أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ضياء الشكرجي - مع الأستاذ الحراك والحوار حول المشروع الوطني الديمقراطي















المزيد.....

مع الأستاذ الحراك والحوار حول المشروع الوطني الديمقراطي


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 2498 - 2008 / 12 / 17 - 10:05
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ردا لتحية الأستاذ عبد العالي الحراك في مقالته (تعالوا نتحاور في سبيل الشعب والوطن وتحية للأستاذ ضياء الشكرجي) على الحوار المتمدن - العدد 2497 في 16/12/2008، ولأهمية تقديم إيضاحات على ما ورد في المقالة المشار إليها، وخدمة لمشروع التيار الوطني الديمقراطي العراقي، رأيت ألا بد من تناول بعض ما تناولته مقالة السيد الحراك.

وكنت قد كتبت له على وجه السرعة الرسالة الآتية:

عزيزي الأستاذ عبد العالي الحراك المحترم

تحية طيبة

لفت انتباهي أحد الأصدقاء إلى مقالتك فقرأتها باهتمام وامتنان.



لست نبيا بحيث أنزه نفسي تمام التنزيه من حصول ثمة ارتياح نفسي عندما أمتَدَح، ولكن صدقني ليس الدافع للاهتمام بمقالتك هو ما تفضلت متكرما وصادقا غير متملق - حاشا لك - بتقييمك الإيجابي لطرحي، بل لأن المشروع الوطني الذي أتطلع له أصبح شاغلي، ولذا أفرح لكل قلم يخدم المشروع العراقي الوطني الديمقراطي العلماني بشقيه الليبرالي الذي أتبناه واليساري الذي أحترمه.



آمل ألا أتأخر في كتابة رد للتحية بمقالة أوضح فيها بعض تساؤلاتك واستيضاحاتك، باعتبار ذلك ليس إيضاحا خاصا بك، بل هو إيضاح للقارئ، لاسيما للمواطن المتطلع إلى حل، وللسياسي والمثقف المتفاعلين مع المشروع الوطني الإنساني، ولعموم أصحاب الاهتمام.



سأحاول غدا أن أكتب شيئا بهذا الخصوص واسمح لي حتى ذلك الوقت أن أعبر لك عن شكري، بل العراق يشكرك على دعمك لمشروع لعله يكون المخرج إلى ما هو أقرب إلى تحقيق الحلم المنشود للعراقيين الطيبين.



تحياتي ومحبتي واحترامي.

ضياء الشكرجي

هامبورغ 15/12/2008



والآن مع بعض ما ورد في المقالة المذكورة، مما أرى التعقيب أو التعليق عليه أو إيضاح بعض الاستيضاحات. وستكون نصوص مقالة الأستاذ الحراك باللون الأزرق.

أتفق تماما مع أخي الحراك بأن «اليسار العراقي والتيارالوطني الديمقراطي العلماني المدني هما التياران اللذان عندما يجتمعان ويتآلفان, يشكلان عصب الوحدة الوطنية ومفتاح انتصار الديمقراطية». ومن هنا نسعى من جهة لإيجاد إطار لتجميع قوى التيار الوطني الديمقراطي العلماني الليبرالي، لنلتقي مع عموم التيار الوطني الديمقراطي العلماني، الذي يشمل اليسار العراقي، وبالأخص الحزب الشيوعي. كما أتفق معه في أن «الدعوة لتحقيق وحدة أي منهما هي دعوة لتحقيق وحدة الآخر وتحقيق الوحدة الوطنية». وأعتقد إننا إذا ما حققنا توحيد العلمانيين الليبراليين سيسهل أمر التحاور مع اليسار العراقي، وربما مع كل التيار الوطني الديمقراطي. لأنه وكما تفضل الأستاذ الحراك فإن «توحيد التيار الوطني الديمقراطي أكثر سهولة وأيسر من طريق توحيد اليسار, لقلة مشاكله الفكرية والتنظيمية والإيديولوجية، ولأن ليست هناك في صفوفه من جفوة عميقة يصعب معها اللقاء والحوار». وهذا هو الذي جعلنا ننطلق في دعوتنا ونسعى لتحقيقها من خلال حوار مسؤول بدأت حلقاته وأشواطه الأولى في بغداد في شهر تشرين الثاني المنصرم، وستتواصل في كانون الثاني وشباط المقبلين بإذن الله وهمة وجدية الوطنيين.

وأشكر أخانا الحراك على تعضيده لما أسماه بـ«نداء الأستاذ ضياء الشكرجي الذي يدعو فيه إلى دعم (اتحاد الديمقراطيين العراقيين) الذي كان سابقا يحمل اسم (اتحاد الديمقراطيين الإسلاميين)» والذي أسميه نداء العراق والمسؤولية الوطنية والإنسانية التاريخية، وليس دوري المتواضع فيه إلا بمقدار المبادرة بإطلاق النداء. فهو مشروع أمة وليس مشروع فرد. وهنا أحب أن أورد تصحيحين، الأول شكلي وليس جوهريا يتعلق بالاسم، فمنظمتنا تسمي نفسها (تجمع الديمقراطيين العراقيين) وليس (اتحاد الديمقراطيين العراقيين)، كما إن الكيان السياسي الذي أطلقت فكرته في نهايات 2005 وجرى تأسيسه مطلع عام 2006 فكان هو الآخر اسمه (تجمع الديمقراطيين الإسلاميين) وليس (اتحاد الديمقراطيين الإسلاميين). أما تشابه الاسمين فمن قبيل الصدفة لا غير، لأن اسم تجمعنا الجديد اختير من المشاركين في المداولات، والذين اختاروا الاسم من بين مجموعة بدائل، أهمها (التجمع الديمقراطي العراقي)، و(التجمع الوطني الديمقراطي)، و(تجمع الديمقراطيين العراقيين)، وشخصيا كنت أميل إلى خيار (التجمع الوطني الديمقراطي)، لكني بدأت لاحقا بترجيح اسم (تجمع الديمقراطيين العراقيين). أما التصحيح الثاني، فهو إن هناك مسارين كلاهما يخدمان المشروع الوطني الديمقراطي العلماني، الأول تأسيس هذا التجمع، والثاني السعي لإيجاد إطار تحالفي أو جبهوي لقوى التيار الوطني الديمقراطي العلماني. والثاني هو الأهم عندي شخصيا، وهما مساران مستقلان عن بعضهما البعض، لكنهما متكاملان من حيث أنهما يتحركان كلاهما في خط تقوية التيار الوطني الديمقراطي.

أما ملاحظته بقوله «أقترح على الأستاذ الشكرجي أن يكون واضحا في طرح فكرة تشكيل حزب سياسي وطني ديمقراطي علماني مدني وليس تجمع يصفه بأنه ليس حزبا سياسيا» فإني من حيث المبدأ بل من حيث بعض النتائج متفق معه كليا. فمن حيث المبدأ أتبنى أيضا التطلع إلى تأسيس حزب يجمع كل الأحزاب والمشاريع والتجمعات السياسية التي تجتمع على الأسس الأربعة (الهوية العراقية الوطنية، الديمقراطية، الفصل بين الدين والسياسة، الليبرالية السياسية والثقافية)، ولكن لاحتمال صعوبة تحقيق هذا الحلم الوطني، قررنا أن نسعى لإيجاد إطار لتجميع هذه القوى، وتحقيق هذا الإطار ربما سيكون خطوة على طريق توحيد القوى المنضوية فيه أو توحيد بعضها. أما إشكاله بـ«أن في التجمع سيظهر عدم الانسجام والاختلافات والعمل الناجح في السياسة يفترض أن يكون عبر تنظيم سياسي منسجم, واضح الستراتيجية والأهداف»، فهذا معالج لأن اختيارنا لاسم التجمع لا يعني أنه تجميع لأشخاص غير متجانسين فكريا وسياسيا، بل هو قائم على أساس المشتركات الأربعة التي حددتها آنفا، ووفق المبادئ والأهداف التي ثبتت في مسودة النظام الداخلي للتجمع، أما الاسم فكان يمكن أن يكون (اتحاد) أو (منظمة) أو (حركة)، وصدفة جاء بعنوان (تجمع). وهو من زاوية ما محق تماما في قوله «لا أجد مبررا أن يتم التأكيد على أن التجمع ليس حزبا سياسيا بل (منظمة عراقية تعنى بالشأن السياسي)». ولكن أحب هنا توضيح مبررات هذا الخيار، والذي أوضحه ابتداءً من خلال رابعا من المادة الأولى من مسودة النظام الداخلي تحت عنوان «خيارات التجمع في التحول أو الانضمام أو التوحُّد» والتي تنص على أن «التجمع قابل لأن يتحول إلى كيان سياسي، [أي إلى حزب] إذا شُخِّصت في ذلك مصلحة للمشروع الوطني الديمقراطي، كما يبقى الباب مفتوحا أمام خيار الانضمام إلى كيان سياسي [أي حزب قائم]، أو الاندماج في مشروع توحيد بين أكثر من كيان سياسي [أحزاب ومشاريع وتجمعات سياسية]، ويجري اختيار أي من الخيارات بقرار من أكثرية الأعضاء، وعلى ضوء تشخيص ما يحقق مصلحة أكبر للمشروع الوطني، لاسيما للهدف المركزي الآني في توحيد القوى الوطنية الديمقراطية، الذي يعتبر وحده المعيار لاتخاذ قرار باتجاه أي من الخيارات.» والسبب لإبقاء الباب حاليا مفتوحا أمام كل هذه الخيارات، هو أني شخصيا أردت أن أواصل تحركي على قوى التيار الوطني الديمقراطي العلماني كشخصية مستقلة، لأن هذا يعطيني مرونة أكثر للحوار، ومع هذا لا نريد إضاعة الوقت في عدم استثماره في تنضيج فكرة الكيان السياسي المحتمل التأسيس في وقت لاحق، بحيث يكون أمر اتخاذ قرار بتحول التجمع من منظمة تعنى بالشأن السياسي إلى كيان سياسي أمرا سهلا. ولكننا إذا حققنا خطوة توحيدية بين أكثر من كيان، والتوحيد أعلى مرتبة من التحالف، أو إذا رأينا أن ننضم إلى حزب قائم، إذا ما لبى جميع رؤانا ومتبنياتنا، لنعطي نموذجا لعدم الرغبة في إضافة رقم إلى الأرقام، ومن أجل ألا نضيع الجهد في البدء من الصفر، بل الانطلاق من رأس مال قائم، ولكن إذا وجدنا أن ليس من الأحزاب القائمة ما يلبي تطلعاتنا بالدقة التي نريدها، ومن أهمها تبني نفس الرؤى والمبادئ والأهداف على نحو الإجمال، واعتماد الآليات الديمقراطية داخل الحزب كما نطمح له، عندها سنؤسس هذا الحزب.

وإلا فإني أتبنى نفس التطلع في «أن الأحزاب الوطنية الديمقراطية العراقية والشخصيات الوطنية الديمقراطية المستقلة أمثال السيد عدنان الباججي والسيد نصير الجادرجي والسيد مهدي الحافظ والسيد وائل عبد اللطيف وغيرهم كثير, [وأضيف السادة مجيد الحاج حمود وعبد فيصل السهلاني وأحمد البراك وسبهان ملا چياد وغيرهم] يجدر بهم أن يدلوا بدلوهم لتشكيل الحزب الديمقراطي العراقي دون أن يضيعوا جهودهم الوطنية في هباء النشاط الشخصي المحدود جدا». ولكن - وكما بينت - في الوقت الذي نتطلع فيه إلى تحقيق هذا الهدف الكبير، نبقى على أرض الواقع ونعمل بأقصى الممكن من تحقيق ما دون ذلك بأي مقدار يجمع القوى والشخصيات الوطنية لتشكيل إطار تحالفي وطني ديمقراطي علماني عريض، ونأمل في المستقبل أن نرى ولادة حزب وطني ديمقراطي علماني ليبرالي كبير موحد.

أما الكلام عما أسماه بـ«المفاجئة التي طرحها الأستاذ الشكرجي التي تحتاج إلى شرح وتوضيح خاصة كونه كان عضوا فاعلا في حزب إسلامي عراقي هو (حزب الدعوة الإسلامية)»، فليس هناك من مفاجئة أبدا، فالذي تابعني من سنوات يعلم أني كنت عضوا مشاكسا أو قل متمردا في داخل جسم تيار الإسلام السياسي ثم حسمت من وقت مبكر خياري كإسلامي ديمقراطي، ومن ثم تحولت إلى ديمقراطي إسلامي، (والتقديم والتأخير لم يكونا أمرا شكليا بل جوهريا)، حيث لم يدم ذلك طويلا من أجل أن أحسم الخيار العلماني عام 2006، وقد نظّرت كثيرا للخيار العلماني، لم يكن آخره مسودة دستور 2025 الذي يجده القارئ على صفحة نسماء. وقول الأستاذ الحراك عن تحولي «ولكن هذا لا يعفيه من تقديم التوضيحات والشروحات لموقفه الجديد وبرنامج العمل الوطني الديمقراطي المقترح الذي أزيلت عنه الصفة الدينية الإسلامية السياسية وتبنيه للمدنية والعلمانية»، فمقالاتي بهذا الصدد مستفيضة، لاسيما في السنتين الأخيرتين، ولكني أوجز الأمر بقول أن هناك تطورا في فكري السياسي بدأ عام 1993 كإسلامي ديمقراطي حتى 2005، ثم كديمقراطي إسلامي من 2005 حتى 2006 ثم كديمقراطي علماني من عام 2006. والتطور جاء كمخاضات فكرية محضة من جهة، وكنضج وإعادة نظر في النظرية السياسية عبر التجربة مع قوى الإسلام السياسي عام 2005 في الجمعية الوطنية واللجنة الدستورية من جهة أخرى، إضافة إلى نشوء فلسفة خاصة للقضايا الفكرية عموما، فكل ذلك سار بمسارات ثلاثة مستقلة عن بعضها البعض، ولكن مؤثرة ومتأثرة ببعضها البعض.

نعم نحن نتطلع حقيقة إلى رؤية ولادة «الحزب الذي يقبل في صفوفه جميع العراقيين والعراقيات على اختلاف أديانهم ومذاهبهم وقومياتهم ويسلك الطريق الوطني الديمقراطي, والذي لن يكون بالضرورة لا دينيا ولا قوميا»، وفعلا فإن تجمع الديمقراطيين العراقيين كنواة لمثل هذا المشروع يشتمل على التنوع العراقي دينيا وقوميا. وكما تفضل أخونا عبد العالي الحراك «مع الاعتزاز بجميع أديان ومعتقدات أبناء شعبه وقومياته الذين يربطهم الحس الوطني الإنساني الرفيع والروح العراقية التواقة إلى التوحد والعيش المشترك في وطن واحد»، وأضم صوتي إلى صوته في مناداة «قادة الأحزاب الوطنية الديمقراطية العراقية قديمها وحديثها أن تمد أيديها إلى بعضها البعض موحدة في سبيل عراق ديمقراطي مدني علماني متحرر» فحقا إن «فالظرف الآن مناسب جدا للعمل الوطني الديمقراطي بعد فشل الطائفية».

مرة أخرى أشكر الأخ الفاضل الأستاذ عبد العالي الحراك على موقفه الوطني المسؤول، وكلي أمل أن نحسن نحن رواد المشروع الوطني الديمقراطي العلماني الذي يحترم الدين ويرفض تسييسه وإقحامه في شؤون الدولة والسياسة، ويتطلع إلى عراق ديمقراطي ذي دولة ودستور مدنيين أو قل علمانيين، موحد متآخ متحاب آمن عصري مرفه، تسوده العدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي والصناعي والزراعي والثقافي والعلمي والتكنولوجي، متسالم مسالم بعيد عن العنف والطائفية السياسية وتسييس الإسلام والتطرف.

وثمة إيضاح للقارئ الذي اشتبهت عليه بعض المصطلحات، فأقول إن العلمانية التي ندعو لها، هي ملازمة ملازمة لا انفاك لها لأصل الديمقراطية، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، هي متصالحة مع الدين، داعية دعاة الدين أن يجعلوه - كما هو في جوهره الإلهي الحقيقي - متصالحا مع الديمقراطية، والعلمانية، والحداثة، وحقوق الإنسان، والمساواة في الإنسانية والمواطنة، والمساواة بين المرأة والرجل.

17/12/2008




#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب السياسي المغاير ما بين الدبلوماسية المفرطة والهجوم ال ...
- العلمانية والديمقراطية والليبرالية بين الإسلام والإسلامسم 2/
- لماذا نقدي المتواصل لتسييس الدين والمذهب والمرجعية
- الملحدون الإلهيون والمرتدون المتدينون
- ثورة إيران في ذكراها السابعة والعشرين
- نداء تاريخي إلى الحزب الإسلامي العراقي وحزب الدعوة الإسلامية


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ضياء الشكرجي - مع الأستاذ الحراك والحوار حول المشروع الوطني الديمقراطي