أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - عوني الداوودي - تقييم الحوار المتمدن في سنته السابعة














المزيد.....

تقييم الحوار المتمدن في سنته السابعة


عوني الداوودي

الحوار المتمدن-العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8 - 09:55
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


ويبقى الحوار المتمدن منيرأ أعلامياً متميزاً في طرحه قضايا العلمانية وحقوق الإنسان وكسر تابوات الديكتاتورية والإسلام السياسي، رغم أختلافنا معه في تناول بعض القضايا المصيرية التي لها مس مباشر بعدالة قضية معينة من منطلقات أناس لها باع كبير في اللعب بالبيض والحجر، تحت ذريعة شعار حقوق الإنسان ، كما حصل في ملف كركوك الكوردستانية التي من الممكن أن تُبتلع تحت ذات الشعار الفضفاض.
ما يُسجل للحوار المتمدن هي أنها أستطاعت تجاوز الثالوث المحرم، الدين، السياسة، الجنس.... في شرقنا العتيد المُوله بتأليه الحاكم منذ حكم فرعون مصر الذي قال كلمته المشهورة " لا أرى لكم إله غيري " إلى يومنا هذا، والأمثلة كثيرة كثرة طواغيت الشرق .
نعم أنها تجاوزت وبشكل يدعو للإعجاب بفضل نخبة مثقفة واعية تشرف على تحرير الحوار المتمدن، تابوات قاطعي الرقاب من التكفيريين على مختلف مشاربهم المنتشرين كالطاعون في أرجاء المعمورة، إلى حاضناتها الدافئة لدى الحكومات الثورجية في شرقنا العاشق المغرم بـ " خبز وحشيش وقمر ـ نزار " .
حجب الحوار المتمدن في عدة بلدان شرق أوسطية دليل آخر لقوة الكلمة التي ترتعد لها أوصال أعتى الدكتاتوريات التي تجبرت وبغت وحكمت وتسلطت بذريعة عدم مس الشجرة المحرمة وتفاحة آدم، الثالوث " المقدس !! "









#عوني_الداوودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمثل أبا فرات يُقتل ؟
- كركوك وتوابعها حكم التاريخ والضمير ، دراسة وثائقية عن القضية ...
- سيبقى الدكتور سلمان شمسة حياً بيننا
- جريمة التعذيب في العراق
- يقال عن السعودية ، والعهدة على الرواة
- متى ستستريح هذه المعبودة ، الأم العراقية ؟
- شهداء قلعة دمدم
- المسيجية في بلاد الرافدين شجرة باسقة وعملاقة ، ووارفة الضلال
- الأرقام والأحصائيات ، ياليتها نطقت، لكنها تفصح ، وتقول الكثي ...
- ما دخل تركيا بتمتع الكورد في العراق بالتمتع بالحكم الذاتي
- القرار 137 = العودة الى عصر الحريم
- قراءة في مؤتمرات المعارضة العراقية - سابقاً - حول الفدرالية ...
- النفط وكركوك كانتا ولا تزالان، وبالاً على الشعب الكوردي
- إمارة سوران في عهد الباشا الكبير محمد كور باشا الراوندوزي
- بخطوات واثقة يخطو الحوار المتمدن عامه الثاني
- عفوا مولاي زهير كاظم عبود ... لا أتفق معك
- سعدي يوسف لماذا تجعل الآخرين يسيئون الظن بك ؟
- أخي الكبير القاضي الفاضل زهير كاظم عبود الأكرم
- الفرهود من سيعوضني عن النفائس التي فقدتها؟
- هل صحيح ما يقال ؟ - إن لم تكن ذئب بين الذئاب لَباّلتْ عليك ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - عوني الداوودي - تقييم الحوار المتمدن في سنته السابعة