أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ريبين رسول اسماعيل - رسالة الزرقاوي ومسقبل عمل القاعدة في العراق















المزيد.....

رسالة الزرقاوي ومسقبل عمل القاعدة في العراق


ريبين رسول اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 762 - 2004 / 3 / 3 - 09:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ماهي مستقبل وأفاق عمل تنظيم القاعدة في العراق؟ خاصة في ضوء مكونات الشعب العراقي وتعدد قومياتة ومذاهبه؟ وماهي نشاطات القاعدة في العراق؟ ومن هم انصارها بين العراقيين؟ وماهي خطة عمل التنظيم في العراق؟ وماهي اليات تنفيذ تلك الخطة؟ وهل للقاعدة موطيء قدم في طول العراق؟ في شماله وجنوبه، في كردستانه وعربستانه؟ وكيف ينظر القاعدة الى التعدد العراقي؟ اهي حالة ايجابية ام سلبية في نظر التنظيم الذي يعتقد احد اقطابة بان تنظيمهم يواجة مرحلة صعبة في قوادم الايام؟
انه الاسئلة الذي يطرحها ابو مصعب الزرقاوي في نص الرسالة الذي كان قد بعثها الى كل من اسامة بن لادن وأيمن الظواهري وسيف العدل كبير مساعدي بن لادن، ولكن الرسالة لم تصل، لأن حامل الرسالة قد وقع بين يدي بيشمركة كردستان وذلك في اعقاب العملية الأرهابية التي استهدفت مقرين للحزب الديمقراطي الكردستاني والأتحاد الوطني الكردستاني في اليوم الأول لعيد الأضحى المبارك في مدينة اربيل عاصمة أقليم كردستان العراق، وبالتالي فقد تم كشف مؤامرة القاعدة في العراق تحت ستار الدين والتي تستهدف بالأساس النيل من وحدتة وتناغم تكويناته واشعال حرب أهلية قومية وطائفية في العراق، لأن مستقبل تنظيم القاعدة في العراق يتوقف حسب رسالة الزرقاوي على اشعال الفتنة بين العراقيين، والأ فأن على القاعدة حزم حقائبه والبحث عن ارض اخرى.
الرسالة الوثيقة، التي نشرتها صحيفة الحياة اللندنية في عددها الصادر بتأريخ (12/2/2004)، جاءت دقيقة ومختصرة، قسم فيها الزرقاوي العراقيين الى ثلاثة اصناف مختلطة بين لأنتماء القومي والأنتماء الطائفي : اكراد، شيعة(رافضة)، سنة. وقسمت السنة الى أربعة فصائل هي: العامة، والمشايخ والعلماء، والأخوان، والمجاهدون-أنصار القاعدة. والرسالة كما يبدو تقرير عن واقع الحال العراقي بعيون احد القيادات الميدانية للقاعدة، وهو محاولة لقراءة الواقع والمستبقل وتحديد مكان التنظيم وأنصاره داخل جغرافية العراق، ومن ثم وضع خطة العمل وكيفية تنفيذ الية العمل.
ان الزرقاوي الذي كتب هذه الوثيقة بنفسه داخل العراق، حاول جاهدا ان يصف الشعب العراقي اوصافا لايليق بهذا الشعب، ومن ثم جاءت رسالته مليئة بالشتائم والتهم الباطلة، حاقدا على كل ألوان الطيف العراقي، وكأنه بهذه الرسالة يعلن عداءه الفاضح لكل القيم والمباديء العراقية ولكل المحاولات المخلصة والجادة لأعادة السيادة للعراقيين، ولهذا فأن تنظيم القاعدة لايستهدف مجلس الحكم أو القيادات الكردية والشيعية والسنية فقط، بل ان هذا التنظيم يستهدف العراق ككل دونما تمييز بين الكرد او العرب، بين الشيعة او السنة.
عن التركيبة المتعددة للعراق يكتب الزرقاوي:" العراق في الجملة فسيفساء سياسية وخلطة عرقية وتباينات مذهبية طائفية متناثرة لاتنقاد الا لسلطة مركزية قوية وسلطان قاهر". وهكذا نرى في البداية اعترافا واضحا بصعوبة عمل القاعدة في ظل جو فسيفسائي كالعراق، كون القاعدة لايجد فصيلا صديقا او رفيقا رغم هذة التباينات، اذ رغم التناثر العراقي، الا ان القاعدة يظل جسما غريبا لاينسجم مع القيم الاخلاقية العراقية، ويتابع الزرقاوي فيكتب:" والمستقبل على خيارات صعبة، فهي ارض متاعب جمة المصاعب لكل جاد ولاعب". اذن فممثل القاعدة في العراق يتوقع خيارات مستقبلية صعبة ومتاعب تنظيمية جمة، لأن العراق يشهد الأن صحوة سياسية عارمة، صحوة سياسية تهدف الى المشاركة السياسية الفاعلة في العمل السياسي الذي كان في الماضي القريب حكرا على البعثيين، مشاركة عامة دون تهميش لأحد او اي حزب او فصيل سياسي، ولهذه الصحوة السياسية وتسييس المجتمع العراقي خطر على أفكار القاعدة التي جاءت من خلف الحدود بعد هزيمتها في افغانستان وعدم وجود موطيء قدم فيها، خاصة وأن ممثلو التنظيم الرئيسيون في العراق ليسوا عراقيين ولأينتمون الى الهوية العراقية بأية صلة، ولا يهمهم أمن وسلامة البلد، وهذه هي النقطة الجوهرية الذي جعل من القاعدة منظمة غير محبوبة وسط الشارع العراقي ولم يجد القاعدة تجاوبا من الشارع، الأ من نفر قليل باتت العوبة بيد الزرقاوي وقادته.
يبدأ الزرقاوي الكلام عن التركيبة العراقية بالكرد فيصف القيادات الكردية المعروفة بنضالها من اجل الشعب الكردي خاصة والعراقي عامة، بأنهم عملاء للامريكان وفتحوا ارضهم لليهود وصاروا قاعدة خلفية لهم، فيكتب:" أعطوا صفقة ايديهم وثمرة قلوبهم للأمريكان" ويستكمل بعد ذلك ليقول عن الكرد عامة:" وهؤلاء بالجملة-الأكراد- قد خبا صوت الاسلام عندهم وخفت بريق الدين في ديارهم، أسكرتهم الدعوة العراقية، وأهل الخير فيهم على قلتهم مستضعفون يخافون أن تتخطفهم الطير". وهكذا دونما تمييز يهاجم الكرد بالجملة. وعندما يكتب عن خطة القاعدة لضرب الكرد يشير الى أن أستهداف الأكراد لم يحن بعد وهم أخر القائمة، ولكنه يتابع فيقول:" ان كنا نجهد أن ننال من بعض رموزهم". وهكذا يكشف الزرقاوي عن حقده على الكرد بعامة والقيادات الكردية الوطنية خاصة ويتهم الكرد بالجملة بأن بريق الدين خفت في ديارهم، في اشارة واضحة لأستهداف الشعب الكردي كافة دونما تمييز.
الواقع أن الزرقاوي قد يكون محقا عندما يكتب عن عدم وجود صحوة أسلامية بالمعنى القاعدي عند الكرد بعامة، لأنه لايجد لدى كرد العراق صحوة اسلاموية كما يريد القاعدة، وهذا يرجع الى عدة عوامل، اهمها أن الكرد هذه الأيام منشغلون جميعا بقضيتهم القومية، لأن أعادة تشكيل الدولة العراقية قد بدأت مع وضع مسودة قانون ادارة الدولة العراقية الجديدة، والكرد بكافة ألوانهم وأحزابهم، العلمانية والأسلأمية تناضل معا من أجل تثبيت الحقوق القومية الكردية والمتمثلة بالفيدرالية الأتحادية والأختيارية مع أخوانهم العرب في العراق الجديد، وهذا لايعني مطلقا أن الكرد تخلوا عن دينهم الأسلامي الذي يؤمنون به، بل يعني اتفاقا ضمنيا على أن العمل على تثبيت صيغة الفيدرالية تتصدر هموم الشعب الكردي بكل أطيافه وأحزابه.
اما عن الشيعة او(الرافضة)فيكتب  الزرقاوي:" العقبة الكؤود والأفعى المتربصة وعقرب المكر والخبث والعدو الترصد والسم الناقع". ثم يتابع ويقول:" ان الناظر المتئد والمبصر المتفحص ليدرك ان التشيع هو الخطر الداهم والتحدي الحقيقي-هم العدو فأحذروهم قاتلهم الله أنى يؤفكون-لقد دخل فيلق بدر وهو يحمل شعار الثأر من تكريت والأنبار لكنه خلع زيه ليلبس بعد ذلك شعار الجيش والشرطة ليبطش بأهل السنة ويقتل أهل الأسلام بأسم القانون والنظام". في هذة الفقرات تحديدا يظهر الزرقاوي وفرع تنظيم القاعدة في العراق عداءهم الشرير للشيعة بالتلميح الى أضطهاد أهل الأسلام، ويقصد بذلك السنة العرب، في اشارة لبث تفرقة طائفية تخدم مصالح القاعدة على المدى الطويل. ولكن أهل السنة ايضا لم يفلتوا من حقد القاعدة ، فيكتب عن العامة منهم:" همج رعاع اتباع كل ناعق، لم يستضيئوا بنور العلم ولم يلجأوا الى ركن وثيق". اما عن المشايخ والعلماء فيقول عنهم:" في غالبهم صوفية هلكى حظهم من الدين مولد ينشدون ويرقصون فيه على حداء الحادي مع وليمة دسمة في الختام. وهؤلآء حقيقة أفيون مخدر ورادة كذبة لأمة تتحسس سبيلها في ليل بهيم. اما روح الجهاد وفقه الأستشهاد والبراءة من الكافر فكل ذلك بريء منهم". وعن الأخوان يقول الزرقاوي في رسالته:" وهم كما عهدتموهم يمتهنون التجارة بدم الشهداء ويبنون مجدهم الزائف على جماجم المخلصين، قد أذالوا الخيل ووضعوا السلاح وقالوا لاجهاد..وكذبوا!! كل سعيهم لبسط السيطرة السياسية والأستحواذ على مناصب التمثيل لأهل السنة في كعكة الحكومة المزمع انشاوءها". ويتابع بعد ذلك ليقول:" وهم الأن جادون في انشاء هيئة شورى أهل السنة والجماعة ليكونوا الناطقين بأسم أهل السنة والجماعة ودأبهم امساك العصي من الوسط والتقلب بتقلب الأجواء السياسية، فدينهم زئبق، ليست لهم اصول ثابتة ولا ينطلقون من قواعد شرعية ومستقرة". وهكذا يهاجم الزرقاوي الشعب العراقي بكل ألوانه وأطيافه دون أن ينسى أحدا.
ثم يأتي على ذكر الأرهاببين الذين يسميهم(المجاهدين) الذين يناصرون تنظيم القاعدة ويقومون بعمليات عسكرية ضد الجيش الأمريكي وقوات الشرطة العراقية ويقول عنهم ببضع كلمات بسيطة:" هم خلاصة أهل السنة وعصارة الخير في هذا البلد، وهم ينتسبون في الجملة الى عقيدة أهل السنة والجماعة والى مذهب السلف".
وهكذا يختصر الزرقاوي عصارة الخير في العراق في عدد محدود من الذين أتبعوا القاعدة ورضوا بأن يكونوا أداة في يد هذا التنظيم الأرهابي لشرذمة العراق وأشعال حرب وفتنة طائفية فيها. ان الزرقاوي يدرك ويعترف في رسالته بأن رقعة العمل في العراق بدأت تصغر وأن الخناق بدأ يضيق على أتباعه مع انتشار الجنود والشرطة العراقيين وأصبح مستقبل عمل القاعدة في العراق مخوفا. ولكن خوف الزرقاوي من تضييق ساحة العمل لاتنبعث فقط من أنتشار الجنود والشرطة العراقية، بل ان مصدر هذا الخوف هو عزوف العراقيين من أهل السنة والجماعة من الأنضمام للقاعدة ورفضهم العمل الأرهابي الذي يمارسه القاعدة وضرب أبناء بلدهم من رجال الجيش والشرطة في الفترة القادمة وبقوة. ان النقطة الجوهرية في رسالة الزرقاوي يكمن في خطة عمله لجر وضرب الشيعة، لأن استهدافهم كما يعتقد يدفع الشيعة الى الأنتقام من السنة، فيكتب عن ذلك:" اذا نجحنا في جرهم الى ساحة الحرب الطائفية أمكن ايقاظ السنة الغافلين". اذن فخطة القاعدة الطويل المدى في العراق تهدف الى جر الشيعة لضرب السنة وشعال حرب طائفية هدفها كما يقول الزرقاوي ايقاظ السنة وايجاد موطيء قدم لتنظيمه بين ظهراني السنة، موطيء قدم يخرج منها أعضاء التنظيم في عملياتهم ويعودون اليها، ولكن المشكلة الرئيسية التي تواجه القاعدة في المنطقة السنية هي كيف يستطيعالقاعدة استهداف الجيش والشرطة العراقية وهم ينتشرون في المناطق السنية؟ لأن ذلك سيفقد القاعدة الدعم المادي والمعنوي الذي يحظون به من قبل نفر قليل من أهل السنة، لأن قتال أو ضرب الشرطة العراقية يضع القاعدة أمام خيارين لا ثالث لهما، فيكتب الزرقاوي عن الخيارين ويقول:" اما أن نقاتلهم، وهذا فيه من الصعوبة لأجل الفجوة التي ستحصل بيننا وبين أهل الأرض، اذ كيف نقاتل أبناء عمومتهم وأبنائهم وتحت أي مبرر". وتلك هي النقطة الجوهرية التي تجعل القاعدة يشعر بأنه لامستقبل له في العراق، والخيار الثاني كما يقول عنه الزرقاوي هو:" اما أن نحزم متاعنا ونبحث عن أرض أخرى كما هي القصة الحزينة المتكررة في ساحات الجهاد، لأن عدونا يقوى يوما بعد يوم والمعلومات الأستخباراتية تزيد عندهم يوما بعد يوم". ولهذا فهو يدعو مرة اخرى الى أن الحل الوحيد لأخراج القاعدة من المازق العراقي هو أن يقوم القاعدة بضرب الشيعة، المدنيين منهم والعسكريين وغيرهم من الكوادر، الضربة تلو الضربة حتى يميلوا على أهل السنة وينتقمون منهم، وهكذا تبدأ كما يريد القاعدة الشرارة الأولى لأشعال حرب طائفية في العراق وتختلط الأوراق ولاتبقى قيمة وتأثير لمجلس الحكم الأنتقالي وتنفلت زمام الأمور الأمنية بين الأمريكيين والشرطة العراقية، وعندها كما يعتقد الزرقاوي فأن كثيرا من أهل السنة ينضمون الى القاعدة، وبذلك يكون القاعدة قد أمن له أرضا ينطلق منها في ضرب الشيعة في عقر دارهم ويجدون عمقا استراتيجيا بين أعضاء الخارج والداخل العراقي.
اذن أن الزرقاوي ربما يكون محقا في نقطة واحدة فقط، وهو تشخيص الواقع العراقي الجديد الرافض لأسلوب عمل القاعدة الأرهابي الجبان وعدم وجود قاعدة شعبية للقاعدة في العراق، والصحوة الأسلامية التي تتكلم عنها القاعدة ويريدها، غائبة عند العراقيين، الشيعة والسنة، العرب والكرد، بل هي غائبة ايضا عند التركمان الشيعة والسنة ايضا. فالعراق اليوم يشهد صحوة أخرى غير الذي يتمناه أزلام القاعدة، صحوة العمل السياسي والحزبي من أجل استعادة السيادة و تولي الأمور في البلاد، وهذا مالايتفق مع مخططات القاعدة الأرهابية.

* نائب رئيس تحرير صحيفة(هاولآتي) الكردية الأهلية المستقلة.     



#ريبين_رسول_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ريبين رسول اسماعيل - رسالة الزرقاوي ومسقبل عمل القاعدة في العراق