أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ناجي نهر - تهنئة واشادة بالعمل المثمر














المزيد.....

تهنئة واشادة بالعمل المثمر


ناجي نهر

الحوار المتمدن-العدد: 2492 - 2008 / 12 / 11 - 03:39
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


منذ اكثر من نصف قرن دخل العالم المتحضر ( الحوار المتمدن ) مع الآخر وحل مجمل القضايا والمشاكل التي تطرحها الحياة بهذا الأسلوب الناجح .
ان مشاكل الحياة لا تنقطع منها العلمية والسياسية على نطاق الدول والمؤوسسات الجماهيرية ومنها نزاعات ومشاكل جماهيرية وخاصة ,وقد جرب الأنسان لسنين طويلة حل تلك المشاكل بالقوة ففشل ولكنه نجح اخيرأ فى حلها بهذا الطراز من الممارسة فى (الحوار المتمدن ) دليلآ على تجسيد معنى سمو [ الوعي ، العقل ، ألعلم ] الأسمى والأعقل واضحى نشر مثل هذا الوعي رسالة ومسؤلية للمناضلين فى كل مكان ولم يتخلف كادر موقع الحوار المتمدن عن ذلك بل كان منه فى الصميم .
لا ينقطع عطاء المناضل الا بموته فهو ينشر رسالته اكان حرأ طليقآ او وهو فى المعتقلات او السجون ولا يتباهى فى ذلك لأنه تطوع بمحض ارادته لهذا العمل الجليل ,وما قام به الحوار المتمدن من حوارات ونشر ثقافة السلام والأعتراف بالآخر واللقاءات التي حصلت بين المثقفين والمغتربين والعديد من القوى اليسارية والديمقراطية في العراق وخارجه والنتائج المفرحة التي تمخضت عنها كان لموقع الحوار المتمدن وجهد كادره حصة كبيرة فى تلك الحوارات وكانت بحق حصيلة جهود مضنية,فالف الف تحية لانبثاق نور هذا التيار التقدمي والأنساني النبيل .
ان الواجب الوطني والأنساني للمناضلين يتطلب الأشادة الدائمة بهذه الكوكبة المقدامة العاملة ليل نهار على نشر الوعي واخلاقياته الأنسانية والشد على ايديهم الفاعلة للخير والحب والسلام ومساعدتهم على المطاولة والصمود والتضحية الباسلة وعدم نسيان جهودهم الصالحة والنافعة لحظة واحدة .
لقد اتاح جهد الأنسان فى اكتشافه جهازالحاسوب الفرصة لنشر الوعي المنتج على اوسع نطاق وانتشرت المواقع الأنترنيتية التقدمية بعد ان تخلص المناضلون من براثن الأنظمة العفنة المتخلفة لذا فالتعاون العلمي والفني مطلوب جدآ بين هذه المواقع .
وبالوقت الذي اقدم فيه احر التهاني واطيب التبريكات بمناسبة مرور سبع سنوات على عمل وتضحيات موقع الحوار المتمدن هذا المنبر الثقافي الواعي العتيد حقآ اتقدم من خلاله الى كافة المواقع المجاهدة [ موقع الأخبار فى المانيا , موقع الناس فى الدانمارك , موقع رابطة الكتاب والفنانين العراقيين فى هولندة وكافة المواقع التقدمية الأخرى بالتحية والعرفان بالعطاء واشد على ايديهم السمراء المنتجة للعمل الصالح .
وحقآ وصدقآ اشعر بالنشوة والأنتعاش عندما اتصفح ابواب (الحوار المتمدن ) المتألقة فى معلومتها المتنوعة وادبها واخبارها وفنونها الصحفية وبحوثها العلمية والفلسفية ووجوه كتابها الميامين فهم وايم الحق فرسان الكلمة الهادفة والعلم التنويري المتألق بالحداثة والتجديد الدائم فسلامآ لهم وبوركت اقلامهم الخلاقة .
وهنا لا اخفي سرآ ان اعترفت بأن موقع الحوار المتمدن واخواته واخوانه فى نشر المعرفة هو احد مصادري الرئيسة كطالب دكتوراه برسالته الموسومة [ - مفهوم التطور بين نظريتي العمل والاتصال : دراسة مقارنة بين افكار ماركس وماكلوهان . ]
فلقد صممت على نيل هذه الشهادة وانا ابن الرابعة والسبعين واعمل برغم امراض الشيخوخة المتكالبة بما لا يقل عن سبع ساعات يوميآ لكي ابرهن للذين تباهوا على المناضلين بأخذها قبل المناضلين الذين ادخلتهم انظمة القسر برغم ارادتهم السجون والمنافي مؤكدآ لهم بأن الأنسان لقادر على الخلق والأبداع والعطاء حينما يكتسب ارادته وحريته .
وما اعنيه من ألأشارة الى عنوان رسالتي فى الدكتوراه هو بمثابة نداء لكل الخيرين بموافاتي بعناوين الدراسات السابقة المماثلة التي يعرفونها وفى ما يرونه مفيدآ ومنسجمآ
مع عنوان الأطروحة واشكرهم سلفآ مع الأعتذار .
إن مصداقية هذا المنبر وجهاديته الدؤبة فى جمع الكلمة والنضال من اجل إقامة مجتمع مدني ديمقراطي فى بلادنا والعالم اجمع انما هو عمل عظيم وستعم منافعه كوكب الأرض وما فيها من خيرات وخيرين عاجلآ .

اكررالتهنئة والود والتمنيات بالنجاح المطرد الى مؤسسة الحوار المتمدن الرائدة وكل العاملين
على ادامتها بالمواد الخام من اجل مواصلة العطاء وأدامة حياتها المنتجة .
فالى الأمام وراية الوعي خفاقة - - - .



#ناجي_نهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة فى وسائل الأعلام العربية المرئية ( تلبية لنداء موقع ا ...
- الأنسان مخلوق وخالق
- سموالوعي سموللعدل والمساواة//21
- شروط المقالة
- جريمة العصر... انك كامل وهم ناقصون
- سمو الوعي سموآ للعدل والمساواة / 18
- أحقآ تحول الشعب الى ما يدعون ؟؟؟!!!
- دعوني أفتخر بتضحيات عائلتي وشهدائها
- تعزية
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة //17
- ثورة 14/تموز /58م/ الخالدة : ما أعظمها وأجلها واحلاها
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة/16
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة //14
- 1/آيار عيد العمال العالمي
- تهنئة للحزب الشيوعي العراقي
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة//11
- سموالوعي سموللعدل والمساواة
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة //10
- وسائل الإتصال الجماهيرية
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة //9


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ناجي نهر - تهنئة واشادة بالعمل المثمر