أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - سالم الياس مدالو - من اجل برلمان ديمقراطي














المزيد.....

من اجل برلمان ديمقراطي


سالم الياس مدالو

الحوار المتمدن-العدد: 2483 - 2008 / 12 / 2 - 02:29
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


منذ نصف قرن ونيف يعاني الشعب العراقي الامرين فمنذ ذلك الحين
والشعب العراقي لم يذق طعم الراحة والامان
ترى ما هي جريرته ؟
شعب يمتلك ابناءه خبرات وفيرة تحسده عليها بقية البلدان لكن لم ينعم بالعيش الكريم
ومن المفروض ان يكون من الشعوب المترفة ماديا واقتصاديا
ولكن ما نراه هو عكس ذلك فكثير من ابناءه يعيش تحت خط الفقر
وبنسبة عالية من الارامل واليتامى والمعوقين ونسبة عالية من الامية وكل ذلك
بسبب الحروب التي ابتدعها النظام السابق وبسياساته الخرقاء
التي ادخلت الشعب في نفق مظلم لازال لحد الان يئن تحت وطاته
وازلام النظام السابق التي تضررت مصالحهم بعد سقوط النطام عقدوا حلفا غير مقدسا
مع ارهابي القاعدة وجعلوا من مناطقهم حواضن وموطئ قدم لهذه الشراذم لتعيث في الارض فسادا
من قتل و تدمير للبنى التحتية املين بذلك العودة الى الحكم.
و بعد كسر شوكتهم و دحرهم في مختلف انحاء العراق فأمام الحكومة مسؤليات كبيرة بتحسين الظروف المعاشية للمواطنين
و تقديم الخدمات الضرورية لهم و هذا في اعتقادنا ليس بالامر اليسير ما دامت الحكومة و البرلمان مبنيتان على اسس طائفية
و مذهبية,فمن اجل تحقيق مطالب الشعب الانفة الذكر و اعادة الحقوق المسلوبة للاقليات القومية
يتحتم على الشعب العراقي ان يحزم امره و يعطي صوته في الانتخابات المقبلة لممثلي القوى الديمقراطية الحقيقة و التي تقييم الفرد على اساس
المواطنة و مدى اخلاصه و ما يقدمه في سبيل تقدم الشعب في جميع المجالات من جهد
لا على اساس انتمائه الطائفي او المذهبي و يكون مسعانا و غايتنا في انتخاب نواب لبرلماننا المقبل لا تكون خياراتهم طائفية و مذهبية
و التي لا تجلب للشعب و الوطن إلا التخلف,و بأنجازنا هذه المهمة اعني انتخابنا لنواب البرلمان المقبل نوابا يؤمنون بالديمقراطية الحقيقية
و بفصل الدين عن السياسة نكون بذلك قد خطونا الخطوة الاولى قي طريق التقدم و الحرية و الازدهار



#سالم_الياس_مدالو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمامة
- جسد
- حينما ارى
- في موصل الحدباء
- رؤى متلاقحة
- بلبل
- ورود (قصيدة بالسريانية)
- الرجل الحزين - مسرحية صامتة
- اصحو و اصحو
- في لحظات اليأس
- مقعد واحد
- الوقوف على رجل واحدة
- فلنعمل
- يتقدم
- من قال
- اسمي
- اقطع دابر الغراب
- بنفسجات الامان
- قصتان قصيرتان جدا (2)
- لماذا يضطهدونكم الظلاميون


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - سالم الياس مدالو - من اجل برلمان ديمقراطي