أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - سعيد هادف - التعديل الدستوري الجزائري















المزيد.....

التعديل الدستوري الجزائري


سعيد هادف
(Said Hadef)


الحوار المتمدن-العدد: 2474 - 2008 / 11 / 23 - 06:36
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


هذا الحوار أجراه الزميل عبد الله ورياش عن جريدة المنعطف، ولضيق الحيز تم حذف بعض الفقرات، نعيد نشره كاملا بموقع الحوار المتمدن .

إن من يتحكم في مصير جزائر اليوم هم من سطوا بالأمس على إرث الحركة الوطنية

حرية التواصل والتنقل والتعبير والرأي هي جوهر الديموقراطية، والسياسة التي تحارب هذا الحق ليس من حقها أن تدعي الديمقراطية.

النظام الديموقراطي، هو النظام الوحيد الذي له قابلية التطور إلى ما فيه خير الجميع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صادق البرلمان الجزائري مؤخرا على تعديل الفصل 74من الدستور.. والذي قد يعطي للرئيس إعادة إمكانية انتخابه للولاية الثالثة ما هو تعليقكم؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لنبدأ بالحديث عن السيد عبد العزيز بوتفليقة ، الرئيس الحالي للجزائر، فهو واحد من الذين التحقوا بحرب التحرير وكان لايزال مراهقا، ارتبط اسم بوتفليقة باسم هواري بومدين، وارتبط اسم هذا الأخير باسم عبد الحفيظ بوصوف مؤسس المخابرات الجزائرية سنة 1956 وكان لهذا الجهاز علاقات علنية وسرية بالاستخبارات الأمريكية وخصوصا السي آي إيه وعلاقتها بمسعود زوقار أحد أهم الوسطاء الفاعلين بين السي أي إيه والمالغ، مما يؤكد أن أمريكا سهرت على تأطير الحرب ضد فرنسا، ومما يؤكد أيضا أن الأجهزة السرية الأمريكية استقطبت بعض الفاعلين العسكريين الجزائريين وقتئذ، ومن العوامل التي ساهمت في استقطابهم أنهم كانوا لايزالون مراهقين لاخبرة لهم ولا دراية، علاوة على قسوة الظروف التي عاشها أغلبهم، ومع مرور الوقت أصبحوا أدوات طيعة في اليد الأمريكية السرية. إن من يتحكم في مصير جزائر اليوم هم من سطوا بالأمس على إرث الحركة الوطنية، ثمة جدل يزداد حدة حول المسكوت عنه في حرب التحرير منذ صدور كتاب جاك ماسو ومعاونه الجنرال بول أوساريس منذ ثماني سنوات وما أثارته المجاهدة لويزة أحريز وقتئذ مستغربة صمت السلطات الجزائرية . وفي نفس السياق تحدث الحسين آيت أحمد وقد تعرض لانتقادات هيستيرية من قبل وسائل الإعلام الجزائرية. والتساؤلات التي صدرت على شكل مذكرات، حول ظروف اختفاء واغتيال بعض رموز حرب التحرير أمثال حمو بوتليليس وعقب الليل وعبان رمضان وعميروش ومصطفى بن بو العيد والعربي بن مهيدي وغيرهم، واتهام جهاز عبد الحفيظ بوصوف بضلوعه في تصفيتهم لأهداف غامضة.فنور الدين آيت حمودة نجل الشهيد عميروش، مؤخرا في حوار أجرته معه الخبر قال أن الذين استولوا على السلطة في 62 فعلوا أكثـر من فرنسا ". وكان الأمين العام السابق لتنسيقية أبناء الشهداء تحدث عما أسماه وجود حزب غير معتمد في السلطة وهو الأقوى، يقوده العربي بلخير .يبدو لي أن هؤلاء نشأوا في مناخ من الإجرام أكثرسرية وتنظيما، وكانوا يشتغلون د اخل إطار هو أقرب إلى التنظيم المافيوي منه إلى الكفاح الشرعي، مما جعلهم ينفصلون بشكل مرضي عن محيطهم الاجتماعي والشعبي، فهم مجرد كائنات سرية مريضة ومعادية لمحيطها الإنساني. وبوتفليقة أحدهم لذلك كان من تحصيل حاصل أن يعلن بوضوح رغبته في تمديد إقامته في قصر الرئاسة، ويضع حدا لفترة طويلة من الترقب بخصوص الترشح لعهدة ثالثة. لقد أعلن عن رغبته في تعديل الدستور سنتي1999 و2004، مبررا الدواعي التي تفرض ضرورة التكيف مع المرحلة القادمة، وبرر تأخر تغيير الدستور بـ أولويات المواطن الجزائري في أجندة أعماله.
وأعلن عن اقتصاره على تعديلات جزئية فقط على دستور 1996، نظرا للالتزامات المستعجلة والتحديات الراهنة حسب قوله. مشيرا إلى لجوئه للمادة 176 من الدستور التي تتيح له إجراء تعديل عن طريق غرفتي البرلمان شرط ألا يمس التوازنات الأساسية للسلطات. لكن رغبته في الاستفتاء الشعبي لاتزال قائمة .
ومن بين ما جاء في كلمته أن القصد من التعديل الجزئي المنتظر، حماية رموز الثورة المجيدة التي أصبحت رموزا ثابتة للجمهورية.. لا يمكن لأحد التلاعب بها . ويحيل هذا الشق في الخطاب إلى الجدل الذي يزداد حدة حول المسكوت عنه في حرب التحرير، كما أسلفت أعلاه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
برأيك ما هي تبريرات الأوساط الرسمية حول تعديل المادة 74 من الدستور الجزائري؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من مقاصد التعديل، حسب الرئيس، إعادة تنظيم وتدقيق وتوضيح الصلاحيات والعلاقات بين مكونات السلطة التنفيذية، دون المساس بالتوازنات الأساسية للسلطات.. سلطة تنفيذية قوية موحدة ومنسجمة بإمكانها تحمل المسؤوليات واتخاذ القرارات بسرعة . ولكن ما دخل المادة 74 في سلطة تنفيذية قوية؟ المادة 74 التي تؤكد أن صاحب عهدتين متتاليتين لا يحق له الترشح لعهدة ثالثة. السيد بوتفليقة يريد عهدة ثالثة حيث دعا إلى تمكين الشعب من ممارسة حقه المشروع في اختيار من يقود مصيره، وأن يجدد الثقة فيه بكل سيادة، إذ لا يحق لأحد أن يقيد حرية الشعب في التعبير عن إرادته، فالعلاقة بين الحاكم المنتخب والمواطن الناخب هي علاقة ثقة عميقة متبادلة، قوامها التزكية بحرية وقناعة . هذا ما جاء في خطابه، وهذه الجمل الرنانة نجدها في كل الدساتير الديمقراطية، وهذا التحايل الذي لا يتبنى الحق إلا تثبيتا للباطل، هو أسلوب الجبناء الذين لا يجرؤون على التصريح بنزعتهم الاستبدادية. وانتقد المسؤولين الذين يرفضون تطبيق قرارات العدالة، وحرض القضاة على متابعتهم قضائيا. وقال عن هؤلاء المسؤولين دون الإشارة إلى مواقعهم: من أراد أن يكون في خدمة الدولة والمجتمع لابد أن يتحلى بالانضباط، أما من يريد أن يكون في موضع السائح والمتربص فلكم دينكم ولي ديني .
كيف يمكن الانضباط لقوانين نابعة عن دستور تمت صياغته بذهنية الاحتيال والنصب؟ السؤال موجه إلى فخامته وإلى الناطقين باسم هذا الدستور، وباسم الشعب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف كانت ردود الفعل بين النخب السياسيةقبل الإعلان عن التعديل الدستوري؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قبل ذلك بأكثر من شهرأعلن بلخادم بهذا الشأن أمام مناضلي حزبه أن تعديل الدستور سيتم خلال الشهرين المقبلين.
وأكد في تصريح أدلى به على هامش حضوره لحفل نظمه الحزب بمقر محافظته ببلدية الحراش قائلا: إذا اقتصر التعديل على بعض مواد الدستور فإن ذلك سيمر على البرلمان بغرفتيه .
قبل ذلك أيضا اعتبرت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، أن تحديد العهدات الانتخابية ضد الديمقراطية ، وقالت إنه بالنسبة لها المهم حرية الترشح ، وأن الرئيس بوتفليقة حر في دعوته تعديل الدستور، من أجل الترشح للعهدة الثالثة. وما عليه إلا إعلان نيته إن كان فعلا ينوي الترشح. بينما اعتبرت الزيادات في رواتب النواب فضيحة واستفزازا للمواطن بل رشوة لرفع أيديهم من أجل تعديل الدستور.
كما أن الإعلامي محمد بن شيكو، مدير جريدة لوماتان المتوقفة عن الصدور، والذي تعرض كتابه إلى المصادرة قبل الطبع ففي ندوة صحفية عقدها بدار الصحافة، قال بنشيكو أن تناول في كتابه موضوع صراع العصب من أجل العهدة الثالثة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذن كيف تقؤأون من وجهة نظركم، ردود الفعل بعد الإعلان عن التعديل الدستوري؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما بعد إعلان التعديل الجزئي للدستور، فقد أثر في خارطة المواقف التقليدية للتشكيلات السياسية، حدثت انقسامات داخلية في التيارات: الإسلامية والديمقراطية، وهناك من رأى أن الإعلان الجزئي عن تعديل الدستور أحدث خلخلة في الموازين الإيديولوجية، في ضوء ظهور تحالف غير معلن وغير مباشر ، لكنه طبيعي في المعارضة، بين الشيخ جاب الله، كإسلامي، وبين سعيد سعدي، رئيس حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، وحسين آيت أحمد، زعيم جبهة القوى الاشتراكية، كعلمانيين، أما علي راشدي أكد أن الرئيس بوتفليقة خرق 15 مادة دستورية.
ما ذا سيفعل فخامته بعهدة ثالثة؟ لقد كشفت مصادر موثوقة، أن معدي مشروع قانون المالية لسنة 2009 نبهوا الحكومة من تبذير الموارد المالية المخصصة للبرنامج الخماسي، حيث أشاروا إلى أن إعادة تقييم تلك المشاريع كلّف ميزانية الدولة أكثـر من 2600 مليار دينار أو ما يعادل 40 مليار دولار، أي قرابة 24 بالمائة من مجمل الاعتمادات الممنوحة منذ .2005 فسوء تسيير مشاريع الرئيس يكلف الدولة 40 مليار دولار. وكشف وزير السكن والعمران أن ما يزيد عن نصف مليون سكن هش في الجزائر، كما أن اللا مبالاة والتهاون وسوء التسيير والسرقة... تعم أغلب القطاعات من قطاع الصحة إلى التعليم إلى القضاء. وفي هذا السياق تساءل الجنرال المتقاعد بن يلس عن جدوى بقاء الرئيس على رأس الجزائر لعهدة ثالثة، وكل المؤشرات تدل على أنه فشل في مهامه.
من وجهة نظري الشخصية، يبدو لي أن الإصرار على عهدة ثالثة لبوتفليقة هي رهان الجهات التي لم تفلح تماما في تمرير مخططاتها، لذلك عملت ما بوسعها لتغيير المادة 74، ولن يهنأ لها بال حتى ترى عبد العزيز على عرش الجمهورية، كما أن هذه العهدة ستكون مفتوحة على أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان، والأهم من ذلك ما سينجم عن تقاطعات المنظمات المستحدثة ( النيباد، أفريكوم والاتحاد من أجل المتوسط) في ظل (تغييرات) باراك أوباما.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عاشت الجزائر أوضاعا قاسية من حيث الاتفاق على مبدأ تطبيق الديموقراطية، والأمل الذي كان يرجى من بوتفليقة بدأ يخبو.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشكلة ليست في بوتفليقة، ولا في شبكته فقط، بل في النخبة وفي المعارضة. يبدو لي أن النخبة العربية بشكل عام والجزائرية بشكل خاص قاصرة في تمثلها للشعارات التي تنادي بها. فإذا كان الإغريق أعلنوا صراحة أن لا حكم إلا للشعب، هذا لا يعني أن شعوبا أخرى لم يخطر ببالها شيء من هذا القبيل. إن الصراع حول السلطة والثروة وحول المصالح والمبادئ وما شابه، ظل محتدما لدى كل الشعوب وعلى مر كل الأزمان، وبلا شك فإن التفكير في طرائق مثلى للحكم الراشد ظل محل انشغال الأسوياء الموهوبين، أنبياء وحكماء وفلاسفة ومصلحين. وكل هؤلاء كادوا يلمسون الديمقراطية دون أن يسموها، وكان للإغريق فضل التسمية وتبعات الممارسة في منبتها الأول وتجاربها البكر.
إن قوة الديمقراطية تكمن في ارتباطها الجدلي والعضوي بالتجارب الحياتية من جهة وبجعل هذه التجارب في دائرة التأمل العقلاني الإنساني من جهة ثانية، ومن الخطأ كما أنه من التضليل ذلك الاعتقاد أن الديمقراطية تقتضي نوعا متميزا من الوعي يختلف عن وعي عامة الناس. إن التعالي عن الواقع، وعدم القدرة على الاندماج و التواصل مع المحيط الاجتماعي لدى بعض النخب ظل عاملا من عوامل الادعاء أن الديمقراطية غير ممكنة وأن شروطها لم تتوفر بعد. إن الشرط الوحيد، الشرط المؤسس لأي نظام ديمقراطي هو الدستور المنبثق من صلب الشعب عبر نخبه بكل مشاربها وانتماءاتها وتطلعاتها.
و"إن قدرة الإنسان على أن يكون عادلاً تجعل الديمقراطية ممكنة- يقول اينولد نيبور - لكن نزوعه للظلم يجعل الديمقراطية ضرورية".
ويمكن القول أن النظام الديموقراطي، هو النظام الوحيد الذي له قابلية التطور إلى ما فيه خير الجميع، و"كل مساوئ الديموقراطية - يقول ألفرد إيمانويل سميث- يمكن معالجتها من خلال المزيد من الديمقراطية". لكن ما يحدث في الجزائر تشويه للديمقراطية و اغتصاب لمعناها النبيل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سعيد هادف جزائري مقيم في المغرب، وبالضبط في مدينة وجدة، كيف تنظرون إلى قضية الحدود المغلقة بين البلدين الشقيقين؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا الدولة الجزائرية ظلت على عداء بنيوي مع جارها المغرب، وهو أهم جيرانها؟ ما هي الملابسات التي صاحبت حرب الرمال؟ كيف تجرأ نظام بومدين على طرد آلاف المواطنين المغاربة من الجزائر؟ إن الأسئلة على هذه الشاكلة لا يطرحها المثقفون الموضوعيون مما جعلها نهبا للأوساط السياسية والإعلامية الشوفينية والمتاجرة بمصائر الشعوب.
أغلب المثقفين الجزائريين يلتزمون الصمت كلما تعلق الأمر بطبيعة العلاقة المغربية الجزائرية، آخرون يزيفون الحقائق وغالبا ما يحضنون بيض غيرهم مثلما يقول المثل، لكن ثمة نقاش جاد بدأ يدخل دائرة الضوء الإعلامي. إذا اقتصرنا عن الحديث حول الحدود المغلقة فبالنسبة لي اعتبرتها دائما قضية تستحق النضال والنقاش، فمن حق أي إنسان أن يتواصل مع غيره، والإصرار على غلق الحدود هو شكل من أشكال التطرف وإهدار الحقوق، إذن من السخف أن نتبجح بالتسامح ونبذ التطرف في الوقت الذي نمارس التطرف على أكبر نطاق، فحرية التواصل والتنقل والتعبير والرأي هي جوهر الديموقراطية، والسياسة التي تحارب هذا الحق ليس من حقها أن تدعي الديمقراطية.
سبق أن قلت في حوارات سابقة أن ليس ثمة مشكل بين المغرب والجزائر، بل هناك مشكل ضد المغرب والجزائر، إن الشبكة التي تمسك بقبضتها على رقبة الجزائر هي أحد الأطراف الأساسية المصرة على ضرب العلاقة المغربية الجزائرية، و لهذه الشبكة امتدادها، وهي لا تشذ عن أي شبكة معادية لمحيطها الإنساني. إن هؤلاء يخجلون من الحديث عن طفولتهم ومراهقتهم، فأمراضهم ظلت محمولة في جوانحهم وكبرت معهم وازدادت تورما وتقرحا وها هي ذي تفوح عبر قراراتهم السياسية الهوجاء، وهي أكثر خطرا من الغازات السامة. لقد تحدث المحلل السياسي والضابط السابق في الجيش، محمد شفيق مصباح، عن هذه الشبكة. إن الشبكة التي تعمل دون هوادة على تعطيل مشروع الاتحاد المغاربي هي ذاتها من يعمل على تعطيل أي تطوير للعملية الديموقراطية. لماذا؟ الجواب يوجد لدى علم الاجتماع البيولوجي.








#سعيد_هادف (هاشتاغ)       Said_Hadef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في صميم الجدل الدائر حول تصريحات أدونيس
- الجزائر في أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان (الحل ...
- الجزائر في أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان (الحل ...
- الجزائر في أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان (الحل ...
- الجزائر في أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان (الحل ...
- الجزائر في أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان (الحل ...
- الجزائر في أفق 2012، الذكرى الخمسينية لاتفاقيات إيفيان (الحل ...
- نصف قرن على مؤتمر طنجة: الشرط الغائب في مسألة الاتحاد المغار ...


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - سعيد هادف - التعديل الدستوري الجزائري