أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )















المزيد.....

الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2470 - 2008 / 11 / 19 - 10:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المضحـــك المبكـــي فـي تمــرير إتفاقيـــة العـــار :

بســـم اللــه الرحمــن الرحيـــم
(( اليـــوم أتممــت عليــكـم نعمتـــي . ورضــــيت لكـــم الإسلام دينـــا ))

واليــوم هــو يــوم بغـــداد كمــا تعلمــون .... واليـــوم أتــم العمــــلاء نعمتهـــم علـــى شـــعبنــا وأرتضــــوا لنـــا الاحتـلال دينــــا ً وألهـــا ً , واليـوم أطــل علينـــا ببســـمته المعهـــودة الناطـق الرسـمي باسم حكومـة ( الوحـدة الخيــانيـة ) مهـــللاً مبشـرا ً بأن أفــرحـوا أيهـا العــراقيـون ... ها نحــن نرقـص علـى جثــث قتـــلاكم المليـون ونصـف الذيـن كــانوا ثمنــا ً لبقائنـا فـي السـلطـة مثلمــا رقصنــا قـبل ذاك علـى جـرح مــلايين الأرامـل مـن العراقيـات وشـرف اللــواتـي أهـدرنا شـرفهـن فـي مواخيـر دمـشق وعمـان ودبـي .. ومئــات آلاف الجثــث المجهـولـة الهـويـة التـي إعتــاشت عليهــا الكــلاب الســائبة أيــاما ً طويلــة .. والتــي تركــت إرثــا ً ثقيــلا ً فـي ضمــائركــم أيهــا البؤســاء ....اليـوم أتممنـــا لكـم أنجــاز البنـى التحتيــة والخــدمات وخلقنــا فرص عــمــل بحــيــث أنـهــا فاضــت عـن حاجـــة العراقيـيـن فـقـدم معــالـي السـيــد رئيـس الوزراء طلبـا ً لحكومــة ( الفليبيــن ) لرفـع الحظـر المفروض مـن قبلهـا على قـدوم مواطنيهـا للعمـل فـي العراق ... اليـوم وقعنــا الاتفاقية التـي سـتخرجكـم من وضـع البداوة إلى عالـم الحضـارة والتمــدن وســتجعـل شعوب اليابان وكوريـا الجنــوبية تحســـدكم على مـا أنتــم عليــه مـن الســعادة والثــراء , ونحـن سـنبنـي لكـم بلــداً يشــار لـه بالبنــان عبــر مـا أكتســبناه مـن خبـرة ( أثنـاء تسـلطنا على ثرواتكـم ومقـدراتكم خـلال السـنوات الخمسـة المنصـرمة ) سـواء فـي البنـاء والاستـثمار خـارج البلـد . ليعبــر كـل منكـم عـن فرحـه بطريقتـه الخاصـة .. فاليـوم حققنــا لكـم أكبـر أنتصـار علـى مركــز الشـر العالمـي وأرغمنـاه علـى القبـول بشــروطنـا للأنسحاب المشـرف لجـنوده قبـل أن يتعـرضوا لكارثـة مثـل كارثـة فيتنــام علـى أيـدي قواتنـا المســلحة الباســلة التـي أنشـأت وتربـت على الولاء للمذهــب و ولايـة الفقــيه ... فاليـوم هـو يوم فرحكـم الأكبـر .

هكــذا .. وببســاطة أراد أن يضحـــك علـى عقــولنـا ( الســاذجـة )هـذا الناطـق الوسـيم ... فـي مؤتمــره الصحفــي الـذي أعلــن فيـه توقيــع كـافـة وزراء الحكومــة و بالإجماع ... لاحظــوا بالإجماع ... ضحكــت وأظــن أنــي الوحيـــد زمـــانـه الضاحـــك مــن ألــم الذبــح ... فقبــل 60 عــامــا ً بالضبــط كــانت هنــــاك حكومــة من نوع آخـــر ماضيـة فـي توقيـــع معاهـــدة مـن نفـس النـوع لا بــل أن هــذه أكثـر بؤســاً وســـوءاً ... الحكومـــة كانــت حكومــة الباشــا ( نوري الســـعيد ) الـذي عمـل بعـض ذوي الرؤى الجديــدة من خـدم الاحتلال علـى تبييـض صفحتــه الممــلؤة خزيــا ً وعــارا عبــر المســـلسـل الــذي عرضتــه قنـــاة لا نـدري مـا مصلحتهــا فـي هـذا التبييـض إلا اللهــم فـي كونهـا الوجــه الآخـر من العملــة الرديئــة الـــذي تمثلــه حكومــة العمـــالة والضحـــالة رغــم المهـــاترات التـي نشـــهدها بينهمــا على مر الأيــام والاتهامات المتبــادلـة أو أن القائمـين علـى أدارة تلـك القنــاة من الســـذاجــة لدرجــة أنهـم تنــاســوا أن هنــاك الكثيــر من النـاس باقيـن علـى قيــد الحيــاة من الأجيــال التـي عاشــت ظلــم ذلــك الســـياسي الداعـر الفاســـق علـى شــاكلـة من يقـوم بمهــامـه اليــوم المكنــى ( أبو صــباح ) والتـي عاشــت الفقـر المدقـع والجهـل والمـرض الـذي أغـرقا البــلاد بـه هــو ومليكــه المفــدى .
واليــوم صـــباحــا ً قبـــض ( ممثلو الشــعب ) برلمانيونا الغَـفـَلــَـة ْ ( المُسْــتـَغـْفـِلـِيـنَ لناخبيهــم ) رشـــوتهـم من سُـــكاتْ ومـن غيــر ( مؤتمـر صحفـي ) نقـل حـي تقـوم بـه ( العراقيــة ) عبـر المركـز الإعلامي الفاخـر الـذي أنشـأه برلمـان ( القنـادر ) كمـا أســماه أحـد كتـــاب الموقــع عــندما تعــرض لتلـــك الجلســة الفاخــــرة التـي أســتعرض فيهــا رئيســـه مواهبـــه الديمقـــراطيــة , قبضــــوا ثمـــن بيـــع الوطـــن ... مضــاعفـة للرواتـــب والتــي لا أدري لمـاذا يوافـــق عليهـــا صـــندوق ( النهـــب ) الدولـــي الـذي أعتــرض علـى زيـــادة رواتــب الموظفــيــن .. والعــهــدة عـلــى معالــي رئيــــس الوزراء ...... قبـضــوا الثمــن ســــيارة مدرعــة مـن طراز ( تويــوتا ) لانـد كروزر .... كمــا قبضـــوه فــي أحـــد أجــــزائــه ... قطعـــة أرض متميـــزة مســـاحتها 600 م2 لكـل منهـم ... وفــي جزئـه الأخيــر ( جــواز ســـفر ) دبلوماسي أدخــل فيــه كـل أفــراد العائلـة وصــلاحيتـــه مــدى الحيـــاة ... أي ثمــن أبخــس من هـــذا تبــاع بـه الشــعوب والأوطـــان .. وأيـة وضــاعة أكثــر من هــذه كشـــف عنهــا المنتخبــون ديمقــراطيـا ً فـي العـام 2005 .

واليــوم صـــباحــا ً تــردد صـــدى صـــوت الرصــافي أبــن عبـد الغنـــي عاليـــا ً فـي ســماء الوطــن وخـــلايا دمـــاغي ....

أنــا بالحكومـــة والســـياسـة أعـرف أألام فــــي تفـــنـــيـــــــدها وأعنــــف
علـم ودســتور ومجلـــس أمــــــــــــة كـل عـن المعنــى الصحيـــح محـرف

واليــوم صــباحــا ً ترآى لـي ذلــك الصــنديد عضـو المكتـب الســياسي للحـزب الشـيوعي العراقـي ( حسـين محمد الشـبيبي ) وهـو يرتقـي سـلم المجــد فـي سـاحـة الباب الشـرقـي وصــوتـه يهـدر ( لـي الشـرف أن أعــدم فـي السـاحـة التي كـانت تنطلـق وكنـت أقــود منهـا مظــاهرات شـعبي ) ورفيقـه ( زكـي محمـد بسـيم ) الضـارب مثـلاً لكـل سـياسي عراقـي شـريف ( إن كـانت هنـاك بقيـة باقيـة من شـرف وطنـي لدى الجيـل الحالـي منهـم ) وصـوتـه الهـادر ( لو قدر لـي أن أعـود إلـى الحيــاة لمـا أختــرت غيـر هـذا الطـريـق ) وقبلهمــا بيــوم كـان صــوت فهــد مدويــا ً فـي ســاحة المتحــف ( الشــيوعية أقــوى من الموت ... وأعلــى من أعــواد المشــانق ) مضـوا إلى الحتف وهـم يعلمـون أن رقــابهـم كــانت ثمنــا ً إنتقاميــا ً لحكومـة الباشـا علـى أثـر إفشال تمريــر معاهــدة العــار التــي وقعــت عام 1948 فـي ( بورتســموث ) .

واليــوم مسـاءً وعلـى شـاشة التلفــاز وأنــا أرى الســيد الوزيــر ( عضـو المكتــب السـياسي الحالـي للحــزب الشــيوعي العراقـي ) وهـو يوقـع على الاتفاقية شـأنه فـي ذلــك شـأن أي قـزم فـي الحكومـة الخائنـة , شــعرت بالعــار يلـــف كيــاني وينتــزع منـي كـل العـز والفخـر الـذي جابهــنا بـه ( نحـن مـن كتـب علينـا أن نبقـى هنـا فـي أرض الوطـن التي عشــقناها ولـم نرتضـي بالفـرار بديـلا ً عنهـا مـن أجـل سـلامـة الرؤوس والمؤخـرات .. كمـا فعلــت قيـاداتنـا الراحلـة والقائمـة ) عتــاة الفاشـية البعثيـة وعلـى مدى ربـع قـرن من حكمهـم فـي ظـل غيــاب كـامـل لهـذا الوزيـر وأقـرانـه من الـذين لـم نعرف لهـم تاريخـا ً نضـاليـا ً والـذين انتموا للحـزب فـي بلـدانهـم الأم والتـي لا زالوا يحتفظـون بعوائلهـم فيهـا والذيـن لـم يســتطع أحـد منهـم أن يقـدم أحـد أولاده للحــزب , فحســب معلومـات موثقـة فأن العـديد من أولاد هــؤلاء باتــوا يعيشــون الحيــاة الخاصــة بهـم على النمـط الـذي يعيشـه أبنـاء تلـك البلـدان .... بعيـدا عـن ( تاريخ أبائهـم النضــالي ) الأفكـار التـي يدعـي آبائهـم إنتمــائهم إليهـا .... شـــعرت بالعـار يغلــف الســنين الواحـدة والأربعيــن التـي أمضيتها فـي صــفوف الحـزب فـي نضــال سـري ثـم شـبه علنـي فنضـال سـري مرة أخـرى فنضـال علنـي جــديد .... وهـا أنــا أهيـئ نفســي للتســـربل بالعــار الأبـدي الـذي سـيجلبـه علينـا ... تصـويت الموافقــة الـذي سـيقـدمه العضـو الآخــر فـي المكتـب السـياسي والســيد الســكرتيــر العام للحــزب عبــــر البرلمـــان .. وخصــوصا بعــد أن هيــأ هـذا الأخيـر عبـر مؤتمـره الصحفـي على قاعــة فنــدق الشــيراتون لهـذه المصــادقة ... وخصـوصـا ًبعــد أن أســتلمـا رشـــوة الصــباح حالهمـا حـال أقرانهما مـن أعضــاء مجلـس النـواب .

بكيــت وأنــا أقلــب صــفحـات التاريـخ لأرى هـذا التبايـن فـي محتــوياتها ... وتصــدعت دمــاغي وأنــا أســمع التبــريـر الممجــوج ... ( ليــس بالإمكان أحســن ممـا كـان ) وهـو آت بـلا شـك علـى ألسـنتهـم بعـد انقضاء فتـرة الأيـام السـتة المتــاحـة أمـام البرلمـان للمصــادقـة على اتفاقية العار , أو الصــراخ المخجــل ( مـا هـو بديـل الرافضـين ... هل هـو المقاومـة المسـلحة .. لغـرض تدميـر ما تبقـى من البنـى التحتيـة والطاقات البشـرية لبـلادنا العزيـزة ) ... بكيــت وأنـا أشـاهد تمـرغ هـذه القيــادة فـي وحـل الانحطاط الفكـري ... الـذي لا يؤشــر يومـا ً بعـد يــوم إلا علـى مـدى ابتعادها النهـائي عـن ســدة الأفكــار التي أعتنقهـا الحـزب منــذ تأســيسه ومـدى ابتعادها عـن أرث عظيـم تركته لهـا أجيـال كاملـة من المناضليـن الـذين اسـقطوا بنضـالهـم المســتمر وبوثبـة كـانون المجيـدة , وبدمــائهم الزكيــة وهـي تســيل على الجســر الـذي تحــول اســمه ليقتــرن حتــى يومنــا هـذا بعظـم المدلولات التي تركتها تضحياتهم تلـك والتـي توجــت بالشــهادة العطـرة لفتــاة الجســر التـي رفعـت الرايـة وهـي تواجـه أزيـز وزخـات رشاشات الفيكرز لشـرطـة حكومـة ( الباشــا الـذي يريـد البعـض التســويق لوطنيتــه علينــا هـذه الأيــام ) بعـد أن سـقط جعفـر قبلهـا شــهيدا ً.... تصــدعت دماغي وصــوت (الجــواهــري )يدوي فـي خـــلاياها :

ســـلام علـى جاعليـن الحتــوف جســـرا ً إلـى الموكــب العابــر
ســـلام علـى مُكَـبـَّــل ٍبالحــــديـد ويشـــمخ كالقــائــــد الظـــــافر
كـأن الحــديـد علـى معصميـــــه مفاتيـــــح مســــتقبل ٍ زاهـــــر
وأنــا أتخيـــل ( أبا فرات ) واقفـا ًاليـوم مشـــدوها ً حــائرا ً فـي مـا لذي سـيقولـه وهـو يـرى الموقـف المناقـض لذاك الـذي قال فيـه قولتــه تلــك .
بكيــت وأنـا أرى العار يمــرر اتفاقيته عبــر فســــيفســـاء الحكومــة التـي لنـا فيهـا نخلـة .... وســـأظـل أبكـي وأنا أرى تلـك الأتفاقيـة تمـــرر عبـر خنفســـاء البرلمـــان , وعبـر سـخونـة الدمـع المنهمـر مـن عيناي والمشـوش للصــورة لاحــت صورة محـاطـة بهـالـة من النــور لرجــل بلحيــة ومــلابـس بيضــاء وصـوت عربـي فصــيح هادر :
لعــن الله صــانعهــا وبائعهــا وحاملهــا وشــاربهــا وجليســها ...... الخ .
فوجدتهـا لعنـة عامـة شـاملـة لـم تســتثني أحــدا ً .... لا من الصـانعيـن و لا المروجيـن و لا المباركيــن و لا المبــررين مـن ســاسة ورجــال ديــن وهـي ماضـية وبـلا شـك حتـــى ( يوم الديــن ) وهـذا اليـوم بـلا شـك هـو ليـس اليـوم الـذي سـوف تــؤول فيـه الأمــور إلـى الواحـد القهار كمـا يفلسـف لنـا رجـال الصوامـع وكهنـة الجوامـع والمراجـع ... ولكنـــه يـوم ديـــن الشـــعب ... وســـاعتهـــا ســوف تذهـــل كـــل مرضعـــة عمـــا أرضعــت وســــيقول ( المُوَقــِّـعُ ) يا ليتنـــي كنــت ترابـــا .... ولات ســـاعة منـــدم .





#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان
- الذكرى العطرة خالدة في أذهان الشيوعيين الحقيقيين
- يوميات مقر الأندلس
- تُف ٍّ................ و أ ُف ٍ......... (2)
- قراءة في بيان طلابي
- - بشت أشان - و ربع قرن من الزمان
- الوجه الأخر لزيارة المالكي لبروكسل
- في عيد العمال تتجدد الآمال ويشتد النضال
- في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ما هكذا يبنى الدفاع عن قيادة الحزب يانبيل
- مرة أخرى مع - أبو زاهد - الذي نصب نفسه قيما ً على أفكار الآخ ...
- كيف تشاد مؤسات ولاية الفقيه في العراق
- مالدي طرأ على المسيرة لتحتاج التصحيح - قراءة في البلاغ الصاد ...
- الحملة الأممية للضغط على الحكومة العراقية لتعليق أحكام الإعد ...
- لا أقول وداعا ً أيها الحكيم
- دعوة لتعميق الحوار


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )