أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - جودت شاكر محمود - محمد الهاشمي وحلم الوهم















المزيد.....

محمد الهاشمي وحلم الوهم


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 2469 - 2008 / 11 / 18 - 10:01
المحور: الصحافة والاعلام
    


ما يعرض وما نشاهده يوميا على شاشة فضائية المستقلة هذا الأيام وهي الدعوة إلى ما يسمى (الحلم العربي في تحقيق الولايات العربية المتحدة) والهدف هو السعي لأجراء انتخابات لتحقيق الولايات العربية المتحدة من خلال إثارة المخيال العربي. ولكن قبل الولوج إلى الموضوع لابد لنا من معرفة ما هي طبيعة الحلم أولاً. وأحلام الإنسان متنوعة ومن الممكن تصنيفها إلى أحلام تعبر عن رغبات مكبوتة ومحرمة لا يستطيع التعبير عنها في وضح النهار لذا يتم التعبير عنها وإشباعها من خلال الحلم. وهناك أحلام تعبر عن تنبؤات مستقبلية تظهر للفرد من خلال الأحلام. كذلك قد تكون الأحلام نتيجة للخبرات والمواقف التي يعيشها الفرد خلال اليوم ويفكر بها مما يؤدي إلى انتقالها إلى اللاوعي ومن ثم تجسيدها من خلال الأحلام،. كما وإن هناك أحلام هي عبارة عن هلاوس يتعرض لها الفرد نتيجة تناوله وجبة دسمة ثقيلة، أو أن يتعرض لبعض المؤثرات والعوامل مثل الخوف مما يؤدي إلى إصابته بالكوابيس. أو هناك أحلام ذات طبيعة موقفيه يتعرض لها النائم أثناء نومه فتراه يشعر بالبرودة أو الحرارة فتظهر له من خلال الحلم. ويشير سيغموند فرويد إلى إن الحلم حارس النوم حيث إن يستطيع الفرد من خلال الحلم أن يشبع حاجته للشراب أو الطعام أو قضاء حاجة فسلجية أخرى والتي يشعر بها وهو نائم دون النهوض من النوم وذلك من خلال الحلم، فقد يشرب الفرد ماء عندما يكون عطشان أو يتناول طعام عندما يشعر بالجوع. وهناك الكثير من التفسيرات للأحلام ولكن ما عرضنا له هو أهم هذه الأنواع. ولكن ليس من ضمنها ما يصرح به من إن هناك نوعين من الأحلام وهي أحلام للشيطان دور فيها ومتسببا بها، وأخرى الأحلام ذات الطبيعية الخيرة والتي تسمى بالرؤى.
إن ما يقدمه هذا البرنامج لا نعلم أين يضعه مقدم البرنامج أو من يتناوبون على مسرح لقاءاته من بين تلك التفسيرات. بالرغم من قناعتي التامة بان معد البرنامج ومقدمه وهو الدكتور محمد الهاشمي يروم إظهار النموذج السعودي هو الأحق والأفضل حتى ولو تجاوز على إخوانيته. ولكن سوف نعرض للنماذج التي تعرض لها البرنامج والتي من وجهة نظره هي الأقدر على التعبير عن أحلام المواطن العربي. وهذه النماذج عبارة عن سبعة نماذج أو تجارب.
وفي حقيقة الأمر فالنماذج التي قدمها من قام بإعداد هذا البرنامج قد لا تعبر عن تطلعات الجماهير العربية إلى جانب كون هذه النماذج تتعارض مع أفكار وتوجهات الكثيرين من التجمعات العربية ذاتها، كما وتتناقض بعضها مع البعض الآخر، كما إن أكثرها ليس ذو توجه قومي حتى من يدعي القومية شعارا له، إنما هو فكر تسلطي يرفض الآخر ويرغب باستئصال وجوده من الساحة السياسية كي يزرع نموذجه الخاص به، وهو يسعى دائما لإفشال الآخرين كي لا يكون نموذجهم هو الأفضل، وخاصة النموذج الديني فهو نموذج استئصالي لا يقبل بالمخالف له وهذا ينطبق على النموذج السعودي والأخواني. ولذا سوف نقوم بمحاولة عرض تلك النماذج ولو بشيء من الاختصار وكما يلي:
فالنموذج التي يمثله سوار الذهب فأنه نموذج انهزامي غير قادر على قيادة الأمة والسعي بها نحو البناء والتطور وذلك لكون أسوار الذهب تخلى عن حمل الأمانة التي قام بالانقلاب من اجلها وسلمها للآخرين الذين عملوا على تحقيق ما هم يرغبون به ولم يعطي الحرية للشعب السوداني ذاته لبناء النموذج الذي يرغب به. وهذا النموذج هو تجسيد للعبارة التي تقول (أضرب ثم أهرب). وبذلك فان هذا النموذج لا يصلح لبناء دولة صغيرة فكيف نريد منه بناء دولة كبيرة مثل حلم الولايات العربية المتحدة، وبذلك فأن هذا النموذج يسقط من المنافسة.
أما النموذج الثاني فهو نموذج الرئيس( أبو رقيبه يرحمه الله). وهذا النموذج نموذج قطري متعلق بظروف خاصة تتعلق بالقطر التونسي مر بها في وقت ما وقد لا يمر بها ذات القطر مرة أخرى. ولم يدعو صاحب هذا التوجه إلى تعميم نموذجه على الأقطار الأخرى. كما أن هناك الكثيرين من العرب أو غالبية العرب لديها اعتراضات كثيرة على هذا التوجه وترفضه.
أما ما يسمى بالنموذج اليساري والذي يعبر عن الزعيم (عبدالكريم قاسم رحمه الله)، رغم موقفي المؤيد له، إلا إن هذا النموذج لا يعبر عن أي توجه يساري، إلى جانب كونه ذو توجه قطري مثله مثل النموذج التونسي. إلى جانب الكثير من نقاط الضعف التي يشترك بها هذين النموذجين (التونسي والعراقي).
أما النموذج السعودي أو ما يطلق عليه نموذج الملك فيصل ففي البداية أن هذا النموذج لم يوجد له أي تطبيق أو دعوى في المجتمع السعودي الحالي أو السابق، إن لم يكن مرفوض من قبل العائلة الحاكمة. وان سبب مقتله الملك فيصل هو للمواقف العربية والقومية التي كان مقتنعا ومؤمنا بها. ولكن حين نتحدث عن النموذج السعودي فهو ليس له علاقة بالقومية العربية بالعكس فان له مواقف عدائية كثيرة ضد التوجه القومي العربي، وحرب اليمن هي دليل على ذلك حيث كان له دور كبير بالتواطؤ مع ألد أعداء العرب وهي دولة إسرائيل وتجنيد الكثير من الطيارين الإسرائيليين لضرب القوات المصرية في اليمن ومحاولة استنزافها عسكريا وهو ما عرضته الوثائق حول الدور السعودي في حرب اليمن. إضافة إلى مواقفه العدائية من دولة الوحدة في مصر وسوريا، وموقفه الأخير من العراق دليل الواضح على مواقف هذا النموذج المرفوض عربيا، إلى جانب كون هذا النموذج نموذج طائفي ورافض حتى للمذاهب السنية الأخرى كيف مع الديانات والمذاهب الإسلامية الغير سنية.
أما نموذج الإخواني والذي هو نموذج الأخوان المسلمين فأن هذا النموذج يطرح شعار الإسلام هو الحل وهو بذلك يرفض منذ البداية جميع الأطروحات الأخرى التي لا تتفق مع توجهاتهم وأفكارهم. والأقطار العربية هي فسيفساء لمختلف الديانات والتوجهات المتناقضة والتي لا يجمعها مع بعضها البعض سوى السعي نحو غدا ومستقبل أفضل. إلى جانب موقف الأخوان المعارض الدائم للأفكار القومية وموقفه منذُ البداية والذي يتمثل بالعداء للدولة العربية ولكل ما هو حضاري وإنما هو موقف نكوصي إلى أعماق التاريخ علما بأنه بعيد كل البعد عن الإسلام الحقيقي. إلى جانب موقفهم من تجربة عبدالناصر وتعاونهم مع الحكومة السعودية أو مع بريطانبا العظمى في الكثير من المواقف، وهل تجربة الأخوان المسلمين في العراق المتمثلة بالحزب الإسلامي ومواقفه التي نعيشها كل يوم هو نموذج للأخواني.
أما تجربة (عبدالناصر رحمه الله) وهي تجربة المحاولة والخطأ التي مارسها عبد الناصر وفشلها الذريع هو دليل على خطأها، كما إن عبدالناصر بالرغم من دعوته القومية فهو سعى دائما إلى تفضيل المواطن المصري على باقي العرب والى سعيه لجعل كل الامتيازات إلى مصر فقط وتجربة الوحدة مع سوريا أو العراق وفشلهما دليل على ذلك.
أما النموذج البعثي بالرغم من دعوته إلى الوحدة العربية فان للتجارب التي عاشها العرب مع هذا الفكر هي دليل واضح على فشل هذا الفكر في أقناع العرب بصحة النهج الذي يعرضه ويدعو إليه في دعوته لوحدة العرب. والنموذج السوري والعراقي دليلا واضحا على ذلك.
وأخيرا فأن نموذج (الشيخ زايد رحمه الله) بالرغم من واقعية هذا النموذج ومصداقية، إلا إن هذا النموذج ارتبط بظروف ذاتية وموضوعية تتعلق بتلك الدول أو الإمارات الصغيرة إلى جانب بالواقع جيوسياسي الذي تعيشه تلك المنطقة والظروف الاقتصادية الصاعدة في ذلك الوقت وللعلاقات العشائرية والعائلية التي يعيشها هؤلاء الحكام فرضت عليهم تحقيق تلك الوحدة بين تلك الإمارات الصغيرة.
إذن من كل ما تقدم لا يمكن لنا إعادة استنساخ تجارب ثبت فشلها سابقا وللجماهير موقف واضح منها إن كان بالرفض أو الشك أو التأييد. كما إن الخلاصة التي نستنتجها من كل التجارب والدعوات هو الابتعاد عن فرض نموذج ما معد سابقا ومقولب على الجماهير، والسعي لبناء وحدة تدريجية واقعية ترتبط بمصالح الجماهير العربية ومصالحها بالعيش الكريم المتساوي بين كل الأقطار. وإلا لنسعى لتطوير نموذج الجامعة العربية والسعي لعادة الحياة لجسدها الميت والذي بدا يتعفن. ولكن على أسس واقعية وصادقة تنبع من حاجات الجماهير العربية.
وسؤال أخير لماذا لا يعرض معد ومقدم البرنامج لنموذج الجماهيرية الليبية في دولة الجماهير وتطبيق الديمقراطية المباشرة. أو نموذج دولة قاعدستان الإسلامية أن كان نموذجها العراقي أو الأفغانستاني المتمثل بنموذج ابن لادن في أفغانستان والزرقاوي في العراق. بالرغم من أن هذا النموذج هو الطفل الغير شرعي لزواج متعاوي بين النظام السعودي والإخواني ودولة الشر الكبرى الأمريكية لمقاومة ما يسمى بـ "الاحتلال السوفيتي" بين هلالين، في حين لم تهتز لهؤلاء شعر من الغيرة والكرامة والخجل من احتلال العراق من قبل سيدتهم وولية نعمتهم الأمريكية، وقد لا نفاجئ حينما نعلن بأن هنالك الكثير من الاتفاقات ما بين هؤلاء على كل ما يجري في المنطقة العربية ومنذُ بداية هذا القرن والى الآن، ولكن كل ما نراه إنما هي ادوار تمثل على مسرح السياسة العربية ومن يتقن دوره هو الأكثر شعبية وقبولا من قبل ولي الأمر الأمريكي.
وبالرغم من كل ذلك لي بعض الأفكار حل موضوع الوحدة هي:
1.يجب أن تكون الوحدة أو الاتحاد حاجة جماهيرية تنبع من جماهير الشعب وليس توافقات فوقية بين زعماء أو رؤساء أو ملوك.
2.التعامل مع وجود دول متعددة أمر واقع لا يمكن إنكاره وتخلي عن الدعوى بعدم شريعة هذه الدول وكونها حقيقة مفروضة سببها الاستعمار ومعاهدة سايكس بيكو.
3.التعامل على أساس وجود اختلافات بين الشعوب العربية، وهذه الاختلافات ذات الطابع النفسي والفكري والسياسي والاقتصادي وحتى الثقافي لا يمكن تجاوزها أو إغفالها.
4.التفكير بعدم فرض نموذج ما على باقي الأقطار العربية والعمل على إيجاد صيغ جديدة ومختلفة عما هو موجود حاليا لكون أي صيغ من هذا الصيغ المطروحة تحدث الاختلاف ولا تخلق التوحد. ولإيجاد حل لمشكلة ما معقدة ولم يوجد لها حل إلى الآن، هو يجب الخروج وترك الصيغ المطروحة والبحث عن البديل خارج تلك الأفكار والأطروحات وليس الاجترار وتكرار الأخطاء ذاتها.
5.اثبت التجارب اليومية والحياتية بوجود بعض التنافر والحساسية لدى أفراد أي بلد اتجاه البلد الآخر وخاصة المتجاورة منها، مثل العراق والدول الخليج ، مصر والسودان مصر وليبيا، ليبيا وتونس، الجزائر والمغرب والى آخره، وهذا شيء لا يمكن إنكاره مهما أدعينا بأن عرب ونعتز بقوميتنا.
6.أن يتخلى كل حاكم من الحكام العرب عن نظرته التوسعية والسلطوية اتجاه غيره من الحكام الآخرين ورغبته الخفية في سيطرته أو تصدير نموذج حكمه إلى الدول الأخرى. والعمل على زرع بذور الثقة مع بعضهم البعض قبل التوجه لكسب ثقة الشعوب.
7.البدء بإزالة الحواجز بين أبناء الشعوب العربية والتي تعيق التنقل والإقامة وحق العمل والتعليم والعمل على تسهيلها قدر الإمكان. العمل على بناء المشاريع ذات الطبيعة المشتركة والتكاملية بين الدول العربية مع استخدام الأيدي العاملة العربية بدل الأجنبية. هذه قد تكون البداية نحو العمل على إقناع العرب بجدوى المشاريع الوحدوية التي يمارسها الحكام بدون مشاركة المحكومون.
8. التاريخ لا يعيد نفسه لذا لنفكر بطرق ووسائل جديدة لوحدة هذه الأمة ولنخرج من الطرق التقليدية التي نفكر بها ولننسى التجارب السابقة ولتبقى خبرات يمكننا الاستفادة منها بتقليل الأخطاء التي قد نتعرض لها في مسيرتنا هذه.
9.وأخيرا وليس بالأخير، حينما نعود للتاريخ ونشاهد قيام الكثير من الإمبراطوريات والدول الكبير، فأن نشأت هذه الإمبراطوريات لم يتم بالجهود السلمية والتفكير الواعي المتحضر وإنما أغلبها الأعظم كان نتيجة لإطماع توسعية وحروب وقتل وتدمير. وحتى ما يفكر به وما مارسه ممثلي النماذج التي طرحها البرنامج وخاصة منهم النموذج الناصري والبعثي والسعودي قد حاولت أن تسلك ذات الطريق وبوسائل شتى من الغزو والاحتلال والتأمر وإثارة الخلافات، وهذه الممارسات لا تزال هي ما يسعى له ممثلي وقادة هذا النماذج.
وأخيرا أعزائي القراء فأن هذا الموضع قد أوحى لي بهذه القصيدة قدمها مع الاعتذار للجميع:

أنا أحلم

أنا أحلمُ بثروة
وسيارة.... وحرمه
تملئ البيت
زعيقا وأطفال وشكوى
أنا أحلمُ ببلوى
تسقطُ على رؤوس
من باعنا للأمريكان عنوه
وملء جيوبه بالدولار
وملْ أرضنا أحزان
ودماء وقسوه
من فرق شملنا
وجعلنا دويلات
عديمة الجدوى
سوى إنها للآخرين
بقرةٌ حبلى
تعطي الغاز والبترول
وأرضها للأيتام
والأموات مثوى
أنا أحلم بثوره
وطوفان وإعصار
يكنس من على هذه الأرض
مَنْ باع عَرضِه بالدينار
وشرد الملايين
وجعلهم دون أمن وأمان
ودون أرضٌ....دون مأوى
وحول مأساتهم غنوه
تتغنى بها الأجيال
والنساء والرجال
وترددها الأمهات ....
على مسامع الأطفال
عند المنام...
أو في غمرة النشوه
أنا أحلم بنسوه
يحكموا أوطاننا
بدل ممن يلبس العمامة
والعقال والغتره
ويضع المساحيق
وطلاسم ليس لها
في دنياي معنى
سوى أنها تُشرعُ لاغتيال النساء
ووصفهن بالعورة... والحرمه
وهن في حياتنا
ضوء وقبلة وألف سورة
وسوره
ولهن في أمرنا ألف فكرة
وفكره
وفي دروبنا لهن ألف خطوة
وخطوه
فحُلمُنا يا سادتي
جريمةٌ كبرى
بحق الملك...والزعيم.... والأمير
ومن له بين الناس حضوه
فدجنوا أحلامكم...
أسماءكم...
أصواتكم
فإنها في زمنِ...
الدجال عوره



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتِ النصف الآخر
- البصرة بين الإقليم والجيب العميل
- العراق بين هلالين
- أخرجوا من ظلام قواقعكم إلى النور
- بصمةُ العار
- رحيلُ الروح
- صور من زمن الاحتلال
- رحيل الروح
- الاكتئاب تشخيص وعلاج(3)
- ..........
- مَنْ الأخير ؟
- الاكتئاب تشخيص وعلاج(2)
- البصرةُ حبيبتي
- الحقيقة بين الجواهري ونوري باشا السعيد
- الاكتئاب تشخيص وعلاج(1)
- غربةُ الذات
- طرق وأساليب العلاج النفسي (4)
- لكِ أنتِ
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(3)
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي (2)


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - جودت شاكر محمود - محمد الهاشمي وحلم الوهم