أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - ماذا تريدون .. دولة وطنية ديمقراطية أم دينية استبدادية















المزيد.....

ماذا تريدون .. دولة وطنية ديمقراطية أم دينية استبدادية


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2472 - 2008 / 11 / 21 - 09:38
المحور: القضية الفلسطينية
    



شعر الكثير من الفلسطينيين المخلصين بالاسف العميق لفشل الحوار الوطني الفلسطيني ، ومنهم الكتاب والمفكرون والساسة ، وقد عبر الكثير منهم عن مشاعرهم بتصريحات صحفية، وبقصائد شعر، و بمقالات سياسية، ومن خلال قصص قصيرة، ومقطوعات ادبية الخ. فالحدث كان له وقع كبير دفع كل المخلصين للتحذير من نتائجه، ووجهوا مناشداتهم ودعواتهم للعودة الى طاولة الحوار والتوصل الى اتفاق يعيد الوحدة للوطن جغرافيا وسياسيا وديمغرافيا.

ومع احترامي الشديد لكل الاقلام المخلصة التي دافعت وتدافع عن حرية الوطن وحقوق الشعب وفي مقدمتها الحق باقامة دولته المستقلة الوطنية الديمقراطية الليبرالية، وعاصمتها القدس الشريف على كامل الاراضي المحتلة في عام 67، وحق العودة ، الا ان معظم ما قرأت في هذا السياق، كان عبارة عن خطابا عاطفيا تعبويا اعلاميا ، وكأن هدفها التعبير عن رفض الفشل، دون ادنى محاولة الا من البعض، لسبر اغوار سبب انهيار المحادثات، وحتى في الحالات القليلة التي عرضت فيها بعض الأسباب ، القت المسؤولية بالتساوي على فتح وحماس وتضمنت في سياق الحديث عن الحل دعوتهما لنبذ الخلافات بينهما.

وحاول الكثيرين ان يمسكوا العصا من المنتصف مع ان السيد احمد ابو الغيط وزير خارجية مصر وعمرو موسى امين عام الجامعة العربية، والسيد محمود عباس ورئيس دولة فلسطين ، والعديد من القادة والمسؤولين الفلسطينيين اكدوا ان حماس هي التي افشلت الحوار. ومع ذلك قليلون من من امتلكوا الجرأة واشاروا بشكل واضح الى مسؤولية حماس. وركزوا في مقالاتهم ومازالوا على توجيه دعوة اصلاحية عاطفية لاستئناف الحوار.

واعتقد ان المشكلة الكبرى التي يقع فيها معظم الكتاب والمفكرين والساسة في الساحة الفلسطينية تكمن بتجاهل الشروط الاساسية للوحدة الوطنية في مرحلة التحرر الوطني. وانها لا يمكن ان تتحقق الا اذا توفرت قواسم مشتركة بين الاطراف السياسية على المستويات كافة، السياسية والفكرية والاجتماعية، والتي على ضوئها يتم تحديد الاهداف والاماني الوطنية، وبناء عليها يتم وضع البراامج للكفاحية سياسيا وجماهيريا واقتصاديا وقانونيا وعلميا وفي كافة الميادين.

ومن المؤكد انني لم اخترع القنبلة النووية في ما تقدم ، ولكن طرحها ضروريا من باب التذكير بها في ظل تجاهلها التام تقريبا في سياق الدعوات العاطفية حتى من المع كتاب اليسار المحترمين، وقد اجتهد الكثير من المخلصين من خلال دعوتهم لاستئناف الحوار تقديم مطالب واسس تكفل من وجهة نظرهم توفير فرص النجاح للحوار وكانت الدعوة في الغالب موجهة لحركتي فتح وحماس. باعتبارهما المسئولتان عن الصراع القائم في الساحة الفلسطينية.

لكن احدا لم يتسائل لماذا فشلت كل هذه القوى (12 تنظيما) ومعهم قطاع واسع من المستقلين في انجاح الحوار؟ وتمكنت حماس من افشاله؟. ومع وجاهة السؤال، الا ان هناك سؤالا اكثر اهمية وهو : هل كان ممكنا حقا نجاح الحوار مع حماس؟

ويبدو ان السؤالان ما زالا غائبان عن اذهان الكثيرين، فلا احد يناقش مسالة كيف يمكن ان ينجح حوارا بين اطراف الخلاف بينها ليس من نوع التعارضات كما يعتقد كثيرون يمكن التعامل معها وفق مدأ وحدة وصراع الاضداد ، بل ان ما بينها هو تناقضات رئيسية، سواء حول مفهوم الديمقراطية ، او مفهوم الدولة الوطنية، او الاهداف الوطنية، أو أسس ادارة المجتمع المدني، أوالقواعد الايديولجية، أوجوهرالبرنامج السياسي .

ولم يتوقف احدا عند بعض الحقائق ومن اهمها ان حماس كتنظيم حزبي ديني هي جزء من جماعة الاخوان المسلمين العالمية، ومبادئها تنطلق من قواعد ايديولجية ترفض مبدأ الدولة الوطنية من الأساس، وتعتبرها صناعة استعمارية يجب القضاء عليها، واقامة الدولة الدينية تحت راية الخليفة الذي تخضع له كل بلاد المسلمين، كما ان حماس تعتبر فلسطين ارض وقف اسلامي ملكا لكل المسلمين وليس لاهل فلسطين، بالاضافة الى ان عقيدتها ترفض الديمقراطية من حيث المبدأ، ولا ترى فيها الا وسيلة تتعامل معها لمرة واحدة فقط للقفز الى السلطة، وبعدها سيكون الغائها اول قرار يتخذه الخليفة. وانه بسبب مواقف حماس هذه فانه من غير الممكن اقامة تحالف ووحدة وطنية بين طرفين بينها هذه التناقضات الاستراتيجية؟ .

وبسبب غياب هذه الرؤية ضعفت مواقف القوى الوطنية الفلسطينية، وتوفرت لحماس قوة اضافية ، لتفرض شروطها وعندما لم تمكن من توظيف الحوار لصالحها ، افشلته وطالبت بان يسبقه حوار بينها وبين فتح لتفرض على الساحة الوطنية نظام المحاصصة من جديد ، وتزدري القوى الاخرى وخصوصا اليسار باعتباره غير مؤثرا وليس له وجود كما يبالغ بعض قادتها فيقول "ان كل اعضاء أي تنظيم يساري لا يملؤون اوتوبيسا".

وهذا يعني ان القوى الوطنية لم تعرف عقيدة الخصم، التي على اساسها يتم تحديد برامجه ومواقفه وتكتيكاته، وكان في ذلك اول وابرزنقاط الضعف الخطيرة التي اتسمت بها مواقف غالبية القوى القوى الفلسطينية،. ولو كان هناك ادراك لحجم التناقضات الاساسية مع حركة حماس لأدركت هذه القوى مسبقا انه من الصعب جدا اقامة تحالف مع حماس حتى لو عقدت الف جلسة حوار. ولتغيرت فعاليات وتحركات وتكتيكات الفصائل الوطنية واتخذت مجرى اخرا مختلف تماما، وحين ذاك كان ممكنا ان تدرك حماس حجمها ومكانتها عندما ترى انه بالامكان اقامة جبهة وطنية عريضة بدونها.

ومع ان الافكار لها منشأها الطبقي، وانها تعبر عن مصالح الطبقة التي تنتجها، وان اليسار عموما هو المعبرعن الطبقة الفقيرة من عمال وفلاحين ومسحوقين ومهمشين وعاطلين عن العمل، وهو الاقرب للتعبير عن الكتاب والصحفيين والطلاب والموظفين والبرجوازية الصغيرة عموما، والفئتان تشكلان الغالبية العظمى من الجماهير، الامر الذي يفرض ان تكون تنظيمات اليسار هي الاوسع والاكبر جماهيريا ، واذا كانت فتح هي التي تحمل المشروع الوطني على اكتاف مناضليها وتستحوذ على قاعدة جماهيرية واسعة وعريضة ، ولديها تجربة عميقة ومديدة، وبينها وبين اليسار العديد جدا من القواسم المشتركة، فلماذا لم تحسم فتح واليسار أمرهما كما دعا السيد نايف حواتمه، والتوقيع على الاتفاق بوجود حماس او بغيابها، لولا الغباش الذي يغطي العيون ويحجب الرؤية عن حقيقة حماس وبرامجها واهدافها وتكتيكاتها، والتصورا ان هناك قواسم مشتركة مع حماس، وان الوحدة الوطنية لا تقام لها قائمة الا بوجودها، بدلا من العمل على اقصائها وتهميش دورها وسحب القاعدة الجماهيرية منها، من خلال فضح التضليل الذي مارسته في اوساط فقراء غزة على وجه الخصوص من خلال دغدغة الموروث الديني والثقافي واستغلال الدين لتحقيق مآربها السياسية.

فكيف لم تدرك القوى الوطنية انه لا يمكن اقامة وحدة وطنية مع فصيل لا يؤمن بالخيار الوطني، ولا يؤمن باقامة دولة وطنية ديمقراطية، بل باقامة دولة دينية، ولا يؤمن بالديمقراطية باعتبارها النظام الذي يتيح امكانية تداول السلطة، بل يؤمن بالنظام الثيوقراطي الاستبدادي الشمولي كلي الجبروت، الذي يرأاسه خليفة الله في الارض، وهو الذي يحدد من يذهب الى الجنة في الدنيا ثم يكون من سكانها بالاخرة، ومن يذهب الى جهنم الدنيا ويكون من الخالدين فيها بالاخرة، والمعيار الوحيد للتمييز بين الناس هو الكفر والايمان وفق ما قرره بعض مفكري القرن الثالث والرابع الهجري.

وكيف يمكن اقامة تحالف وطني مع من يعتبر رفع العلم الفلسطيني على المباني الرسمية التابعة له أمر يتعارض وعقيدته، باعتباره علما يرمز للدولة الوطنية الكافرة صنيعة الاستعمار البريطاني، وترى انه لا يمكن التعايش السلمي مع برامج القوى الوطنية باعتبارها برامج وضعية، وكل من يؤمن بها فهو كافر يجب القضاء عليه "شهداؤنا بالجنة وقتلاهم بالنار".
وبالتالي فان مشاركتها بالحوار ليس بهدف التوافق على المشروع الوطني، بل الموافقة على مشروعها الخاص، وترفض مبدأ الانتخابات على اساس قاعدة التمثيل النسبي الكامل لانها تدرك ان وزنها الحقيقي لا يتجاوز 10 بالمائة في الشارع الفلسطيني في احسن الحالات .
اما بعض الدعوات حول ضرورة الالتزام ببرنامج واقعي، فهذا مطلب خيالي اذا كان موجها لحركة الاخوان المسلمين "حماس الفلسطينية"، لان هناك بونا شاسعا بين رؤية فصائل الحركة الوطنية عموما للبرنامج الواقعي وبين رؤية حماس للبرنامج الواقعي، فبرنامجها محدد سلفا منذ 1000سنة او يزيد.
كما انه ووفق عقيدة الاخوان المسلمين فانه لا يجوز ان يكون في بلاد المسلمين تعددية سياسية، او حرية رأي وتعبير وصحافة ، وحرية مرأة ، وعمل نقابي ومهني، أونظاما يحافظ على الحريات ويصون حقوق الانسان.

امام هذه الحقائق الا تعتبر الدعوة للحوار مع هذه القوى مضيعة للوقت، ما لم تتخلى عن مواقفها العدمية، وتعكس الدعوة للحوار بنفس الوقت نوع من فقدان الرؤية السليمه، وتمييع لمبدأ الديمقراطية.
وبالتالي فان المطلوب من القوى الوطنيه ومفكروها وكتابها وفنانوها ان يحسموا أمرهم، وان يخاطبوا الجماهير بعبارات واضحة وبصراحة مطلقة، وأن يطرحوا سؤالا واحد محددا يشكل مدخلا لكل القضايا وهو .. هل تريدون الديمقراطية ام الاستبداد ؟؟
وعليها بذل المزيد من العمل والجهد لتعزيز الديمقراطية، ووضع برامج واقعية لعملية بناء شاملة وفي كل الميادين الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والفنية، وتعليم الشعب فنون الرسم والشعر، وحب الحياة والاهتمام بالرياضة وبالصحة الجسدية والعقلية ، لان الشعوب المريضة والجاهلة الفقيرة سوف تظل فريسة لدعاة افكار ماقبل القرون الوسطى ، وتوفر مناخا ملائما للذين يجاهدون لنشر الاستبداد والطغيان سواء تحت اسم الخليفة او السلطان او امير المؤمنين.

وعلى قوى اليسار على وجه ان تلعب دورا مركزيا في هذه الجهود، حتى تخرج الجماهير من التيه الذي تعيش فيه .. فاليسار ليس قاضيا ليفصل بين متخاصمين، ويقول لهذا انت مخطيء وانت مصيب، او كلاكما مخطئان .. اليسار طرف اصيل في الصراع وعلى دوره وموقفه تتحدد مصائر شعب، حتى وان بدا ضعيفا بالمقارنة مع مروجي الوهم والتضليل ، وعليه ان يحسم امره ، وان يغذ الخطى نحو اقامة تحالف وطني على اساس القواسم المشتركة.

و اظن ان اشد اليمينيين تزمتا من البرجوازية الوطنية توجد معهم قواسم وطنية مشتركة واسعة وكبيرة وحيوية ، ويمكن الالتقاء معهم على كل او بعض تلك القواسم، وسوف يمثل ذلك خطوة هامة جدا على طريق عزل اتباع الاستبداد والطغيان، لانهم اصلا ليسوا طرفا في المعادلة الوطنية ، فبرنامجهم ليس وطنيا .. ففلسطين بالنسبة لهم مثلها مثل كشمير او الشيشان، بينما الوطنيين الفلسطينيين .. تمثل فلسطين لهم كل شيء . الكيان الوطني والشخصي والانساني بل الوجود كله.
واظن ان التحليل القائم على مقولة ان الصراع الرئيسي هو مع العدو الصهيوني وحلفائه وان الصراع مع تيارات السلفية الجهادية واحزاب الاسلام السياسي هو صراع ثانوي فيه الكثير من الخطأ، لسبب بسيط وهو ان هذه الاحزاب تعتبر صراعها مع القوى والفصائل الوطنية هو الصراع الاستراتيجي والاساسي والجوهري، وكل ادبياتها وافكارها وعقيدتها تقوم على هزيمة القوى الوطنية واجتثاث جذورها والقضاء عليها، فكيف يمكن اعتبار الصراع مع هذه القوى صراعا ثانويا؟، بالاضافة الى ان هذه النظرة تهمل الابعاد الاسراتيجية لنمو وزيادة دور هذه القوى على مصير الشعب الفلسطيني.

ولا بد من القول ان بقاء اليسار في موقف الوسط وكانه القاضي في المحكمة، أو الحكم في ملعب كرة القدم، يمثل واحدا من الاسباب الرئيسية في اطالة امد معاناة شعبنا واطالة امد الاحتلال .. وربما يؤدي الى المساهمة دون قصد بتدمير قضيتنا الوطنية باسرها.

ادرك ان رأيي لا يمثل الا الاقلية، بل قد يعتبره البعض جرأة وقحة تدعوة للاقتتال بين ابناء الشعب الواحد والدين الواحد، ومثل هذه الاقوال تنطلق من كون رأيي يمس بعض المقدسات العاطفية الفائمة على مشاعر الروابط القبلية والعشائرية، والتي من المفترض ان تكون مثل هذه المشاعر اول الاهداف التي تطلق عليها النيران الديمقراطية، اذا ما اردنا بناء مجتمع معاصر تقوم العلاقات الاجتماعية فيه على اسس انسانية محورها كفاءة الانسان ودوره في بناء الوطن.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صواريخ حماس العبثية تحاصر فقراء غزة
- متابعة لمقال حوار مع سيدة سورية في صالة الترانزيت
- حوار مع سيدة سورية في صالة الترانزيت
- مؤتمر حوار الاديان يمهد لصدام قادم بين الحكومات العربية وجما ...
- يجب هزيمة المشروع السياسي الديني لحركة حماس
- الدكتور بن حميش يهدد ويتوعد العلمانيين
- محاربة الظلاميين وحوارات الاديان
- نعم يا قاهرة ليكن الحوار بمن حضر ..
- مطلوب موقف تاريخي من اليسار الفلسطيني .. اما المصالحة .. أو ...
- مطلوب موقف تاريخي من اليسار الفلسطيني ..
- ايا كان الفائز.. فالشعب الامريكي حقق قفزة انسانية تقدمية كبر ...
- استراحة الجمعة .. استخارة الله .. هدية الى الله .. غضب الله
- ديون و حمير .. وخسائر اسواق المال
- استاذ ازهري .. يدعو لتحجيب الرجال .. والازهر يؤيد ضرب الزوجة ...
- المرأة العربية ترد على المتطرفين ... المجتمع الاسلامي ليس لل ...
- المحافظ يغلق حلب في التاسعة مساء
- رجال الدين متهمون بالفساد واستغلال اموال الخمس ..!!
- الوزيرة الكويتية في مرمى النيران الاسلامية
- الشيخ القرضاوي .. وشيعته .. والازمة المالية ..!
- شكرا لمصر .. هنيئا للفلسطينيين .. وليخسأ اليائسون ..


المزيد.....




- استهداف أصفهان تحديدا -رسالة محسوبة- إلى إيران.. توضيح من جن ...
- هي الأضخم في العالم... بدء الاقتراع في الانتخابات العامة في ...
- بولندا تطلق مقاتلاتها بسبب -نشاط الطيران الروسي بعيد المدى- ...
- بريطانيا.. إدانة مسلح أطلق النار في شارع مزدحم (فيديو)
- على خلفية التصعيد في المنطقة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية ...
- -رأسنا مرفوع-.. نائبة في الكنيست تلمح إلى هجوم إسرائيل على إ ...
- هواوي تكشف عن أفضل هواتفها الذكية (فيديو)
- مواد دقيقة في البيئة المحيطة يمكن أن تتسلل إلى أدمغتنا وأعضا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعي يسرع عمليات البحث عن الهجمات السيبرا ...
- علماء الوراثة الروس يثبتون العلاقة الجينية بين شعوب القوقاز ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - ماذا تريدون .. دولة وطنية ديمقراطية أم دينية استبدادية