أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فنزويلا الاشتراكية - في الدفاع عن الإنسانية-الملتقى الثامن للمفكرين والفنانين في الدفاع عن الإنسانية في كاركاس















المزيد.....

في الدفاع عن الإنسانية-الملتقى الثامن للمفكرين والفنانين في الدفاع عن الإنسانية في كاركاس


فنزويلا الاشتراكية

الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 11:03
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يبدو أن جمهورية فنزويلا البوليفارية ليست الأولى بقيادة ثورة الشعب الديمقراطية فقط في أمريكا اللاتينية، بل حققت مثلاً لقيادة ثورية عالمية يعترف بها معظم إن لم يكن جميع مناصري ثورة القرن الواحد والعشرين في العالم كله من مفكرين ومثقفين وفنانين وغيرهم. وإن انعقاد عدة ملتقيات ومؤتمرات فكرية عالمية في العاصمة الفنزويلية كاركاس خلال الشهر الماضي للتباحث في مواجهة الأزمات التي تعصف بشعوب العالم والانهيارات الاقتصادية التي يشهدها الشبح الرأسمالي هو خير دليل على ذلك.

ففي مسرح تيريسا كارينيو القائم في كاراكس، كانت ملايين الأفكار والأصوات الخلاقة تعلو بينما اجتمع قرابة ال200 مفكر ومثقف وفنان من 66 دولة منتشرة في مختلف أنحاء العالم، وتحديدا من أمريكا وآسيا وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط والوطن العربي، لحضور الملتقى الثامن للمفكرين والفنانين في الدفاع عن الإنسانية الذي انعقد هناك خلال الفترة الواقعة بين 13-18 تشرين الأول من هذا العام. كان العنوان الرئيسي الذي تبناه هذا الملتقى العالمي هو الانتقال نحو الاشتراكية. وقد تزامن هذا الحدث مع منتدى البدائل العالمي الذي كان رئيسه المفكر المصري سمير أمين حاضراً في ملتقى الدفاع عن الإنسانية الذي أتى استجابة لاحتياجات شعوب الأرض الأفقر.

كما انعقد المؤتمر الدولي حول الاقتصاد السياسي: الردود من دول الجنوب على الأزمة الاقتصادية العالمية أيضاً في عاصمة الثورة كاركاس من8 وحتى 11 تشرين الأول. أما هذا المؤتمر فقد حضره أكاديميون وباحثون من الأرجنتين واستراليا وبلجيكا وكندا والتشيلي والصين وكوريا الجنوبية وكوبا والإكوادور وإسبانيا والولايات المتحدة والفلبين وفرنسا وبريطانيا والمكسيك والبيرو والأروغواي وبالطبع من فنزويلا.

أما ملتقى المفكرين والفنانين في الدفاع عن الإنسانية، الذي افتتحه وزير السلطة الشعبية الفنزويلي للثقافة هيكتور سوتو، فقد تميز بالأممية التي كانت من أبرز الخطوات التي لم يتردد مثل هذا الملتقى التاريخي عن اتخاذها من خلال مناقشة الحتمية الاشتراكية في جميع أنحاء العالم لا فقط في منطقة واحدة إذ خصص الملتقى لكل قارة من القارات المشاركة فيه يوم كامل من أيامه لبحث الانتقال إلى الاشتراكية في هذه القارة أو المنطقة في جميع المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية. ومن أبرز القضايا التي تمت مناقشتها هي اتحادات العمال الزراعية والديمقراطية والمساواة وقضايا التمييز الجنسي. كما تم التباحث في قضايا تتعلق بالثقافة والإعلام وتعدد الثقافات والنظام الاقتصادي العالمي (النقد والبدائل) والنظام السياسي العالمي وظهور نماذج جديدة. بالإضافة إلى الإقليمية والتكامل كبدائل لعولمة القطب الواحد. والتحولات الاقتصادية والسياسية والثقافية نحو الاشتراكية.

وقد نسج المفكرون الحاضرون تفاصيل هذا الحدث من خلال خطاباتهم ونقاشاتهم وما خرجوا به من الملتقى من توصيات ومواقف. ولعل من أبرز القضايا التي طرحت في الملتقى ما جاء في كلمة عالمة الاجتماع التشيلية مارتا هارنكر التي حرصت على إلقاء الضوء على أهم المنجزات العملية في التحول نحو الاشتراكية والمتمثلة بالمجالس العمومية. وقد أشارت هارنكر إلى أهمية تطور هذه المجالس في فنزويلا. قالت "إن مجالس فنزويلا العمومية هي أدوات نمو في يد الشخصيات التي تقوم بتنفيذ سلطة الشعب وأدوات أيضاً من أجل تثقيف الأفراد الثوريين."

وأضافت قائلة "لقد انتهت فنزويلا من تشريع المجالس العمومية كما انتهت من إقرار القوانين التي تنظم تشكيل وإيجاد التعاونيات من أجل تأسيس قوانين تنظم السلطة الشعبية وتبني استقلالها." وأضافت "إن نمو الشعوب يأتي مع الممارسة الفعلية للسلطة الشعبية التي تتعلم كيف تنتقد الدولة وما فيها من البيروقراطية."

كما أشارت هارنكر إلى أهمية أن يقوم الرئيس تشافيز بتثمين التحركات والانتقادات التي يتلقاها من قبل هذه المنظمات الشعبية.

وفي كلمته التي ألقاها في المتلقى، أكد المفكر المصري سمير أمين أن العدو الذي يواجه الدول جميعا في الشرق والغرب هو عدو واحد جعل هذه الدول تواجه تحدٍ واحد. قال "إن دول آسيا وأفريقيا كما دول أمريكة الجنوبية تواجه العدو ذاته: وهو الامبريالية. لذا فإن لديها جميعا ذات التحدي في التحرر من الهيمنة الامبريالية وتنفيذ التحولات الاجتماعية وإعطاء القوة إلى الشعوب. وأشار أمين أن الأزمة التي تواجه الرأسمالية في الوقت الحاضر ليست دليل على انتهاء الرأسمالية ولكنها حتماً دليل على انتهاء مؤكد لأحد النماذج الرأسمالية وهو الليبرالية الجديدة المعولمة.

كان من أبرز الأهداف الذي حققها هذا الملتقى هو تأسيس قاعدة حوارية مع الحركات اليسارية في جميع أنحاء العالم والقيام معها بتشكيل آليات وطروحات بديلة من شأنها الدفاع عن الإنسانية من شر الرأسمالية. وإنه ليس بالأمر الغريب أن تكون انطلاقة مثل هذه الخطوات التضامنية والمعززة للانتشار الاشتراكي من فنزويلا وأمريكا اللاتينية بشكل عام وذلك لما تتحلى به هذه المنطقة من تحركات ثورية حقيقية. فرغم أن هذه التحركات تحتاج إلى المزيد من العمل إلا أن مجرد وجودها هنا يجعل من هذه القارة محطة هامة في الطريق نحو العالم الاشتراكي.

في هذا الإطار، أكد البروفيسور والفيلسوف الإسباني كارلوس كامبو "إن عمليات التغيير التي تشهدها بوليفيا والإكوادور ونيكاراغوا وفنزويلا يجب ألا تفقد سمتها البوليفارية." وأضاف قائلا "يجب أن تكون الكفاءة الثورية هي السمة الأولى والأساسية لدى حكومات هذه الدول مع منح الأولوية للشعوب الفقيرة."

ولم يبقِ البروفيسور كامبو كلامه دون ذكر الأدلة الكافية التي تدعم فكرة التقدم نحو الاشتراكية الموجود في هذه الدول. قال "ينبغي على رؤساء هذه الدول أن يستغلوا الآليات الموجودة أصلاً والتي تشهد تطورا هائلا في المنطقة مثل بنك الجنوب أو اتحاد شعوب أمريكا الجنوبية. إن ما تقوم به هذه الدول هي الإجراءات عينها التي تساعد في بناء بديل عن الرأسمالية العالمية."

كما وصف البروفيسور ما من شأنه أن يحقق تلك الاشتراكية التي تضمن الحالة السليمة لمختلف الشعوب قائلا "الاشتراكية إذا أريد لها أن تعزز حالة بديلة للرأسمالية يجب أن تكون عملية تفاعل بين الحكومات وشعوبها."

تأكيداً على ذلك أتى صوت من الداخل من الجنوب ذاته للتعبير عن هذه الحالة المتقدمة من الثورة في أمريكا اللاتينية. فقد قال هايمان إل ترودي وزير السلطة الشعبية الفنزويلي للتخطيط والتطوير إن فنزويلا قد توقعت مسبقاً حدوث الأزمة المالية العالمية من خلال تنفيذ الإجراءات الاشتراكية. "لقد تم تنفيذ الاقتراحات التي قدمها خبراء من أمريكا الجنوبية بما يتعلق بالسياسة والاقتصاد في فنزويلا منذ وقت طويل جداً. وإن هذا ما جعلنا قادرين على مقاومة الأزمة الرأسمالية من أجل ضمان حياة كريمة لمواطنينا." وأضاف "إلا أننا لا ننكر الآثار السلبية التي قد تلحق بنا جراء هذه الأزمات كون أن جميع دول الجنوب هي دول مصدرة ويمكن أن تتأثر بانخفاض الأسعار."

لم يكن غريبا أن يكون التركيز على الاستعانة بالنموذج الفنزويلي حاضرا بقوة في هذا الملتقى. فقد أكد السكرتير التنفيذي لمنتدى البدائل العالمي المفكر البلجيكي فرانسوا هوتارد أن فنزويلا تسير بخطوات ثابتة للانتقال من الرأسمالية نحو الاشتراكية. قال "على الرغم من أن هذا التغيير سينعكس على الشعب الفنزويلي بتداعيات قد تكون صعبة أحيانا إلا أنه ينعكس أيضاً بآمال كثيرة لشعوب أمريكا اللاتينية وبقية شعوب العالم."

الكثير من القضايا البارزة داخل وخارج أمريكا اللاتينية تمتعت باهتمام الحاضرين ولكل قضية كان هناك من هو قادر على إطلاع الحضور على مجريات ومستجدات أحداثها من الداخل. ففي إطار إدراج قضية كولومبيا على قائمة القضايا المطروحة للنقاش تحدث أحد الأعيان الكولومبيين بيداد كوردوبا قائلاً "إن الاضطراب الحاصل في كولومبيا نتيجة الاضطهاد الحكومي ضد الفقراء والسكان الأصليين نابع من هدف الحكومة الكولومبية المقربة من الولايات المتحدة لخلق الرعب في قلوب الكولومبيين."

لقد أبرز هذا الملتقى التاريخي أهمية دور المفكرين والمثقفين من أبناء الشعوب في تنمية مجتمعاتهم والارتقاء بها كما قال وزير الثقافة الفنزويلي في افتتاحه للملتقى "يجب أن تكون جهود المفكرين والفنانين مكملة للمجتمع في خدمة الديمقراطية وهذا ما يدل على أن المفكر أو الفنان لا يمكن أن يكون نزيها بل يجب أن يثبت موقفا ما."

أما المديرة العامة للعلاقات الدولية في وزارة الثقافة الفنزويلية، كارمن بوهوركز، فقد أكدت على كلام الوزير قائلة "إن الأزمة العالمية الحالية تضعنا كمفكرين أمام التزاماتنا تجاه التحدي الذي يجب أن نواجهه بجهد عظيم من أجل الإسراع في التحول إلى البديل الوحيد الممكن لتحرير الشعوب وإنقاذ كوكب الأرض. وإن هذا البديل هو المجتمع الاشتراكي."

لم يقتصر ملتقى الدفاع عن الإنسانية على سلسلة جلسات حوارية فحسب بل تمخض عن بيان شامل يحتوي على مواقف وأفكار اتفق عليها الحاضرون وأولوها للجهات المعنية من أجل الالتزام بتنفيذها بأسرع وقت ممكن نظرا لكون التمثيل الدبلوماسي اللاتيني كان على مستوى عالٍ بحضور مسؤولين حكوميين كبار.

في بيانهم الختامي، اتفق الحاضرون العالميون على رفض الحلول الرأسمالية. "لا يمكن معالجة الأزمات الرأسمالية بحلول رأسمالية" هذا ما جاء في بيان فنزويلا الختامي الذي اتفق الحاضرون على معظم نقاطه.

كما اتفقوا على العديد من الأمور يمكن تلخيصها بما يلي:

"تتحمل الرأسمالية ليس فقط مسؤولية الأزمة المالية الحالية بل أيضا مسؤولية الأزمات البيئية التي تضع البقاء الإنساني في خطر. كالتغير المناخي والأزمات الغذائية وأزمة الطاقة ونقص مياه الربيع.

إلا أن هذه الأزمات تمنح الفرصة لبناء البدائل التي من شأنها أن تقوم على احترام حقوق الإنسان بالأمن الغذائي والسيادي وبالتضامن بين الشعوب."

كما ورد في البيان "نحن نعبر عن كامل تضامننا والتزامنا العسكري تجاه دول أمريكا اللاتينية وبعض دول أفريقيا وآسيا كما يحدث في النيبال التي تتفتح فيها وجهات نظر جديدة وواعدة من أجل بناء عالم أفضل."

"إن الثورة البوليفارية التي تحدث في فنزويلا الآن تشكل مرجعية لحرية القوى الثورية والديمقراطية في العالم. لذا، نحن نعلن عن تضامننا ورفضنا للهجمات الامبريالية التي ينفذها الجناح اليميني ضد الحكومة الفنزويلية والشعب الفنزويلي."

كما أوضح مفكرو وفنانو العالم في بيانهم الختامي تضامنهم الكامل مع كافة القضايا الشعبية في المنطقة. فقد ورد في البيان "نعبر عن سرورنا بنجاح الرئيس البوليفي إيفو موراليس بطرح الدستور الجديد للاستفتاء الشعبي كما نهنئ الشعب الإكوادوري على تحقيق الموافقة على دستوره الجديد."
"نعبر عن قلقنا واهتمامنا بما يحدث في كولومبيا من أزمات سياسية خاصة القمع الذي يمارس ضد الحركات الاجتماعية والعمالية وتلك الخاصة بالفلاحين والسكان الأصليين. كما تقلقنا المعيقات الحكومية التي حالت دول التقدم في عملية السلام بالإضافة إلى الاعتداءات التي تقوم بها الإستراتيجية النيابية للدولة الكولومبية المقربة من إدارة بوش ضد دول المنطقة."

"كما نرفض الحصار الأمريكي المفروض على كوبا التي ستكون في 1 كانون الثاني القادم قد احتضنت لمدة 50 عاما ثورة تشكل نموذجا للكرامة. ونرفض العدوان الأمريكي في هذه المنطقة بشكل عام."

وانتهى البيان الختامي لفنزويلا بالكلمات التالية "في ضوء الهمجية الكامنة في كافة القضايا المذكورة آنفا، نصادق على قناعتنا بأن الاشتراكية هي البديل الوحيد القادر على معالجة المشكلات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والبيئية والحضارية التي تواجه الإنسانية. وسيكون بناء الاشتراكية ناتج عن التقارب والتعبئة بين العمال والفلاحين والسكان الأصليين والحركات النسائية والاجتماعية والبيئية وكل الجهات الأخرى التي تسعى إلى الحد من الظلم. وذلك من أجل أن نكون أملا لمختلف الشعوب للوصول إلى عالم آخر ممكن."

وعلى الرغم من الأهمية البالغة لهذا الملتقى العالمي، التزمت وسائل الإعلام الفنزويلية الخاصة عادتها الدائمة بالصمت وتجاهل الأحداث الهامة التي تحدث إذا لم تكن في صالح أصحاب العمل والمستفيدين والمتواطئين مع السياسات الأمريكية المعادية. إذ لم تقم أي وسيلة إعلام خاصة بنقل أخبار الحدث ما عدا بعضها ممن ذكروا الخبر عن بيانات صحفية مختصرة منقولة عن وكالات أنباء لم يرد فيها تفاصيل أي خطاب أو حوار في الملتقى.

وتكمن خطورة هذه الظاهرة في أهمية الإعلام في توجيه فئات مختلفة من الشعب أو إيصال معلومات غير صحيحة لها كما قالت البروفيسور في جامعة مكسيكو الوطنية إستر سيسينيا "إن الإعلام ينصب الفخ للناس إذ إنه يجعلهم يتوقفون عن التفكير من خلال معالجة كل الأمور لهم. إلا أنه بينما قد يوفر معلومة واحدة صحيحة يمكن أن يمرر معها آلاف المعلومات الخاطئة أو التشويش حول الحقيقة."

إن الملتقى العالمي الثامن للمفكرين والفنانين في الدفاع عن الإنسانية إنما هو انطلاقة جديدة وفريدة من نوعها نحو قوى بديلة واسعة متواجدة في شتى أنحاء العالم تسعى إلى طرح حلول أفضل لخدمة الإنسانية من تلك التي أثبت فشلها في حماية الإنسان. ولعل ما قاله أتيليو بورون، أحد المفكرين الأرجنتينيين، يعبر عن ذلك إذ قال "حتى وإن كان هناك بعض الدول التي لا تزل تطبق استراتيجيات رأسمالية، فإن حالات أيديولوجية بدليلة قد بدأت بالظهور والانتشار بقوة في دول كثيرة من العالم. دول تدرك قياداتها أن هنالك طرق أخرى للمضي قدماً."



#فنزويلا_الاشتراكية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيديل كاسترو: شفافية مطلقة
- العدد الثالث/ الافتتاحية
- الوعي أداة قوية وضرورية لإحداث ثورة حقيقية
- استهداف بوليفيا كجزء من استهداف اليسار اللاتيني
- فيديل كاسترو: الاشتراكية الديمقراطية
- محاولة انقلابية جديدة تستهدف الثورة الفنزويلية وقائدها
- أزمة الرأسمالية ونجاح الاشتراكية
- افتتاحية العدد الثاني
- إصلاحية، بيروقراطية و..ثورية!
- لتعديلات الاشتراكية الراديكالية تقر بطريقة جديدة
- أزمة بوليفيا
- دور الإعلام الأهلي في دمقرطة الثورة الفنزويلية
- رسالة فنزويلا الاشتراكية/ الافتتاحية


المزيد.....




- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فنزويلا الاشتراكية - في الدفاع عن الإنسانية-الملتقى الثامن للمفكرين والفنانين في الدفاع عن الإنسانية في كاركاس