أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - دفاعا عن الضحك خارج أسوار رمضان















المزيد.....

دفاعا عن الضحك خارج أسوار رمضان


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 2475 - 2008 / 11 / 24 - 09:03
المحور: الصحافة والاعلام
    


الصراع الفني، أو بالأحرى حول الفن في المغرب أصم ، ليس لان نقاد الفن متشائمون من كل ما هو منتوج فني مغربي فحسب، ولكن لأن التلفزيون المغربي بقنواته المفردة بصيغة الجمع ، وكذلك الفنانين المغاربة أنفسهم ، لا يريدون أن يخرجوا من بطن التراث البدوي الرتيب ، ولا من بيت الممثل والقبيلة المركز، أي الممثل وعشيرته من الأبناء وبنات الجيران.

لذلك ، بات من المألوف عند اقتراب الشهر الفضيل رمضان في المغرب كما في سائر الاقطار العربية ، أن تستنفر تلفزيونات العرب الرسمية وشاشات عرضهم المعارة ، فضائية كانت أم وأرضية ، من المحيط إلى الخليج رساميلها النفطية على الآخر ، وتعبد الطريق بإسفلت من دولار، أمام مفاتن سحر وجمال الأنثى العربية المهاجرة ، وتنشط بإكسير من خشب كومبارسها العاطل فنيا على امتداد العام ، كي تستحوذ عبر وصلات إشهارية تصنع فيها التكنولوجيا دور الغبي، حتى تمرر ما تريد، وتكرر ما تريد، وتجتر ما تريد ، وترسخ على عقول اكبر فئة من المشاهدين المروضين عربا ومسلمين ، من الماء إلى الماء ثقافة أقرب إلى التسطيح والى الاحتواء منها إلى التثقيف والتربية والجمال. هذا حالنا منذ ظهر التلفزيون، وهذا حالهم منذ تسلطوا ، وتزعموا تدبير أمر الصورة والصوت في الوطن العربي.
وإذا كان من المحقق ،انه لا سبيل إلى الوصول إلى هذه الشريحة .. الغاية المنشودة وتكديس الملايير من العملة الصعبة سوى الركوب على موجة الضحك والإضحاك على الطريقة العربية البئيسة ، فإن ثوابله من مسابقات سخافية ورنات وفداحات باتت لازمة النجاح أو الفشل. فعمت التفاهة ، وعرشت البلادة ، وساد التسطيح والتضييع عقول أمة بكاملها.
لا بد من التأكيد على أن الضحك علم له مناهجه ومجالاته ، والمتخصصين فيه ، وهو بذلك ، علم خصبته أيادي فلاسفة ومفكرين وعلماء كبار ، ونأمل كمهتمين بكل ما ينتجه الحقل السمعي البصري ببلادنا على نحو خاص ، والعالم العربي بوجه عام ، خاصة في بحور الشهر الفضيل رمضان أو بعده ، أن تتكاثف جهود المفكرين من هم موجودون من اجل حماية علم الضحك من الانزلاق ، وان يتكاثف وعينا كمتلقين ، كي نحمي هذا العلم من أن يقع في براثن المهرجين والضحاكيين ، أو في قبضة عصابة بقفاز من فنون ، تقتنص الفرص ، فتجهز على صحتنا النفسية والجسدية كلما حل رمضان الفضيل .
الورقة التالية تتضمن توليفا مخضبا لآراء الكثير من القراء العرب الذين تفاعلوا مع ما نشرناه من مقالات حول كوميديا رمضان في صفحة فنون وإعلام بجريدة الاتحاد الاشتراكي " تواصل" حاليا ، من تعليقات حول ما بثته القناتين الأولى و "دوزيم" . الورقة تعتمد آراء وملاحظات قراء ومتتبعين لمنتوجنا الدرامي الرمضاني داخل الوطن و خارجه ، هي لحظة للتأمل والإنصات الهادئ ليس إلا.
تقول" الزهرة البرية" قارئة عربية من فلسطين " أصارحك .. يرتفع الضغط عندي، كلما شاهدت أو قرأت عن عمل فكاهي من العيار الذي يفسد الذوق ..ويبدو والله اعلم ، أن البعض عندكم كمغاربة ، يجد أن راحته وسعادته في أن يعمل جاهدا في إتعاس الآخرين" وتضيف "
فأيضا بتلفزتكم يوجد من هُم و من هن يتلذذون بتعاسة أو إتعاس هؤلاء المشاهدين المتيمين بحب الوطن من خلال ذاكرته في اليقظة وقبل النوم ، ويرتبون تعاسة الغد ، وهم نائمون يحلمون!! ويظل يرقب بمنتهى السعادة تعليقاته وهي تؤلم الآخرين!!
كان الله في عونكم !!
أما القارئة خديجة قرشي من فرنسا فتقول :

كل سنة، نجتر نفس الكلام حول ما يقدمه التلفزيون المغربي خلال شهر رمضان، خاصة ما تعلق منه بجانب التسلية والفكاهة. وكل سنة، نقف عند نفس الكارثة مندهشين أمام تطور هذه الفكاهة من السيئ إلى الأسوأ. ويبدو أن دار لقمان ستبقى على حالها، مادام المسؤولون والقائمون على اختيار هذه البرامج يصرون على إفساد الذوق العام. وقد أشرت إلى ذلك في مقالك، فلا أحد منهم ينوي أو يفكر في سبب فشل أساليبهم، لأنها في رأيهم لم تفشل قط. إنها ناجحة بكل المقاييس" وتتساءل خديجة القرشي ".
ألا تلاحظ معي حين يعاد بث هذه السيتكومات أو السلسلات " الفكاهية" ، فإن المسؤولين يبررون ذلك بالنجاح الباهر، والإعجاب الشديد، الذي لقيته هذه الخزعبلات لدى المشاهد المغربي؟؟.
عن أي مشاهد يتكلمون؟؟؟؟؟؟
أما الدكتور محمد فؤاد منصور من الشقيقة جمهورية مصر العربية فيقول :


أرسلت بواسطة:
دكتور/ محمد فؤاد منصور
في:
09-12-2008
الساعة
09:57 AM

أخي العزيز عزيز باكوش

يبدو أن لعنة الفكاهة الرمضانية قد لحقت أ خوتنا بالمغرب...السؤال الذي يحيرني فعلاً، هو ما علاقة الكوميديا والرقص والغناء والفوازير وسائر فنون الخلاعة والمجون بشهر العبادة والصوم؟!! من المسئول صديقي عن هذه الممارسات التي تبعدنا عن ربنا ، في الوقت الذي يجب أن يكون فيه الشهر الفضيل فرصة سنوية لمراجعة النفس ومحاسبتها على ما أقترفت من ذنوب على مدار عام كامل"

لكن القارئة المغربية فاطمة الزهراء في ديار الغربة فتروي فصلا مختلفا :

" اعترف أنني هذا العام ، لم أشاهد قط أي إنتاج مغربي في رمضان عدا بعض الوصفات من شميشة، وتضيف الزهراء "انك بتحليلك هذا ، تذكرني بصديق عزيز" راحل " =محمد الركاب= الذي أبدع من خلال فيلمه" حلاق درب الفقراء" الذي تجاوز الحدود، كان يحدثني كثيرا عن رمضان وأمسياته..وتفعيل الحركة الإبداعية فيه ..اقصد طمسها من خلال السهرات التي كانت تقام على أسطح المقاهي النابتة في كل شبر
comme cafe la ligue arabe...
Ou cafe de parc
اعتقد بأنك تذكر سنوات 90 على امتداد حديقة الجامعة العربية بالبيضاء؟؟؟؟؟؟؟
إنها المهادنة التي تستتمر بها الدولة إنشاء التغيرات بعيدا عن رقابة المواطن
وسأتابع القراءة لما تستنبطه من واقعنا بعينك الثالثة التي ترى ما قد يخفى علينا"

أما مفتش التعليم الأستاذ عبد العزيز قريش فيتساءل بحرقة"
ما جدوى نقدك؟ وأنت تعلم بأنه صدى يتردد فقط في ردهات الصفحات الإلكترونية، ولن يغير شيئا من واقع الفن في بلادنا؟! ويضيف مفتش التعليم "تمنيت لو وظفت هذا المقال لمناقشة موضوع ثقافي ما يستحق النقاش، بينما العمل الفني الذي لا يرتفع إلى مقام النقد الأدبي والفني والمناقشة العلمية، حقيق فيه أن يترك جانبا، لكي لا نعطيه قيمة لا يستحقه ويختم الزميل قريش ملاحظته ." فالترهات تضحك الصغار، وتبكي الكبار، وأجدك قلما كبيرا يعي دوره في الساحة الثقافية والفنية الحقيقية لا الوهمية.


المسرحي الجزائري أمين ميسوم "
يرى أن ما ينتجه و يقدمه التلفزيون المغربي أفضل بكثير مما تقدمه نظيره الجزائري.الذي وصفه بالفقير المسكين ، صدقني ، انطلاقا من الآذان ، ارتبط وأتابع القنوات المغربية أربع ، كما يقول الجزائريون هنا.


Se qu’a produit la télévision marocaine cet année pendant les programmes de ramadhan est plus meilleurs de celui qu’a produite la pauvre Canal Algérie (Télévision Algérienne)…crois moi dés le Adane je suis brancher sur les 04 chaine Marocaine comme en dit chez nous…

عـــمـــش خــيــر مــــن أعـــمــــى

Ces bien de critiquer les artiste mais essaye de les comparés par ce qui passe depuis 15 ans chez nous chaque année…..


أما مشاهد مغربي فيعترف صادقا"
"اعتقد وقد يكون سذاجة مني بان المتلقي يشجع مثل هذه الترهات... عن قصد؟؟؟؟؟؟؟
عن غير قصد؟؟؟ ولعلك تذكرني بأستاذي نجيب العوفي الذي أصابته حمى الألم وهو يقرأ لمن يدعي على الشعر وينصب نفسه شاعرا"...
هؤلاء الذين نصبوا أنفسهم ولاة على المواطن
وهم لا يملكون أدوات ...ولا تقنية...ولا أفكار..
وحتى تقليدهم ...للضفة الغربية ، فيه عوج مدمر لشخصيتنا، ينم عن نقصهم،
شاهدت مرة برنامج ..حوار مع المشاهد
كانت التعليقات قاسية ...تنم عن وعي الكثير لكن بثرت ادعاء بان الصورة غير جيدة
مقصهم حاضر لتصويباتنا ومقصنا مبثور لتصليح غبائهم"
من جهته يقر ك م" بمرارة "
ما حز في قلبي سوى الضريبة التي أسددها لهذه التلفزة في فاتورة الكهرباء شهريا، وهي ضريبة عالية بما أني أدفع قسطا عاليا في الفاتورة . وما زادني أزمة هو أن هذه الضرائب الكبيرة والكثيرة لا تصرف في مجالها الصحيح وإنما تصرف في إنتاج فني فقير. لهذا لواجب تشكيل إطار مدني للدفاع عن تلك الضرائب والحث على صرفها في مكانها المناسب. "

لكن نزهة م " قارئة ومشاهدة مغربية من ديار الغربة فتعترف "

بخصوص ذلك المهرج الذي لا يضحك سوى نفسه، و يطل على المشاهد في كل وقت .و
حين سئل عن السبب قال في برنامج "فطور الأولى عندي فقيه صحيح" ..أرأيتم نوع الناس الذين يضحكون على ذقوننا ، رجل أهوج يلعب بالكلمات ليدغدغ السذج من الناس ..فلا حول و لا قوة غلا بالله".
أهذه هي الفكاهة يا مسعود ربما حتى نفسك لا تضحكها.
مشاهد أما المشاهد القارئ "كريم" فيقول "
من حقنا أن ننتقد، من حقنا أن نبرز أرائنا، لكنه ليس من حقنا خدش كرامات الناس والتلذذ بكل ما هو سلبي، نحن مغاربة هذه الأيام أبدعنا في النقد ، أبدعنا في السب والشتم وأردنا كلنا أن نصبح زعماء، ويضيف في حماس واضح " اطرحوا بدائل؟
فلا يمكن أن أضع مصير قناتين في عمل أو عملين فشلا حسب رأيك للعديد من الاعتبارات ، فللقناتين برامج ناجحة بكل المقاييس، وبشهادة متتبعين أجانب، لكننا نحن أبناء هذا الوطن ، تنغلق حنجرتنا أمام قول شيء إيجابي لكل ما هو مغربي"
كريم المغربي .
المشاهد القارئ شفيق حميد يعقب على كريم قائلا "
معك حق يا أخ كريم ، من حقنا النقد و إبداء الرأي، لكن علينا أن نأخذ بعين الاعتبار مشاريع الناس، هناك العديد من البرامج الناجحة في كلتا القناتين، و هناك كذلك، ما هو سيء، لكن ، علينا أن نستهلك ما نحن نرغب فيه، و نختار ما يناسب وضعيتنا الاجتماعية ، فالحمد لله ، هناك العديد من القنوات الأرضية منها و الفضائية تعطينا أطباقا شهية.و ما برامج "مبارك و مسعود "الفكاهي إلا للترويح عن النفس، رغم هزيلة مواضيعه و سيناريواته.
ويروي قارئ مشاهد عربي مقترحا "
" اتفقت مع أفراد الأسرة أبنائي و الزوجة على أن نوجه الشاشة إلى الحائط الساعة الثامنة و النصف، أشرب أسبيرين فيتاميني، و أنام كي لا أكسر التلفاز، ويضيف "
نطالب دوزيم بتنظيم كاتينغ وطني لاختيار شباب فكاهيين...".
لو تمت مناداة لاعبي الحلقة المهرجة بجامع الفناء ، لكان أحسن و ربما ستكون سابقة لهم في التنشيط التلفزي"

قارئ مشاهد من الجزائر يعبر بمرارة عن هزالة الإنتاج التلفزيوني ببلده"


لأن المهزلة التي تذاع عندنا بالقناة اليتيمة الجزائرية صدقني...أنا عند الفطور نفضل المنحوس وإلا عمارة" على " السي لخضر ..أو حال و أحوال...هاتين السكاتشين المبهدلين بصورة الجزائري" ويضيف "
إذن، إذا أنت رفضت شيء من المستوى المقدم في قناة المغرب 2 ، آجي تنتحر عندنا بالجزائر " 1.2.3
و حتى يتسنى لي المقارنة ،أشاهد أحيانا تيفي الجي3 ، يقول المشاهد الجزائري " ويضيف "
تفرج على شيء من البرنامج الجزائري، و قارن الغير مقارن...بين الكاليتي و الكانتيتي"

قارئة مشاهدة "س ليلى من فلسطين " تقول "
أتابع باهتمام جل كتاباتك..وكنت قد كتبت تعليقين عن مقالتك السابقة..لكن لم ينشرا..

المهم
كل ماقلته جميل...كثر انتقادكم لكل إنتاج مغربي..اوكي..
لكن أين البديل..؟لماذا لا تكتب أنت وأمثالك مثل هذه الأعمال التي تفضلت بسردها...؟
نحن نفتقر للكتابة بشتى أنواعها، لكننا نجيد التهريج والنقد....نفتقر للإبداع السينمائي والمسرحي ؟..و هذه حالتنا المتردية.. وتضيف آمرة "
اكتب أنت وأمثالك..مثل هذه الأعمال، وناضلوا من اجل نشرها ..
وساعتها سنحكم"


واعترف لك ،
أننا في اشد الحاجة عمن يزيل الغطاء عما هو منتكس تحت الصمت المفروض على المتفرج المغربي ..
لكن وبالمقابل ، اعتقد أن هذا الصمت هو في حد ذاته ، انتكاس لسياسة -إنتاجية - خائبة...
محمد زفزاف--واسماء تعبت من اجل الوطن
سلمت أوراقها لسلة المهملات..
وإبعادها...نميمة فاضحة لهم ...تشي بهشاشة ما
يخططونه وما يبدعونه؟ عفوا يدعون إبداعا
أخي نحمل الهم نفسه ولكن حين تتآخى الأصوات
ونتقاسم الألم والهم...
يهون ...كل شيء يهون
السيدة ليلى احترامي لك سيدي

الهام بان " ترد على س ليلى "
كل ما قلته جميل... وأضفت " كثر انتقادكم لكل إنتاج مغربي..اوكي.."
لكن أين البديل. " ؟؟؟ واقترحت الهام ان يكتب المتنورون والمهتمون ، وهو اقتراح من صميم العقل . ولكن صدقيني ستظل الأبواب موصدة ، لان عقلية التلفزيون لا توافق سوى عن ما يوافق أهواء الرسميين، وبالتالي يظل الحال على ما هو عليه ، إلى ذلك ، نعتقد جميعا، أن بالمغرب فكاهيين مميزين، لكن لأسباب تعلمينها ، يتم إغلاق الأبواب في وجوههم لاسباب لا تخفى عنك" وتضيف الهام من فلسطين معقبة "
إن مبادرات عديدة أجهضت لتقديم كتابة راقية تمتح من التاريخ والجغرافية الحقيقية للبلد من دون أصباغ ، لكن الرد كان ...لا وألف لا.."



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إمكانية التسليم المؤقت للأطفال المتخلى عنهم- الكفالة- بات مت ...
- الدكتور يحيى اليحياوي في رصد دقيق لتطورات للمشهد الإعلامي ال ...
- الاعلامي المغربي المغترب محمد نبيل يرصد بدقة تموجات المشهد ا ...
- الشاعر المغربي عبد الرحيم أبو صفاء يوشوش عند منعطف السمع
- عندما تنهض الصين ، يختل العالم وينهار ، والبداية من أمريكا
- الشاعر المغربي محمد الشنتوفي .. سحر الغموض ، و فتنة الآسر
- على هامش الانفلاتات الأمنية بمدينة فاس المغربية فعاليات سلفي ...
- برنامج alef- كمشروع تعاون تربوي ثنائي مغربي أمريكي في أبعاده ...
- الباحث في علوم التربية محمد العبدلاوي في حوار هام
- آسيا تقرأ كتبها على المحمول..والعرب يستمتعون
- جيل السراويل الساقطة والرنات
- تناقضات ومفارقات غريبة قي قلب العاصمة العلمية المغربية
- -التنشئة -تطلق النار الرحيمة على المنظومة التعليمية ، وتقول ...
- التلفزة هاهي .. التاريخ المخيال والإبداع أين هو؟؟؟
- الفكاهة الواهية لا يدعمها أي صوت مهما علا يا مبارك ، وأي جسد ...
- فكاهة رمضان على التلفزيون المغربي من المساءلة إلى الاتهام
- أرصدة الدعاة الفضائيون في البنوك تتضخم ، والوهم العربي في تز ...
- أسرة التربية و التعليم بفاس المغربية تحتفي بالمتفوقين من أبن ...
- جريدة ومراسل
- اختفاء الجرائد الحزبية من المقاهي المغربية كخدمة = أسباب ومع ...


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - دفاعا عن الضحك خارج أسوار رمضان