أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - ما تمارسه اسرائيل يحول قطاع غزة الى معسكر اعتقال جماعي















المزيد.....

ما تمارسه اسرائيل يحول قطاع غزة الى معسكر اعتقال جماعي


تيسير خالد

الحوار المتمدن-العدد: 2485 - 2008 / 12 / 4 - 09:59
المحور: القضية الفلسطينية
    


**** حماس وحدها من يتحمل مسؤولية فشل الحوار الوطني
**** انتخاب الأخ ابو مازن رئيسا لدولة فلسطين لم يكن خطوه إستباقيه لما يسمى
بالإستحقاق الدستوري في التاسع من كانون الثاني القادم كما يعتقد البعض

رامي دعيبس – الوسط اليوم / وعــ48ـرب

قال تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الوضع في قطاع غزه مأساوي فعلا وما تمارسه إسرائيل ضد المواطنين الفلسطينيين في القطاع يحول قطاع غزه إلى معسكر اعتقال جماعي وعندما تغلق إسرائيل المعابر من والى القطاع وتمنع عن مواطنيه من إمدادات الطاقة والكهرباء وإمدادات المواد التموينية والطبية فإنها تقوم بذلك بمخالفه واضحة وصريحة لمعاهدة لاهاي لعام 1907 واتفاقيات جنيف الرابعة لعام 1949 , وبمخالفات ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
وقال خالد في لقاء خاص لمراسلنا أن حركة حماس من تتحمل المسؤولية عن فشل الحوار الوطني مؤكدا أن الأسباب التي أعلنتها حركة حماس لمقاطعة الحوار لم تكن مقنعه إطلاقا وفيما يلي نص اللقاء


السؤال الأول : كيف ترى المستقبل الفلسطيني بعد فشل جلسة الحوار في القاهره على الأقل في المستقبل القريب؟

أود أن أؤكد في البدايه أن حركة المقاومه الإسلاميه "حماس" تتحمل وحدها المسؤوليه عن فشل وتعطيل الحوار الوطني, الذي دعت له القياده المصريه في القاهره. ولا أذيع سرا إذا قلت أننا قد إختلفنا في اللجنه التنفيذيه حول شروط أو متطلبات عقد حوار وطني ناجح مع الأخ الرئيس أبو مازن وإستجابته لبدء الحوار حتى بعد أن راجت الأخبار حول موقف إيجابي للأخوه المصريين من التحفظات , التي أرسلتها حركة حماس على الورقه المصريه , وهي ثلاثة عشر تحفظا . الجميع كان مستعدا لبدء الحوار الوطني, ووفود فصائل منظمة التحرير الفلسطينيه توجهت الى القاهره أو كانت في طريقها الى القاهره رغم ملاحظاتها على الورقه المصريه وملاحظاتها على تحفظات حركة حماس وخاصة تلك التي طالبت بشطب صفة منظمة التحرير الفلسطينيه باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني , بعد أن كانت وافقت على ذلك تماما في إعلان القاهره في آذار 2005 وفي وثيقة الوفاق الوطني ( وثيقة الحركه الأسيره) عام 2006 .
المبررات والذرائع , التي أعلنتها حركة حماس كأسباب لمقاطعة الحوار لم تكن مقنعه إطلاقا , وأستطيع التأكيد أنها شكلت صدمه للقوى السياسيه والرأي العام الفلسطيني , لسببين جوهريين : فمادة وجوهر الخلاف يتجاوزان من حيث الأهميه تلك المبررات والذرائع , أعني حالة الإنقسام والتمزق التي نعيشها فضلا عن أن هذه المبررات والذرائع كانت غائبه أو مغيبه تماما عن جدول أعمال الحوار الثنائي , الذي كانت تصر عليه حركة حماس مع حركة فتح .

أما عن المستقبل الفلسطيني بعد تعطيل الحوار الوطني, فأنني أستطيع الجزم من خلال قراءة تحفظات حركة حماس على الورقه المصريه ومن خلال ما أطلعت عليه من وثائق داخليه بين المراكز القياديه لحركة حماس , أن قرار المقاطعه يرتبط بعوامل ثلاثه : الأول الرهان دون حسابات سياسيه مدقق بها على تطورات إقليميه ودوليه تتصل بالإنتخابات المبكره في إسرائيل وإنتخابات الرئاسه في الولايات المتحده الأمريكيه , والثاني بما تعتقد حركة حماس بأنه إستحقاق دستوري قادم في التاسع من كانون الثاني القادم , وأعني ولاية الرئيس محمود عباس , والثالث بظواهر نشاهدها في ظروف كل حرب أهليه أو نزاعات وطنيه حيث تتشكل مصالح لما يسمى بأمراء الحرب . هذه العوامل والإعتبارات تزيد في تعقيد الأمور , ولكنها يجب أن لا تشكل قيدا على إستئناف الجهود من أجل البدء بحوار وطني شامل دون شروط من أحد على أحد , وهذا ما أكدت عليه اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينيه وما أكد عليه المجلس المركزي في دورة إنعقاده قبل أيام وما تؤكد عليه قيادات فصائل منظمة التحرير الفلسطينيه بإستمرار . نحن في مرحلة تحرر وطني ,وعلى الجميع أن يدرك أن الشرط الرئيسي لبلوغ حركة التحرر , أي حركة تحرر , أهدافها , هو في قدرتها على الجمع بين وحدتها الوطنيه والتنوع والتعدد في تكوينها وفي قدرتها على تغليب المصالح الوطنيه العليا على المصالح الفئويه الضيقه , وهذا ما نسعى اليه في هذه الظروف , رغم إدراكنا لتعقيدات الوضع الوطني والإقليمي .

السؤال الثاني : ما مغزى إنتخاب المجلس المركزي الرئيس محمود عباس رئيسا لدولة فلسطين في هذا الوقت ؟

بصراحه وبعيدا عن لغة المناورات السياسيه أو اللغه الديبلوماسيه هناك مغزى واضح لا يخفى على أحد لإنتخاب المجلس المركزي الرئيس محمود عباس رئيسا لدولة فلسطين في هذا الوقت بالتحديد . قد يتبادر لأذهان البعض أن ذلك يتم كخطوه إستباقيه لما يسمى بالإستحقاق الدستوري في التاسع من كانون الثاني القادم . هذا جزء من الصوره وليس الصوره الكامله , وهو ليس الجزء الأهم على كل حال . إذا عدنا الى القانون الأساسي وقانون الإنتخابات العام 2005 للمجلس التشريعي , فبإمكاننا تجاوز الجدل الدائر حول إستحقاق التاسع من كانون الثاني 2009 فهو جدل سياسي أكثر منه جدلا دستوريا , خاصه وأن جميع القوى التي خاضت إنتخابات المجلس التشريعي مطلع العام 2006 قد وقعت على إحترام قانون الإنتخابات لعام 2005 , والذي يؤكد على التزامن بين الإنتخابات الرئاسيه والتشريعيه .إذن , ما يسمى إستحقاق التاسع من كانون الثاني هو جزء من الصوره ولكنه بالقطع والتأكيد ليس الصوره الحقيقية , بمعنى أن هذا الإنتخاب جاء ليسهم في تجاوز خلاف هو في أساسه خلافا سياسيا وليس خلافا دستوريا . الصوره تبدو أوضح , إذا ما وضعت في إطار الإستحقاقات الوطنيه والدوليه الأشمل وفي إطار العوده الى وثيقة الإستقلال , التي أبدعها الشاعر الراحل الكبير محمود درويش وأقرها المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988 وأعلنها الرئيس الراحل ياسر عرفات , والذي أنتخب على أساسها من المجلس المركزي الفلسطيني رئيسا لدولة فلسطين , في وقت كانت فيه دول الإتحاد الأوروبي والولايات المتحده الأمريكيه تنكر على الشعب الفلسطيني حقه في دوله فلسطينيه مستقله وتعتبر ذلك موضوعا تفاوضيا بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي . وقد إستمر الرئيس الراحل ياسر عرفات يحمل هذه الصفه ويوقع المراسيم ويستقبل البعثات الديبلومايسه ويرسل السفراء الى الخارج بهذه الصفه الى جانب موقعه الأساس في منظمة التحرير الفلسطينيه كرئيس للجنه التنفيذيه .

الآن يجمع العالم بأسره , بما في ذلك الولايات المتحده الأمريكيه ودول الإتحاد الأوروبي وكذلك إسرائيل على حل الدولتين , ويسلم بحق الشعب الفلسطيني في دوله مستقله , فهل من المنطقي أن يبقى موقع رئيس الدوله شاغرا بعد رحيل الرئيس ياسر عرفات . إنتخاب الرئيس محمود عباس رئيسا لدولة فلسطين ليس خطوه إستباقيه , كما يعتقد البعض على الرغم من أهمية وضرورة ذلك , بل هو إستدراك لخلل بالدرجه الرئيسيه وخطوه لا بد منها , تحديدا في ظروف الإنقسام التي تعيشها الساحه الفلسطينيه , وهو إستدراك له مغزى سياسي هام , من أجل قطع الطريق أمام محاولات التسلل من خلال هذا الإنقسام للإلتفاف على حق الشعب الفلسطيني في دوله فلسطينيه وطنيه مستقله على جميع الأراضي الفلسطينيه المحتله بعدوان 1967 وعاصمتها القدس العربيه ومن أجل وضع هذه الدوله على جدول أعمال المجتمع الدولي بأسره حتى ننتقل من حالة الإعتراف الواقعي (de facto) الى الإعتراف القانوني (de juri) بها في علاقاتنا الدوليه . هنا يجب أن أذكر بأننا نحتل مقعدنا في الجامعه العربيه وفي منظمة المؤتمر الإسلامي وفي مجموعة دول عدم الإنحياز وفي مجموعة 77 + الصين كدولة فلسطين , وهذا ما يجب أن يكون عليه الحال في علاقاتنا الدوليه , وهذا هو مغزى هذه الخطوه , التي أقدم عليها المجلس المركزي الفلسطيني .

السؤال الثالث: كيف تنظرون الى الوضع المأساوي الذي يعيشه قطاع غزه وردود الأفعال عليه فلسطينيا وعربيا ودوليا ؟

الوضع في قطاع غزه مأساوي فعلا وما تمارسه إسرائيل ضد المواطنين الفلسطينين في القطاع يحول قطاع غزه الى معسكر إعتقال جماعي . عندما تغلق إسرائيل المعابر من والى القطاع وتمنع عن مواطنيه إمدادات الطاقه والكهرباء وإمدادات المواد التموينيه والطبيه فإنها تقوم بذلك بمخالفه واضحه وصريحه لمعاهدة لاهاي لعام 1907 واتفاقيات جنيف الرابعه لعام 1949 , وبمخالفات ترقى الى مستوى جرائم الحرب . العقوبات الجماعيه المحرمه دوليا , والتي تفرضها إسرائيل على المواطنين في قطاع غزه , أصبحت آثارها مدمره , فقد إنتشرت البطاله على نطاق واسع في القطاع بعد أن أغلقت مئات المؤسسات الإنتاجيه والخدماتيه أبوابها , وتدهورت مستويات المعيشه ووصل معدل الفقر حدودا مفزعه , وعاد القطاع يعيش في مستوى حياة المشاعيه البدائيه على حد تعبير كثير من المراقبين الدوليين ومنظمات ومؤسسات حقوق الإنسان , الأمر الذي بات يتطلب تحركا على أكثر من صعيد نحو الدول العربيه لفك الحصار عن قطاع غزه ونحو المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي للضغط على إسرائيل ودفعها الى إحترام القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان .

إسرائيل في ممارساتها هذه تستغل كما هو واضح حالة الإنقسام التي تعيشها الساحه الفلسطينيه , وهي فوق ذلك لا تحترم إلتزاماتها , بما فيها تلك التي إنطوت عليها التهدئه , بل على العكس من ذلك فإنها تتعامل مع إتفاق التهدئه الذي أنجز قبل عام مع سلطة الأمر الواقع في قطاع غزه بسياسة استنساب أمنيه , وهذا جزء من سياستها العامه التي تصر على إغلاق ملف العلاقات مع الجانب الفلسطيني على دائرة أمنيه دمويه للتهرب من الإستحقاقات السياسيه . كان على سلطة الأمر الواقع في قطاع غزه أن تدرك ذلك وهي تسعى للتوصل الى إتفاق التهدئه المذكور , والذي هو في حقيقته وجوهره إتفاق أمني يبقي زمام المبادره بيد قوات الإحتلال , بصرف النظر عن الكلام الذي تردده حركة حماس , والذي لا وظيفه له غير الإستخدام السياسي للمأساة التي يعيشها المواطنون في قطاع غزه . سبق أن أوضحت في الأيام الأخيره لإنسحاب القوات الإسرائيليه من داخل القطاع , أننا نقف أمام تحديات حقيقيه , فإما أن يتحول قطاع غزه الى نموذج يقدم الأمل للمواطنين الفلسطينين في الضفه الغربيه أو الى نموذج آخر تستغله إسرائيل من أجل تبديد الأمل بإنتهاء الإحتلال ورحيل قواته وقطعان مستوطنيه عن جميع الأراضي الفلسطينيه المحتله بعدوان 1967 . نحن الآن نقف أمام تحديات أخطر بكثير , فالتهديدات التي يطلقها بعض قادة إسرائيل ضد قطاع غزه يجب أن تحمل الجميع على التصرف بحكمه ومسؤوليه وتدفع الجميع للعوده من جديد الى إستئناف جهود الحوار الوطني الشامل وتوفير متطلبات نجاحه من أجل إنهاء الإنقسام وإستعادة الوحده الوطنيه ووحدة النظام السياسي الفلسطيني لنقف موحدين في مواجهة السياسه العدوانيه التوسعيه لدولة إسرائيل ونتوجه موحدين نحو الدول العربيه ونحو المجتمع الدولي من أجل حماية قطاع غزه وحماية المشروع الوطني الفلسطيني .



#تيسير_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تيسير خالد في الملتقى الفلسطيني – الاندلسي حول النكبة وافاق ...
- تيسير خالد: الأوضاع الفلسطينية تمر في سلسلة من الأزمات
- حوار مع تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلس ...
- تيسير خالد في حوار مع : المنطاد – هيئة التوجيه السياسي والوط ...
- تيسير خالد يحذر من قبول اقتراحات أميركية – اسرائيلية ب-دولة ...
- جريمة شنكال 2007 كجريمة صبرا وشاتيلا 1982
- أربعة أعوام على فتوى لاهاي والجدار يواصل زحفه
- مواقف فرنسا متقدمة ومتوازنة وتستحق التقدير
- كلمة تيسير خالد في اجتماع مجموعة 77 والصين
- زيارة في ذكرى النكبة وفي الوقت غير المناسب
- عمال فلسطين بين مطرقة الاحتلال وسندان البطالة والفقر والتهمي ...
- - انابوليس - يطلق مفاوضات متعثرة واستيطان متوحش
- كلمة الرفيق تيسير خالد في المؤتمر الوطني الرابع لحزب الشعب ا ...
- اصابة تيسير خالد في مسيرة ضد الجدار في بلدة الخضر / محافظة ب ...
- لعبة المتاهات بين الأمن والكتل الاستيطانية والمستوطنات العشو ...
- لماذا كل هذا القلق على الحكومة؟
- كلمة الرفيق تيسير خالد / في مهرجان الذكرى الاربعين لانطلاقة ...
- تحية الى - الحوار المتمدن - في عيد ميلاده السادس
- قادة إسرائيل بين الإفلاس السياسي واستجداء الهوية
- *** الرئيس يكرم الراحل الكبير بإطلاق اسمه على كلية الطب في ج ...


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - ما تمارسه اسرائيل يحول قطاع غزة الى معسكر اعتقال جماعي