاقا ولهذا يستحيل على أية قوة مهما عظمت أن تزرع التفرقة بين المغاربة و لا حتى تستطيع أن تميز بين من هو العربي الأصيل و بين من هو الأمازيغي الحر لأن الكل مغاربة



#إدحماد_مولاي_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعتراف
- الاتحاد الاشتراكي و الفشل
- لم أكن
- تديين السياسة أو تسييس الدين
- الشباب المغربي و السياسة
- الوصية
- سأمنحك قيودي
- السياسة العربية و الفشل الحكومي
- انتماء
- المغرب و سؤال الملكية
- هل أتاك حديث رمضان؟


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - إدحماد مولاي عمر - أمازغية المغرب و مغرب الأمازغية