أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمود حافظ - فى الملف اللبنانى















المزيد.....

فى الملف اللبنانى


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2497 - 2008 / 12 / 16 - 08:02
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


هل لبنان ساحة صراع ؟
الإجابة نعم
هذا هو مصير لبنان هذا البلد الجميل الملئ بالتناقضات ، هذه التناقضات صنعتها الإمبريالية فى البداية الفرنسية ثم الأمريكية وقد شاركت هذه الإمبريالية الرجعية العربية المرطبته بالإمبريالية برباط التبعية لتجعل من هذا البلد المنارة ساحة صراع حتى تطفئ هذه المنارة الوهاجة بالفكر والعلم والمشعة بالثقافة وخاصة ثقافة التوحد حول العلم اللبنانى ضد ثقافة الطائفية البغيضة وثقافة الإقطاع أو ما يطلق عليه تأدبا ثقافة المزارع والمربعات الأمنية وهذا ما يجعلنا نضع نصب أعيننا الصيحة التى أطلقها فلاسفة عصر التنوير ومنشأ الرأسمالية وهى مقولة دعه يعمل دعه يمر والذى كانت المعول الذى به تم القضاء على الإقطاع الأوربى ، ولكن هذه الرأسمالية الوليدة والتى تحمل فى داخلها عوامل إنهيارها وفى مراحل تطورها الإمبريالى قد أعادت إنتاج هذه الثقافة فى لبنان ولما ؟ ، لأهمية لبنان المنارة الوهاجة .
فبدلا من أن يعيش لبنان الوطن بكل ما يحمل بداخله من فكر الوطن والتوحد عاش لبنان بفعل التبعية للمستعمر الفرنسى ثم الأمريكى لاحقا دولة الطوائف المعاد إنتاجهامنة نمط الإنتاج الإقطاعى زارعا الفكر الطائفى المرتوى دوما من المستعمر .
ولكن منارة لبنان بقيت وهاجة ففضحت هذه الثقافة وقاومتها بفضل أبنائها البررة وأنتجت فكرا عبقريا على يد مهدى عامل ورفاقه فى الحزب الشيوعى اللبنانى وقادوا حربا ضروس ضد دعاة الطائفية وخاصة ضد حزب الكتائب وجناحه العسكرى المسمى حاليا القوات اللبنانية هذه الحرب التى إنتهت بهزيمة ماحقة لدعاة الفدرالية والتقسيم والتى تم مساندتهم من الإمبريالية بواسطة العدو الإسرائيلى المدجج بالسلاح والذى يمثل القاعدة العسكرية للإمبريالية العالمية فى وطننا العربى .
نقول أن النصر فى الحرب الأهلية كان لصالح القوى الوطنية والتى قادها آنذاك الحزب الشيوعى اللبنانى متحالفا مع باقى القوى الوطنية اللبنانية العلمانية والتى كانت متمثلة فى الحزب الإشتراكى التقدمى بقيادة المناضل الكبير كمال جنبلاط والحزب القومى السورى وحزب البعث والأحزاب الناصريةاللبنانية هذه الحرب كما أوضحنا سابقا إنتهت بأفول حزب الكتائب وقواته اللبنانية .
ولأن لبنان منارة وهاجة ومن شأن هذا الإنتصار أن يغير الخريطة السياسية للوطن العربى نحو التقدم والتحرر الوطنى والإجتماعى تضافرت قوى الإمبريالية وحليفتها الرجعية العربية لإخماد وجه هذه المنارة وتدخلت لوضع حد لهذه الحرب وللتقليل من الإنتصار بعد إغتيال القادة العظام أمثال كمال جنبلاط والمناضل الفذ مهدى عامل كاشف وفاضح الفكر الإمبريالى فى لبنان ورفاقهم الأبطال هذا التقليل من الإنتصار إنتهى بهزيمة سياسية فى الطائف السعودية والتى أنتجت إتفاق الطائف هذا الإتفاق الذى كرس الطائفية برعاية سعودية أمريكية ، ولكن كان هناك زعيما وطنيا رفض صيغة الطائف فكان مصيره النفى خارج لبنان هذا الزعيم كان ميشيل عون والذى نفى إلى فرنسا تاركا الساحة للإمبريالية والرجعية العربية بادئة ما سمى بالمرحلة الحريرية النابته بفكر قومى مع تر عرع سعودى مالى وربما كان هذا هو السبب فى التناقض فى المواقف لبطل هذه المرحلة الشهيد رفيق الحريرى .
هذا الشهيد والذى كان بتأييد الأمبريالية والرجعية العربية كان بناءا للبنان بعد تهدمها فى الحرب الأهلية وفى نفس الوقت كان داعما لحركات المقاومة اللبنانية ضد العدو الصهيونى المؤيد من الإمبريالية فمن ناحية كان مرتبطا بالمشروع الرأسمالى العالمى ومن ناحية أخرى كان داعما للمقاومة ورافضا قيام قواعد إمبريالية على أرض لبنان وفى شماله بالقليعات ربما هذا التناقض هو ماتسبب فى إزاحته من الساحة اللبنانية ليستعر من جديد وتعاود بوادر الفتنة الطائفية ويطفو من جديد أصوات كانت الحرب الأهلية أخمدتها هذه الأصوات صاحت عالية منددة بالإغتيال لرفيق الحريرى مطالبة بالثأر وهى التى كانت ضد منهج الرجل وكان الرجل بحسه الوطنى كاتما على أنفاسها ولكنه بواسطة الحلف الإمبريالى الصهيونى الرجعى عربى قد عادت منادية بالإستقلال متهمة سوريا والتى فوضها التحالف الأمريكى السعودى فى ضبط الأحوال فى لبنان بعد الحرب الأهلية نتيجة وقوفها مع هذا الحلف ضد صدام حسين آن غزوه الغير مبرر للكويت .
ولكن سوريا التى تحالفت مع الأمريكى السعودى فى أثناء الغزو العراقى للكويت رفضت التحالف مع الأمريكى فى غزوه وإحتلاله للعراق فى 2003 م ورفضت أن تكون مع المحور الأمريكى الصهيونى العربى فأصبحت ضمن قوى الشر وتم سحب التأييد الأمريكى العربى منها وصدر ضدها القرار الأممى 1559 والذى قضى بإنسحابها من لبنان والذى ساهم فى إصداره الجنرال المنفى من لبنان والرافض لإتفاق الطائف ميشيل عون وكان الرجل واضحا فى وطنيته ومنهجه والذى أعلن عنه بأن مشكلته مع سوريا هى فى إحتلالها لبلده وعندما تخرج سوريا من لبنان لا مشكلة له معها بل تصبح جارة وصديقة .
بعد صدور القرار الأممى ولإحكام السيطرة الأمبريالية دبر حادث إغتيال رفيق الحريرى والذى أعلن وليد جنبلاط بعده مباشرة بأن اليد التى إغتالت رفيق الحريرى هى اليد السورية وهو المهدد الآن بالإغتيال وكان هذا الإعلان الوليدى الجنبلاطى الخائن لفكر أبيه كان إعلان عن نقل بندقيته الموروثة عن أبيه من كتف إلى الكتف الذى كان يحاربه أبيه تاركا ميراث الأب القائد لمصلحة مزرعته خاصة فى ظروف سياسة القطب الواحد الأمريكى بعد إنهيار الإتحاد السوفيتى متحالفا مع دعاة التقسيم والفدرلة والذى حاربهم فى الحرب الأهلية فاكا لإرتباطه مع المقاومة اللبنانية مناديا بنزع سلاحها هذا الوليد أصبح متحالفا مع خريج السجن والمحكوم عليه فى الفترة الحريرية سمير جعجع المجرم الإرهابى قاتل رشيد كرامى والأب والأم والأخت لسليمان فرنجية وقاتل ضباط الجيش الأحرار فى الحرب الأهلية هذا المجرم أصبح الآن فى ظل سياسة القطب الأوحد من أبطال عصر الإستقلال اللبنانى وأصبح هو وأمين الجميل الزعيم الكتائبى صاحب إتفاق 17 آيار زعماء حركة الفدرلة حلفاء وليد جنبلاط وحلفاء الحريرية الجديدة بواسطة الإبن لرفيق الحريرى والذى أصبح بنصائح وليد جنبلاط المتلقنة من الحلف الأمريكى السعودى الذى أغرق هؤلاء بالمال السياسى هذا الحلف الذى وقف ضد المقاومة فى 2006 م متمنيا هزيمتها إنه حلف ما يسمى مجازا 14 آذار وربما تسميته الحقيقية هى 14 شباط لأن حركة 14 آذار كانت قاعدتها الشعبية هى التيار الوطنى الحر بكتلته المسماه بالتغيير والإصلاح وهذا منهجها وطالما منهجها التغيير والإصلاح ومقاومة الفساد المالى والأدرى فلابد لها أن تنأى بنفسها عن حلف القتلة والفاسدين .
هذا التيار الوطنى بكتلة التغيير والإصلاح الذى وقف داعما للمقاومة اللبنانية فى حرب تموز 2006 م هذا الدعم والمؤيد من باقى القوى الوطنية العلمانية هو الذى وقف سدا منيعا ضد دعاوى الفتنة الأهلية المحرضة من الراعى الأمريكى صاحب نظرية الفوضى الخلاقة وفريقه المتبنى هذه النظرية والداعم لها منذ نشأته .
إن أعجب ما فى الأمر أن الفريق المستقوى بالأمريكى والمؤيد منه والمتبنى سياسة التقسيم والمعلن لها صراحة وكأن العشرة آلاف وخمسمائة وأربعون كيلومترا مربعا فى حاجة إلى تقسيمها وفدرلتها وكأنها مثلا تضاهى أمريكا القارة فى فدرليتها أو تضاهى ألمانيا أو هى مثلا فى مساحة العراق الذى عملت فيه يد الغدر الأمريكية الصهيونية ولبننته بعد الإحتلال كما حاولت نفس اليد عرقنة لبنان فى حرب تموز 2006 م .
إن ما يحدث فى لبنان حاليا هو حال البلاد العربية جميعها والمرتبطة بعلاقة التبعية المنوه عنها بداية فبعد هزيمة العدو الأمريكى الإسرائيلى فى لبنان وبإعتراف العدو نفسه بالهزيمة أصر الحلف الأمريكى الحاكم فى لبنان الإعتراف بنصر المقاومة رافضا هزيمة العدو الإسروأمريكى وهو حال الأمة الآن فبعد الإنهيار للنظام الرأسمالى العالمى والمتتالى يوميا يرفض هؤلاء الأتباع الإعتراف بهذا الإنهيار وما زالوا متمسكين وداعمين لأصحاب النظام المنهار شادين فى حباله حتى لاينهاروا معه حتى بعد إنكشاف المستور وإعتراف أصحاب النظام أنفسهم بإنهيارهم وفشل سياستهم .
هذه هى حكمة الساحة اللبنانية فكما هى منارة للتنوير هى أيضا مغارة للتلبعين ، هؤلاء التابعون الذين يتلمسون الخطى اللبنانية وكأنها أقرب التابعين فكما رفض السنيورة التسليم بنصرة شعبه ومقاومته رفض المثقفون العرب التابعون للمشروع الأمريكى وليبراليته الجديدة التسليم بهزيمة هذا المشروع .
ومن هذا المنطلق عندما قام أحد دعاة الوطنية والإستقلال الحقيقى فى لبنان بزيارة للدولة السورية والذى هى عمقه الإستراتيجى والعربى والتى مع كل ماجرى كانت فاتحة أبوابها أثناء حرب تموز للمهجرين من الحرب اللبنانيين والداعمة للجيش اللبنانى فى حربه ضد فتح الإسلام فى نهر البارد بإعتراف قادة الجيش أنفسهم ، عندما زار الجنرال ميشيل عون سوريا البلد الجار والداعم قامت الدنيا ولم تقعد لهذه الزيارة ناسين أن رئيس جمهورية لبنان قد قام بالزيارة قبله وناسين زيارة وزير الإعلام والذى هو معتبرا الناطق الرسمى للفريق الحاكم وناسين زيارة وزير الداخلية ولكن زيارة الجنرال عون هى الخطيئة كما كانت زيارة قائد الجيش خطيئة أيضا فى نظر هذا الفريق الرافض لمشيئة التغيير العالمية وأن سوريا الذى عادتها سيدة العالم ( أمريكا ) لعدم إنصياعها لها وتأييدها إحتلالها للعراق وجعلت المجتمع الدولى الأمريكى يعاديها قد فتح هذا المجتمع أبوابه لسوريا كما بدأ يفتح أبوابه لإيران منهيا حقبة القطب الأوحد بعد الإنهيار الرأسمالى العالمى .
فإذا كانت زيارة الجنرال عون لسوريا زيارة غير بروتوكولية ويمكن إعتبارها زيارة شعبية فهل التواصل الشعبى بين الشعوب مرفوض ؟
وهل الغير مرفوض أن يقف زعيم حزب الكتائب نابشا قبر منهج حزبه معلنا إحياء المشروع التقسيمى ؟
أين هو منهجكم يامثقفى اليسار العربى ؟ وأين وضوح الرؤية لديكم وتمييزكم بين ماهو منطقى وعقلانى وبين ماهو عاطفى وغرائزى ؟
نحن نريد معرفة فى أى طريق يسير مثقفى اليسار وتحديدا مع مشروع الفوضى الخلاقة والفتن الطائفية والتقسيم والذى تم إنتاجه لتحطيم البنيه الإجتماعية وخاصة البنية السياسية والمتمثلة فى الصراع الطبقى وإستبداله بالصراع الطائفى .
كما نريد أن نعرف هل نحن مع مشروع المقاومة المتمثل فى العدو المغتصب والمحتل للأرض سواء كان هذا العدو إسرائيل أو أمريكا ، أم نحن نستقوى بهذا العدو ضد عدو وهمى ؟
إن الأمور واضحة جلية ولاتحتاج إلى كثير من اللف والدوران حولها ولعل بعد الأنهيار الأمبريالى العالمى يستفبق مثقفى اليسار بعد كبوتهم إثر إنهيار الدولة الإشتراكية الأم .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى الصراع
- الحوار المتمدن شرارة الإنطلاق نحو التحضر والتقدم
- أزمة النظام الرأسمالى العالمى فى مقابل مأزق وأزمة الفكر اليس ...
- أوباما رئيسا لأمريكا رافعا راية التغيير
- أزمة النظام الرأسمالى ...... بين العقل .. والعاطفة
- ملحمة نصر أكتوبر .. ونهاية المشروع الصهيونى
- د/ جمال حمدان .. إغتيال ما بعد الإغتيال
- أوراسيا قلب العالم
- حال الأمة ..من الأصالة الثقافية إلى البحث فى الأصالة الإقتصا ...
- حال الأمة..فى الأصالة والثقافة
- لبنان بين آيار (مايو) وتموز (يوليو)
- اليسار الديموقراطى حليف سلطة الكولونيالية فى لبنان ..... هل ...
- مأزق السلطة الحاكمة فى لبنان
- ماذا بعد زيارة الآنسة رايس للبنان ؟
- حوار هادئ مع الأستاذ فؤاد النمرى
- حول ممارسة الإرهاب الفكرى
- فى محاولة لإزالة الصدأ
- تعقيب على السيد فؤاد النمرى حول إستبدال الماركسية اللينينية ...
- شهادة للتاريخ ... المحافظة على وحدة الوطن ووأد الشحن الطائفى
- إتفاق الدوحة ... ما بين الربح والخسارة لليسار اللبنانى


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمود حافظ - فى الملف اللبنانى