أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سلمان بارودو - سلامة قلبك...د.أحمد أبو مطر














المزيد.....

سلامة قلبك...د.أحمد أبو مطر


سلمان بارودو

الحوار المتمدن-العدد: 2494 - 2008 / 12 / 13 - 03:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


سلامة قلبك النقي الطاهر يا فارس الكلمة الشجاعة قبل كل شيء، بالصدفة علمت بالوعكة الصحية التي ألمت بك، أتعلم أني حزنت عليك كثيراً مع أننا لا نعرف بعضنا، ولكنني أستطيع أن أكون صورة واضحة عن شفافيتك وموضوعيتك ومنطقك السليم كأنني أعرفك منذ زمن بعيد وذلك من خلال كتاباتك ومقالاتك التي تتحفنا بها أيها العربي الأصيل الذي ناصرت على الدوام حقوق القوميات والأديان، أن الأزمة القلبية التي المت بك لن تهددك فقط إنما تهدد رصيد مناصري حقوق الأنسان والشعوب المضطهدة قاطبة، لذلك أن نهوضك من هذه الأزمة يشد من أزرنا ويزيدنا قوة وصلابة، فمثلك لا يخذله القلب.
لم ننسى مواقفك الشريفة التي وقفتها مع شعبنا الكردي المضطهد أيام المحن والصعاب وأن شعبنا لن ينساك أبداً، أنت في قلب كل إنسان شريف، أنت جسدت بمواقفك ذاك العربي الأصيل والشريف الذي استطاع أن يتغلب وبجدارة على أمراض وعقد العروبيين الذين مازالوا يسبحون في دوامة التعصب والتطرف. كما ناصرت المظلومين والمضطهدين في كل مكان بروح عربية أصيلة بعيداً عن النزعة القوموية الشوفينية المقيتة.
أدعو الله سبحانه وتعالى أن يلهمك بالشفاء العاجل، والعافية التامة، وأن يمدد في عمرك، فترجع إلى يراعك الرائع الذي لا ينحني، والذي سخرته دوماً للذود عن حياض حقوق الإنسان.
أتمنى لك الشفاء العاجل والعودة السريعة لقراءك ومتابعيك.
كل الحب لك أيها الصديق العزيز وكل الشوق لكتاباتك القادمة.
كاتب كردي من سوريا



#سلمان_بارودو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منبر الحوار المتمدن في عامه السابع
- ماذا تخفي السلطة وراء حملة الاعتقالات وجلسات المحاكم؟؟.
- متطلّبات الشراكة ومستقبل العمل المشترك
- هل باستطاعة أحد اجتثاث السياسة من الحياة؟!.
- العمل من أجل ممارسة الديمقراطية قولاً وعملاً
- عبارات دامعة في ذكرى رحيل المبكر لابن عامودا البار-حسن أبو د ...
- ثقافة التسامح وقبول الآخر المختلف
- لماذا الخوف من قول الحقيقة...!!
- تهانينا الحارة للحوار المتمدن
- الوصولية والانتهازية الحزبية
- ندوة حوارية للسيد زردشت محمد حول إشكالية المصطلح السياسي
- حوار مع الكاتب والمثقف سلمان بارودو
- جدلية العلاقة بين الوطن والمواطن
- ثقافة الاعتراف والحوار مع الآخر
- لماذا هذا الجدار بين المثقف والسياسي!!!؟
- الحوار هدف مطلوب كغاية وكوسيلة...
- العلاقة الجدلية بين المجتمع المدني والدولة
- محاضرة حول تاريخ الشعوب في المنطقة للدكتور-فاروق عباس-
- الشباب قدرة التغيير
- نحو بناء حركة فاعلة ومتماسكة


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سلمان بارودو - سلامة قلبك...د.أحمد أبو مطر