أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات محسن الفراتي - العراق يسعى لإعادة عقوله المهاجرة















المزيد.....

العراق يسعى لإعادة عقوله المهاجرة


فرات محسن الفراتي

الحوار المتمدن-العدد: 2481 - 2008 / 11 / 30 - 07:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هجرة العقول و الكفاءات ، لعلها سمة دائمة في الدول العربية خصوصاً ودول العالم الثالث عموماً .. فمشكلة الحريات السياسية وقمع بعض الأنظمة السياسية لمواطنيها والأزمات الثقافية و الاقتصادية و تفشي ظواهر البيروقراطية و الفساد الإداري و عمق المنسوبية و المحسوبية في التقسيمات الوظيفية ، وأسباب أخرى كثيرة ، تساهم في هجرة حملة الشهادات و المثقفين خاصة الموهوبين منهم ، إلى أوربا و الولايات المتحدة ا والى أي مكان في العالم يوفر للعقل المهاجر الأجواء الاجتماعية و الاقتصادية الملائمة للعمل .. حتى بات عرفاً أن يطلق مصطلح (العقول المهاجرة) على هؤلاء العلماء و المثقفين والباحثين الذين تركوا بلادهم لمختلف الأسباب .
التغير الذي حصل في العراق عقب إسقاط حكومته في نيسان 2003 من قبل القوات الأمريكية .. شجع الكثير من هذه العقول على العودة السريعة لبلادهم التي كانوا يضنون إنها على أعتاب عهد جديد .. الإحصائيات غير الرسمية تؤكد وجود ما يزيد عن خمسة عشر ألف عراقي بالخارج يصنف كعالم ويحمل درجة دراسية تفوق الدكتوراه وفي اختصاصات عديدة .. فضلاً عن مئات الآلاف ممن يحملون الشهادات الجامعية و العليا من مجمل العراقيين المهاجرين في شتى أرجاء العالم و الذي يناهز عددهم الستة ملاين نسمة .
إلا إن التدهور السريع للواقع الأمني بالبلاد بعيد دخول القوات الأمريكية ، و التداعيات الخطيرة التي شهدها العراق في الأعوام الأربع الأولى من التغيير حملت الكثير من عقوله المهاجرة التي عادت إليه إلى المغادرة ، بل ازداد الموضوع بؤساً مع تنامي هجرة عكسية على العقول العراقية الموجودة في الداخل العراقي أصلاً .. وخاصة من الأطباء و أساتذة الجامعات في مرحلة العامين 2005 و 2006 نتيجة استهدافهم المباشر بالاغتيال المنظم من قبل عصابات إرهابية اختلف الباحثون المختصون في تبعيتها .. فمنهم من عزا اغتيال العلماء لجماعات متطرفة ومنهم من وصف إن القتل طائفي ليس إلا ، ومنهم من حمل دول مجاورة و أحزاب عراقية مسؤولية ما يحدث ومنهم من اتهم أجهزة مخابرات لدول أجنبية تعمل داخل العراق وفق أجندة لتصفيتهم .. وبين كل هذه الآراء كانت المحصلة هجرة عقول حقيقة عن العراق .
الحكومة العراقية الحالية ، وبعد نجاحها في فرض الأمن في البلاد و إبعاده عن شبح الهرب الأهلية ، أعادت فتح الباب و على مصراعيه لهذه العقول التي زادت الحاجة لوجودها خاصة مع بدء عملية إعادة أعمار العراق .. ومن خلال توجيه دعوات مباشرة للكثير من العقول العراقية الشهيرة في العالم للعودة ومن خلال منح البعض وظائف كبيرة .. ومن خلال الدعوة للمساهمة بطرح الآليات التي يراها مهاجر الخارج بالمناسبة له للعودة وللمساهمة في إعادة أعمار بلاده .. إحدى أهم هذه الآليات كان عقد المؤتمرات الموسعة في داخل العراق في بغداد وفتح لجان وورش عمل خاصة لمعرفة عدة أمور اعتبرتها الحكومة من أولوياتها في التعامل مع عقولها المهاجرة في الخارج ومن هذه الملفات كما عبر الشيخ (خالد العطية) النائب الأول لمجلس النواب من خلال سؤال وجه له أجاب ( الحكومة تتعامل مع الملف من خلال ثلاث محاور ، يتضمن الأول تكوين قاعدة بيانات عن المغتربين والكفاءات ومناطق تواجدهم لكي يتم تحديد أوجه الاستفادة منهم، فيما يتضمن المحور الثاني مناقشة سبل اجتذاب هذه الكفاءات وتسهيل عودتها من خلال إعطائها الحوافز والمغريات، في حين يركز المحور الثالث على مناقشة سبل التواصل مع الكفاءات العراقية خارج العراق والكيفية التي يمكن أن يساهموا من خلالها في إعادة أعمار العراق من خلال تنظيم الزيارات إلى العراق أو تبادل الخبرات والبحوث والدراسات أو إعطاء محاضرات في الجامعات العراقية) .. الحكومة العراقية ركزت في تحركها الآني على العقول العراقية المهاجرة الموجودة في بريطانيا و في دولة الإمارات العربية المتحدة وفي غضون أسبوعين فقط عقد مؤتمران موسعان في بغداد للعقول العراقية المهاجرة .. الأول كان (مؤتمر النخب و الكفاءات العراقية) في حين كان المؤتمر الثاني مؤتمراً هندسياً مختصاً عقد بالتعاون بين حكومة العراق و جمعية الكندي الهندسية ومقرها لندن .

مؤتمر النخب و الكفاءات العراقية :

في كانون الثاني (يناير) 2007 عقد تجمع النخب و الكفاءات العراقية مؤتمره الأول ببغداد بحضور حكومي بسيط و حضور لا يقل بساطة من الشخصيات العراقية المهاجرة .. التجمع الذي يضم مجموعة كبيرة من العلماء و المثقفين العراقيين المهاجرين وخاصة في أوربا ، لم يفلح أن يحقق الكثير من النجاحات لمؤتمره الأول ، و على الجانب الأخر لم توفق الحكومة العراقية من استثمار المؤتمر أو تحقيق نتائج ملموسة أيضاً بسبب التحديات الأمنية التي كانت تعيشها البلاد آنذاك من تنامي مخيف للظاهرة الطائفية و صعود المؤشر البياني إلى أعلى معدلاته في حقلي التهجير القسري و القتل على الهوية .. إلا إن التطور الايجابي التصاعدي الذي حققه العراق في المجال الأمني منذ شباط (فبراير) 2007 صعوداً ، ساهم بأن يكون المؤتمر الثاني (للنخب و الكفاءات العراقية) المنعقد مؤخراً في الأسبوع الثاني من تشرين الثاني نوفمبر 2008 الجاري .. أكثر نجاحاً و تحضيراً و حضوراً .. وتناولت أجندة المؤتمر ملفات هامة لتبادل الآراء حولها ، وفي مقدمتها ملف صلاحيات الحكومة الاتحادية و صلاحيات الحكومة المحلية ، و متعلقات حول مجالس المحافظات المقرر إجراء الانتخابات حولها مطلع العام القادم .. كما تناول المؤتمر الأفكار حول الآليات المناسبة لإنهاء ملف التعديلات الدستورية .. المؤتمر الذي افتتحه رئيس الوزراء العراقي (نوري المالكي) ضم شخصيات حكومية رفيعة المستوى وشخصيات أكاديمية من الخارج و الداخل العراقي .. وقد جاء في كلمة المالكي التي افتتح بها المؤتمر الإشارة إلى عدة نقاط ومنها قوله (نحن اليوم في مؤتمر الكفاءات والنخب ينبغي أن يكون رائدنا الأول هو الكفاءة ،بالتأكيد نحن نريد وإنا هنا اعبر عن رأيي كمواطن أبتلي في موقع في حكومة اتحادية ...لدي أنا والأخوة كثير من المشاكل اضطرتهم واضطرتنا أحيانا أن نقف حائرين أمام النصوص الدستورية الغائمة وغير الواضحة لكن لحماية الدولة من الانهيار ولمواجهة التحديات نسير ونعمل ،مع إن الكثير من الصلاحيات لا تعطي مؤسسات ولا مفردات دستورية وكذلك المحافظات أيضاً مشت بمسارات ليست من صلاحياتها ولا يغطيها تشريع دستوري لكن الضرورة فرضت نفسها وأنا غير نادم على كل من تصدى حتى لو كان هناك ضعف في الأساس القانوني والدستوري الذي استند إليه .. المهم إن الدولة خرجت من مرحلة الانهيار والانزلاق نحو التفتت والتشتت حتى أصبحت دولة ، ينبغي أن نكف عن هذه الممارسة ونبدأ بداية على أساس دستوري وهذا المؤتمر مبارك لأنه جاء في وقته المناسب ونحن على أبواب عملية التعديل الدستوري ،لاشك إننا جميعا نريد عراقا موحدا و بلدا سيدا ، ولا بد أن نضع الضوابط التي تحمي هذه السيادة ،ونريد استقلاً ولا بد أن نضع ضوابط لتحديد مبدأ السيادة والاستقلال والوحدة نريد شراكة لكل مواطن أن يكون شريكا في عملية البناء، لذلك الأبواب لابد أن تفتح أمام الشراكة ولكن نريد شراكة على أساس دستوري وشراكة على أساس الكفاءة والقدرة والرجل المناسب في المكان المناسب ،هذه هي المحددات التي يجب حينما نعرف شكل الدولة،ديمقراطية اتحادية تقوم على أساس فيدرالي هذه ليست أول دولة في الدنيا تقوم عليها إنما أمامنا دول مرت بتجربة وعلينا الاستفادة من تجارب الآخرين.) .. وقال المالكي في كلمته أيضاً (العراق متعدد القوميات والانتماءات والمكونات والذاهب ،هذه ليست نقطة ضعف إنما نقطة قوة وان يكون على أساس الكفاءة والمواطنة والقوة وان يكون على الأسس الوطنية والالتزام الدستوري لا على أساس إنها أساس حقوق مفروضة لتلك القومية أو المذهب وان الملاحظة التي يمكن أقدمها للإخوة في مؤتمر النخب والكفاءات وبما يتناسب مع تعريفنا للدولة الموحدة القوية التي تجتمع فيها كل الانتماءات وتخضع لحكومة قادرة على أن تجمع كل أطراف الدولة هذا لا يعني إلغاء الحكومات المحلية والفيدراليات ،ولكن فيدراليات وحكومات محلية دون وجود حكومة قوية قادرة على أن تحمي السيادة والأمن غير ممكن ،هناك مهام محددة لابد وان تأخذها السلطة الاتحادية مهامها كاملة وان لا تتنازع لذلك ما ورد في دستورنا في الصلاحيات التي اسماها الصلاحيات الحصرية للاتحادية والصلاحيات الحصرية للأقاليم والمحافظات وصلاحيات مشتركة وما عدا ذلك كله للمحافظات والأقاليم ، أنا اعتقد إن هذا اتجاه غير صحيح ،الأصل في الصلاحيات للحكومة التي تتولى مسؤولية الدولة وحمايتها، الصلاحية أصلا للحكومة الاتحادية وربما يقول البعض انك رئيس وزراء نعم أنا رئيس وزراء اليوم ،وغدا أنا لست رئيس وزراء، ولكن الدولة هي التي تتحمل مسؤولية السيادة ومسؤولية البناء ومسؤولية حماية المواطن لابد أن تكون الصلاحيات الأصلية لها والاستثنائية للمحافظات والأقاليم وان يحدد الدستور صلاحية الإقليم والمحافظة وما عدا ذلك فانه من مسؤولية الحكومة الاتحادية..
تعالوا نسمي صلاحياتهم ولكن أن نقول وما عدا ذلك للأقاليم والمحافظات هذا باب كبير للتنازع ومفردات ربما نراها اليوم صغيرة ولكنها ستكون خطيرة على مستقبلا لدولة إن لم نسمي ذلك فانا أدعو أن تكون الصلاحيات للحكومة الاتحادية وتشخيص وتخصيصا لحكومات المحافظات والأقاليم بما لا يضر لان الحكومات المحلية إذا لم تنطلق بمسؤولياتها في عملية البناء والاستثمار والإدارة ودفع الكادر لا يمكن أن يتقدم البلد) .

مؤتمر جمعية الكندي الهندسية

جمعية الكندي الهندسية .. تأسست في العاصمة البريطانية لندن عام 1983 ، وهي مختصة بالمهندسين العراقيين المهاجرين .. وتصدر مجلة دورية اسمها (المهندس) ولها مسابقة سنوية .. مؤتمر الجمعية المنعقد هذا العام شارك فيه مجموعة كبيرة جداً من المهندسين العراقيين من الخارج و الداخل ، فقد بلغ عدد المشاركين من مهندسي المهجر العراقيين 150 مهندس .. كما شارك فيه سبعة وزارات عراقية فضلاً عن الهيئة الاستشارية المرتبطة بمكتب رئيس الوزراء العراقي ، المؤتمر الذي عقد في بغداد ولمدة أربعة أيام منذ السابع عشر إلى الحادي و العشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري .. تناول عدة ملفات حيوية وفي أهمها آلية تطوير الخبرات في الداخل العراقي وسبل استثمار خبرات الخارج لعملية إعادة أعمار العراق ، ولعل ابرز ما شهده المؤتمر دعوة رئيس الوزراء المؤتمرين وبشكل مباشر للعودة إلى العراق و الاستقرار فيه .. المؤتمر الذي انعقد تحت شعار (معاً لبناء عراق متطور) حضر جلسته الافتتاحية رئيس الوزراء ومستشار الأمن القومي العراقي (موفق الربيعي) وعدد من الوزراء و الشخصيات الحكومية العراقية .. وقد دعا المالكي في كلمته الخبرات والكفاءات الهندسية والعلمية للعودة إلى العراق والمشاركة في الدرس والبحث لتطوير العلوم الهندسية بما يخدم المسيرة العلمية وعملية البناء والأعمار ، مؤكداً إن العراق بحاجة ماسة إلى جهود وخبرات وكفاءات المهاجرين العراقيين للمساهمة في النهضة والتقدم ، مشيراً إلى إن الظروف باتت مهيأة لعودة الكفاءات والخبرات العراقية المهاجرة لدعم جهود البناء والأعمار .. مؤكداً إن العراق قد عاد إلى وضعه الطبيعي ، وعادت البسمة والحياة للعراق الذي يشهد له التاريخ بالعلم والإبداع . وتمنى المالكي أن يخرج المؤتمر بقرارات ومقترحات مهمة تصب في تحقيق الأهداف التي تخدم البلد . مؤكداً إن الحكومة مستعدة للاستجابة لكل التوصيات التي تتمخض عن ورشات عمل المؤتمر .
ورش عمل المؤتمر ناقشة عشرات الأبحاث في مختلف مجالات التنمية الاقتصادية ، وقدمت توصياتها إلى رئيس الوزراء العراقي .. كما وعد مجموعة من المشاركين بالعودة السريعة إلى العراق و الالتحاق بالوزارات و الجامعات ومراكز الأبحاث العراقية بعد سنين الهجرة الطويلة .



#فرات_محسن_الفراتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل إيجادنا الأمن يعني فقدان باقي الملفات
- الذكرى التسعون لنهاية الحرب العالمية الأولى
- الاتفاقية العراقية – الأمريكية .. محاور وخلافات وتحديات
- انفراج في أزمة مسيحي الموصل
- اصبت يا مصطفى العمار .. فالعراق بحاجة الى فن اخر
- الالوسي في إسرائيل مجدداً
- انتهى عصر الوئد وعصر الجواري و دخلنا عصر تفجير النساء
- التقارب الاقتصادي العراقي - الياباني
- الشوفينية بين الدلالة السياسية والمصطلح
- الإعلام الغربي .. لا يعكس حقيقة ما يجري في العراق
- نحو مصالحة سياسية عراقية (الحلقة الرابعة)
- نحو مصالحة سياسية عراقية (الحلقة الثالثة)
- الحضارة الإنسانية بين التحطيم والضياع (الحلقة الثانية)
- نحو مصالحة سياسية عراقية الحلقة الثانية
- الحضارة الانسانية بين التحطيم والضياع
- نحو مصالحة سياسية عراقية
- كي يستفد العراق من تجربة لبنان
- المصالحة الوطنية اللبنانية في مرحلة ما بعد اتفاق الطائف
- إلى لجنة الرياضة و الشباب .. ليست حقوق الرياضي فقط بل أنها ح ...
- دعوة إلى ساسة العراق ... لنضع الشماعات جانباً


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات محسن الفراتي - العراق يسعى لإعادة عقوله المهاجرة