أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - حمادي بلخشين - الإقتصاد الإسلامي- قمّة و عن يمينها و يسارها منحدران-















المزيد.....

الإقتصاد الإسلامي- قمّة و عن يمينها و يسارها منحدران-


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2482 - 2008 / 12 / 1 - 07:34
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


قبل ان اشرع في لب الموضوع ساذكر بعض الضائقين ذرعا بوجود " مسلم راديكالي" مثلي بينهم ، بما قالة المفكر ادونيس، عن حق الاختلاف وحق المخالف في ابداء الراي المناقض. علهم يثوبون الي رشدهم و يخففون من غلوائهم وخصوصا هجومهم المخجل على النبي محمد. الرجل الذي فرض احترامه على العدو(1) قبل الصديق : يقول ادونيس :

" الحياة ؟كيف يمكن ان تعاش حين تصير سكّة عمومية ، حين تكون خيطا واحدا بلون واحد ؟ صوتا واحدا بنبرة واحدة . ارفض الحياة ان لم يكم فيها ما يعارضني و ينهض في وجهي و يثيرني و يكشفني و يستحثني.
ارفض الحياة المستنقع، الحياة الزريبة، الحياة القطيع. ارفض الحياة ان لم تكن سنفونية اصوات تصل بين الأطراف تجمع بين الشيء و نقيضه و بين النقيض و ما يتجاوزه .
النقيض يحييني: يتركني في يقظة دائمة، يدل على اخطائي، يدفعني لكي اكون اكثر كمالا لكي اتجاوز نفسي، انه ضوئي الآخر .
حين يجابهني الفكر الضعيف يزداد يقيني بفكري القوي، حين يتصدى لي الفكر القوي اكتشف مقدار عجزي، و اعمل على ان اكون ذا فكر اقوى. و حين ينهض شخص يعارض اتجاهي و موقفي و افكاري اعرف كم انا راسخ في فكره على الاقل و اعرف بالتالي مقدار ما ينبغي علي فعله لكي اكون اكثر رسوخا في فكره و فكر امثاله ومثل هذا الشخص ابحث عنه و ادافع عن وجوده لأنه جزء من وجودي انا و لأنني بغيره ناقص الوجود"
من كتاب فاتحة لنهايات القرن "

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حين أعلن الفيلسوف بارنارد شو أن محمدا "قادر على حل مشاكل العالم و هو يشرب فنجان قهوة " لم يكن يعبث .
و حينما اعلن اشهر اقتصادي انكليزي بعدما اشهر اسلامه ان القرآن، يقدر لوحده على حل معضلات العالم الإقتصادية، لم يكن منساقا بعاطفة دينية جيّاشة، بل كان يدرك تمام الإدراك (و هو من هو في اختصاصه) ما كان يقول .
و حينما خاطب احد حكاء الغرب بني جنسه داعيا اياهم بالعمل بما جاء في القرآن من توصيات قادرة على استنقاذهم مما يعيشون فيه من صعوبات و ازمات حتى دون الإيمان بمصدره الإلهي ، فانه لم يكن يدعو قومه الى اتخاذ آيات ذلك الكتاب رقى يتعوذون بها، وانما لما رأى الرجل فيه من ارشادات تهدي للتي هي اقوم في الحياة الدنيا .

فكما انه لا مجال لعقد مقارنة بين الإنسان الآلي المحدود الكفاءة و بين الكائن البشري المعجز التركيب والكفاءة . فكذلك لا مجال للمقارنة بين نظريات اقتصادية بشرية اثبتت فشلها و بين ما طرحه الإسلام كخطوط عريضة في ميدان الإقتصادي تكفل تطبيقها وضع حد للتفاوت الطبقي والظلم الإجتماعي بل و تضع حدا للفساد السياسي عبرقطع الطريق على اصحاب رؤوس الأموال و الحيلولة دون استخدام ثرائهم الواسع للتأثير على مسار الإنتخابات، شراء للإصوات و تمويلا لتلك الحملات .
فعند امعان النظر" نجد كل ما يذكره دعاة النظم الإشتراكية و الراسمالية من مزايا نظمهم نجده موجو في نظام الإسلام الإقتصادي، و كل ما يوجه النقاذ من انتقادات حقيقية غير موجودة في نظام الإسلام الإقتصادي فنظام الإسلام بريء من كل مساوئها جامع لكل من فضائلها "أو لنـــقل عن النــظام الإقتصادي الإسلامي أنه " على قمة و عن يمينها و يسارها منحدران " (2) .
".فاذا نظرنا الى مزايا الأنظمة الرأسمالية وجدنا أهمها ألأولى اطلاق الحافز الفردي وباطلاق الحافز الفردي تتقدم الصناعة و يزدهر الإقتصاد. و المقدار الخير من هذه المزية متوافر في نظام الإسلام فهو يطلق في الأفراد الحوافز لبذل قصارى جـهدهم في العـــمل و التحرك المستمر رغبة في تلبية الفطرة الإنسانية التي تحب الحيازة و التملك { زين للناس حب الشهوات من النساء و البنين و القناطير المقنطرة من الذهب و الفضة و الخيل المسومة و الأنعام و الحرث } آل عمران 14 . و لكن الإسلام هذب هذا الحافز الفردي فخفف من غلوائه وحد من طمع الإنسان و جشعه بما شرع من نظم و بما كلف الإنسان من واجبات الثانية اتاحة المنافـسة بين الأفراد و بذلك تتقدم الصناعة و يزدهر الإقــــتصاد، و المقدار الخير من هذه المزية متوافرايضا في نظام الإسلام، فبينما تتيح النظم الرأسمالية المنافسة من ابواب عريضة، نجد الإسلام يتيحها بشكل معتدل لا يسمح فيه باطلاق حرية الفرد اطلاقا يؤدي الى استغلال الآخرين و العدوان على حقوقهم و تقييد حرياتهم و ايذائهم بالمضاربة و ألوان الإحتكار و أشباه ذلك مما لا خير فيه الثالثة اتاحة الحرية اٌقتصادية فبهذه الحرية تنطلق طاقات الأفراد في مختلف المجالات و يشمل النشاط الإقتصادي كل جوانب التقدم و الإزهار. و المقدار الخير من هذه المزية متوافر في نظام الإسلام فبينما تتيح النظم الراسمالية الحرية
الإقتصادية بشكل قد يؤدي الى الظلم و العدوان، نجد الإسلام يتيحها ضمن الحدود التي وفق فيها بين
المصلحة الفردية و مصلحة الجماعة و مصلحة الــدولة الإسلامية و اهداف اسس الإسلام الإعتقادية و التشريعية و الحرية الإقتصادية ضمن الحدود الإسلامية تحقق جوانب المصلحة المقصودة منها و
تحجزها عن الطغيان المؤدي الى العدوان او اهدار حريات الآخرين او الإفساد في الحياة .

ما يذكرونه من مزايا النظم الإشتراكية:
" و يذكر الباحثون الإقتصاديون عددا من مزايا النظمة الإشتراكية اهمها ما يلي
ــــ حيازتها المقومات التي تمكن رعايــاها من استخدام الموارد و العوامل الإنتاجية المتاحة لهم افضل استخدام. وهذه الميزة المقدرة للأنظمة الإشتراكية التي ينعدم فيها الحافز الفردي و الحرية و المنافسة، هي متوافرة في نظام الإسلام بصورتها المثالية، لأن المجتمع المسلم حينما يعمل على استخدام الموارد و العوامل الإنتاجية، يكون مدفوعا بمحركين عظيمين الأول: الواجب الإلهي الــــذي يامر باعداد المستطاع مـــن القوة و المساهمة في التقدم والإرتقاء العمراني و الحضاري، والثاني الحافز الفردي المتماسك مع الجماعة بقوة الإخاء و الحب و التفاني في الإتقان و التحسين و المتطلع الى اكبر قدر من الربح المأذون به في شريعة الله.
ـــــ تهيئة العمل لجميع افراد المجتمع، وهذه المزية متحققة في الإسلام بشكل ارقى مما هي عليه في الأنظمة الإشتراكية و ذلك لأن كل قادر على العمل مكلف به .
ما يذكرونه من مساوىء النظمة الراسمالية و عيوبها:
أولا: اطلاقها الحرية الفردية بشكل يشجع الفرد على اتخاذ كل وسيلة للإستغلال و لو ادى ذلك الى سلب الآخرين حرياتهم سلبا لا يكشفه القانون أولا يحرمه و لو ادى ذلك الى الإضرار بالجماعة.
ثانيا: تشجيعها عل سيادة الغرائز المادية البحتة التي لا تعترف بالقيم الإنسانية البحتة و لذلك نرى كباراصحاب رؤوس الأموال في العالم لا يهتمون بسعادة البشرية الا من خلال حصولهم على اكبر مقدار من الربح و تنمية ثرواتهم.
ثالثا: اتاحتها الفرصة لكبار رؤوس الأموال ان يوجهوا السلطة السياسية الى ما يحقق اغراضهم او يتحكموا بها عن طريق المال ليتمكنوا بذلك من احتكارما يريدون من تجارة او صناعة او علم .
.رابعا: ما يــــتولد عـــنها من الرغبة باستعمار الشعوب و استغلالها و امتصاص خيراتها.
خامسا: اتاحتها الفرصة لأن يــــكون المال دولة ــ متداولا و مقصورا ـ بين طبقة الأغنياء فقط مع حرمان السواد الأعظم منه .
ان هذه المساوي الموجودة في النظم الراسمالية، غير موجودة في نظام الإسلام، ووجودها في النظم الراسمالية ناشىء عن البواعث النفسية التي اعتمدت عليها هذه النظم و هي الأنانية الفردية و عدم الشعور بواجب الجماعة . وخلاف نظام الإسلام في كل ذلك، فالبواعث فـــــيه مصلحة الفرد و الجماعة و تحقيق اهداف الدين و هو محصن بالضـــوابط التي تـــحد من تصرفات الناس و حرياتهم و تجعلها منحصرة في حدود الخير بعيدة عن الشر و كل اسبابه .

ما يذكرونه من مساوىء الأنظمة الإشـتراكية:

أولا: محاربتها للفردية بجميع خصائصها و كبتها لحريتها.
ثانيا: تبنيها لفكرة الصراع الطبقي للقائم عل اسس الحقد و الحسد و الكراهية و اعلانها نفي الأخوة بين جميع الناس لذلك كان شعارها "يا عمال العالم اتحدوا" و لم يكن شعارها { يا ايها الناس}.
ثالثا: تبنيـــــها لفكرة العمل على تغيير العالم كله بجــــميع انظمته و مبادئه الدينية و الخلقية و القانونية لا على إصلاح الفاسد و اتمام مكارم الأخلاق و اكمال جوانب الصلاح فيه
رابعا: حضهاعلى الإستهانة بكل القيم الدينية و الإنسانية و الأخلاقية في سبيل تحقيق الغايات التي تسعى اليها هذه الأنظمة و تشجيعها على استخدام كل وسيلةغير اخلاقية و غير انسانية في سبيل تحقيق غايات حملة هذه الأنظمة ودعاتها .
خامسا: اتاحتها الفرصة لقيام الوان الحكم الطبقي الحاقد المستبد الذي لا مجال فيه لظهور الحريات السياسية و
الإجتماعية
سادسا: تبنيها لوسيلة التدمير لكل ما هو قائم في المجتمعات عن طريق الأعمال الثورية و احلال روح الثورة و الصراع و الكراهية محــــل روح الحـــب و الإخاء و المودة و التراحم
سابعا: ما يتولد عنها من عقد انسانية تحرم الأفراد من شروط سعادتهم في الحياة اذ تحجزهم عن تلبية رغباتهم الإنسانية و اطلاق خصائصهم البشرية
ثامنا: اجهازها على الحافز الفردي للإنتاح و العمل الأمر الذي ينشأ عنه تخفيض الإنتاج العام و زيادة المشكلات الإقتصادية العالمـــية تعقيدا . يضاف الى كل ذلك انها قائمة بالأســـاس على معاداة الأديـان و محاربة تعاليمها و نظمها و الأخلاق الكريمة التي تحض عليها حربا لا هوادة فيها الا في حدود المهادنة المرحلية التي تقتضيها الظروف السياسية . " (3)

و حتى لا تحملنا الأماني على اجنحتها السحرية من واقع سلفي كريه الي واقع سعيد نكون فيه سادة العالم الرحماء الذين يعيدون للإنسان كرامته و اعتباره، لا بد لي ان اذكركم بما قاله الكاتب الأمريكي الساخر مارك توين ذات مرة " لقد منح الله شعبنا [ الأمريكي] ثلاث هبات لم يقدرها حق قدرها بعد، وهي حرية الفكر وحرية القول . ثم الإدراك السليم الذي يجعلهم لا يفكرون في استخدام الهبتين السابقتين !" لأعلن ايضا ان الله قد اعطى امتنا كل مؤهلات الزعامة و القيادة، و لكن كل تلك الهبات كانت كقبض الريح، في حضور سلفي مدمّر يستطيع بقدراته الإعجازية تحويل الذهب الخالص الي تبن رخيص .
فلا أمل لأمتنا في نهضة، و لا سبيل لها الى رقي ما لم تدحر المنظومة السلفية و أسلحة دمارها الشامل . لتؤسس على انقاضها منظومة ما قبل سلفية معتمدة على دين الله لا على دين الملك (السنة) ولا على دين الكاهن(الشيعة) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) كما تشهد على ذلك الأسطر التالية للمفكر الفرنسي دي لامرتين (1790/ 1869) "، الذي كتب في مؤلفه " تاريخ تركيا ما هذا نصه :" اذا كانت عبقرية الإنسان تقاس بعظمة قصده و قلة وسائله و شمولية انجازاته ، فمن ذا الذي يجرؤ على مقارنة أي رجل، مهما بلغت عظمته في التاريخ المعاصر، بمحمد من الوجهة الإنسانية؟ إن اكثر الناس شهرة لم يتجاوزوا تحريك الأسلحة و سن القوانين وإقامة الإمبراطوريات و لم ينجحوا ـ اذا اعتبر ما قاموا به نجاحا ـ إلا في اقامة قوى ماديّة غالبا ما انهارت قبل انهيارهم . أما محمد فقد حرّك النفوس ووضع تشريعات، وأسس امبراطوريات ، و جند شعوبا و دولا و ملايين الرجال عبر ثلث المساحة المسكونة من الأرض ..وأقام على كتاب امة روحية تشمل شعوبا من جميع اللغات و الأجناس . و بعث في الأمة الإسلامية طابعا راسخا يقوم على نبذ الآلهة المزيفة و على عشق الله الذي لا يفنى ... لقد كان محمد فيلسوفا خطيبا، و رسولا مشرعا ، و مجاهدا وداعيا للفكر، ومجددا لعقائد عقلانية في عبادة لا تعتمد وسائط . و مؤسسا لعشرين امبراطورية ارضية و امبراطورية روحية، فكيف يمكن ــ مهما كانت المقاييس التي تقاس بها عظمة الإنسان ـ أن يوجد رجل اعظم من محمد ؟" . ( ايه راي الكاتب الغاضب صلاح الدين محسن؟ )
(2) و (3) عبد الرحمن حبنكة الميداني : اجنحة المكر الثلاث






#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقامة البورقيبيّة 2/2
- المقامة البورقيبيّة1/2
- خاطرة
- النمل يرفض شراء بن حنبل بوزنه روث بقر !!!
- إمرأتنا ما قبل التسونامي السلفي
- في اسرائيل ينزع حاسوب الرئيس، و في بلادنا لا نستطيع نزع فرّو ...
- المتنبي وواحد ارمني ( على هامش الإنتخابات الأمريكية)
- حلم جحا يكرر نفسه
- لا لدين الملوك ( السنة) ولا لدين الكاهن (الشيعة)
- حدث ذات سكر ملكي


المزيد.....




- أردوغان في أربيل.. النفط وقضايا أخرى
- اضطرابات الطيران في إسرائيل تؤجّل التعافي وتؤثر على خطط -عيد ...
- أغذية الإماراتية توافق على توزيع أرباح نقدية.. بهذه القيمة
- النفط يصعد 1% مع هبوط الدولار وتحول التركيز لبيانات اقتصادية ...
- بنك UBS السويسري يحصل على موافقة لتأسيس فرع له في السعودية
- بعد 200 يوم من العدوان على غزة الإحتلال يتكبد خسائر اقتصادية ...
- الولايات المتحدة تعتزم مواصلة فرض العقوبات على مشاريع الطاقة ...
- تباين في أداء أسواق المنطقة.. وبورصة قطر باللون الأخضر
- نشاط الأعمال الأميركي عند أدنى مستوى في 4 أشهر خلال أبريل
- -تسلا- تعتزم تسريح نحو 2700 موظف من مصنعها.. بهذه الدولة


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - حمادي بلخشين - الإقتصاد الإسلامي- قمّة و عن يمينها و يسارها منحدران-